المغربي الأحمدي يحقق رقماً شخصياً تاريخياً
المغربي الأحمدي يحقق رقماً شخصياً تاريخياً
الأحمدي يبلغ من العمر حالياً 31 عاماً (العربي الجديد)
يعيش اللاعب المغربي كريم الأحمدي أياماً مميزة هذا الموسم مع فريقه فينورد، وذلك بعدما حقق رقماً شخصياً لأول مرة في مسيرته الكروية على صعيد الدوريات التي لعب فيها، إذ سجل هدفاً جديداً لفريقه أمام نادي رودا.
وانتصر فينورد بنتيجة 5-0 على ضيفه رودا، وخلال اللقاء وقّع الأحمدي على الهدف الثالث الشخصي هذا الموسم، حين تلقى كرة من زميله يورغنسين على مشارف منطقة الجزاء في الشوط الأول، وأطلق تسديدة قوية سكنت شباك الحارس الهولندي روبرت فان لير.
وبدأ المغربي الدولي الذي ولد في أونتشيد بهولندا مسيرته الاحترافية في عام 2004 مع نادي تفينتي واستمر معه حتى 2008، لكنه خلال تلك الفترة لم يسجل سوى 3 أهداف في أربعة مواسم في الدوري بواقع (هدف في الموسم الثاني وهدفين في الثالث).
بعدها حطّ الأحمدي رحاله في نادي فينورد عام 2008 واستمر معه حتى 2012 واستطاع في الموسم الأول أن يسجل هدفين في الدوري لكنه لم يتمكن من هزّ الشباك في الثاني والثالث وأعير في عام 2011 لنادي الأهلي الإماراتي وسجل فقط في مناسبة واحدة، وحتى حين انتقل إلى نادي أستون فيلا بقي هناك موسمين وكذلك أحرز في الموسم الأول هدفاً وفي الثاني هدفين.
قرر بعدها اللاعب المغربي الذي التحق بمنتخب بلاده في 2008 العودة إلى ناديه السابق فينورد في عام 2014، ولم يوفق في تجاوز حاجز الهدفين في موسمه الأول وتكرر الأمر في الثاني بإحرازه هدفاً واحداً في 32 مباراة، لكنه اليوم ومع انقضاء 7 جولات على الدوري الهولندي وصل إلى الهدف الثالث وهو إنجاز غير مسبوق بالنسبة له.
اقــرأ أيضاً
وانتصر فينورد بنتيجة 5-0 على ضيفه رودا، وخلال اللقاء وقّع الأحمدي على الهدف الثالث الشخصي هذا الموسم، حين تلقى كرة من زميله يورغنسين على مشارف منطقة الجزاء في الشوط الأول، وأطلق تسديدة قوية سكنت شباك الحارس الهولندي روبرت فان لير.
وبدأ المغربي الدولي الذي ولد في أونتشيد بهولندا مسيرته الاحترافية في عام 2004 مع نادي تفينتي واستمر معه حتى 2008، لكنه خلال تلك الفترة لم يسجل سوى 3 أهداف في أربعة مواسم في الدوري بواقع (هدف في الموسم الثاني وهدفين في الثالث).
بعدها حطّ الأحمدي رحاله في نادي فينورد عام 2008 واستمر معه حتى 2012 واستطاع في الموسم الأول أن يسجل هدفين في الدوري لكنه لم يتمكن من هزّ الشباك في الثاني والثالث وأعير في عام 2011 لنادي الأهلي الإماراتي وسجل فقط في مناسبة واحدة، وحتى حين انتقل إلى نادي أستون فيلا بقي هناك موسمين وكذلك أحرز في الموسم الأول هدفاً وفي الثاني هدفين.
قرر بعدها اللاعب المغربي الذي التحق بمنتخب بلاده في 2008 العودة إلى ناديه السابق فينورد في عام 2014، ولم يوفق في تجاوز حاجز الهدفين في موسمه الأول وتكرر الأمر في الثاني بإحرازه هدفاً واحداً في 32 مباراة، لكنه اليوم ومع انقضاء 7 جولات على الدوري الهولندي وصل إلى الهدف الثالث وهو إنجاز غير مسبوق بالنسبة له.
