قال الدفاع المدني الفلسطيني في غزة إنه انتشل في شمال قطاع غزة جثامين 37 شهيداً، وأوضح أن قوات الاحتلال الإسرائيلي كانت قد نقلتها بالجرافات من مقابر متفرقة في محيط مستشفى كمال عدوان وجمعتها في أراض ترابية بمنطقة الشهيد إسماعيل أبو القمصان. وأضاف الدفاع المدني أن الجثامين دُفنت في مقبرة مشروع بيت لاهيا.
استمع إلى الملخص
- بدأت المرحلة الأولى من خروج المرضى والجرحى من غزة عبر معبر رفح، وسط جهود دبلوماسية لبحث المرحلة الثانية من اتفاق التهدئة، مع رفض عربي للممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين.
- يستعد الوسطاء القطريون والمصريون للجولة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار، وسط تعقيدات سياسية داخلية في إسرائيل تعرقل التقدم نحو إنهاء الحرب.
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الرابع عشر، أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عن 183 أسيراً فلسطينياً، بعد إطلاق حركة حماس سراح ثلاثة محتجزين إسرائيليين في إطار الدفعة الرابعة من تبادل الأسرى بموجب الاتفاق. ومن بين الأسرى الفلسطينيين 18 من ذوي الأحكام المؤبدة، و54 من ذوي الأحكام العالية والمؤبدة، إضافة إلى 111 أسيراً اعتقلتهم قوات الاحتلال من القطاع بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وسلّمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، المحتجزين الإسرائيليين عوفر كالديرون وياردن بيباس، وأحدهما يحمل الجنسية الفرنسية، في خانيونس جنوبي القطاع، بينما سلّمت المحتجز الثالث كيث سيغال االذي يحمل الجنسية الأميركية في ميناء مدينة غزة، وسط حضور شعبي فلسطيني وانتشار مكثف لعناصر القسام.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم، أنه مع خروج المحتجزين الثلاثة، يبقى 79 محتجزاً لدى حركة حماس في قطاع غزة، من المقرر الإفراج عن 20 منهم ضمن المرحلة الأولى من الاتفاق الجارية حالياً. وفي الأثناء، بدأ خروج أول فوج من المرضى والجرحى من غزة عبر معبر رفح البري الذي يربط القطاع بالأراضي المصرية. وهذه هي المرة الأولى التي يُفتح فيها معبر رفح بعد أن نفذ الاحتلال الإسرائيلي اجتياحه البري لمدينة رفح خلال حرب الإبادة.
وعلى الصعيد السياسي، تواصل إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حراكها لبحث المرحلة الثانية من اتفاق التهدئة، وكذلك مستقبل القطاع المحاصر، فيما أصرّ ترامب مجدداً على خطته بتهجير سكان غزة إلى مصر والأردن. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، إنّ الوزير ماركو روبيو ناقش "مساراً مستقبلياً في غزة" خلال اتصال هاتفي مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان. ورفض وزراء الخارجية العرب في اجتماعاتٍ عُقدت في القاهرة، اليوم السبت، كل الممارسات التي تهدد حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك "الاستيطان والتهجير القسري، وهدم المنازل وضم الأراضي"، كما جاء في بيان صدر عن الدول المشاركة. وجاء اجتماع وزراء الخارجية العرب بدعوة من مصر؛ وشاركت فيه المملكة العربية السعودية وقطر والأردن والإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى أمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وأمين عام جامعة الدول العربية.
وبدأ الوسطاء القطريون والمصريون خلال الأيام الأخيرة عملية استكشافية وتحضيرية للجولة الثانية من مفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد جهود مضنية ومفاوضات استمرت لأشهر. وتبدو الإرهاصات الأولية المتعلقة بهذه الجولة من مفاوضات المرحلة الثانية لاتفاق غزة وترتيباتها، معقدة وغير متفائلة لجهة سرعة الوصول إلى إنهاء الحرب التي استمرت أكثر من 15 شهراً، لا سيما وسط المواقف الإسرائيلية الداخلية المرتبطة بالأحزاب القومية الدينية، التي تريد استئناف الإبادة.
ويستعد الوسطاء للجولة الثانية من المفاوضات المقرر أن تنطلق بشكل عملي وفعلي في اليوم الـ16 (الاثنين المقبل) من المرحلة الأولى التي بدأت يوم الأحد 19 يناير الماضي، بحيث يتم التحضير للمرحلتين الثانية والثالثة من عملية تبادل المحتجزين والأسرى، وتطبيق كافة بنود الاتفاق، والتي تشمل الهدوء المستدام ووقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي من القطاع وإعادة الإعمار.
رفض وزراء الخارجية العرب في اجتماعاتٍ عُقدت في القاهرة، اليوم السبت، كل الممارسات التي تهدد حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك "الاستيطان والتهجير القسري، وهدم المنازل وضم الأراضي"، كما جاء في بيان صدر عن الدول المشاركة. وجاء اجتماع وزراء الخارجية العرب بدعوة من مصر؛ وشاركت فيه المملكة العربية السعودية، وقطر، والأردن، والإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى أمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأمين عام جامعة الدول العربية.
قال خبراء صحيون إن النظام الصحي في قطاع غزة منهار تماماً جراء الإبادة الجماعية الإسرائيلية، مشيرين إلى أن إعادة بنائه تتطلب نحو 12 عاماً. ووصف المشاركون في فعالية تضامنية مع قطاع غزة في جنيف، ممارسات الاحتلال الإسرائيلي في القطاع بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بأنها "إبادة جماعية"، مؤكدين ضرورة عدم السكوت إزاءها.
قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن عدد الشهداء في قطاع غزة نتيجة الحرب الإسرائيلية على القطاع ارتفع إلى 47,487 شهيداً و 111,588 إصابة.
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن 27 شهيداً وصلوا إلى مستشفيات القطاع، منهم 24 شهيداً انتُشلت جثامينهم، وشهيدان قضيا متأثرَين بجراحهما وشهيد اليوم، بالإضافة إلى 8 إصابات خلال الـ24 ساعة الماضية.
أعلن مكتب إعلام الأسرى وصول حافلات الصليب الأحمر إلى المستشفى الأوروبي في غزة، وعلى متنها أسرى فلسطينيون محررون من سجون الاحتلال.
التفاصيل عبر الرابط:
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن سيارات إسعاف تقل 50 جريحاً ومريضاً ضمن أول دفعة إجلاء طبي، تغادر غزة من معبر رفح نحو مصر، وفقاً لأولى مراحل الاتفاق.
مشاهد أولية لخروج الجرحى والمرضى الفلسطينيين من معبر رفح للعلاج خارج قطاع غزة pic.twitter.com/2BPV1Xh8u0
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) February 1, 2025
كان طيف قائد هيئة أركان كتائب القسام الشهيد محمد الضيف حاضراً اليوم السبت، خلال عملية تسليم الكتائب، الجناح العسكري لحركة حماس، ثلاثة محتجزين إسرائيليين في مدينة خانيونس وميناء مدينة غزة، حيث رفع عناصر "القسام" صور القادة الشهداء الذين أُعلِنَ استشهادهم أخيراً، وأطلقوا هتافات تحيي الضيف، كما ظهرت بندقية قنص "الغول" التي طوّرتها الكتائب بشكل لافت خلال مراسم التسليم، ضمن الدفعة الرابعة من تبادل الأسرى والمحتجزين، في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
التفاصيل في هذا الرابط
شهدت عملية تسليم الدفعة الرابعة من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة لدى المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام الذراع العسكرية لحركة حماس ظهور قائد كتيبة مخيم الشاطئ الذي سبق أن أعلن الاحتلال اغتياله. وخلال عملية التبادل التي جرت في ميناء غزة غرب المدينة، ظهر هيثم الحواجري قائد كتيبة الشاطئ في الجناح العسكري لحركة حماس على منصة تسليم الأسير الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأميركية كيث شمونسل سيغال.
التفاصيل في هذا الرابط
أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي عن الأسرى المحررين ضمن الدفعة الرابعة من المرحلة الأولى لصفقة التبادل ووقف إطلاق النار، والذين سيفرج عنهم إلى الضفة الغربية.
وانطلقت الحافلات التابعة للصليب الأحمر الدولي، والتي تقل الأسرى المحررين باتجاه مدينة رام الله، حيث احتشد عشرات الفلسطينيين والصحافيين وذوي الأسرى في الساحة المقابلة لمتحف محمود درويش بمدينة رام الله، وسط حضور ملحوظ للشرطة الفلسطينية.
التفاصيل في هذا الرابط
بدأ خروج المرضى والجرحى الفلسطينيين من قطاع غزة، اليوم السبت، عبر معبر رفح باتجاه مصر للعلاج. وذكر المركز الفلسطيني للإعلام، أنّ هذا يحدث لأول مرة منذ إغلاق المعبر قبل ثمانية أشهر بعد أن استولى عليه جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مايو/ أيار الماضي. وتأتي هذه الخطوة للسماح بإجلاء الجرحى من قطاع غزة وفق ما ينص عليه اتفاق وقف إطلاق النار.
التفاصيل في هذا الرابط
قالت حركة حماس في بيان، إنه "في إطار صفقة طوفان الأحرار، أفرجت المقاومة عن عدد ثلاثة أسرى للعدو الصهيوني، أحدهم (إسرائيلي) يحمل الجنسية الأميركية، مقابل تحرير دفعة جديدة من أسرانا الأبطال من سجون الاحتلال"، مشيرة إلى أن عملية التسليم اليوم أمام منصة تحمل صور القادة الشهداء محمد الضيف وإخوانه أعضاء المجلس العسكري، رسالة عهد ووفاء، أن رجال "القسام" باقون وسيكملون المشوار.
ولفتت إلى أنه رغم الظروف القاسية، حرصت كتائب القسام على توفير الرعاية الصحية اللازمة للأسير (الإسرائيلي) الذي يحمل الجنسية الأميركية ويعاني أمراضاً متعددة، مشيرة إلى أن صور الالتفاف الجماهيري والحشود الشعبية المرافقة والمحتفلة بهذا الإنجاز، لهو استفتاء حقيقي على نهج المقاومة سبيلاً لتحرير الأرض والمقدسات.
وأوضحت أن "الحالة الجسدية والنفسية الجيدة التي يظهر بها أسرى العدو، تُثبت قيم مقاومتنا والتزامها الأخلاقي تجاه الأسرى، بينما يرتكب الاحتلال المجرم أبشع الانتهاكات بحق أسرانا في السجون".
ولفتت حركة حماس إلى أن إنجاز المقاومة لعملية التبادل الرابعة اليوم بكل إبداع وكبرياء، هو ترسيخ لقيمها والتزامها المبدئي ببنود الاتفاق، داعية إلى الضغط على الاحتلال لإلزامه بتنفيذ البروتوكول الإنساني، وعدم المماطلة والمراوغة.
سلّمت كتائب القسام وفد الصليب الأحمر في ميناء غزة، المحتجز الإسرائيلي الثالث ضمن الدفعة الرابعة من المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، والذي يحمل الجنسية الأميركية.
وصلت مركبات الصليب الأحمر الدولي إلى ميناء غزة، حيث سيتم الإفراج عن ثالث المحتجزين الإسرائيليين اليوم، والذي يحمل الجنسية الأميركية، ويدعى كيث شمونسل سيغال.
أكد القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، أن الإعلان الأميركي المتكرر عن تهجير غزة تحت ذرائع إعادة بنائها، يمثل إصراراً أميركياً على الشراكة في الجريمة. وأوضح أبو زهري أن هذه المشاريع سخيفة وليس لها قيمة، مؤكداً أن ما فشل الاحتلال في تحقيقه بالقوة لن يحصل عليه بألاعيب السياسة.
وأشار إلى أن إصرار الإدارة الأميركية على مشاريع التهجير يمثل وصفة لمزيد من الفوضى والتوتر في الإقليم.
اجتمع ممثلون عن تسع دول، الجمعة، لافتتاح "مجموعة لاهاي لدعم فلسطين"، وهي مبادرة لإعادة التشديد على مبادئ العدالة الدولية، في وقت كانت سلطة المحاكم الدولية على المحك في الآونة الأخيرة. وفي بيان مشترك، قالت كلّ من بيليز، وبوليفيا، وكولومبيا، وكوبا، وهندوراس، وماليزيا، وناميبيا، والسنغال، وجنوب أفريقيا، إنها "تسترشد بأهداف ميثاق الأمم المتحدة ومبادئه"، مشددة على أن حق الشعوب في تقرير المصير لا يمكن التنازل عنه.
التفاصيل عبر الرابط:
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، ونادي الأسير الفلسطيني، ومكتب إعلام الأسرى ليل الجمعة، قائمة بأسماء 183 أسيراً سيتم الإفراج عنهم اليوم السبت، ضمن الدفعة الرابعة من المرحلة الأولى لصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين في غزة. وأوضحت المؤسسات في بيان لها، أن من بين الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم، 111 اعتُقلوا بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
التفاصيل عبر الرابط:
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، إنه بحسب الصليب الأحمر "تم نقل رهينتين إليهما وهما في طريقهما إلينا في قطاع غزة".
غادرت سيارات الصليب الأحمر الدولي مدينة خانيونس بعد تسلّم المحتجزَين الإسرائيليَّين.
سلّمت كتائب القسام الأسيرين الإسرائيليين عوفر كالديرون وياردن بيباس إلى الصليب الأحمر الدولي، ضمن الدفعة الرابعة في المرحلة الأولى لصفقة التبادل بين المقاومة والاحتلال.
ووقعت كتائب القسام وموفد الصليب الأحمر الدولي على قرار الإفراج عن الأسيرين.
وصول مواكب لكتائب القسام إلى نقطة تسليم الأسيرين الإسرائيليين إلى طواقم الصليب الأحمر الدولي.
كتائب القســــام تجهز مراسم تسليم الأسرى في خانيونس. pic.twitter.com/phqGDVn4uo
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 1, 2025
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أنّ سيارات الصليب الأحمر الدولي وصلت إلى نقطة تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
حشدت أحزاب موالية في مصر آلاف المواطنين من مختلف المحافظات عند معبر رفح البري الواصل بين مصر وغزة، أمس الجمعة، دعماً لموقف السلطة الرافضة ضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن. وكان من اللافت تغير الاتجاه في أروقة السلطة من تنظيم التظاهرات بمختلف ميادين العاصمة والمحافظات، إلى الحشد عند الحدود لمواجهة خطة تهجير ترامب مع ما يستلزمه ذلك من كلفة أعلى.
التفاصيل عبر الرابط:
بدأ الوسطاء القطريون والمصريون خلال الأيام الأخيرة عملية استكشافية وتحضيرية للجولة الثانية من مفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد جهود مضنية ومفاوضات استمرت لأشهر. وتبدو الإرهاصات الأولية المتعلقة بهذه الجولة من مفاوضات المرحلة الثانية لاتفاق غزة وترتيباتها، معقدة وغير متفائلة لجهة سرعة الوصول إلى إنهاء الحرب التي استمرت أكثر من 15 شهراً، ولا سيما وسط المواقف الإسرائيلية الداخلية المرتبطة بالأحزاب القومية الدينية، التي تريد استئناف الإبادة.
التفاصيل عبر الرابط:
بدأ عناصر كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، بالانتشار في ميناء غزة ومدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة قبيل بدء الإفراج عن ثلاثة محتجزين إسرائيليين في إطار صفقة تبادل الأسرى.
تجهيزات في منطقة ميناء غزة لتسليم احد الاسرى الاسرائيليين pic.twitter.com/obZp6B4TFp
— Hisham Abu Shaqrah | هشام أبو شقرة (@HShaqrah) February 1, 2025
أصرّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجدداً بأن الأردن ومصر سيستقبلان سكاناً من غزة. ورداً على سؤال عن رفض مصر والأردن قبول سكان غزة، قال ترامب في لقاء مع الصحافيين بالبيت الأبيض، الجمعة، "سيقبلان، ومصر ستقبل. لقد سمعت من أحد بأنهم لن يفعلوا ذلك لكن سيفعلون. أنا واثق من أنهم سيفعلون". وألمح ترامب مرتين إلى أن أميركا ساعدت الأردن ومصر، وأنهما ستقبلان سكاناً من غزة.
التفاصيل عبر الرابط:
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن أول فوج من المرضى والجرحى سيخرج من غزة عبر معبر رفح البري الذي يربط القطاع بالأراضي المصرية، اعتباراً من اليوم السبت. وستكون هذه هي المرة الأولى التي يُفتح فيها معبر رفح بعد أن نفذ الاحتلال الإسرائيلي اجتياحه البري لمدينة رفح خلال حرب الإبادة.
أعلن مسؤول الإعلام في مكتب الشهداء والأسرى والجرحى ناهد الفاخوري أنه في إطار تنفيذ الدفعة الرابعة من صفقة طوفان الأحرار، وبعد تسليم المقاومة الفلسطينية أسماء المحتجزين الإسرائيليين، سيتم اليوم السبت الإفراج عن:
- 18 أسيراً من ذوي المؤبدات.
- 54 أسيراً من ذوي الأحكام العالية والمؤبدات.
- 111 أسيراً من أبناء قطاع غزة الذين تم اعتقالهم بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأضاف في بيان أورده مكتب إعلام الأسرى أن "تحرير هذه الدفعة ضمن الجهود الحثيثة التي تبذلها المقاومة الفلسطينية في معركة تحرير الأسرى، تأكيدًا على التزامها بواجبها الوطني والأخلاقي في كسر قيد الأسرى وإنهاء معاناتهم داخل سجون الاحتلال".
- روبيو يناقش "مساراً مستقبلياً في غزة" مع نظيره السعودي
- معبر رفح يعمل السبت في اتجاه المغادرة لأول مرة منذ أشهر
- مبعوث ترامب: إعادة إعمار قطاع غزة قد تستغرق 15 عاماً
- أبو عبيدة يعلن أسماء الأسرى الثلاثة المقرر إطلاق سراحهم السبت
- أونروا: أي وقف قسري لعملنا في غزة سيقوض وقف إطلاق النار الهش
- مصدر مصري يكشف تفاصيل تشغيل معبر رفح
- الاتحاد الأوروبي: استئناف مهمة مراقبة معبر رفح بين غزة ومصر
- 4% من الإسرائيليين يعتقدون أن أهداف حرب غزة تحققت
- صحة غزة: إجلاء المرضى والجرحى عبر معبر رفح السبت
- نتنياهو يعقد اجتماعاً لبحث استئناف الحرب حال انهيار الاتفاق