alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • العراق: أساليب جديدة للترهيب والقمع

        العراق: أساليب جديدة للترهيب والقمع

      • إدلب السورية: تنسيق أوروبي تركي لكبح روسيا

        إدلب السورية: تنسيق أوروبي تركي لكبح روسيا

      • مرشحو الرئاسة في الجزائر يخوضون أول مناظرة تلفزيونية

        مرشحو الرئاسة في الجزائر يخوضون أول مناظرة تلفزيونية

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • الليرة السورية... أسعار السلع تقاوم ارتفاع سعر الصرف

        الليرة السورية... أسعار السلع تقاوم ارتفاع سعر الصرف

      • حراك الشارع الأردني... إجراءات حكومية لاحتواء الأزمات المعيشية

        حراك الشارع الأردني... إجراءات حكومية لاحتواء الأزمات المعيشية

      • لبنان يستنجد بثماني دول... واجتماع داعم في باريس الأربعاء

        لبنان يستنجد بثماني دول... واجتماع داعم في باريس الأربعاء

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • شهداء الوجع في لبنان

        شهداء الوجع في لبنان

      • فقر وبطالة وعنوسة... فانتحار في مصر

        فقر وبطالة وعنوسة... فانتحار في مصر

      • حالات انتحار مع كل مرحلة ضيق اجتماعي في تونس

        حالات انتحار مع كل مرحلة ضيق اجتماعي في تونس

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • "ذا غارديان": حملات إلكترونية تستهدف المسلمين مصدرها إسرائيل

        "ذا غارديان": حملات إلكترونية تستهدف المسلمين مصدرها إسرائيل

      • "فيسبوك" يغلق صفحة المرشد الإيراني لاختراقها القواعد

        "فيسبوك" يغلق صفحة المرشد الإيراني لاختراقها القواعد

      • إطلاق ائتلاف "الحقوق الرقمية الفلسطينية"

        إطلاق ائتلاف "الحقوق الرقمية الفلسطينية"

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "الثورة والعقل": ما غاب قرابة قرن

        "الثورة والعقل": ما غاب قرابة قرن

      • "قطر والإمبراطورية البريطانية الهندية": بدءاً من 1916

        "قطر والإمبراطورية البريطانية الهندية": بدءاً من 1916

      • فريدريك لونوار وألكسندر جوليان: عودة للتفكير في الحياة

        فريدريك لونوار وألكسندر جوليان: عودة للتفكير في الحياة

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • الهلال السوداني يقيل مدربه بعد الخسارة من الأهلي المصري

        الهلال السوداني يقيل مدربه بعد الخسارة من الأهلي المصري

      • القطري عفيف والسعودي هتان يشعلان مواقع التواصل بهذا الفيديو

        القطري عفيف والسعودي هتان يشعلان مواقع التواصل بهذا الفيديو

      • انتصارات للأهلي والترجي والرجاء في دوري أبطال أفريقيا

        انتصارات للأهلي والترجي والرجاء في دوري أبطال أفريقيا

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • اختفاء لوحات معرض فلسطيني من قاعات مؤتمر الجنائية الدولية

        اختفاء لوحات معرض فلسطيني من قاعات مؤتمر الجنائية الدولية

      • أوبريت "ملاك السلام": تمجيد محمود عباس يغضب الفلسطينيين

        أوبريت "ملاك السلام": تمجيد محمود عباس يغضب الفلسطينيين

      • آر كيلي يتهم بالرشوة والتزوير للزواج من قاصر

        آر كيلي يتهم بالرشوة والتزوير للزواج من قاصر

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • إرث الديمقراطية الفارق المهول

        إرث الديمقراطية الفارق المهول

      • أكاذيب كشفتها الثورة السورية

        أكاذيب كشفتها الثورة السورية

      • عندما تطالب تركيا باعتقال دحلان

        عندما تطالب تركيا باعتقال دحلان

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الإثنين 15/07/2019 م (آخر تحديث) الساعة 01:40 بتوقيت القدس 22:40 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • أخبار

      تقارير - عربي

      تقارير - دولي

      تحليلات

      سيرة سياسية

      ضيوف - مقابلات خاصة

      إضاءات صحفية

      قضية ورأي

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. سياسة :
    3. تقارير - عربي :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

Your browser does not support the video tag.
747bf689-a50b-419d-a473-2fb86939a609%%%d922afd4-5526-4516-bcce-6d192b06fd39%%%577fff1f-71ce-45ae-891b-e1d52fd3c894#%%%7/14/2019 10:40:21 PM
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-7 بغداد ــ عادل النواب، علي الحسيني
    العراق: أساليب جديدة للترهيب والقمع

    العراق: أساليب جديدة للترهيب والقمع

    2019-12-7 عماد كركص
    إدلب السورية: تنسيق أوروبي تركي لكبح روسيا

    إدلب السورية: تنسيق أوروبي تركي لكبح روسيا

    2019-12-6 بغداد ــ أكثم سيف الدين
    قتلى وجرحى بهجوم لمسلحين ملثمين على المتظاهرين في بغداد
    very small video icon

    فيديو قتلى وجرحى بهجوم لمسلحين ملثمين على المتظاهرين في بغداد

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

إبادة بطيئة لإدلب ومحيطها وعودة قريبة لمباحثات المنطقة الآمنة

أمين العاصي
15 يوليو 2019

في الوقت الذي لا تزال فيه مقاتلات حربية روسية وأخرى تابعة للنظام السوري، تستهدف مدن وبلدات الشمال الغربي من البلاد موقعة المزيد من القتلى بين المدنيين، كشفت جهات مختصة بالتوثيق عن الصورة القاتمة للوضع الإنساني في محافظة إدلب ومحيطها، في ظل الاستهداف المتعمد للمستشفيات والمراكز الطبية من قبل قوات الأسد وروسيا. وبالتوازي مع تطورات الشمال الغربي من سورية، عاد الشمال الشرقي من البلاد إلى واجهة المشهد، مع اقتراب موعد اجتماعات تركية أميركية غايتها التوصل إلى اتفاق لمصير "المنطقة الآمنة" شرقي نهر الفرات التي تسيطر عليها "قوات سورية الديمقراطية" (قسد). وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس الأحد، بأن "طائرات النظام استهدفت بالرشاشات الثقيلة والصواريخ أماكن في الأربعين وأطراف اللطامنة وتل ملح والجبين بريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي، في حين قصفت قوات النظام مناطق في كل من: الهبيط ومحيط خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ومحاور في جبل الأكراد ومحيط الناجية وطرق إمداد جبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي". كما قصفت طائرات حربية بالقنابل العنقودية مدينة معرة النعمان كبرى مدن ريف إدلب الجنوبي، ما أدى إلى وقوع مصابين بين المدنيين.

إلى ذلك، أظهرت نتائج الحملة العسكرية المستمرة منذ نهاية إبريل/نيسان الماضي على شمال غربي سورية، فشل القوات المهاجمة في تحقيق تقدمٍ ميداني، لكن هذه القوات ما زالت تتسبب بمزيد من الكوارث لمئات آلاف المدنيين، تحديداً على المستوى الصحي. ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان خروج نحو 20 مستشفى ومركزاً طبياً عن الخدمة في محافظة إدلب ومحيطها، وهي: مستشفى جسر الشغور ومستشفى كيوان في كفرعويد ومستشفيات الشام المركزي وكفرنبل الجراحي والسيدة مريم والخطيب والأورينت في كفرنبل ومستشفى نبض الحياة في حاس ومستشفى التح ومستشفى سرجة ومستشفى بلشون ومستشفى الـ 112 في قلعة المضيق ومستشفى المغارة ومستشفى شام في بلدة اللطامنة، إضافة لمراكز صحية في كفرنبودة ومعرة حرمة والهبيط والركايا وكفروما.

على الصعيد ذاته، طالب فريق "منسقو استجابة سورية" الذي يضم مجموعة من الناشطين في المجال الإغاثي والإنساني في شمال غربي سورية، جميع الجهات المانحة والمنظمات الإنسانية، بضرورة إعادة تقديم الدعم للقطاعات الطبية، محذراً من "العواقب الكارثية المترتبة جراء إيقاف الدعم"، في إشارة إلى تزايد المخاوف من انتشار الأمراض والأوبئة في منطقة الشمال السوري.

وأكد الفريق، في بيان له يوم السبت، أن "توقف الدعم من قبل الجهات المانحة، سيؤدي إلى إيقاف العمل في أكثر من 160 مركزاً طبياً ومستشفى في المنطقة بشكل عام". وأكد الفريق تضامنه الكامل مع مديريات الصحة في شمال غربي البلاد، باعتبارها مؤسسات خدمية مدنية ومستقلة تقدم خدماتها لأكثر من 4.7 ملايين نسمة في مناطق الشمال السوري، وفق البيان. ودأب النظام وحلفاؤه الروس والإيرانيون على تدمير كل مرافق الحياة وفي مقدمتها المراكز الطبية في كل الحملات العسكرية التي قاموا بها للضغط على الحاضن الاجتماعي للمعارضة السورية المسلحة، ودفع الأخيرة إلى الاستسلام وفق شروط قوات النظام والمليشيات الطائفية التي تساندها. وكان طيران النظام ومقاتلات حربية روسية دمّرا منذ أواخر عام 2015 أغلب المستشفيات والمراكز الصحية في جنوب سورية وغوطتي دمشق الغربية والشرقية وريف حمص الشمالي والقلمون وحلب الشرقية وشمال غربي سورية.

اقــرأ أيضاً
النظام السوري وروسيا يفتكان بإدلب: محاولة لتكرار سيناريو حلب؟


على صعيد آخر، من المقرر أن يلتقي خبراء عسكريون أتراك وأميركيون خلال الأيام القليلة المقبلة للتباحث مجدداً حول المنطقة الآمنة، التي اتفقت أنقرة وواشنطن على إنشائها في منطقة شرقي نهر الفرات السورية، للحيلولة دون حدوث صدام بين الجيش التركي و"قسد"، المدعومة من واشنطن.

وذكرت وزارة الدفاع التركية، يوم السبت، أن "وزير الدفاع خلوصي أكار اتفق مع القائم بأعمال وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر على ضرورة إرسال فريق عسكري أميركي إلى أنقرة، لبحث إقامة منطقة آمنة في سورية". وكان الطرفان قد اتفقا من حيث المبدأ على إنشاء منطقة آمنة في منطقة شرقي نهر الفرات في مايو/ أيار الماضي، ولكنها لم تُطبّق على أرض الواقع، بسبب خلافات على التفاصيل. وسبق أن ذكرت مصادر مطلعة في حينه أن "تركيا تعمل على إنشاء منطقة آمنة على طول حدودها مع سورية بعمق 20 ميلاً (32 كيلومتراً) في عمق الأراضي السورية ما يعني عملياً السيطرة على مدن عين العرب (كوباني)، وتل أبيض ورأس العين والقامشلي".

ولطالما سعت تركيا للقيام بعمليات عسكرية ضد "الوحدات" التي تشكل العمود الفقري لـ"قسد"، في مدينة منبج غربي نهر الفرات، وفي منطقة شرقي الفرات، على غرار عملية "غصن الزيتون" التي أنهت بها وجود "الوحدات" في منطقة عفرين شمال غربي حلب مطلع العام الماضي. ولكن الولايات المتحدة حالت دون ذلك، على الرغم من أنها توصلت إلى اتفاق "خريطة طريق" مع الجانب التركي في يونيو/ حزيران 2018 حول مدينة منبج في منطقة غربي الفرات، تضمّن إخراج "الوحدات" ومليشيات محلية مرتبطة بها، من المنطقة، وتوفير الأمن والاستقرار فيها.

ولكن واشنطن لم تلتزم بالاتفاق، حيث لا تزال "الوحدات" تسيطر على المدينة الهامة ذات الغالبية العربية من السكان، وهو ما يعد مصدر قلق للأتراك الذين يخشون من قيام إقليم ذي صبغة كردية في شمال شرقي سورية بمساعدة غربية.

وتسيطر هذه "الوحدات"، تحت غطاء "قسد"، على منطقة شرقي الفرات التي تشكل نحو ثلث مساحة سورية، ما خلا مربعاً أمنياً في مدينة الحسكة تحت سيطرة النظام وبضع قرى، ومثله في مدينة القامشلي على الحدود السورية التركية. وتؤكد مصادر محلية، أن "الجيش التركي بدأ بالآونة الأخيرة نقل تعزيزات إلى ولاية شانلي أورفا الحدودية، والتي تقابل مدينة تل أبيض السورية الواقعة في ريف الرقة الشمالي".

وكانت طُرحت على طاولات البحث والتفاوض، العديد من الرؤى لمستقبل منطقة شرقي نهر الفرات في ظل رفض "الوحدات" لدخول الجيش التركي وفصائل المعارضة المرتبطة بها إلى المنطقة، وفي ظل رفض مماثل من الأتراك ببقاء "الوحدات" على الحدود السورية التركية. ومن هذه الرؤى، إدخال قوات من البشمركة السورية (قوات كردية سورية موجودة في إقليم كردستان العراق)، مع قوات "النخبة" العربية التابعة لرئيس الائتلاف الوطني السوري السابق أحمد الجربا. ولكن قوات "قسد" لا تزال ترفض إخلاء مواقعها على الحدود السورية التركية، التي تضم أبرز المناطق التي يشكل الأكراد نسبة كبيرة من سكانها. وتدفع هذه القوات إلى الواجهة السياسية ما جرى ويجري في منطقة عفرين من انتهاكات بحق سكانها، لإقناع الولايات المتحدة برفض الخطة التركية.


اقــرأ أيضاً
ارتفاع عدد قتلى قصف النظام السوري لإدلب إلى 13مدنياً
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: سورية إدلب النظام السوري روسيا المعارضة السورية تركيا العودة إلى القسم
أمين العاصي
أمين العاصي
إبادة بطيئة لإدلب ومحيطها وعودة قريبة لمباحثات المنطقة الآمنة
Your browser does not support the video tag.
747bf689-a50b-419d-a473-2fb86939a609%%%d922afd4-5526-4516-bcce-6d192b06fd39%%%577fff1f-71ce-45ae-891b-e1d52fd3c894#%%%7/14/2019 10:40:21 PM
أمين العاصي
تقارير - عربي
15 يوليو 2019

في الوقت الذي لا تزال فيه مقاتلات حربية روسية وأخرى تابعة للنظام السوري، تستهدف مدن وبلدات الشمال الغربي من البلاد موقعة المزيد من القتلى بين المدنيين، كشفت جهات مختصة بالتوثيق عن الصورة القاتمة للوضع الإنساني في محافظة إدلب ومحيطها، في ظل الاستهداف المتعمد للمستشفيات والمراكز الطبية من قبل قوات الأسد وروسيا. وبالتوازي مع تطورات الشمال الغربي من سورية، عاد الشمال الشرقي من البلاد إلى واجهة المشهد، مع اقتراب موعد اجتماعات تركية أميركية غايتها التوصل إلى اتفاق لمصير "المنطقة الآمنة" شرقي نهر الفرات التي تسيطر عليها "قوات سورية الديمقراطية" (قسد). وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس الأحد، بأن "طائرات النظام استهدفت بالرشاشات الثقيلة والصواريخ أماكن في الأربعين وأطراف اللطامنة وتل ملح والجبين بريفي حماة الشمالي والشمالي الغربي، في حين قصفت قوات النظام مناطق في كل من: الهبيط ومحيط خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ومحاور في جبل الأكراد ومحيط الناجية وطرق إمداد جبل التركمان في ريف اللاذقية الشمالي". كما قصفت طائرات حربية بالقنابل العنقودية مدينة معرة النعمان كبرى مدن ريف إدلب الجنوبي، ما أدى إلى وقوع مصابين بين المدنيين.

إلى ذلك، أظهرت نتائج الحملة العسكرية المستمرة منذ نهاية إبريل/نيسان الماضي على شمال غربي سورية، فشل القوات المهاجمة في تحقيق تقدمٍ ميداني، لكن هذه القوات ما زالت تتسبب بمزيد من الكوارث لمئات آلاف المدنيين، تحديداً على المستوى الصحي. ووثق المرصد السوري لحقوق الإنسان خروج نحو 20 مستشفى ومركزاً طبياً عن الخدمة في محافظة إدلب ومحيطها، وهي: مستشفى جسر الشغور ومستشفى كيوان في كفرعويد ومستشفيات الشام المركزي وكفرنبل الجراحي والسيدة مريم والخطيب والأورينت في كفرنبل ومستشفى نبض الحياة في حاس ومستشفى التح ومستشفى سرجة ومستشفى بلشون ومستشفى الـ 112 في قلعة المضيق ومستشفى المغارة ومستشفى شام في بلدة اللطامنة، إضافة لمراكز صحية في كفرنبودة ومعرة حرمة والهبيط والركايا وكفروما.

على الصعيد ذاته، طالب فريق "منسقو استجابة سورية" الذي يضم مجموعة من الناشطين في المجال الإغاثي والإنساني في شمال غربي سورية، جميع الجهات المانحة والمنظمات الإنسانية، بضرورة إعادة تقديم الدعم للقطاعات الطبية، محذراً من "العواقب الكارثية المترتبة جراء إيقاف الدعم"، في إشارة إلى تزايد المخاوف من انتشار الأمراض والأوبئة في منطقة الشمال السوري.

وأكد الفريق، في بيان له يوم السبت، أن "توقف الدعم من قبل الجهات المانحة، سيؤدي إلى إيقاف العمل في أكثر من 160 مركزاً طبياً ومستشفى في المنطقة بشكل عام". وأكد الفريق تضامنه الكامل مع مديريات الصحة في شمال غربي البلاد، باعتبارها مؤسسات خدمية مدنية ومستقلة تقدم خدماتها لأكثر من 4.7 ملايين نسمة في مناطق الشمال السوري، وفق البيان. ودأب النظام وحلفاؤه الروس والإيرانيون على تدمير كل مرافق الحياة وفي مقدمتها المراكز الطبية في كل الحملات العسكرية التي قاموا بها للضغط على الحاضن الاجتماعي للمعارضة السورية المسلحة، ودفع الأخيرة إلى الاستسلام وفق شروط قوات النظام والمليشيات الطائفية التي تساندها. وكان طيران النظام ومقاتلات حربية روسية دمّرا منذ أواخر عام 2015 أغلب المستشفيات والمراكز الصحية في جنوب سورية وغوطتي دمشق الغربية والشرقية وريف حمص الشمالي والقلمون وحلب الشرقية وشمال غربي سورية.

اقــرأ أيضاً
النظام السوري وروسيا يفتكان بإدلب: محاولة لتكرار سيناريو حلب؟


على صعيد آخر، من المقرر أن يلتقي خبراء عسكريون أتراك وأميركيون خلال الأيام القليلة المقبلة للتباحث مجدداً حول المنطقة الآمنة، التي اتفقت أنقرة وواشنطن على إنشائها في منطقة شرقي نهر الفرات السورية، للحيلولة دون حدوث صدام بين الجيش التركي و"قسد"، المدعومة من واشنطن.

وذكرت وزارة الدفاع التركية، يوم السبت، أن "وزير الدفاع خلوصي أكار اتفق مع القائم بأعمال وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر على ضرورة إرسال فريق عسكري أميركي إلى أنقرة، لبحث إقامة منطقة آمنة في سورية". وكان الطرفان قد اتفقا من حيث المبدأ على إنشاء منطقة آمنة في منطقة شرقي نهر الفرات في مايو/ أيار الماضي، ولكنها لم تُطبّق على أرض الواقع، بسبب خلافات على التفاصيل. وسبق أن ذكرت مصادر مطلعة في حينه أن "تركيا تعمل على إنشاء منطقة آمنة على طول حدودها مع سورية بعمق 20 ميلاً (32 كيلومتراً) في عمق الأراضي السورية ما يعني عملياً السيطرة على مدن عين العرب (كوباني)، وتل أبيض ورأس العين والقامشلي".

ولطالما سعت تركيا للقيام بعمليات عسكرية ضد "الوحدات" التي تشكل العمود الفقري لـ"قسد"، في مدينة منبج غربي نهر الفرات، وفي منطقة شرقي الفرات، على غرار عملية "غصن الزيتون" التي أنهت بها وجود "الوحدات" في منطقة عفرين شمال غربي حلب مطلع العام الماضي. ولكن الولايات المتحدة حالت دون ذلك، على الرغم من أنها توصلت إلى اتفاق "خريطة طريق" مع الجانب التركي في يونيو/ حزيران 2018 حول مدينة منبج في منطقة غربي الفرات، تضمّن إخراج "الوحدات" ومليشيات محلية مرتبطة بها، من المنطقة، وتوفير الأمن والاستقرار فيها.

ولكن واشنطن لم تلتزم بالاتفاق، حيث لا تزال "الوحدات" تسيطر على المدينة الهامة ذات الغالبية العربية من السكان، وهو ما يعد مصدر قلق للأتراك الذين يخشون من قيام إقليم ذي صبغة كردية في شمال شرقي سورية بمساعدة غربية.

وتسيطر هذه "الوحدات"، تحت غطاء "قسد"، على منطقة شرقي الفرات التي تشكل نحو ثلث مساحة سورية، ما خلا مربعاً أمنياً في مدينة الحسكة تحت سيطرة النظام وبضع قرى، ومثله في مدينة القامشلي على الحدود السورية التركية. وتؤكد مصادر محلية، أن "الجيش التركي بدأ بالآونة الأخيرة نقل تعزيزات إلى ولاية شانلي أورفا الحدودية، والتي تقابل مدينة تل أبيض السورية الواقعة في ريف الرقة الشمالي".

وكانت طُرحت على طاولات البحث والتفاوض، العديد من الرؤى لمستقبل منطقة شرقي نهر الفرات في ظل رفض "الوحدات" لدخول الجيش التركي وفصائل المعارضة المرتبطة بها إلى المنطقة، وفي ظل رفض مماثل من الأتراك ببقاء "الوحدات" على الحدود السورية التركية. ومن هذه الرؤى، إدخال قوات من البشمركة السورية (قوات كردية سورية موجودة في إقليم كردستان العراق)، مع قوات "النخبة" العربية التابعة لرئيس الائتلاف الوطني السوري السابق أحمد الجربا. ولكن قوات "قسد" لا تزال ترفض إخلاء مواقعها على الحدود السورية التركية، التي تضم أبرز المناطق التي يشكل الأكراد نسبة كبيرة من سكانها. وتدفع هذه القوات إلى الواجهة السياسية ما جرى ويجري في منطقة عفرين من انتهاكات بحق سكانها، لإقناع الولايات المتحدة برفض الخطة التركية.


اقــرأ أيضاً
ارتفاع عدد قتلى قصف النظام السوري لإدلب إلى 13مدنياً

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي