لوكاكو والخيارات التكتيكية..مورينيو أمام 3 حلول
مورينيو درب لوكاكو في تشلسي سابقاً (Getty)
يتطلع عشاق مانشستر يونايتد لبداية الموسم الجديد، وذلك بعدما عاد الفريق إلى دوري أبطال أوروبا، وهو الذي سيشهد اسماً جديداً في خط المقدمة بدلاً من السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، بعدما تعاقد المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو مع البلجيكي روميلو لوكاكو.
وبات مورينيو، الآن، يمتلك العديد من الخيارات التي يمكنه تطبيقها في المباريات مع تواجد رأس حربة صريح، مثل لوكاكو ومع مغادرة واين روني إلى إيفرتون، في البداية يمكنه اللعب بالطريقة المحببة للجماهير، وهي هجومية بحتة 4-3-3، وهذا سيعني أن اللاعب الإنكليزي ماركوس راشفورد والأرميني هنريك مخيتريان سيتحولان إلى مركز الجناح على أن يعطى بوغبا دوراً هجومياً أكبر في وسط الملعب.
يعلم الجميع أن مورينيو متميز من الناحية التكتيكية وهو لا يفضل الاندفاع كثيراً إلى الأمام، ولذلك ربما يعتمد على تشكيلة 4-2-3-1، بوضع لوكاكو في المقدمة، وإسناد مهمة صناعة اللعب إلى مخيتاريان، على أن يتواجد في خط المنتصف من الأمام كل من الإسباني خوان ماتا والفرنسي أنطوني مارسيال وذلك لامتلاكهما قدرات دفاعية إضافة للقوة الهجومية وإمكانية خلق المساحات وصناعة اللعب للمهاجم البلجيكي، بطبيعة الحال هذا الأمر سيقلص من دور بوغبا الهجومي.
ويعتبر الخيار الثالث لمورينيو هو الاعتماد على تشكيلة 4-4-2 والتي هزم فيها تشلسي بنتيجة 2-0 في أولد ترافولد، حين لعب كل من خيسي لينغارد إلى جانب راشفورد في المقدمة، لكن هذه المرة إلى جانب الأخير سيكون شريكه في الأمام لوكاكو، يذكر أن المدرب البرتغالي عمل المهاجم البلجيكي حين كان الاثنان في تشلسي.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبات مورينيو، الآن، يمتلك العديد من الخيارات التي يمكنه تطبيقها في المباريات مع تواجد رأس حربة صريح، مثل لوكاكو ومع مغادرة واين روني إلى إيفرتون، في البداية يمكنه اللعب بالطريقة المحببة للجماهير، وهي هجومية بحتة 4-3-3، وهذا سيعني أن اللاعب الإنكليزي ماركوس راشفورد والأرميني هنريك مخيتريان سيتحولان إلى مركز الجناح على أن يعطى بوغبا دوراً هجومياً أكبر في وسط الملعب.
يعلم الجميع أن مورينيو متميز من الناحية التكتيكية وهو لا يفضل الاندفاع كثيراً إلى الأمام، ولذلك ربما يعتمد على تشكيلة 4-2-3-1، بوضع لوكاكو في المقدمة، وإسناد مهمة صناعة اللعب إلى مخيتاريان، على أن يتواجد في خط المنتصف من الأمام كل من الإسباني خوان ماتا والفرنسي أنطوني مارسيال وذلك لامتلاكهما قدرات دفاعية إضافة للقوة الهجومية وإمكانية خلق المساحات وصناعة اللعب للمهاجم البلجيكي، بطبيعة الحال هذا الأمر سيقلص من دور بوغبا الهجومي.
ويعتبر الخيار الثالث لمورينيو هو الاعتماد على تشكيلة 4-4-2 والتي هزم فيها تشلسي بنتيجة 2-0 في أولد ترافولد، حين لعب كل من خيسي لينغارد إلى جانب راشفورد في المقدمة، لكن هذه المرة إلى جانب الأخير سيكون شريكه في الأمام لوكاكو، يذكر أن المدرب البرتغالي عمل المهاجم البلجيكي حين كان الاثنان في تشلسي.
(العربي الجديد)
