كوفيد-19

في الوقت الذي انخفضت فيه مخاوف استمرار انتشار فيروس كورونا الجديد (سارس-كوف-2) ومتحوّراته، بفضل اللقاحات، تطرح الأعداد المسجلة أخيراً في الولايات المتحدة الأميركية والمملكة المتحدة علامات استفهام حول احتمال تفشّ جديد.

ربما عادت الحياة إلى طبيعتها بالنسبة للكثير من الناس، خاصة بعد موجات التطعيم الكبيرة، ورفع القيود، لكن الوضع قد يبدو مختلفاً بالمملكة المتحدة، إذ ارتفعت موجات الإصابة بفيروس كورونا إلى ما يقدر بنحو 200 ألف إصابة خلال شهر يوليو، وهي نسبة مرتفعة جداً.

أفادت الصين، الخميس، بوفاة 239 شخصًا بسبب كوفيد-19 في يونيو/ حزيران في زيادة كبيرة بعد أشهر من رفع معظم إجراءات الاحتواء.

حذر المكتب الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، من أنه يجب عدم التراخي في مواجهة وباء كوفيد-19 الذي يتسبب بأكثر من ألف وفاة أسبوعياً في أوروبا.

أكدت الاستخبارات الأميركية، في تقرير نُشر الجمعة، أنها ليس لديها أي دليل يشير إلى أن كوفيد-19 صنع في مختبر ووهان للبحوث التابع للحكومة الصينية.

تدعم بحوث كثيرة أهمية الصداقة في تعزيز مشاعر الانتماء والرفاهية والصحة والسعادة التي تشكل روابط اجتماعية أساسية في حياة كثيرين، لكن بحوثاً حديثة وجدت أن جيل "زد" الذي يضم الأشخاص الذين ولدوا بين عامي 1997 و2012 يكافحون لإنشاء صداقات والاحتفاظ بها

واجهت شركة "بايونتيك" المصنعة للقاحات، الاثنين، أول شكوى قانونية في ألمانيا، حول الآثار الضارة التي عاناها المدعون بعد حصولهم على اللقاح ضد فيروس كورونا، وذلك بعد أكثر من عامين من إحدى حملات التطعيم الأسرع والأكثر شمولا في العالم.

يقلّص دواء للسكري رخيص الثمن ومتوفر على نطاق واسع، بنسبة 40%، خطر مواجهة مَن يطاولهم فيروس كورونا بإصابات طويلة الأمد بكوفيد-19، بحسب ما أظهرت دراسة نشرت الجمعة.