مقتل 3 لبنانيين وإيراني بمعارك في البوكمال السورية
أعلن النظام سيطرته على "البوكمال" (فرانس برس)
نعت مواقعة تابعة لـ"حزب الله" اللبناني وإيران، مساء السبت أربعة عناصر، قتلوا في معارك ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، بمدينة البوكمال، بريف دير الزور شرقي سورية.
وقالت مواقع مقربة من الحزب إن "طراد الحاج حسن، وعلي شحادة حرب، وعلي محمد نون، قتلوا أثناء معارك ضد تنظيم "داعش" في مدينة البوكمال، شرقي سورية".
وفي السياق نفسه، نعت مواقع إيرانية "المقاتل علي رضا نظري في المعارك ذاتها"، وذلك بعد يوم من مقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني.
وخسر "حزب الله" اللبناني و"الحرس الثوري" عشرات العناصر أثناء مشاركتهم في معارك النظام، ضد تنظيم "داعش" في محافظة دير الزور.
وأعلنت قوات النظام مساء الأحد، فرض سيطرتها على كامل مدينة البوكمال، وبدء عمليات التمشيط، وإزالة الألغام التي تركها التنظيم.
وفي سياق منفصل، هرب عشرات من مقاتلي "الجيش السوري الحر" إلى مناطق سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، في ريف حلب الشمالي الشرقي.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن "نحو 80 مقاتلاً من كتيبة الصفوة المتمركزة في مناطق درع الفرات شمالي حلب، فرّوا بسلاحهم الخفيف إلى مدينة منبج، الخاضعة لسيطرة (قسد)".
وشهدت الفترة السابقة عمليات هروب فردية، قامت كتائب من "الحر" على إثرها، بإلقاء القبض على قياديين من الكتيبة ذاتها، في ريف حلب الشمالي.
وتأتي هذه الحادثة بعد ثلاثة أيام من انشقاق الناطق باسم "قسد" العقيد طلال سلو، وعبوره إلى الأراضي التركية، بمساعدة من فصائل "الجيش الحر".
وقالت مواقع مقربة من الحزب إن "طراد الحاج حسن، وعلي شحادة حرب، وعلي محمد نون، قتلوا أثناء معارك ضد تنظيم "داعش" في مدينة البوكمال، شرقي سورية".
وفي السياق نفسه، نعت مواقع إيرانية "المقاتل علي رضا نظري في المعارك ذاتها"، وذلك بعد يوم من مقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني.
وخسر "حزب الله" اللبناني و"الحرس الثوري" عشرات العناصر أثناء مشاركتهم في معارك النظام، ضد تنظيم "داعش" في محافظة دير الزور.
وأعلنت قوات النظام مساء الأحد، فرض سيطرتها على كامل مدينة البوكمال، وبدء عمليات التمشيط، وإزالة الألغام التي تركها التنظيم.
وفي سياق منفصل، هرب عشرات من مقاتلي "الجيش السوري الحر" إلى مناطق سيطرة "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، في ريف حلب الشمالي الشرقي.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن "نحو 80 مقاتلاً من كتيبة الصفوة المتمركزة في مناطق درع الفرات شمالي حلب، فرّوا بسلاحهم الخفيف إلى مدينة منبج، الخاضعة لسيطرة (قسد)".
وشهدت الفترة السابقة عمليات هروب فردية، قامت كتائب من "الحر" على إثرها، بإلقاء القبض على قياديين من الكتيبة ذاتها، في ريف حلب الشمالي.
وتأتي هذه الحادثة بعد ثلاثة أيام من انشقاق الناطق باسم "قسد" العقيد طلال سلو، وعبوره إلى الأراضي التركية، بمساعدة من فصائل "الجيش الحر".