رجل يدفع طفلاً أمام قطار ويقتله في ألمانيا

رجل يدفع طفلاً أمام قطار ويقتله في ألمانيا

29 يوليو 2019
+ الخط -
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً إريترياً يبلغ من العمر 40 عاماً، دفع طفلاً في الثامنة من عمره أمام قطار في محطة قطارات فرانكفورت الرئيسية في ألمانيا اليوم الإثنين فقتله.

وأوضحت الشرطة في بيان صحافي، أن الرجل دفع والدة الطفل أيضاً لكنها نجت.

وقالت المتحدثة باسم الشرطة إيزابيل نيومان، للصحافيين اليوم إنها ليست على علم بأي صلة بين الرجل والضحيتين، وإن دوافعه غير واضحة.

وأضافت: "تفيد شهادة الشهود بأن رجلاً في الأربعين من عمره دفع طفلاً ووالدته على القضبان لدى وصول القطار السريع. وتمكنت الأم، حمداً لله، من إنقاذ نفسها". وتابعت: "للأسف، دهس القطار السريع الطفل وعمره ثماني سنوات. أصيب بجروح قاتلة".


وصرحت بأن "الرجل المعني فرّ من المحطة بعد الجريمة. لاحقه المارّة، وتم القبض عليه قرب المحطة"، لافتة إلى البدء باستجوابه.

ونُقلت والدة الطفل إلى المستشفى وسيجري استجوابها كذلك. وكتبت شرطة فرانكفورت على صفحتها على "تويتر"، أن المشتبه فيه من إريتريا. وأغلقت عدة أرصفة بمحطة قطارات فرانكفورت بعد الواقعة.

(رويترز)

ذات صلة

الصورة
الأردن/تشييع عنصر بالأمن العام قتل برصاص طائش في عرسه (إكس)

مجتمع

خيّم الحزن على صفحات منصات التواصل الاجتماعي في الأردن خلال الساعات الماضية، بعد مقتل الشاب حمزة سطام الفناطسة، أمس الأربعاء، بعيار ناري طائش أصابه خلال حفلة زفافه بمحافظة معان التي تبعد 218 كيلومتراً جنوب العاصمة عمّان.
الصورة
نايا حنا طفلة سقطت ضحية رصاصة طائشة في لبنان (إكس)

مجتمع

بعد تأرجحٍ ما بين الحياة والموت أكثر من ثلاثة أسابيع، على أثر إصابة برصاصة طائشة، توفيت الطفلة اللبنانية نايا حنّا البالغة من العمر سبعة أعوام، كأنّها بذلك تخفّفت من ألم طال.
الصورة
فرحات ابو الشاردة المحفوظي (فيسبوك)

مجتمع

قطع مئات من أهالي محافظة مرسى مطروح المصرية الطريق الساحلي الدولي الرابط بين مدينتي السلوم وبورسعيد، الأربعاء، رداً على واقعة قتل الشاب الثلاثيني فرحات أبو الشاردة المحفوظي برصاص ضابط يعمل في قسم شرطة سيدي براني غربي المحافظة، فجر اليوم.
الصورة

مجتمع

أفادت تقارير إعلامية بأن نحو 300 شخص لقوا حتفهم، ونُقل 850 إلى المستشفيات في الهند، بعد خروج قطار ركاب عن مساره واصطدامه بقطار بضائع في منطقة بالاسور بولاية أوديشا يوم الجمعة.

المساهمون