ظهور جديد لعزة الدوري.. لـ"مجابهة الاحتلال الإيراني"

ظهور جديد لعزة الدوري.. لـ"مجابهة الاحتلال الإيراني"

بغداد

براء الشمري

avata
براء الشمري
07 ابريل 2016
+ الخط -
ظهر نائب الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، أمس الخميس، في فيديو جديد حمّل فيه الإدارة الأميركية مسؤولية ما يحصل في العراق من قبل إيران والمليشيات التابعة لها، ما لم تتحرك لإنقاذ العراق وشعبه من الهيمنة الإيرانية، ووقف نزيف الدم، داعياً من سمّاهم "فرسان المقاومة" إلى المزيد من المجابهة للاحتلال الإيراني.

ودعا عزة الدوري الدول العربية إلى الاصطفاف بوجه إيران تحت راية "التحالف العربي" الذي تقوده السعودية، مشيراً إلى "وجود طريقتين للتعامل مع الأزمة اليمنية، أولها، إجبار إيران وعملائها على الانصياع إلى قرارات مجلس الأمن الدولي ومخرجات الحوار الوطني، في ظل الحكومة الشرعية، وبرعاية دول مجلس التعاون الخليجي، والأخرى من خلال تصعيد مطاردة عملاء إيران، وإنهاء كل قدراتهم وإمكانياتهم"، على حدّ تعبيره.


وجاءت كلمة الدوري بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس حزب البعث العراقي الذي يتولى قيادته في العراق.

ونشرت مليشيا "الحشد الشعبي" في أبريل/ نيسان 2015، صورا قالت إنها لجثة الدوري بعد قتله في محافظة صلاح الدين، شمالي العراق، لكن السلطات العراقية لم تؤكد هوية الجثة رغم الفحوصات الدقيقة التي أجريت عليها، فيما أكدت زعامات قبلية في محافظة صلاح الدين أن الجثة التي نشرت صورها تعود لراعي أغنام قتله عناصر في مليشيا "الحشد".

ذات صلة

الصورة
أبو تقوى السعيدي (إكس)

سياسة

أسفر استهداف طائرة مسيّرة مقراً لفصائل "الحشد الشعبي" يتبع لـ"حركة النجباء"، عن مقتل المسؤول العسكري للحركة مشتاق طالب علي السعيدي المكنى "أبو تقوى".
الصورة

سياسة

توعّد الحرس الثوري الإيراني، اليوم السبت، بـ"إغلاق بقية الممرات" المائية الدولية، إذا واصل الاحتلال الإسرائيلي جرائمه بحق سكان غزة.
الصورة
قاعة الأعراس في الحمدانية في نينوى في العراق 1 (فريد عبد الواحد/ أسوشييتد برس)

مجتمع

أعاد حريق قاعة الأعراس في محافظة نينوى العراقية الذي خلَّف مئات القتلى والمصابين، ليلة أمس الثلاثاء، مشهد الحرائق المتكرّرة التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة والتي خلّفت مئات القتلى والجرحى.
الصورة
صندوق من فاكهة الرمان (Getty)

مجتمع

أفاد تحقيق صحافي عراقي بأنّ بغداد تلقّت شحنة رمّان من بيروت تبيّن أنّها محشوّة مخدّرات، علماً أنّ هذه الشحنة جزء من سداد قيمة مستحقّات النفط العراقي المخصّص لبيروت.