الساحل السوري

شهدت منطقة الساحل السوري، توترًا حمل بعدًا طائفيًا، بدأ مع هجمات شنّها فلول النظام الساقط بشار الأسد، وتطوّرت إلى اشتباكات تخلّلتها انتهاكات وأخطاء ارتكبتها القوّات الأمنية. قُتل وجُرح المئات من جميع الأطراف، ووجدت الإدارة الجديدة للبلاد نفسها أمام أوّل تحدٍّ حقيقي منذ إسقاط نظام بشار الأسد وفراره في الثامن من ديسمبر/كانون الأوّل 2024.

توتر طائفي

"العربي الجديد" يرصد الأوضاع في مدينة اللاذقية ومحيطها

إسقاط نظام الأسد