alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • google plus
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • "داعش" يفتتح العام الثاني لعملية سيناء باعتداء دموي

        "داعش" يفتتح العام الثاني لعملية سيناء باعتداء دموي

      • النظام السوري يقصف إدلب بـ236 قذيفة خلال يوم واحد

        النظام السوري يقصف إدلب بـ236 قذيفة خلال يوم واحد

      • الأمن المصري يعتقل المعارض ممدوح حمزة

        الأمن المصري يعتقل المعارض ممدوح حمزة

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • العراق يخفض إنتاج حقل مجنون النفطي بأكثر من النصف

        العراق يخفض إنتاج حقل مجنون النفطي بأكثر من النصف

      • تقرير بعهدة ترامب: واردات السيارات تهدد الأمن القومي لأميركا

        تقرير بعهدة ترامب: واردات السيارات تهدد الأمن القومي لأميركا

      • الصين تشيد بمباحثات التجارة مع أميركا: التقدم مهم

        الصين تشيد بمباحثات التجارة مع أميركا: التقدم مهم

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • وفاة مريبة لشاب تونسي في مقر أمني تثير الاستنكار

        وفاة مريبة لشاب تونسي في مقر أمني تثير الاستنكار

      • السرطان يهزم الطفلة اللبنانية آلاء بعد أن قاومته بشراسة

        السرطان يهزم الطفلة اللبنانية آلاء بعد أن قاومته بشراسة

      • جزء من منحة أمير قطر... معونات للّاجئين السوريين بلبنان

        جزء من منحة أمير قطر... معونات للّاجئين السوريين بلبنان

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • مقدّم "جو شو" أدّى عرضاً ساخراً في الدوحة

        مقدّم "جو شو" أدّى عرضاً ساخراً في الدوحة

      • 5 خطوات لحماية كاميرا الأجهزة من التجسس

        5 خطوات لحماية كاميرا الأجهزة من التجسس

      • ‏‎#منع_الزيارة_جريمة: عقاب نظام السيسي الجديد للمعارضين

        ‏‎#منع_الزيارة_جريمة: عقاب نظام السيسي الجديد للمعارضين

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "بغداد للكتاب" بين المنفي والمقيم

        "بغداد للكتاب" بين المنفي والمقيم

      • أحمد بن يسف.. مشاهد العامَين الأخيرَين

        أحمد بن يسف.. مشاهد العامَين الأخيرَين

      • "اندثار القوارب الشراعية": محاولة تفسير

        "اندثار القوارب الشراعية": محاولة تفسير

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • ميسي يواصل الإبهار برقم قياسي جديد مع برشلونة...تعرف إليه

        ميسي يواصل الإبهار برقم قياسي جديد مع برشلونة...تعرف إليه

      • نيمار يكشف سرّ رسالة بوفون ويُطمئن جماهير سان جيرمان

        نيمار يكشف سرّ رسالة بوفون ويُطمئن جماهير سان جيرمان

      • أوبلاك يحقق أرقاماً قياسية في الدوري الإسباني

        أوبلاك يحقق أرقاماً قياسية في الدوري الإسباني

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • "ناسا" تطلق تلسكوب جديداً لفهم تاريخ الكون عام 2023

        "ناسا" تطلق تلسكوب جديداً لفهم تاريخ الكون عام 2023

      • الخوف من "الكلمات الطويلة"... نوع نادر من الرهاب

        الخوف من "الكلمات الطويلة"... نوع نادر من الرهاب

      • فرنسا تدخل بالسنديان الفليني مسابقة "الشجرة الأوروبية لعام 2019"

        فرنسا تدخل بالسنديان الفليني مسابقة "الشجرة الأوروبية لعام 2019"

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • إيران والعرب.. القفز على الكتفين

        إيران والعرب.. القفز على الكتفين

      • ما بعد الإسلامية في تونس والسودان

        ما بعد الإسلامية في تونس والسودان

      • وردة في ليلة عيد الحب

        وردة في ليلة عيد الحب

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
السبت 24/11/2018 م (آخر تحديث) الساعة 23:08 بتوقيت القدس 21:08 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • ملحق فلسطين

      جاليات

      قصص تفاعلية

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. صفحات متخصصة :
    3. ملحق فلسطين :
  • ...
    • 0
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

الاستقلال الفلسطيني ظل حبرا على ورق (مجدي فتحي/Getty) ماذا تبقى من إعلان الاستقلال؟

ماذا تبقى من إعلان الاستقلال؟

ماجد عزام
24 نوفمبر 2018
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-2-16 عامر السيد علي
    النظام السوري يقصف إدلب بـ236 قذيفة خلال يوم واحد

    النظام السوري يقصف إدلب بـ236 قذيفة خلال يوم واحد

    2019-2-16 عمّان ــ أنور الزيادات
    الأردن: تجدد إطلاق النار في عجلون... والسفارة الأميركية تحذّر رعاياها

    الأردن: تجدد إطلاق النار في عجلون... والسفارة الأميركية تحذّر رعاياها

    2019-2-16
    غوايدو يدعو لتظاهرات جديدة لإدخال المساعدات الأميركية لفنزويلا

    غوايدو يدعو لتظاهرات جديدة لإدخال المساعدات الأميركية لفنزويلا

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً
بدا إعلان الاستقلال الصادر عن المجلس الوطني الفلسطيني في الجزائر في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 1988، منذ ولادته عاطفياً محمّلاً بالتناقضات السياسية، وبعد ثلاثين عاما على صدوره بات جزءا من التاريخ النظري في أحسن الأحوال، إذ إن جوهره السياسي المتضمن إعلان دولة فلسطينية عاصمتها القدس لم يتم تطبيقه، أو تكريسه على أرض الواقع، وأكثر من ذلك، فإن المشهد الوطني الفلسطيني الجامع نفسه في الجزائر بات من الماضي وحلماً بعيد المنال أيضاً، يمكن فقط في هذا السياق مقارنته وعلى علّاته بالمجلس الوطني الأحادي الذي انعقد في رام الله إبريل/ نيسان الماضي لنستنتج أو نأخذ فكرة عن الحال الذي وصلنا إليه.
استند إعلان الجزائر إلى قاعدة أساس تتمثل في حق الشعب الفلسطيني بإعلان دولته المستقلة وفق القرار 181 - قرار التقسيم - الصادر عن مجلس الأمن الدولي في العام 1947، والذي ينص على إقامة دولتين واحدة عربية على 45 بالمائة من فلسطين التاريخية، وأخرى يهودية على 55 بالمائة منها مع إعطاء وضع خاص لمدينة القدس وجعلها تحت الوصاية الدولية.
غير أن الإعلان وعندما تحدث عن الحق الفلسطيني ونضال الشعب الممتد عبر التاريخ، وعن الانتفاضة الأولى في الأراضي المحتلة، والاعتراف بالشرعية الدولية وقراراتها، بدا أنه يشير ضمناً إلى قراري 242 و338 أو كان المقصود الذي فهمه الفلسطينيون وحتى العالم أجمع هو دولة وفق حدود يونيو/ حزيران 1967 أي الضفة الغربية وغزة عاصمتها القدس، وعلى 22 بالمائة فقط من فلسطين التاريخية.
في ذلك الوقت تحديداً، أي عند صدور الإعلان في نهاية ثمانينيات القرن الماضي، كانت أسس المشروع الاستيطاني التي تجهض وتقتل أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة قد وضعت فعلاً – أرئيل في عمق الضفة الغربية شمالاً ومعاليه أدوميم التي تمنع التواصل بين شمال الضفة وجنوبها، وتمتد شرقاً إلى غور الأردن بحيث لا تترك المجال لأكثر من حكم ذاتي بلدي موسع حتى لو تمت تسميته بالدولة، بينما على الأرض كانت البيئة مناسبة أكثر آنذاك – والآن – لخيار فكرة الدولة الواحدة مع حرية الحركة والعمل للمواطنين الفلسطينيين تقريباً، على كامل فلسطين التاريخية، وبدا الأمر منطقياً أكثر لو تم الإصرار على خيار الدولة الديمقراطية الواحدة بآليات ووسائل نضالية مختلفة طبعاً، خاصة مع تبني الخيار نفسه من قبل منظمة التحرير– الجهاز التنفيذي للمجلس الوطني - في نهاية الستينيات من القرن الماضي.

بعد الانبهار بالتجربة الجزائرية في الستينيات ثم الفيتنامية في السبعينيات بدا العقل السياسي الفلسطيني مأخوذاً بالتجربة الجنوب أفريقية مع العلاقة الوطيدة بالزعيم نيسلون مانديلا وحزبه، المؤتمر الوطني ونجاحه بعد ذلك في إنهاء نظام الفصل العنصري - أفرج عن مانديلا بعد شهر تقريباً من اجتماع الجزائر - إلا أن إعلان الاستقلال كما مجمل السياسة الفلسطينية تبني فكرة التقسيم وخيارات وأساليب مناقضة للتجربة الجنوب أفريقية.

إعلان الجزائر كان يعبر كذلك عن المكاسب السياسية التى حققتها منظمة التحرير بعد اندلاع الانتفاضة الأولى 1987 وسنوات التيه التي أعقبت الخروج من بيروت – 1982 - الإعلان في جوهره كان تعبيرا صريحا عن رغبة واستعداد وسعي المنظومة الفلسطينية الرسمية للانخراط في عملية التسوية - الاعتراف والتفاوض والصلح - مع إسرائيل وعدم ترك الأمر بأيادي الدول العربية الأخرى.

الإعلان أدى مباشرة طبعاً إلى الحوار الأميركي - الفلسطيني، ولكن بعد الاعتراف الصريح ليس الضمني فقط بالقرارين 242 و338 ثم الانخراط في عملية مدريد وأوسلو على أساس جوهره السياسي أي التقسيم، حل الدولتين، غير أن العملية برمتها وصلت في النهاية إلى طريق مسدود، ناهيك بالأساليب والتكتيكات التفاوضية الساذجة والخاطئة التي تضمنت اعتراف منظمة التحرير - حكومة المجلس الوطني - بإسرائيل دون اعتراف هذه الأخيرة بالدولة الفلسطينية، أو حتى اعتبارها هدفا نهائيا واضحا للعملية التي شملت كذلك حزمة من الاتفاقيات الأمنية والاقتصادية المكبلة التي منعت وتمنع عملياً تكريس الاستقلال أو الوصول إلى حلم الدولة الفلسطينية.

خلال السنوات الماضية، جرت عمليات تنفس اصطناعي لإنقاذ حلّ أو خيار التقسيم وفق 242، وليس 181 طبعاً، إلا أنها وصلت جميعاً إلى طريق مسدود والنتيجة أن الخيار- الحل- كله بات ميّتاً سريرياً، وأخذ معه إعلان الاستقلال الذي لم يكن يوماً عاطفياً، حبراً على الورق، كما هو عليه الآن.

صفقة القرن الأميركية التي وصلت إلى مراحلها النهائية، وقد يتم الإعلان عنها في أي وقت تحمل في طياتها تعبيرا سياسيا صريحا عن موت خيار التقسيم، هي لا تتحدث سوى عن حكم ذاتي بلدي موسع تحت مسمى دولة من دون القدس وحق العودة للاجئين، أو الانسحاب إلى حدود يونيو/ حزيران 1967، كما أن قانون الدولة اليهودية (قانون القومية) الذي أقرّه الكنيست الإسرائيلي بات أساسا وعمادا لسياسات حكومة اليمين المتطرفة يقضي على أي فرصة أو حل يتضمن قيام دولة فلسطينية بالمعنى الحقيقي للكلمة، كما قصد إعلان الجزائر.

السيئ طبعاً في ما يخص إعلان الجزائر يتعلق بالمشهد أو الوضع الفلسطيني العام. فبدلاً من الوصول إلى الاستقلال، كما هدف الإعلان وفق خيار التقسيم على علاته وتحقيق حلم الدولة المستقلة التي عاصمتها القدس، بتنا أمام كيانين فلسطينيين منفصلين منقسمين متباعدين خاضعين، وإن بدرجات ومستويات مختلفة للاحتلال الإسرائيلي، أما الأسوأ فهو أن مشهد المجلس الوطني الجامع في الجزائر على علاته بات أيضاً حلماً صعب المنال حتى بهدف المراجعة واستخلاص العبر للتوافق على خيارات أكثر نجاعة وواقعية.

أخيرا، عانى إعلان الاستقلال مشاكل بنيوية في الشكل والمضمون، فلم يكن التقسيم يوماً خياراً عادلاً لأي مشكلة أو تجربة استعمارية، ولم يكن التنفيذ جيداً ذكياً، وحتى شجاعاً للخيار الخاطئ أصلاً من جهة الاعتراف المبكر بفشله، والبحث بالتالي عن خيارات أخرى أكثر عدلاً واقعية، وأما الثالثة فتتمثل في كوننا عاجزين حتى عن التلاقي للتفاكر والتشاور في ظل الاستلاب والمكابرة حول خيارات تحقيق خيار التقسيم بالتفاوض، أو القوة وهو الميت أصلاً، وكما العادة نقطة بقعة الضوء تتمثل دائماً في روح الصمود العالية للشعب ،عقله الجمعي، كما في الحتمية التاريخية المؤكدة لفشل تحلل الكيانات الاستعمارية كلها دون استثناء.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: ملحق فلسطين القضية الفلسطينية الفكر السياسي الفلسطيني فلسطين تحرير فلسطين الحركة الوطنية الفلسطينية دراسات فلسطينية فلسطين المحتلة العربي الجديد العودة إلى القسم

التعليقات

شكراً لك ،
إغلاق
التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني
alaraby-commentsloading

التعليقات ()

    المزيد

    انشر تعليقك عن طريق

    • زائر
    • فيسبوك alaraby - facebook - comment tabs loding
    • تويتر alaraby - Twitter - comment tabs loding
    تبقى لديك 500 حرف
    يرجى التحقق من مربع الاختيار أعلاه الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية أرسل
    ماجد عزام
    ماجد عزام
    ماذا تبقى من إعلان الاستقلال؟
    الاستقلال الفلسطيني ظل حبرا على ورق (مجدي فتحي/Getty) ماذا تبقى من إعلان الاستقلال؟
    ماجد عزام
    ملحق فلسطين
    0
    24 نوفمبر 2018
    بدا إعلان الاستقلال الصادر عن المجلس الوطني الفلسطيني في الجزائر في 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 1988، منذ ولادته عاطفياً محمّلاً بالتناقضات السياسية، وبعد ثلاثين عاما على صدوره بات جزءا من التاريخ النظري في أحسن الأحوال، إذ إن جوهره السياسي المتضمن إعلان دولة فلسطينية عاصمتها القدس لم يتم تطبيقه، أو تكريسه على أرض الواقع، وأكثر من ذلك، فإن المشهد الوطني الفلسطيني الجامع نفسه في الجزائر بات من الماضي وحلماً بعيد المنال أيضاً، يمكن فقط في هذا السياق مقارنته وعلى علّاته بالمجلس الوطني الأحادي الذي انعقد في رام الله إبريل/ نيسان الماضي لنستنتج أو نأخذ فكرة عن الحال الذي وصلنا إليه.
    استند إعلان الجزائر إلى قاعدة أساس تتمثل في حق الشعب الفلسطيني بإعلان دولته المستقلة وفق القرار 181 - قرار التقسيم - الصادر عن مجلس الأمن الدولي في العام 1947، والذي ينص على إقامة دولتين واحدة عربية على 45 بالمائة من فلسطين التاريخية، وأخرى يهودية على 55 بالمائة منها مع إعطاء وضع خاص لمدينة القدس وجعلها تحت الوصاية الدولية.
    غير أن الإعلان وعندما تحدث عن الحق الفلسطيني ونضال الشعب الممتد عبر التاريخ، وعن الانتفاضة الأولى في الأراضي المحتلة، والاعتراف بالشرعية الدولية وقراراتها، بدا أنه يشير ضمناً إلى قراري 242 و338 أو كان المقصود الذي فهمه الفلسطينيون وحتى العالم أجمع هو دولة وفق حدود يونيو/ حزيران 1967 أي الضفة الغربية وغزة عاصمتها القدس، وعلى 22 بالمائة فقط من فلسطين التاريخية.
    في ذلك الوقت تحديداً، أي عند صدور الإعلان في نهاية ثمانينيات القرن الماضي، كانت أسس المشروع الاستيطاني التي تجهض وتقتل أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة قد وضعت فعلاً – أرئيل في عمق الضفة الغربية شمالاً ومعاليه أدوميم التي تمنع التواصل بين شمال الضفة وجنوبها، وتمتد شرقاً إلى غور الأردن بحيث لا تترك المجال لأكثر من حكم ذاتي بلدي موسع حتى لو تمت تسميته بالدولة، بينما على الأرض كانت البيئة مناسبة أكثر آنذاك – والآن – لخيار فكرة الدولة الواحدة مع حرية الحركة والعمل للمواطنين الفلسطينيين تقريباً، على كامل فلسطين التاريخية، وبدا الأمر منطقياً أكثر لو تم الإصرار على خيار الدولة الديمقراطية الواحدة بآليات ووسائل نضالية مختلفة طبعاً، خاصة مع تبني الخيار نفسه من قبل منظمة التحرير– الجهاز التنفيذي للمجلس الوطني - في نهاية الستينيات من القرن الماضي.

    بعد الانبهار بالتجربة الجزائرية في الستينيات ثم الفيتنامية في السبعينيات بدا العقل السياسي الفلسطيني مأخوذاً بالتجربة الجنوب أفريقية مع العلاقة الوطيدة بالزعيم نيسلون مانديلا وحزبه، المؤتمر الوطني ونجاحه بعد ذلك في إنهاء نظام الفصل العنصري - أفرج عن مانديلا بعد شهر تقريباً من اجتماع الجزائر - إلا أن إعلان الاستقلال كما مجمل السياسة الفلسطينية تبني فكرة التقسيم وخيارات وأساليب مناقضة للتجربة الجنوب أفريقية.

    إعلان الجزائر كان يعبر كذلك عن المكاسب السياسية التى حققتها منظمة التحرير بعد اندلاع الانتفاضة الأولى 1987 وسنوات التيه التي أعقبت الخروج من بيروت – 1982 - الإعلان في جوهره كان تعبيرا صريحا عن رغبة واستعداد وسعي المنظومة الفلسطينية الرسمية للانخراط في عملية التسوية - الاعتراف والتفاوض والصلح - مع إسرائيل وعدم ترك الأمر بأيادي الدول العربية الأخرى.

    الإعلان أدى مباشرة طبعاً إلى الحوار الأميركي - الفلسطيني، ولكن بعد الاعتراف الصريح ليس الضمني فقط بالقرارين 242 و338 ثم الانخراط في عملية مدريد وأوسلو على أساس جوهره السياسي أي التقسيم، حل الدولتين، غير أن العملية برمتها وصلت في النهاية إلى طريق مسدود، ناهيك بالأساليب والتكتيكات التفاوضية الساذجة والخاطئة التي تضمنت اعتراف منظمة التحرير - حكومة المجلس الوطني - بإسرائيل دون اعتراف هذه الأخيرة بالدولة الفلسطينية، أو حتى اعتبارها هدفا نهائيا واضحا للعملية التي شملت كذلك حزمة من الاتفاقيات الأمنية والاقتصادية المكبلة التي منعت وتمنع عملياً تكريس الاستقلال أو الوصول إلى حلم الدولة الفلسطينية.

    خلال السنوات الماضية، جرت عمليات تنفس اصطناعي لإنقاذ حلّ أو خيار التقسيم وفق 242، وليس 181 طبعاً، إلا أنها وصلت جميعاً إلى طريق مسدود والنتيجة أن الخيار- الحل- كله بات ميّتاً سريرياً، وأخذ معه إعلان الاستقلال الذي لم يكن يوماً عاطفياً، حبراً على الورق، كما هو عليه الآن.

    صفقة القرن الأميركية التي وصلت إلى مراحلها النهائية، وقد يتم الإعلان عنها في أي وقت تحمل في طياتها تعبيرا سياسيا صريحا عن موت خيار التقسيم، هي لا تتحدث سوى عن حكم ذاتي بلدي موسع تحت مسمى دولة من دون القدس وحق العودة للاجئين، أو الانسحاب إلى حدود يونيو/ حزيران 1967، كما أن قانون الدولة اليهودية (قانون القومية) الذي أقرّه الكنيست الإسرائيلي بات أساسا وعمادا لسياسات حكومة اليمين المتطرفة يقضي على أي فرصة أو حل يتضمن قيام دولة فلسطينية بالمعنى الحقيقي للكلمة، كما قصد إعلان الجزائر.

    السيئ طبعاً في ما يخص إعلان الجزائر يتعلق بالمشهد أو الوضع الفلسطيني العام. فبدلاً من الوصول إلى الاستقلال، كما هدف الإعلان وفق خيار التقسيم على علاته وتحقيق حلم الدولة المستقلة التي عاصمتها القدس، بتنا أمام كيانين فلسطينيين منفصلين منقسمين متباعدين خاضعين، وإن بدرجات ومستويات مختلفة للاحتلال الإسرائيلي، أما الأسوأ فهو أن مشهد المجلس الوطني الجامع في الجزائر على علاته بات أيضاً حلماً صعب المنال حتى بهدف المراجعة واستخلاص العبر للتوافق على خيارات أكثر نجاعة وواقعية.

    أخيرا، عانى إعلان الاستقلال مشاكل بنيوية في الشكل والمضمون، فلم يكن التقسيم يوماً خياراً عادلاً لأي مشكلة أو تجربة استعمارية، ولم يكن التنفيذ جيداً ذكياً، وحتى شجاعاً للخيار الخاطئ أصلاً من جهة الاعتراف المبكر بفشله، والبحث بالتالي عن خيارات أخرى أكثر عدلاً واقعية، وأما الثالثة فتتمثل في كوننا عاجزين حتى عن التلاقي للتفاكر والتشاور في ظل الاستلاب والمكابرة حول خيارات تحقيق خيار التقسيم بالتفاوض، أو القوة وهو الميت أصلاً، وكما العادة نقطة بقعة الضوء تتمثل دائماً في روح الصمود العالية للشعب ،عقله الجمعي، كما في الحتمية التاريخية المؤكدة لفشل تحلل الكيانات الاستعمارية كلها دون استثناء.
    0

    الأكثر مشاهدة

    • الأكثر مشاهدة

      مشاهدة تعليقاً إرسالاً

    أخبار مرتبطة

      ...تحميل المقال التالي Loading
      X

      نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
      بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

      موافق
      • من نحن
        • النشرة الدورية
        • خريطة الموقع
        • اتصل بنا
        • وظائف شاغرة
      • الجريدة المطبوعة
        • الاشتراكات
        • الإعلانات
        • الأرشيف
      • تواصلوا معنا
        • فيسبوك
        • يوتيوب
        • تويتر
        • جوجل بلس
        • انستغرام
        • RSS
      • تطبيقاتنا
        • android
        • apple
      • تابعنا
        • Follow @alaraby_ar
      • روابط اخرى
        • النشرة الدورية
        • أسئلة متكررة
        • الارشيف
        • العاب
      • الرئيسية
      • |
      • سياسة
      • |
      • اقتصاد
      • |
      • مجتمع
      • |
      • ميديا
      • |
      • تحقيقات
      • |
      • ثقافة
      • |
      • رياضة
      • |
      • منوعات
      • |
      • مقالات
      • |
      • كاريكاتير
      • |
      • ملفات خاصة
      • |
      • مرايا
      • |
      • المدوّنات
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
      أعلى الصفحة
      وظائف
      اتصل بنا
      النشرة الدورية
      • android App
      • apple App
      • facebook
      • twitter
      • youtube
      • instgram
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
      سياسة الخصوصية
      النسخة الكاملة للموقع
      مواضيع قد تهمك
      • السابق

        التالي