رفضت الطبيبة السابقة لنادي تشيلسي الإنجليزي، إيفا كارنيرو، أمس الاثنين، عرضا مقدما من نادي تشيلسي لتسوية الخلاف الذي نشب بينها وبين المدرب السابق للبلوز جوزيه مورينيو، خلال فترة إشرافه على تدريب الفريق في الموسم الماضي.
واقترحت إدارة نادي تشيلسي على طبيبة الفريق السابقة، طي صفحة الخلاف بشكل نهائي مقابل مبلغ مالي قيمته 1.5 مليون يورو، وإسقاط الدعوى التي قدمتها للسلط القضائية الإنجليزية.
وقابلت كارنيرو مقترح الفريق الإنجليزي بالرفض، مبدية تمسكها بمواصلة التتبع القضائي، وإصرارها على استعادة حقوقها من القضاء في انتظار الحكم النهائي للقضية مثلما رفضت في وقت سابق العودة إلى منصبها.
يذكر أن إيفا كارنيرو طبيبة فريق تشيلسي سابقا، كانت تقدمت بالاستقالة من منصبها، واللجوء للقضاء حفاظا على حقوقها، وذلك بعد الإهانات التي تعرضت لها من قبل البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني للبلوز في تلك الفترة.
وكان مورينيو قد انفجر في وجه الطبيبة في أولى مباريات الدوري الإنجليزي أمام سوانزي، بعدما نزلت إلى أرض الملعب لإسعاف البلجيكي إدين هازارد الذي سقط على الأرض في الدقائق الأخيرة، وهو ما رآه البرتغالي خاطئا، في ظل حاجة الفريق لكل ثانية من أجل إدراك الفوز، في المباراة التي انتهت بالتعادل 2-2.
وأكدت تقارير صحافية إنجليزية أن المدرب البرتغالي وجه شتائم للطبيبة، وهو ما يحقق فيه الاتحاد الإنجليزي حاليا، قبل أن يقرر إبعادها عن الفريق لفترة، وقرر عدم حضورها المباريات وبالتالي حرمانها من ممارسة مهام وظيفتها.
اقــرأ أيضاً
واقترحت إدارة نادي تشيلسي على طبيبة الفريق السابقة، طي صفحة الخلاف بشكل نهائي مقابل مبلغ مالي قيمته 1.5 مليون يورو، وإسقاط الدعوى التي قدمتها للسلط القضائية الإنجليزية.
وقابلت كارنيرو مقترح الفريق الإنجليزي بالرفض، مبدية تمسكها بمواصلة التتبع القضائي، وإصرارها على استعادة حقوقها من القضاء في انتظار الحكم النهائي للقضية مثلما رفضت في وقت سابق العودة إلى منصبها.
يذكر أن إيفا كارنيرو طبيبة فريق تشيلسي سابقا، كانت تقدمت بالاستقالة من منصبها، واللجوء للقضاء حفاظا على حقوقها، وذلك بعد الإهانات التي تعرضت لها من قبل البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني للبلوز في تلك الفترة.
وكان مورينيو قد انفجر في وجه الطبيبة في أولى مباريات الدوري الإنجليزي أمام سوانزي، بعدما نزلت إلى أرض الملعب لإسعاف البلجيكي إدين هازارد الذي سقط على الأرض في الدقائق الأخيرة، وهو ما رآه البرتغالي خاطئا، في ظل حاجة الفريق لكل ثانية من أجل إدراك الفوز، في المباراة التي انتهت بالتعادل 2-2.
وأكدت تقارير صحافية إنجليزية أن المدرب البرتغالي وجه شتائم للطبيبة، وهو ما يحقق فيه الاتحاد الإنجليزي حاليا، قبل أن يقرر إبعادها عن الفريق لفترة، وقرر عدم حضورها المباريات وبالتالي حرمانها من ممارسة مهام وظيفتها.