8 أسباب تجعل الناس عالقين في علاقات غير سعيدة
8 أسباب تجعل الناس عالقين في علاقات غير سعيدة
صحافية لبنانية. من فريق العربي الجديد قسم المجتمع
يصوّرها مع الأزهار (ألبيرتو بوذالو/ Getty)
على غرار كثيرين، قرّر أحدهم الاستمرار في علاقة غير سعيدة، لأنه يفضل العيش مع الشيطان الذي يعرفه بدلاً من شيطان لا يعرفه. يسعى معظم الناس إلى العلاج النفسي لتخفيف آلامهم، لكنهم يترددون في بذل الجهد اللازم للقيام بذلك. يزن هؤلاء الأفراد سعر التغيير بشكل غير ملائم، في مقابل المكسب الذي قد يجلبه. في هذا الإطار، يقدم موقع "سايكولوجي توداي" 8 أسباب تجعل الناس عالقين في علاقة غير سعيدة أو مدمرة، وهي:
1- تجنب القلق. عندما نجري تغييراً، عادةً ما نشعر ببعض القلق حول مستقبلنا، وقد يغمرنا شك ذاتي. هل ارتكبنا خطأً كبيراً؟ هل سنفقد حياتنا القديمة؟ ونادراً ما تكون هناك ضمانة بأن كل شيء سينتهي بشكل جيد. من المرجح أن تظل ديناميكيتنا على حالها أو تتفاقم إذا لم نفعل شيئاً.
2- تجنّب الحزن أو الاكتئاب. عندما نتغيّر، سنعاني بسبب الخسارة. أفضل ما يمكن أن نأمله هو أنّ الربح الذي يصاحب التغيير يفوق خسارتنا. ليس سهلاً اتباع هذا المفهوم، لأن الناس يترددون في التخلي عن شيء ما قبل الحصول على بديل. هذا صحيح في الغالب، حتى لو كان ما نحن فيه يجعلنا بائسين.
3- عدم تخييب آمال الأصدقاء والعائلة. عادة ما تكون ثمة ضغوط عائلية واجتماعية لمنعنا من إجراء تغيير. ربّما يشعر الآباء بالخجل أو الإحراج إذا تركنا أزواجنا. وقد يكون بعض الأصدقاء حذرين من حريتنا الجديدة. إحدى المطلقات أخبرتني حديثاً أن أصدقاءها المتزوجين ابتعدوا عنها لأنهم خافوا أن تتهدد علاقاتهم بشكل أو بآخر.
4- حماية الأطفال. تسمع هذه العبارة في الكثير من الأحيان. "سأغادر عندما يكمل الأطفال دراستهم الثانوية". لكن إذا كان الأطفال صغاراً، قد تكونون قدوة لعلاقة غير صحية لسنوات عدة.
اقــرأ أيضاً
5- تجنّب تغيير المصير. بعض الناس يعتقدون أنهم لا يستحقون حياة أفضل. قد يكون هؤلاء الأفراد نشأوا في عائلات تملك مهارات قليلة لحل المشاكل.
6- تمسك بالخيال. بعض الناس ما زالوا عالقين في علاقة غير سعيدة آملين أن تتحسن الأمور، على الرغم من أن الأدلة لا تبشر بالخير. قد يعكس هذا رغبة قوية في التغيير، لكن في إطار الخيال. والحاجة للحفاظ على الخيال هي دفاع ضد التغيير.
7- تسديد الدين. الناس الذين يشعرون أنهم مدينون لأسرهم الأصلية قد يظلون في زيجات غير سعيدة لتسديد الديون. في هذه الحالة، يتركون أنفسهم في علاقات غير جيدة. وهذا يشبه الخيال لأنه لا يمكن تسديد الدين إلا للدائنين الأصليين.
8- الانتقام. بعض الناس الذين يشعرون بأنهم عوملوا بشكل غير عادل في عائلاتهم الأصلية، قد يظلون في زواج غير سعيد لتعذيب شركائهم الحاليين. بهذه الطريقة، يمكنهم التعبير عن غضبهم من دون مواجهة الجناة الحقيقيين مباشرة.
1- تجنب القلق. عندما نجري تغييراً، عادةً ما نشعر ببعض القلق حول مستقبلنا، وقد يغمرنا شك ذاتي. هل ارتكبنا خطأً كبيراً؟ هل سنفقد حياتنا القديمة؟ ونادراً ما تكون هناك ضمانة بأن كل شيء سينتهي بشكل جيد. من المرجح أن تظل ديناميكيتنا على حالها أو تتفاقم إذا لم نفعل شيئاً.
2- تجنّب الحزن أو الاكتئاب. عندما نتغيّر، سنعاني بسبب الخسارة. أفضل ما يمكن أن نأمله هو أنّ الربح الذي يصاحب التغيير يفوق خسارتنا. ليس سهلاً اتباع هذا المفهوم، لأن الناس يترددون في التخلي عن شيء ما قبل الحصول على بديل. هذا صحيح في الغالب، حتى لو كان ما نحن فيه يجعلنا بائسين.
3- عدم تخييب آمال الأصدقاء والعائلة. عادة ما تكون ثمة ضغوط عائلية واجتماعية لمنعنا من إجراء تغيير. ربّما يشعر الآباء بالخجل أو الإحراج إذا تركنا أزواجنا. وقد يكون بعض الأصدقاء حذرين من حريتنا الجديدة. إحدى المطلقات أخبرتني حديثاً أن أصدقاءها المتزوجين ابتعدوا عنها لأنهم خافوا أن تتهدد علاقاتهم بشكل أو بآخر.
4- حماية الأطفال. تسمع هذه العبارة في الكثير من الأحيان. "سأغادر عندما يكمل الأطفال دراستهم الثانوية". لكن إذا كان الأطفال صغاراً، قد تكونون قدوة لعلاقة غير صحية لسنوات عدة.
5- تجنّب تغيير المصير. بعض الناس يعتقدون أنهم لا يستحقون حياة أفضل. قد يكون هؤلاء الأفراد نشأوا في عائلات تملك مهارات قليلة لحل المشاكل.
6- تمسك بالخيال. بعض الناس ما زالوا عالقين في علاقة غير سعيدة آملين أن تتحسن الأمور، على الرغم من أن الأدلة لا تبشر بالخير. قد يعكس هذا رغبة قوية في التغيير، لكن في إطار الخيال. والحاجة للحفاظ على الخيال هي دفاع ضد التغيير.
7- تسديد الدين. الناس الذين يشعرون أنهم مدينون لأسرهم الأصلية قد يظلون في زيجات غير سعيدة لتسديد الديون. في هذه الحالة، يتركون أنفسهم في علاقات غير جيدة. وهذا يشبه الخيال لأنه لا يمكن تسديد الدين إلا للدائنين الأصليين.
8- الانتقام. بعض الناس الذين يشعرون بأنهم عوملوا بشكل غير عادل في عائلاتهم الأصلية، قد يظلون في زواج غير سعيد لتعذيب شركائهم الحاليين. بهذه الطريقة، يمكنهم التعبير عن غضبهم من دون مواجهة الجناة الحقيقيين مباشرة.