برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا بخماسية في شباك إشبيلية
برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا بخماسية في شباك إشبيلية
برشلونة فاز بخماسية نظيفة (Getty)
حصد برشلونة لقبه الثلاثين في مسابقة كأس ملك إسبانيا، بعدما هزم نظيره إشبيلية بخماسية نظيفة على ملعب "واندا متروبوليتانو" في العاصمة مدريد.
ثلاثية في الشوط الأول
ثلاثية في الشوط الأول
دخل برشلونة اللقاء بشكل قوي منذ البداية، وكاد الأرجنتيني ليونيل ميسي أن يفتتح باب التسجيل في الدقيقة التاسعة، حين انبرى لضربة حرة تصدى لها الحارس دافيد سوريا بطريقة رائعة.
صمود إشبيلية لم يدم طويلاً، إذ وجد البرازيلي فيليب كوتينيو نفسه قريباً من المرمى بعد تمريرة طويلة من الحارس سيليسين، ليمرر نجم ليفربول السابق إلى الأوروغواياني لويس سواريز الذي أودعها الشباك.
وكاد أندرييس إنييستا أن يفتتح باب التسجيل في الدقيقة 29 حين سدد من خارج منطقة الجزاء لترتطم الكرة بالقائم، إلا أن إشبيلية لم ينجُ من الهدف الثاني، إذ لم يترك ميسي اللقاء يمرّ دون وضع بصمته الخاصة حين تلقى تمريرة رائعة من زميله جوردي ألبا سددها بسهولة في المرمى في الدقيقة 31.
واختتم سواريز مسلسل الأهداف في الشوط الأول حين تلقى تمريرة من ميسي، ليسدد بسهولة في الشباك، رافعاً النتيجة إلى 3-0.
إنييستا وكوتينيو يسجلان
استمرت سيطرة برشلونة في الشوط الثاني ولاحت أمامه أكثر من فرصة، وكان منها لإنييستا ما أراد، حين أهداه ميسي تمريرة على طبق من ذهب، فراوغ الرسام الإسباني الحارس سوريا وهزّ الشباك للمرة الرابعة، وهو الذي قد يغادر في نهاية الموسم إلى الدوري الصيني.
وكاد ساندرو راميريز في الدقيقة 64 أن يسجل الهدف الأول للنادي الأندلسي، لكن الحارس سيليسين كان في الموعد، وكرر الأمر في أكثر من مناسبة، ليؤكد أنه لا يقلّ قيمة عن الألماني الأساسي، أندريه تير شتيغن، مع التأكيد على أن الأخير يعتبر من أفضل الحراس في العالم في الوقت الحالي.
وحصّل برشلونة على ركلة جزاء في الدقيقة 69 بعدما ارتطمت الكرة بيد لاعب إشبيلية ليسددها البرازيلي فيليب كوتينيو بنجاح. وبذلك حقق المدرب إرنستو فالفيردي لقبه الأول مع النادي الكتالوني منذ وصوله في الميركاتو الصيفي الماضي.
صمود إشبيلية لم يدم طويلاً، إذ وجد البرازيلي فيليب كوتينيو نفسه قريباً من المرمى بعد تمريرة طويلة من الحارس سيليسين، ليمرر نجم ليفربول السابق إلى الأوروغواياني لويس سواريز الذي أودعها الشباك.
وكاد أندرييس إنييستا أن يفتتح باب التسجيل في الدقيقة 29 حين سدد من خارج منطقة الجزاء لترتطم الكرة بالقائم، إلا أن إشبيلية لم ينجُ من الهدف الثاني، إذ لم يترك ميسي اللقاء يمرّ دون وضع بصمته الخاصة حين تلقى تمريرة رائعة من زميله جوردي ألبا سددها بسهولة في المرمى في الدقيقة 31.
واختتم سواريز مسلسل الأهداف في الشوط الأول حين تلقى تمريرة من ميسي، ليسدد بسهولة في الشباك، رافعاً النتيجة إلى 3-0.
إنييستا وكوتينيو يسجلان
استمرت سيطرة برشلونة في الشوط الثاني ولاحت أمامه أكثر من فرصة، وكان منها لإنييستا ما أراد، حين أهداه ميسي تمريرة على طبق من ذهب، فراوغ الرسام الإسباني الحارس سوريا وهزّ الشباك للمرة الرابعة، وهو الذي قد يغادر في نهاية الموسم إلى الدوري الصيني.
وكاد ساندرو راميريز في الدقيقة 64 أن يسجل الهدف الأول للنادي الأندلسي، لكن الحارس سيليسين كان في الموعد، وكرر الأمر في أكثر من مناسبة، ليؤكد أنه لا يقلّ قيمة عن الألماني الأساسي، أندريه تير شتيغن، مع التأكيد على أن الأخير يعتبر من أفضل الحراس في العالم في الوقت الحالي.
وحصّل برشلونة على ركلة جزاء في الدقيقة 69 بعدما ارتطمت الكرة بيد لاعب إشبيلية ليسددها البرازيلي فيليب كوتينيو بنجاح. وبذلك حقق المدرب إرنستو فالفيردي لقبه الأول مع النادي الكتالوني منذ وصوله في الميركاتو الصيفي الماضي.
