فيغولي يقع في أزمة جديدة برفضه ترك غلطة سراي
فيغولي تراجع مستواه في الفترة الأخيرة (Getty)
لا تزال المتاعب تُلاحق النجم الجزائري سفيان فيغولي، الذي دخل في أزمة جديدة مع المدير الفني لفريقه غلطة سراي التركي، فاتح تيريم، إذ يريد الأخير برفقة إدارة النادي "التخلص" من اللاعب بأي وسيلة، إضافة إلى لاعبين آخرين هما المغربي يونس بلهندة والفرنسي بافيتيمببي غوميس، اللذان أصبحا طرفين في الأزمة أيضاً، بعد أن تم استبعادهما في الفترة الأخيرة من التشكيل الأساسي للفريق برفقة سفيان فيغولي.
وكشفت تقارير صحافية تركية أن إدارة غلطة سراي قررت دفع الثلاثي المذكور إلى الرحيل عن الفريق خلال مرحلة الانتقالات الصيفية الحالية، بسبب تراجع مستواهم، خاصة فيغولي الذي كان عرضة لانتقادات الجهاز الفني للنادي والجماهير وحتى وسائل الإعلام، بسبب تراجع مردوده في التدريبات والمباريات الودية، فضلاً عن ازدياد وزنه في كل مرة، وعدم تمكنه من التخلص من هذه "المشكلة"، التي دفعت المدير الفني تيريم إلى التدخل، ومطالبة اللاعب العربي بإيجاد حل لها، واسترجاع مستواه المعهود، وإلا سيكون مصيره الاستبعاد من الفريق.
وأمام الضغط الذي تزايد على فيغولي في الفترة الأخيرة والأخبار التي راجت عن قرب رحيله عن النادي، نقلت وسائل إعلام تركية عن وكيل أعماله أن فيغولي لن يغادر الفريق تحت أي ظرف من الظروف. واعتبرت ذات المصادر أن هذا يعد بمثابة تحدٍ لإدارة الفريق والمدير الفني الملقب في تركيا بـ"الامبراطور".
وروّجت المصادر نفسها، في وقت سابق، أخباراً عن تلقي فيغولي عروضا من الخليج العربي ومن الصين، لكن وكيل أعمال اللاعب أكد أن موكله سيبقى في غلطة سراي، الذي تريد إدارته "التخلص" منه بسبب تقاضيه أجرا سنويا كبيرا يتعدى 3 ملايين يورو.
وبحسب ذات المصادر، فإن المغربي يونس بلهندة والفرنسي غوميس يواجهان نفس مصير فيغولي، حيث يريد غلطة سراي التخلي عن خدماتهما، وكشفت التقارير أنهما وفيغولي قاموا بتكوين "حلف" أو "تكتل فرنسي" كونهم ولدوا في فرنسا، حيث دأبوا على الظهور معاً في المدة الأخيرة، سواء خلال التدريبات أو في المباريات أو خارجها.
واعتبرت المصادر نفسها أن تضامن الثلاثي "المغضوب عليه" يعد بمثابة رسالة تحد لإدارة النادي والجهاز الفني على أنهم سيصمدون رغم الضغوطات والانتقادات ولن يغادروا الفريق، حفاظاً على استقرارهم وعلى مكاسبهم المادية والرياضية.
وختمت نفس المصادر بأن إدارة غلطة سراي لم تيأس في مسعاها للتخلص من فيغولي وزميليه، وستقوم بالبحث عن مخرج لهذه الأزمة خلال الأيام القادمة.
وكشفت تقارير صحافية تركية أن إدارة غلطة سراي قررت دفع الثلاثي المذكور إلى الرحيل عن الفريق خلال مرحلة الانتقالات الصيفية الحالية، بسبب تراجع مستواهم، خاصة فيغولي الذي كان عرضة لانتقادات الجهاز الفني للنادي والجماهير وحتى وسائل الإعلام، بسبب تراجع مردوده في التدريبات والمباريات الودية، فضلاً عن ازدياد وزنه في كل مرة، وعدم تمكنه من التخلص من هذه "المشكلة"، التي دفعت المدير الفني تيريم إلى التدخل، ومطالبة اللاعب العربي بإيجاد حل لها، واسترجاع مستواه المعهود، وإلا سيكون مصيره الاستبعاد من الفريق.
وأمام الضغط الذي تزايد على فيغولي في الفترة الأخيرة والأخبار التي راجت عن قرب رحيله عن النادي، نقلت وسائل إعلام تركية عن وكيل أعماله أن فيغولي لن يغادر الفريق تحت أي ظرف من الظروف. واعتبرت ذات المصادر أن هذا يعد بمثابة تحدٍ لإدارة الفريق والمدير الفني الملقب في تركيا بـ"الامبراطور".
وروّجت المصادر نفسها، في وقت سابق، أخباراً عن تلقي فيغولي عروضا من الخليج العربي ومن الصين، لكن وكيل أعمال اللاعب أكد أن موكله سيبقى في غلطة سراي، الذي تريد إدارته "التخلص" منه بسبب تقاضيه أجرا سنويا كبيرا يتعدى 3 ملايين يورو.
وبحسب ذات المصادر، فإن المغربي يونس بلهندة والفرنسي غوميس يواجهان نفس مصير فيغولي، حيث يريد غلطة سراي التخلي عن خدماتهما، وكشفت التقارير أنهما وفيغولي قاموا بتكوين "حلف" أو "تكتل فرنسي" كونهم ولدوا في فرنسا، حيث دأبوا على الظهور معاً في المدة الأخيرة، سواء خلال التدريبات أو في المباريات أو خارجها.
واعتبرت المصادر نفسها أن تضامن الثلاثي "المغضوب عليه" يعد بمثابة رسالة تحد لإدارة النادي والجهاز الفني على أنهم سيصمدون رغم الضغوطات والانتقادات ولن يغادروا الفريق، حفاظاً على استقرارهم وعلى مكاسبهم المادية والرياضية.
وختمت نفس المصادر بأن إدارة غلطة سراي لم تيأس في مسعاها للتخلص من فيغولي وزميليه، وستقوم بالبحث عن مخرج لهذه الأزمة خلال الأيام القادمة.
