نيمار يذرف الدموع حزناً على ضحايا برشلونة

(فيديو) في الظهور الأول في "حديقة الأمراء"...نيمار يذرف الدموع حزناً على برشلونة

20 اغسطس 2017
+ الخط -

ذرف النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا دموعه تأثراً بالأحداث التي شهدتها مدينة برشلونة يوم الخميس الماضي، وخلفت 13 قتيلا وأكثر من 100 جريح ضحايا لاعتداء وقع في لا رامبلا وكامبريلس نتيجة حادث الدهس الإرهابي الذي تبناه تنظيم "داعش".

وقبل انطلاق صافرة مباراة فريقه الجديد باريس سان جيرمان ضد نظيره تولوز في الجولة الثالثة من مسابقة الدوري الفرنسي لكرة القدم التي جرت اليوم الأحد على ملعب "حديقة الأمراء" معقل فريق العاصمة الفرنسية؛ وقف الجميع دقيقة صمت حدادا على أرواح الضحايا الذي سقطوا في المدينة الكتالونية.

والتقطت عدسات التصوير التلفزيونية النجم البرازيلي السابق لفريق برشلونة، نيمار دا سيلفا، متأثرا بشدة خلال دقيقة الصمت التي وقفها اللاعبون قبل المباراة، وذرف اللاعب الأغلى في العالم دموع الحزن تأثرا بالاعتداء الدامي في المدينة التي سبق أن عاش فيها الدولي البرازيلي قبل انتقاله لسان جيرمان.

ونجح نيمار الذي انتقل في صفقة قياسية بلغت 222 مليون يورو قادما من برشلونة وهي قيمة كسر عقده الجزائي مع النادي الكتالوني، في تسجيل هدف التعادل لفريقه الذي كان متأخرا بهدف في الشوط الأول من المباراة، كما حظي باستقبال حافل من جماهير "بي إس جي" في أول مباراة يلعبها على أرضية استاد "حديقة الأمراء".



(العربي الجديد)

دلالات

ذات صلة

الصورة
جولي من أساطير برشلونة (العربي الجديد/Getty)

رياضة

يُعتبر النجم الفرنسي لودوفيك جيولي من أبرز اللاعبين في تاريخ نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، وقد حل اللاعب السابق لمنتخب الديوك ضيفا على "العربي الجديد".

الصورة
نازحان في غزة (العربي الجديد)

مجتمع

يحاول النازح الفلسطيني أبو أحمد أبو القمبز من حي الشجاعية شرق مدينة غزة التخفيف من آلام صديقه الجديد أبو مصطفى سالم، الناجي الوحيد من مجزرة إسرائيلية.
الصورة

مجتمع

بين ركام عمارات سكنية دمّرتها غارات إسرائيلية في غرب مدينة غزة، تجمّع فلسطينيون لرفع كتلة إسمنتية كبيرة أمام ثلاثة مسعفين سحبوا من المكان جثة هامدة. ويصرخ شاب باكياً "لماذا؟ لم نفعل شيئا يا الله".
الصورة
إيمان بنسعيت (العربي الجديد)

مجتمع

تركت كارثة زلزال المغرب آثاراً مأساوية على عدد من سكان منطقة ثلاث نيعقوب، وبينهم الشابة إيمان، البالغة 20 عاماً التي نجت من تحت أنقاض منزل عائلتها، بسبب وجودها خارج القرية، لكنها شربت من كأس الموت المر

المساهمون