نجوم كبار من قمة المجد إلى حافة الهاوية

بات نجوم كبار في عالم كرة القدم في موقف صعب خلال هذا الموسم، بعد تحول دورهم من أسماء كبيرة لها ثقلها داخل تشكيلة فرقهم إلى الخروج من حسابات الجهاز الفني، بسبب تراجع المستوى.

وسلّط تقرير لصحيفة "ماركا" الضوء على عدة أسماء تمر حالياً بفترات صعبة، بعد تألقها الملفت في المواسم الماضية، مما أدى إلى إعارة بعضها، ووضع أخرى على قائمة البيع...

هازارد

وصل إلى ريال مدريد مع توقعات كبيرة في التألق، لكن الإصابات المتتالية وشبه المستمرة منعته من تحقيق ذلك، وشهد عدد قليل من اللاعبين في العالم انخفاضاً كبيراً في قيمتهم السوقية، كالطريقة التي حدثت مع صانع الألعاب البلجيكي.

فيرمينو

ظهر البرازيلي هذا الموسم كنقطة ضعف في هجوم ليفربول الذي اجتاح إنكلترا وأوروبا في السنوات الأخيرة، وانخفضت قيمته السوقية بنسبة 20 في المائة في عام واحد فقط، وأصبح أداؤه موضع تساؤل من قبل أساطير النادي، مثل جيمي كاراغر.

أوباميانغ

هبط مستوى مهاجم أرسنال بسرعة، من أخطر هدافي الدوري الإنكليزي الممتاز إلى عجز كبير على مستوى هز الشباك، ولم يشارك اللاعب الغابوني سوى في أربع مباريات حتى الآن، لذا مع عقده الكبير بات "المدفعجية" يفكرون في بيعه بأقرب فرصة.

كيبا

انضم إلى تشلسي كأغلى حارس مرمى في العالم، لكنه فقد مكانه في الفريق وثقته بنفسه، بعد فشله في إظهار ما قدمه رفقة فريقه السابق أثلتيك بلباو، لتتراجع قيمته السوقية بشمل كبير.

ديلي آلي

رفقة هاري كين، كان جزءاً من أحد أكثر الثنائيات بروزاً في الدوري الإنكليزي، لكن تراجع مستواه أدى إلى فقدان مكانته مع المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي منح كل الثقة للمتألق الكوري الجنوبي هيونغ سون مين.

ميركاتو

التحديثات الحية

فنربخشة يضم أوزيل رسمياً.. والألماني يُوجه رسالة خاصة لجماهير أرسنال

بيانيتش

وصل لاعب خط الوسط إلى "كامب نو" بسجلّ حافل مع فريقه السابق يوفنتوس، لكنه فشل في إحداث الكثير من التأثير لكتيبة رونالد كومان، ليصبح خياراً ثانوياً للمدرب.

مسعود أوزيل

كان أحد ألمع النجوم في كرة القدم الأوروبية، لكنه لم يتكيّف أبداً مع أرسنال، وفشل في تقديم ما يبرر أجره الباهظ، ولديه الآن فرصة لتغيير الأمور بنفسه في تجربته مع فنربخشة التركي.

غاريث بيل

 بدت عودة الويلزي إلى توتنهام وكأنها فرصة مثالية للسير مجدداً على طريق التألق، بعد فترة سيئة قضاها اللاعب رفقة الفرق الملكي، لكنه أخفق في ذلك، لذا كثيراً ما حضر اللاعب في الدكة مع الفريق اللندني.