أغدقت وسائل الإعلام الإسبانية في عددها الصادر صباح اليوم الأحد "الثناء" على مهاجم نادي برشلونة الإسباني، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، وذلك بعد أن أصبح الهداف التاريخي لبطولة الدوري الإسباني لكرة القدم، بعد أن أحرز ثلاثة أهداف (هاتريك) قاد بها فريقه الكاتالوني لاكتساح نظيره "اشبيلية" بخمسة أهداف مقابل هدف.
وأفردت الصحف الإسبانية مساحات شاسعة للتغني بنجم نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، بعد نجاحه في كسر الرقم القياسي لصاحب أكبر عدد من الأهداف في بطولة "الليجا" و المسجل باسم مهاجم أتلتيك بيلباو السابق، تيلمو زارا، الذي كان قد سجل 251 هدفاً مع الفريق الباسكي في 277 مباراة بين عامي 1940 و1955.
وعنونت صحفية "ماركا" على موقعها الإلكتروني على شبكة الانترنت: "لاعب من عصر آخر" في إشارة إلى نجم كرة القدم الأرجنتينية، والذي حطم رقماً قياسياً عمره 59 عاماً في 10 سنوات فقط، مرت منذ ظهوره الأول رفقة الفريق الكاتالوني في بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم.
واستغلت الصحيفة الإسبانية، فرصة تحطيم "ميسي" لهذا الرقم القياسي من أجل عقد مقارنة مع "زارا" الذي نجح في تسجيل رقمه التاريخي في 277 مباراة خاضها خلال 15 موسماً، في الوقت الذي احتاج قائد المنتخب الأرجنتيني الأول لكرة القدم إلى 289 مباراة ليرفع رصيده إلى 253 هدفاً أحرزها خلال 10 أعوام دافع فيها عن ألوان فريق "البلاوجرانا".
أما صحيفة "الموندو ديبورتيفو" فقد حرصت هي الأخرى على تهنئة "ميسي" بعد نجاحه في تحطيم رقم "زارا" التاريخي، وأرفقت في الوقت ذاته صورة لهدّاف "الليجا" التاريخي، وهو محمولاً على أكتاف زملائه، وذلك خلال احتفالاته مع زملائه بتحطيمه الرقم القياسي، الذي استمر لقرابة الستة عقود.
من جانبها، أشادت صحيفة "آس" الإسبانية بالإنجاز التاريخي الذي حققه "ميسي" لكنها تطرقت في الوقت ذاته إلى الصراع المستقبلي المحتدم بين ميسي ورونالدو على هذا الرقم القياسي بالذات، وذلك في ظل احتلال البرتغالي كريستيانو رونالدو أفضل لاعب في العالم ومهاجم ريال مدريد المركز التاسع في الترتيب العام لصدارة الهدافين التاريخيين للدوري الإسباني برصيد 177 هدفاً في 197 مباراة بعدما هز شباك ايبار مرتين؛ مما يعني إمكانية أن يحطم "رونالدو" هذا الرقم، في حال استمر بنفس الغزارة التهديفية.
وأفردت الصحف الإسبانية مساحات شاسعة للتغني بنجم نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، بعد نجاحه في كسر الرقم القياسي لصاحب أكبر عدد من الأهداف في بطولة "الليجا" و المسجل باسم مهاجم أتلتيك بيلباو السابق، تيلمو زارا، الذي كان قد سجل 251 هدفاً مع الفريق الباسكي في 277 مباراة بين عامي 1940 و1955.
وعنونت صحفية "ماركا" على موقعها الإلكتروني على شبكة الانترنت: "لاعب من عصر آخر" في إشارة إلى نجم كرة القدم الأرجنتينية، والذي حطم رقماً قياسياً عمره 59 عاماً في 10 سنوات فقط، مرت منذ ظهوره الأول رفقة الفريق الكاتالوني في بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم.
واستغلت الصحيفة الإسبانية، فرصة تحطيم "ميسي" لهذا الرقم القياسي من أجل عقد مقارنة مع "زارا" الذي نجح في تسجيل رقمه التاريخي في 277 مباراة خاضها خلال 15 موسماً، في الوقت الذي احتاج قائد المنتخب الأرجنتيني الأول لكرة القدم إلى 289 مباراة ليرفع رصيده إلى 253 هدفاً أحرزها خلال 10 أعوام دافع فيها عن ألوان فريق "البلاوجرانا".
أما صحيفة "الموندو ديبورتيفو" فقد حرصت هي الأخرى على تهنئة "ميسي" بعد نجاحه في تحطيم رقم "زارا" التاريخي، وأرفقت في الوقت ذاته صورة لهدّاف "الليجا" التاريخي، وهو محمولاً على أكتاف زملائه، وذلك خلال احتفالاته مع زملائه بتحطيمه الرقم القياسي، الذي استمر لقرابة الستة عقود.
من جانبها، أشادت صحيفة "آس" الإسبانية بالإنجاز التاريخي الذي حققه "ميسي" لكنها تطرقت في الوقت ذاته إلى الصراع المستقبلي المحتدم بين ميسي ورونالدو على هذا الرقم القياسي بالذات، وذلك في ظل احتلال البرتغالي كريستيانو رونالدو أفضل لاعب في العالم ومهاجم ريال مدريد المركز التاسع في الترتيب العام لصدارة الهدافين التاريخيين للدوري الإسباني برصيد 177 هدفاً في 197 مباراة بعدما هز شباك ايبار مرتين؛ مما يعني إمكانية أن يحطم "رونالدو" هذا الرقم، في حال استمر بنفس الغزارة التهديفية.