فجّر أسطورة حراسة المرمى في باراغواي، خوسيه لويس تشيلافيرت مفاجأة من العيار الثقيل، حين دافع عن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي تحدث عن تهيئة الظروف من أجل فوز البرازيل باللقب من قبل اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم "كونميبول".
وطالب تشيلافيرت خلال حديثه لراديو "لا ريد" الأرجنتيني بمقاطعة اتحاد القارة اللاتينية وقال: "من دون شك هذه البطولة أعدت لتتويج البرازيل مسبقاً، كونميبول يقتل اللعبة".
وتشير العديد من التقارير إلى إمكانية إيقاف ميسي لعامين على خلفية تصريحاته القوية التي هاجم فيها التحكيم واتحاد أميركا الجنوبية وتحدث عن الفساد هناك، ما يعني غيابه عن بطولة كوبا أميركا 2020 في الأرجنتين وتصفيات بطولة كأس العالم 2022 في قطر.
ووقف تشيلافيرت إلى جانب ميسي في هذه القضية قائلاً: "لماذا سيُعاقبون ميسي، إذ كنا نعيش في عالمٍ ديمقراطي؟ يجب مقاطعة كونميبول".
واعتبر أسطورة باراغواي الذي اشتهر بتسجيله للأهداف من ضربات الجزاء والركلات الحرة، أن تقنية حكم الفيديو المساعد تساهم في تشريع الفساد بقارة أميركا الجنوبية".
اقــرأ أيضاً
وكان ميسي قد هاجم التحكيم بعد خسارة بلاده في نصف النهائي أمام البرازيل بهدفين دون مقابل ملمحاً للفساد، وأن هناك "نية مسبقة" لتمهيد الطريق لأصحاب الأرض، قبل أن يتعرض للطرد في مباراة تشيلي بطريقة غريبة وغير مستحقة، خلال مواجهة تحديد صاحب المركز الثالث، لينفجر بوجه الجميع، لا سيما الحكام واللجنة المنظمة والاتحاد القاري، الذي خرج ببيان رسمي مؤكداً أن هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة ومرفوضة.
(العربي الجديد)
وطالب تشيلافيرت خلال حديثه لراديو "لا ريد" الأرجنتيني بمقاطعة اتحاد القارة اللاتينية وقال: "من دون شك هذه البطولة أعدت لتتويج البرازيل مسبقاً، كونميبول يقتل اللعبة".
وتشير العديد من التقارير إلى إمكانية إيقاف ميسي لعامين على خلفية تصريحاته القوية التي هاجم فيها التحكيم واتحاد أميركا الجنوبية وتحدث عن الفساد هناك، ما يعني غيابه عن بطولة كوبا أميركا 2020 في الأرجنتين وتصفيات بطولة كأس العالم 2022 في قطر.
ووقف تشيلافيرت إلى جانب ميسي في هذه القضية قائلاً: "لماذا سيُعاقبون ميسي، إذ كنا نعيش في عالمٍ ديمقراطي؟ يجب مقاطعة كونميبول".
واعتبر أسطورة باراغواي الذي اشتهر بتسجيله للأهداف من ضربات الجزاء والركلات الحرة، أن تقنية حكم الفيديو المساعد تساهم في تشريع الفساد بقارة أميركا الجنوبية".
وكان ميسي قد هاجم التحكيم بعد خسارة بلاده في نصف النهائي أمام البرازيل بهدفين دون مقابل ملمحاً للفساد، وأن هناك "نية مسبقة" لتمهيد الطريق لأصحاب الأرض، قبل أن يتعرض للطرد في مباراة تشيلي بطريقة غريبة وغير مستحقة، خلال مواجهة تحديد صاحب المركز الثالث، لينفجر بوجه الجميع، لا سيما الحكام واللجنة المنظمة والاتحاد القاري، الذي خرج ببيان رسمي مؤكداً أن هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة ومرفوضة.
(العربي الجديد)