ثمانية أساليب للحد من التوتر
ثمانية أساليب للحد من التوتر
صحافية لبنانية. من فريق العربي الجديد قسم المجتمع
نفخ البالون يحد من التوتر (نواه سيلام/ Getty)
في الكثير من الأحيان، قد تجد نفسك عاجزاً عن السيطرة على الإجهاد والتوتّر. لكن تذكّر أن هناك تفاصيل بسيطة قد تساعدك، ومن دون أن تبذل جهداً. في هذا الإطار، يعرض موقع "برايت سايد" ثمانية أساليب، وهي:
1 - وضع الإبهام في الفم والنفخ عليه يمكن أن يساعد على التخلص من التوتر، إذ يؤدي ذلك إلى تنشيط عصب الإبهام، وبالتالي خفض معدّل ضربات القلب وضغط الدم، ما يجعلك تشعر براحة أكبر. وإذا كان من المحرج القيام بذلك في الأماكن العامة، يمكن الضغط بين المفاصل، ما يساهم في إعادة ضبط إيقاع الجسد.
2 - تفيد إحدى الدراسات بأن مضغ العلكة يمكن أن يقلل من التوتر في العمل وفي الخارج. وأظهرت نتائج الدراسة أنه يمكن أن يقلل أيضاً من التعب والقلق والاكتئاب، ويؤدي إلى مزاج أكثر إيجابية.
3 - النباتات ليست عنصراً جميلاً في مكان العمل فحسب، بل يمكن أن تخفف أيضاً من الإجهاد والتوتر. وتشير إحدى الدراسات إلى أن وجود نباتات في مكان العمل يساهم في تخفيض ضغط الدم ويزيد من الإنتاجية.
4 - يُساعد هورمون الإندورفين في الحدّ من التوتّر. ويُساهم الضحك في فرز هذا الهورمون. حتّى لو كنت تدّعي الضحك، فإن ذلك سيحدث تأثيراً في داخلك يؤدي إلى فرز الإندورفين. مجرّد التفكير في الضحك يمكن أن يقلل من مستوى التوتر.
اقــرأ أيضاً
5 - نعيش في مجتمع يعتبر بكاء البالغين ضعفاً. لكن في الواقع، فإن البكاء جيّد، ويساهم في الحد من التوتر. ويقول المتخصص في علم النفس السريري ستيفن سيدروف: "الإجهاد يشد العضلات ويزيد من التوتر. لذلك، عندما تبكي، تطلق بعضاً من ذلك".
6 - البرتقال فاكهة غنية بفيتامين سي، ما يساعد الأشخاص على التحكم بإجهادهم وتوترهم بشكل أكثر فعالية. ولفيتامين "سي" دور في هذا، من خلال خفض هورمونات التوتر مثل "الكورتيزول". لذلك، اجعل عصير البرتقال جزءاً من روتينك الصباحي، فهذا يعني أن تبدأ نهارك بشكل رائع.
7 - حين تشعر بالإجهاد، تميل إلى أخذ نفس قصير. لكنّك تحتاج إلى أوكسيجين لمساعدتك على الاسترخاء. من خلال نفخ بالون، ستكون قادراً على التنفس ببطء وعمق أكبر. وستنخفض معدلات ضربات القلب واسترخاء العضلات.
8 - غسل الصحون قد يكون مفيداً جداً. لذلك، من المهم التركيز على رائحة الصابون ودفء الماء ولمس الأطباق. وتشير إحدى الدراسات إلى أنه يمكن أن تقلل هذه العملية من حدة التوتر لديك بنسبة 27 في المائة. لذلك، إذا كنت تشعر بالتوتر، فقد حان الوقت لغسل الصحون.
1 - وضع الإبهام في الفم والنفخ عليه يمكن أن يساعد على التخلص من التوتر، إذ يؤدي ذلك إلى تنشيط عصب الإبهام، وبالتالي خفض معدّل ضربات القلب وضغط الدم، ما يجعلك تشعر براحة أكبر. وإذا كان من المحرج القيام بذلك في الأماكن العامة، يمكن الضغط بين المفاصل، ما يساهم في إعادة ضبط إيقاع الجسد.
2 - تفيد إحدى الدراسات بأن مضغ العلكة يمكن أن يقلل من التوتر في العمل وفي الخارج. وأظهرت نتائج الدراسة أنه يمكن أن يقلل أيضاً من التعب والقلق والاكتئاب، ويؤدي إلى مزاج أكثر إيجابية.
3 - النباتات ليست عنصراً جميلاً في مكان العمل فحسب، بل يمكن أن تخفف أيضاً من الإجهاد والتوتر. وتشير إحدى الدراسات إلى أن وجود نباتات في مكان العمل يساهم في تخفيض ضغط الدم ويزيد من الإنتاجية.
4 - يُساعد هورمون الإندورفين في الحدّ من التوتّر. ويُساهم الضحك في فرز هذا الهورمون. حتّى لو كنت تدّعي الضحك، فإن ذلك سيحدث تأثيراً في داخلك يؤدي إلى فرز الإندورفين. مجرّد التفكير في الضحك يمكن أن يقلل من مستوى التوتر.
5 - نعيش في مجتمع يعتبر بكاء البالغين ضعفاً. لكن في الواقع، فإن البكاء جيّد، ويساهم في الحد من التوتر. ويقول المتخصص في علم النفس السريري ستيفن سيدروف: "الإجهاد يشد العضلات ويزيد من التوتر. لذلك، عندما تبكي، تطلق بعضاً من ذلك".
6 - البرتقال فاكهة غنية بفيتامين سي، ما يساعد الأشخاص على التحكم بإجهادهم وتوترهم بشكل أكثر فعالية. ولفيتامين "سي" دور في هذا، من خلال خفض هورمونات التوتر مثل "الكورتيزول". لذلك، اجعل عصير البرتقال جزءاً من روتينك الصباحي، فهذا يعني أن تبدأ نهارك بشكل رائع.
7 - حين تشعر بالإجهاد، تميل إلى أخذ نفس قصير. لكنّك تحتاج إلى أوكسيجين لمساعدتك على الاسترخاء. من خلال نفخ بالون، ستكون قادراً على التنفس ببطء وعمق أكبر. وستنخفض معدلات ضربات القلب واسترخاء العضلات.
8 - غسل الصحون قد يكون مفيداً جداً. لذلك، من المهم التركيز على رائحة الصابون ودفء الماء ولمس الأطباق. وتشير إحدى الدراسات إلى أنه يمكن أن تقلل هذه العملية من حدة التوتر لديك بنسبة 27 في المائة. لذلك، إذا كنت تشعر بالتوتر، فقد حان الوقت لغسل الصحون.