احتفالات كاثوليكية بعيد انتقال العذراء إلى السماء في يافا

الطوائف الكاثوليكية تحتفل بعيد انتقال العذراء إلى السماء في يافا

يافا

رامي صايغ

avata
رامي صايغ
14 اغسطس 2017
+ الخط -
احتفلت الطوائف المسيحية الكاثوليكية في مدينة يافا الفلسطينية، مساء اليوم، بعيد انتقال العذراء مريم إلى السماء، وذلك حسب التقويم الغريغوري، والذي يذكر اليوم الذي رقدت فيه العذراء مريم في أورشليم القدس، ومن ثم انتقلت إلى السماء بالجسد والروح.

وافتتحت الاحتفالات بالصلوات في الكنيسة المارونية في حي هريش شمالي حي العجمي، ومن ثم انتقلت مرافقة بسرية "كشافة الكاثوليك الشفاعمرية" نحو كنيسة مار أنطون للأقباط الكاثوليك، وبعدها اتجهت إلى كنيسة مار أنطون اللاتينية، واستمرت الاحتفالية في الشارع الرئيسي متجهة نحو كنيسة البشارة للروم الملكيين الكاثوليك، لتختتم الصلوات هناك من قبل الكاهن بولس أرملي، وبحضور العشرات من أهالي يافا والرملة والجليل.

وهنأ الكاهن أرملي الجميع، قائلا لـ"العربي الجديد"، إن الاحتفالات التي جرت اليوم هي لجميع الطوائف الكاثوليكية في يافا، طالبًا من الله أن تبارك العذراء مريم الجميع وتشفع لخلاص النفوس جميعا.








دلالات

ذات صلة

الصورة
استقلال الجزائر/سياسة/العربي الجديد

سياسة

رغم الجدل الذي أثارته إعادة مقطع كان محذوفاً منذ عام 2007 إلى النشيد الوطني الجزائري يتضمن إشارة إلى فرنسا، احتفل الجزائريون بالذكرى الـ61 للاستقلال، منشدين "يا فرنسا قد مضى وقت العتاب".
الصورة
فرحة العيد غائبة في الدانا شمال سورية (عدنان الإمام)

مجتمع

غابت أجواء عيد الأضحى في يومه الأول عن الدانا بريف إدلب شمال غربي سورية، وخفتت فرحة الأطفال بهذه المناسبة، فالأوضاع المعيشية صعبة في الوقت الحالي، إضافة إلى أن الألعاب بعيدة عن المدينة ويصعب عليهم الوصول إليها والاستمتاع ببهجة العيد مع رفاقهم. 
الصورة

رياضة

توافد الآلاف من الجماهير العراقية، مساء الجمعة، إلى ساحة الاحتفالات في العاصمة بغداد، لاستقبال منتخب بلادها؛ بمناسبة نيله لقب بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم "خليجي 25"، التي أقيمت في مدينة البصرة.

الصورة

مجتمع

مع نهاية عام 2022 وبداية سنة جديدة يتطلّع العراقيون بصورة عامة لتحسّن الواقع الأمني والخدمي في البلد، بينما ينتظر الموصليون وقفة جادة من الحكومة في إعمار مدينتهم المنكوبة التي لا تزال مظاهر الدمار شاخصة فيها رغم مرور أكثر من 5 أعوام على تحريرها..

المساهمون