مأمول أن يًوفّق في مهامّه كل وزير في الحكومة السورية التي أمامها جبالٌ من التحدّيات. وليعرف كل وزير سوري، في أي مسؤولية أنيطت به، أنه ليس كما أي وزير في أي بلد
يختلف المؤرّخون والأنثروبولوجيون على أشياء كثيرة في تاريخ العالم، لكنهم يتفقون جميعاً، على أن زراعة القمح بدأت من سورية وأن تدجين هذا النبات العشبي البري
تأمُل واقع الإنسان السوري الخارج من محنة النصف قرن لحكم الأسد، وما تلاها قرابة العقد والنصف عقد من المقتلة، يدفع للبحث حول مدى فرص إعادة بناء فكرة العيش
منذ صدور الإعلان الدستوري في سورية في مارس/ آذار الماضي، لم يتوقف النقاش حوله، وبرزت وجهات نظر مختلفة ومتباينة بين من يعتبره إنجازاً دستورياً هاماً ومن