أرسنال وأتلتيكو يرافقان مرسيليا وسالزبورغ لنصف نهائي الدوري الأوروبي
أرسنال وأتلتيكو يرافقان مرسيليا وسالزبورغ لنصف نهائي الدوري الأوروبي
فرحة لاعبي مرسيليا بالتأهل إلى نصف النهائي (Getty)
كُشفت هوية الأندية المتأهلة إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي، التي شهدت بعض المفاجآت فيما انتهت بعض المباريات كما كان متوقعاً، وستجرى يوم الغد قرعة المربع الذهبي من قبل "يويفا".
وفاجأ ريد بول سالزبروغ النمساوي الجميع، حين أطاح لاتسيو الإيطالي من ربع النهائي بعدما كان قد خسر ذهاباً 2-4 في ملعب الأولمبيكو، ليفوز في الإياب 1-4.
وتقدم الزوار على ملعب "ريد بول أرينا" بهدفٍ في الشوط الثاني عن طريق المهاجم تشيرو إيموبيلي، لكن أصحاب الدار عدلوا الكفة في الدقيقة 56 قبل أن تحصل العودة التاريخية بتسجيل أمادوا هايدارا الهدف الثاني (72) وهوانغ هي تشان الهدف الثالث (74) وستيفان لاينير (76).
وفي لقاء آخر، سقط أتلتيكو مدريد أمام سبورتينغ لشبونة البرتغالي، بهدفٍ دون مقابل، سجله اللاعب فريدي مونتيري في الدقيقة 26 على ملعب "خوسيه ألفارادي"، ليستغل المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني فوزه ذهاباً بهدفين نظيفين كي يتابع طريقه نحو حصد اللقب الأوروبي.
واستطاع نادي مرسيليا الفرنسي بلوغ الدور عينه، حين اكتسح نادي لايبزيغ 5-2 على ملعب "فيلودروم"، وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز الفريق الألماني على أرضه بهدفٍ دون مقابل.
وافتتح الزوار باب التسجيل باكراً في الدقيقة الثانية عن طريق أرميندو توي نا بانيا لكن زميله ستيفان إيلسانكر عدّل الكفة في الدقيقة السادسة عن طريق الخطأ في مرماه.
وانتفض بعدها مرسيليا بهدف عبر بونا سار (9) ثم بهدف ثالث عن طريق فلوران توفين لتصبح النتيجة 3-1، إلا أن جان كيفن أوغستين أحرز الهدف الثاني للايبزيغ في الدقيقة 55، ليتكفل قائد الفريق ونجمه ديمتري باييت في تسجيل الهدف الرابع، قبل أن يريح هيروكي ساكاي قلوب الجماهير بهدفٍ خامس في الدقيقة 90.
وتأهل أرسنال مع مدربه أرسين فينغر لنصف النهائي، بعد التعادل مع سيسكا موسكو بهدفين لمثلهما، على الرغم من تأخر الفريق اللندني بهدفين نظيفين، وهو الذي كان قد انتصر ذهاباً بنتيجة 4-1.
وتعتبر هذه البطولة مصيرية لفينغر، خاصة أن تحقيقها قد يضمن بقاءه في أرسنال لموسمٍ آخر على الأقل، أما الخروج منها فسيعني بنسبة كبيرة رحيله بعد سنوات طويلة في النادي، إذ سيخوله حمل اللقب التأهل لدوري أبطال أوروبا، خاصة أن فرص بلوغ المسابقة من بوابة الدوري شبه معدومة.
وفاجأ ريد بول سالزبروغ النمساوي الجميع، حين أطاح لاتسيو الإيطالي من ربع النهائي بعدما كان قد خسر ذهاباً 2-4 في ملعب الأولمبيكو، ليفوز في الإياب 1-4.
وتقدم الزوار على ملعب "ريد بول أرينا" بهدفٍ في الشوط الثاني عن طريق المهاجم تشيرو إيموبيلي، لكن أصحاب الدار عدلوا الكفة في الدقيقة 56 قبل أن تحصل العودة التاريخية بتسجيل أمادوا هايدارا الهدف الثاني (72) وهوانغ هي تشان الهدف الثالث (74) وستيفان لاينير (76).
وفي لقاء آخر، سقط أتلتيكو مدريد أمام سبورتينغ لشبونة البرتغالي، بهدفٍ دون مقابل، سجله اللاعب فريدي مونتيري في الدقيقة 26 على ملعب "خوسيه ألفارادي"، ليستغل المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني فوزه ذهاباً بهدفين نظيفين كي يتابع طريقه نحو حصد اللقب الأوروبي.
واستطاع نادي مرسيليا الفرنسي بلوغ الدور عينه، حين اكتسح نادي لايبزيغ 5-2 على ملعب "فيلودروم"، وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بفوز الفريق الألماني على أرضه بهدفٍ دون مقابل.
وافتتح الزوار باب التسجيل باكراً في الدقيقة الثانية عن طريق أرميندو توي نا بانيا لكن زميله ستيفان إيلسانكر عدّل الكفة في الدقيقة السادسة عن طريق الخطأ في مرماه.
وانتفض بعدها مرسيليا بهدف عبر بونا سار (9) ثم بهدف ثالث عن طريق فلوران توفين لتصبح النتيجة 3-1، إلا أن جان كيفن أوغستين أحرز الهدف الثاني للايبزيغ في الدقيقة 55، ليتكفل قائد الفريق ونجمه ديمتري باييت في تسجيل الهدف الرابع، قبل أن يريح هيروكي ساكاي قلوب الجماهير بهدفٍ خامس في الدقيقة 90.
وتأهل أرسنال مع مدربه أرسين فينغر لنصف النهائي، بعد التعادل مع سيسكا موسكو بهدفين لمثلهما، على الرغم من تأخر الفريق اللندني بهدفين نظيفين، وهو الذي كان قد انتصر ذهاباً بنتيجة 4-1.
وتعتبر هذه البطولة مصيرية لفينغر، خاصة أن تحقيقها قد يضمن بقاءه في أرسنال لموسمٍ آخر على الأقل، أما الخروج منها فسيعني بنسبة كبيرة رحيله بعد سنوات طويلة في النادي، إذ سيخوله حمل اللقب التأهل لدوري أبطال أوروبا، خاصة أن فرص بلوغ المسابقة من بوابة الدوري شبه معدومة.
