مشجع كتالوني كاد أن يُضحي بحياته من أجل ميسي(فيديو)

مشجع كتالوني كاد أن يُضحي بحياته من أجل ميسي(فيديو)

استوكهولم

العربي الجديد

العربي الجديد
03 اغسطس 2016
+ الخط -
كاد أحد المشجعين المتيّمين بفريق برشلونة الإسباني أن يُضحي بحياته، وذلك بعدما قفز من علو ثلاثة أمتار من مدرجات استاد أفيفا، والذي كان شاهداً على المباراة التي جمعت بين فريقي برشلونة الإسباني وسيلتك غلاسكو الاسكتلندي ضمن منافسات الكأس الدولية للأبطال، وحتى أرضية الميدان، وذلك رغبة منه في مقابلة نجم الفريق الكتالوني، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي.

وحاول المشجع المهووس باللاعب الأفضل في العالم، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، فعل المستحيل رغبة منه في مقابلة لاعبه المفضل، حيث قفز مسافة ثلاثة أمتار من مدرجات استاد أفيفا وحتى أرضية الميدان، وذلك أملاً منه في الوصول لنجم كرة القدم الأرجنتينية.

لكن لسوء حظ المشجع المتيّم بنجم فريق برشلونة الإسباني، فإنه محاولته قد باءت بالفشل، بعدما التقطه سريعاً أحد أفراد الأمن الموجودين في ملعب أفيفا، ليحول بالتالي بينه وبين مقابلة اللاعب الأرجنتيني، والذي ساهم في فوز فريقه على حساب فريق سيلتك غلاسكو الاسكتلندي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف.

ولم يُبدِ نجم نادي برشلونة الإسباني أي ردة فعل تجاه المشجع، والذي كاد أن يفقد حياته في سبيل تحقيق حلمه، والذي يتمثل في مقابلة الهداف التاريخي للمنتخب الأرجنتيني، والحائز على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم خمس مرات.

ذات صلة

الصورة
جولي من أساطير برشلونة (العربي الجديد/Getty)

رياضة

يُعتبر النجم الفرنسي لودوفيك جيولي من أبرز اللاعبين في تاريخ نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، وقد حل اللاعب السابق لمنتخب الديوك ضيفا على "العربي الجديد".

الصورة
سياحة (Getty)

اقتصاد

تجذب عادة رحلات المشاهير والأثرياء، عامة الناس، بخاصة أن الكثير منهم يقضون إجازاتهم في مناطق مختلفة، لم تكن يوماً مدرجة على الخريطة السياحية العالمية. ومن ضمن الرحلات التي تحظى بتفاعل الرأي العام، تلك التي يقوم بها لاعبو كرة القدم.
الصورة
اقتحام السفارة السويدية في بغداد (تويتر)

سياسة

ردد المتظاهرون شعارات تندد بالسويد وحكومتها، وتؤيد زعيم التيار مقتدى الصدر، وطالبوا الحكومة العراقية بطرد السفيرة السويدية من بغداد.
الصورة

سياسة

تراجع مسلم، اليوم السبت، عن حرق كتابي التوراة والإنجيل في استوكهولم، موضحاً أنه كان يريد فضح أولئك الذين يحرقون الكتب المقدسة، مثل المصحف في الدولة الاسكندنافية.

المساهمون