الرابع من مارس.. موعد حسم لقب الليغا
عودة كوستا ساهمت في تألق أتلتيكو (Getty)
بدا أن طريق برشلونة نحو التتويج بلقب الدوري الإسباني سيكون مفروشاً بالورود هذا الموسم، مع ابتعاد ريال مدريد عنه بفارق كبير، لكن أتلتيكو تقدم بثبات نحو المقدمة، بعيداً عن أنظار الجميع، وظل يحقق الانتصارات حتى قلص الفارق إلى 7 نقاط مع البرسا، ويحلم الآن بانتزاع القمة، أو على الأقل الاقتراب منها بفارق بسيط بعد 15 يوماً.
وسيلتقي برشلونة مع أتلتيكو في مباراة قمة في كامب نو، التي قد تحسم الصراع على لقب الليغا، يوم الرابع من مارس/آذار المقبل. وقبل هذا الموعد، يريد العملاق الكتالوني ألا يهدر أي نقطة، في فترة صعبة ستشهد مواجهة ملتهبة ضد تشلسي في دوري أبطال أوروبا.
وبالنسبة لفريق سيميوني، الذي ظهر بشكل مختلف مع انضمام دييغو كوستا في النصف الثاني من الموسم، فإنه سيخوض اختباراً صعباً على ملعب إشبيلية، ثم أمام ليغانيس في الليغا، كما سيواجه كوبنهاغن في الدوري الأوروبي، قبل موعده المرتقب في كامب نو.
وفي آخر زيارة لملعب رامون سانشيز بيزخوان، معقل إشبيلية، خسر الأتلتي 3-1 في كأس الملك، لذا سيندفع برغبة في الثأر، ولن يرضى سوى بالفوز على أرض الأندلس.
أما فريق فالفيردي فإنه سيلتقي مع جيرونا العنيد، ومع لاس بالماس في الليغا، كما يسافر إلى لندن لملاقاة تشيلسي في نفس الفترة.
وزادت أطماع أتلتيكو في المنافسة بعدما قلص الفارق من 11 نقطة إلى 7 نقاط مع البرسا، وذلك بعدما حقق سلسلة انتصارات في 4 مباريات متتالية أمام لاس بالماس وفالنسيا وملقة وبلباو، كما سحق كوبنهاغن 4-1 في الدوري الأوروبي.
اقــرأ أيضاً
واستفاد فريق سيميوني من تعثّر برشلونة عندما تعادل مرتين متتاليتين أمام إسبانيول وخيتافي، وسيعتمد بالتأكيد على نتائج الآخرين، كما يراهن على معاناة البرسا من الإرهاق، ليقلص الفجوة بشكل أكبر مع تبقي الكثير من الجولات.
(العربي الجديد)
وسيلتقي برشلونة مع أتلتيكو في مباراة قمة في كامب نو، التي قد تحسم الصراع على لقب الليغا، يوم الرابع من مارس/آذار المقبل. وقبل هذا الموعد، يريد العملاق الكتالوني ألا يهدر أي نقطة، في فترة صعبة ستشهد مواجهة ملتهبة ضد تشلسي في دوري أبطال أوروبا.
وبالنسبة لفريق سيميوني، الذي ظهر بشكل مختلف مع انضمام دييغو كوستا في النصف الثاني من الموسم، فإنه سيخوض اختباراً صعباً على ملعب إشبيلية، ثم أمام ليغانيس في الليغا، كما سيواجه كوبنهاغن في الدوري الأوروبي، قبل موعده المرتقب في كامب نو.
وفي آخر زيارة لملعب رامون سانشيز بيزخوان، معقل إشبيلية، خسر الأتلتي 3-1 في كأس الملك، لذا سيندفع برغبة في الثأر، ولن يرضى سوى بالفوز على أرض الأندلس.
أما فريق فالفيردي فإنه سيلتقي مع جيرونا العنيد، ومع لاس بالماس في الليغا، كما يسافر إلى لندن لملاقاة تشيلسي في نفس الفترة.
وزادت أطماع أتلتيكو في المنافسة بعدما قلص الفارق من 11 نقطة إلى 7 نقاط مع البرسا، وذلك بعدما حقق سلسلة انتصارات في 4 مباريات متتالية أمام لاس بالماس وفالنسيا وملقة وبلباو، كما سحق كوبنهاغن 4-1 في الدوري الأوروبي.
واستفاد فريق سيميوني من تعثّر برشلونة عندما تعادل مرتين متتاليتين أمام إسبانيول وخيتافي، وسيعتمد بالتأكيد على نتائج الآخرين، كما يراهن على معاناة البرسا من الإرهاق، ليقلص الفجوة بشكل أكبر مع تبقي الكثير من الجولات.
(العربي الجديد)
