تعرّض مهاجم نادي ريال مدريد الإسباني، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، لصيحات استهجان وهتافات تنادي باسم منافسه النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، وذلك خلال المباراة التي جمعت منتخب بلاده بنظيره النمساوي، مساء يوم أمس السبت، على ملعب "حديقة الأمراء" بالعاصمة الفرنسية "باريس" ضمن منافسات الجولة الثانية من المجموعة السادسة لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم "يورو 2016" التي تستضيفها فرنسا.
ولجأت الجماهير النمساوية لحيلة ذكية في محاولة منها للحد من خطورة قائد المنتخب البرتغالي، كريستيانو رونالدو؛ وذلك حينما قامت بالهتاف لمنافسه التقليدي الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم نادي برشلونة الإسباني؛ في محاولة منها لإخراج اللاعب البرتغالي عن تركيزه خلال المباراة، التي رفع خلالها رونالدو عدد مشاركاته الدولية إلى (128)، ليُصبح صاحب أكبر عدد من المشاركات مع المنتخب البرتغالي متجاوزاً مواطنه لويس فيغو صاحب الـ (127) مشاركة.
ويبدو أنّ هذه الحيلة الماكرة قد آتت أُكلها في المباراة التي احتضنها ملعب "حديقة الأمراء" بالعاصمة الفرنسية "باريس"، حيث فقدَ نجم نادي ريال مدريد الإسباني تركيزه تماماً طوال المباراة، وفشل في الوصول إلى مرمى الحارس، روبرت ألمير، في أكثر من مناسبة، لعل أبرزها كرة ركلة الجزاء، التي أهدرها قائد المنتخب البرتغالي، في الدقيقة التاسعة والسبعين من زمن المباراة، التي انتهت بنتيجة التعادل السلبي بدون أهداف.
جدير بالذكر أن هذه لم تكن هي المرة الأولى التي يتعرض لها "رونالدو" لموقف من هذا القبيل، فقد دأبت جماهير معظم الأندية والمنتخبات الأوروبية التي تواجه نادي ريال مدريد الإسباني أو حتى المنتخب البرتغالي على تخصيص استقبال مستفز لرونالدو بمجرد أن تطأ قدماه أرض الملعب، حيث تتعمد الهتاف لغريمه ونجم نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، من أجل التأثير على مستواه، أو منعه من تقديم أفضل ما لديه خلال المباراة.
اقــرأ أيضاً
ولجأت الجماهير النمساوية لحيلة ذكية في محاولة منها للحد من خطورة قائد المنتخب البرتغالي، كريستيانو رونالدو؛ وذلك حينما قامت بالهتاف لمنافسه التقليدي الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم نادي برشلونة الإسباني؛ في محاولة منها لإخراج اللاعب البرتغالي عن تركيزه خلال المباراة، التي رفع خلالها رونالدو عدد مشاركاته الدولية إلى (128)، ليُصبح صاحب أكبر عدد من المشاركات مع المنتخب البرتغالي متجاوزاً مواطنه لويس فيغو صاحب الـ (127) مشاركة.
ويبدو أنّ هذه الحيلة الماكرة قد آتت أُكلها في المباراة التي احتضنها ملعب "حديقة الأمراء" بالعاصمة الفرنسية "باريس"، حيث فقدَ نجم نادي ريال مدريد الإسباني تركيزه تماماً طوال المباراة، وفشل في الوصول إلى مرمى الحارس، روبرت ألمير، في أكثر من مناسبة، لعل أبرزها كرة ركلة الجزاء، التي أهدرها قائد المنتخب البرتغالي، في الدقيقة التاسعة والسبعين من زمن المباراة، التي انتهت بنتيجة التعادل السلبي بدون أهداف.
جدير بالذكر أن هذه لم تكن هي المرة الأولى التي يتعرض لها "رونالدو" لموقف من هذا القبيل، فقد دأبت جماهير معظم الأندية والمنتخبات الأوروبية التي تواجه نادي ريال مدريد الإسباني أو حتى المنتخب البرتغالي على تخصيص استقبال مستفز لرونالدو بمجرد أن تطأ قدماه أرض الملعب، حيث تتعمد الهتاف لغريمه ونجم نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، من أجل التأثير على مستواه، أو منعه من تقديم أفضل ما لديه خلال المباراة.