قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إن مجاهديها تمكنوا "من تنفيذ كمين مركب استهدف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة "الياسين 105" وقذيفة "RBG" وأوقعوا جنود العدو بين قتيل وجريح ومن ثم استهداف المبنى بالأسلحة الرشاشة في منطقة "الترخيص القديم" جنوب مدينة خانيونس" جنوبي قطاع غزة". كما أعلنت الكتائب عن استهداف دبابة إسرائيلية من نوع ميركافا بعبوة "شواظ" وقذيفة "الياسين 105" في المنطقة ذاتها.
حرب الإبادة على غزة | نحو 50 شهيداً في مجزرتين بحق منتظري المساعدات
استشهد نحو 50 فلسطينياً في مجزرتَين جديدتَين استهدفتا منتظري المساعدات، فيما سقط عشرات الشهداء والجرحى جرّاء تواصل القصف الدموي على مناطق مختلفة من قطاع غزة المحاصر مع تصعيد آلة الحرب الإسرائيلية غاراتها الجوية المكثفة. وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت خياماً تؤوي نازحين في المنطقة الغربية من مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، ما أوقع شهداء في صفوف المدنيين الذين كانوا يحاولون الاحتماء من نيران الحرب المتواصلة منذ أشهر، كذلك طاولت غارة إسرائيلية أخرى منزلاً في جباليا البلد شمالي القطاع، ما أدى إلى استشهاد أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة.
وأصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، "أوامر إخلاء" جديدة للفلسطينيين في مناطق بجباليا البلد، شمالي قطاع غزة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن مصادر محلية قولها إنّ "الاحتلال أصدر أوامر إخلاء للمواطنين الموجودين في جباليا البلد، وأحياء النهضة، والروضة، وشمال التفاح مطالباً إياهم بالنزوح عن منازلهم وخيامهم بشكل فوري، والتوجه إلى منطقة المواصي غرب خانيونس".
وبعد الإعلان عن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، طالب منتدى عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة باستغلال الاتفاق لإبرام صفقة مع حركة حماس تعيد المحتجزين الإسرائيليين. وقال المنتدى، في بيان له، اليوم الثلاثاء: "بعد 12 يوماً وليلة لم يستطع فيها شعب إسرائيل النوم بسبب إيران، يمكننا الآن العودة إلى عدم النوم بسبب المختطفين (المحتجزين في غزة)". وأضاف البيان: "لا يمكن تصوّر أن تعود إسرائيل، بعد عملية ناجحة في إيران، إلى الغرق في المستنقع الغزّي. إنهاء الحملة العسكرية في إيران دون استغلالها لإعادة جميع المختطفين سيشكّل فشلاً سياسياً خطيراً. هناك نافذة لفرصة تاريخية، وعلى حكومة إسرائيل أن تتشبث بها بكلتا يديها".
في الأثناء، قال رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن بلاده تواصل جهودها مع مصر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، مضيفاً "على العالم الوقوف بوجه إسرائيل وإيقاف عدوانها على غزة". وتابع: "الوسطاء على تواصل مستمر مع إسرائيل وحماس للتوصل إلى اتفاق، ولكن التصعيد الإسرائيلي عطل هذه الجهود (..) نأمل أن يكون هناك مفاوضات غير مباشرة خلال اليومين المقبلين للتوصل إلى اتفاق". وأعرب عن أمله ألا تستغل إسرائيل وقف إطلاق النار مع إيران لمواصلة الهجمات على قطاع غزة.
كما صدرت العديد من المواقف الدولية التي تدعو إلى إنهاء الحرب على غزة، إذ شدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء على أهمية التوصل إلى هدنة في قطاع غزة، وأضاف أن "هذه أولوية مطلقة" لتحقيق الاستقرار في المنطقة.أكد المستشار الألماني فريدريش ميرز أن "الوقت حان" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وقال أمام البرلمان "اليوم.. حان الوقت للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، مضيفاً أن ألمانيا تدعم إسرائيل لكن لديها لحق في "طرح تساؤلات نقدية بشأن ما ترغب إسرائيل بتحقيقه في قطاع غزة".
"العربي الجديد" يتابع تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..
قالت سرايا القدس، الجناح العسكري، لحركة الجهاد الإسلامي، إنها نفذت "استحكاما مدفعيا بوابل من قذائف الهاون على تجمعات جنود العدو الصهيوني داخل محاضن الآليات محيط صالة المهند وشارع البداو في منطقة السطر الغربي شمال خانيونس، وقد رصد مجاهدونا سقوط قذائف الهاون وسط الجنود في المحاضن ما استدعى تحرك الآليات العسكرية وتغطية جوية من الطيران المروحي لإخلاء القتلى والجرحى من المكان المستهدف".
حذّرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اليوم الثلاثاء، من أنها تواجه الانهيار بسبب نقص بواقع 200 مليون دولار في التمويل خلال العام الجاري. وقال فيليب لازاريني المفوض العام للوكالة في برلين، إنّ عمل الوكالة مضمون لمدة شهرين آخرين فقط، وأشار إلى أن هناك حاجة لـ60 مليون دولار شهرياً لدفع المرتبات، مضيفاً أن الوكالة ستكون عاجزة عن القيام بمهامها بعد الشهرَين المقبلين.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، بمقتل وإصابة عدد من جنود الاحتلال في "كمين مركب" للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، واصفة هذا الحدث بـ"الصعب".
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط شهيدة بقصف مدفعية الاحتلال الإسرائيلي منزلاً داخل حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، اليوم الثلاثاء، أنّ التركيز سيعود إلى الحرب على قطاع غزة، بعد التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع إيران عقب 12 يوما من الحرب غير المسبوقة بين البلدَين. وقال زامير في بيان نشره الجيش ونقلته "فرانس برس": "الآن عاد التركيز على غزة، لإعادة الرهائن (المحتجزين) إلى ديارهم وتفكيك نظام حماس"، وفق تعبيره.
اعتبرت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أنّ تحويل الغذاء سلاحا في غزة هو "جريمة حرب"، داعية جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى "التوقف عن إطلاق النار على الأشخاص الساعين إلى الحصول على قوت". وفي مؤتمر صحافي في برلين الثلاثاء، اعتبر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فيليب لازاريني أن نظام توزيع المساعدات في القطاع المحاصر "مشين".
وقال المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ثمين الخيطان في مؤتمر صحافي بجنيف إنّ "استخدام الغذاء لغايات عسكرية في حق مدنيين، فضلا عن أنه يقيّد أو يمنع حصولهم على خدمات حيوية، يعدّ جريمة حرب". وفي حين شدد على أن تحديد "المذنب" لا يعود للأمم المتحدة، رأى أنّ "الأشخاص اليائسين والجائعين في غزة لا يزالون يواجهون خيارا غير إنساني بين الموت جوعا، أو المخاطرة بتعرضهم للقتل أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء".
نسف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداً من المباني السكنية شرقي جباليا البلد شمالي قطاع غزة.
قالت سرايا القدس إنّها دمرت آلية لجيش الاحتلال بعبوة ناسفة شديدة الانفجار وسط مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
تشكل لحظة البدء بطهي الطعام تحدياً حقيقياً لدى النساء الفلسطينيات في قطاع غزة؛ جراء الأزمات المُركبة والمتشابكة التي يواجهنها منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023، وتضاعف تلك الأزمات يوماً بعد الآخر من دون أفق وحل.
كشفت مصادر مصرية لـ"العربي الجديد"، اليوم الثلاثاء، عن أنّ أجهزة الدولة المعنية بملف التفاوض غير المباشر بين إسرائيل وحركة حماس كثّفت اتصالاتها، فور دخول وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيّز التنفيذ، في محاولة لاستثمار لحظة الزخم الإقليمي الناتجة عن التهدئة، لدفع عجلة مفاوضات غزة المتعثرة منذ أسابيع.
ناقش المجلس الوزاري المصغّر في دولة الاحتلال (الكابنيت)، مساء أمس الاثنين، صفقة شاملة تتعلق بقطاع غزة أوسع من مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأصلي، وتشمل إعادة جميع المحتجزين، وقالت مصادر إسرائيلية إن بعض الوزراء عارضوا، لكن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أبدى دعمه، شريطة أن توافق حماس.
من جانبه، قال رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، أول من أمس الأحد في لجنة الخارجية والأمن البرلمانية، حول صفقة محتملة مع حماس: "كان هناك مقترح ويتكوف، ثم مقترح ويتكوف مع تنازلات، والآن هناك مقترح ويتكوف مع تنازلات إضافية يدرسه رئيس الحكومة". وأضاف هنغبي، وفق ما نقله موقع "واينت" العبري: "نحن ننتظر رد حماس".
يذكر أن المقترح الثاني، الذي أشارت إليه تقارير، في نهاية مايو/أيار الماضي، يتضمن إعلان وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً. وخلال أسبوع من لحظة الإعلان، يُفترض إطلاق سراح 10 محتجزين اسرائيليين أحياء وتسليم 18 جثة على دفعتين. وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أنّ من بين 50 محتجزاً لا يزالون في غزة، هناك 20 على الأقل على قيد الحياة. وذكر الموقع العبري أن هنغبي قال في لجنة الخارجية والأمن، إنه لا يمكن معرفة ما تتضمنه "التنازلات الإضافية" بدقة. لكن الحديث، وفق معلومات "واينت"، يدور عن إطلاق سراح 8 محتجزين أحياء في اليوم الأول من الاتفاق، واثنين آخرين بعد أسابيع عدّة، كما يوافق نتنياهو على "التنازل" في هذا الجانب، لكن ليس في قضايا "حرجة".
استشهد نحو 80 فلسطينياً، بينهم 56 من منتظري المساعدات جرّاء مجازر الاحتلال في قطاع غزة منذ فجر اليوم.
أفادت وزارة الصحة في غزة بوصول 79 شهيداً وأكثر من 197 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، بينهم 49 من منتظري المساعدات، ما يرفع حصيلة العدوان إلى 56,077 شهيداً و131,848 إصابة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأشارت الوزارة إلى أن إجمالي شهداء مجازر المساعدات بلغ 516 شهيداً وأكثر من 3,799 إصابة.
أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، "أوامر إخلاء" جديدة للفلسطينيين في مناطق بجباليا البلد، شمالي قطاع غزة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن مصادر محلية قولها إنّ "الاحتلال أصدر أوامر إخلاء للمواطنين الموجودين في جباليا البلد، وأحياء النهضة، والروضة، وشمال التفاح مطالباً إياهم بالنزوح عن منازلهم وخيامهم فوراً، والتوجه إلى منطقة المواصي غرب خانيونس".
قال رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنّ بلاده تواصل جهودها مع مصر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، مضيفاً "على العالم الوقوف بوجه إسرائيل وإيقاف عدوانها على غزة".
قالت حركة حماس إنّ أكثر من خمسين من "الأبرياء المجوّعين قَتَلَهم جيش الاحتلال الفاشي صباح اليوم أثناء وقوفهم على أمل الحصول على ما يسدّ رمق أطفالهم"، مضيفة "من غير المقبول الاستمرار في حالة الصمت عن هذه الجريمة البشعة التي تُرتَكب أمام سمع وبصر العالم، وعلى المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومؤسّساتها مسؤولية كبرى لوقفها، وتفعيل آليات محاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم ضد الإنسانية".
وتابعت الحركة في بيان: "لا تزال المجازر اليومية حول نقاط التحكّم الأميركي الصهيوني بالمساعدات الإنسانية في قطاع غزة؛ متواصلة، وتُجسِّد جريمة من أبشع الجرائم التي عرفها العصر الحديث، باستدراج الأبرياء المجوّعين إلى كمائن للقتل والموت، قبل فتح النار عليهم". ودعت الحركة إلى "تحرّك أممي وعربي وإسلامي شامل، والضغط لوقف حرب الإبادة، وفرض إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وفق الآليات الأممية المعتمدة، وبعيداً عن التحكم الإجرامي للاحتلال".
في مجزرة جديدة، استشهد وأصيب العشرات جراء قصف الاحتلال منتظري المساعدات في منطقة الشاكوش شمال غرب رفح جنوبي قطاع غزة. وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط 25 شهيداً في حصيلة أولية.
استشهد فلسطيني وأصيب آخرون جراء قصف مدفعي إسرائيلي على حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
قال وزير الاتصالات الإسرائيلي إن "المهمة الرئيسية في غزة الآن تتمثل بالقضاء على حماس" وإعادة الأسرى من القطاع و"تعزيز برنامج الهجرة" للفلسطينيين فيها.
دعا زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد الثلاثاء إلى إنهاء الحرب المتواصلة في قطاع غزة. وقال لابيد على منصة إكس بعد إعلان إسرائيل وقف إطلاق النار مع إيران: "والآن غزة. هذا هو الوقت المناسب لمعالجة الوضع هناك. إعادة الرهائن، وإنهاء الحرب".
وصف مفوض وكالة أونروا فيليب لازاريني آلية إيصال المساعدات الجديدة إلى غزة بأنها "عمل شنيع" و"مصيدة موت". وأضاف: "إذا كان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران قادراً على أن يؤدي إلى وقف إطلاق نار آخر في غزة فسيكون ذلك خبراً عظيماً".
وثق مركز الرصد الإعلامي التابع لمجلس المسلمين البريطاني (CfMM) انحيازاً منهجياً في تغطية هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) حربَ الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد تحليل اللغة التحريرية، وكذلك الأصوات المختلفة التي أعطيت مساحة في البرامج الحوارية.
يعيش أهالي قطاع غزة واحداً من أشد فصول ندرة المياه، إذ تزايدت فترات انقطاع المياه بشكل غير مسبوق، لتصل في بعض المناطق إلى أكثر من أسبوع، ما يضاعف معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون منذ نحو سنتين في ظل عدوان همجي متواصل، ونزوح متكرر من مناطق متعددة، في محاولة لتجميع الفلسطينيين في مناطق ضيقة تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة.
في ظل تفشي المجاعة وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، إلا ما يصل من طريق ما تسمى مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أميركياً، يتوجه يومياً آلاف الفلسطينيين من رجال ونساء وكبار سن في منطقة زيكيم شمالي مدينة غزة، في محاولة مستميتة للحصول على مساعدات غذائية محدودة، رغم قرب القوات الإسرائيلية من المنطقة، والمخاطر الكبيرة التي ترافق عملية التوزيع العشوائي.
يتعرض مخيم البريج وسط قطاع غزة لقصف مدفعي إسرائيلي مكثف.
طالب منتدى عائلات المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة باستغلال وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران لإبرام صفقة مع حركة حماس تعيد المحتجزين الإسرائيليين. وقال المنتدى في بيان له اليوم الثلاثاء: "بعد 12 يوماً وليلة لم يستطع فيها شعب إسرائيل النوم بسبب إيران، يمكننا الآن العودة إلى عدم النوم بسبب المختطفين (المحتجزين في غزة)". وأضاف البيان: "لا يمكن تصوّر أن تعود إسرائيل، بعد عملية ناجحة في إيران، إلى الغرق في المستنقع الغزّي. إنهاء الحملة العسكرية في إيران دون استغلالها لإعادة جميع المختطفين سيشكّل فشلاً سياسياً خطيراً. هناك نافذة لفرصة تاريخية، وعلى حكومة إسرائيل أن تتشبث بها بكلتا يديها".
أفادت مصادر فلسطينية بسقوط خمسة شهداء جراء قصف جوي إسرائيلي استهدف منزلاً في حي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
استشهد 18 فلسطينياً وأصيب آخرون جراء قصف إسرائيلي استهدف تجمعاً لمنتظري المساعدات الإنسانية قرب موقع نتساريم وسط قطاع غزة.
تعرّضت المناطق الشرقية لمدينة غزة لقصف مدفعي مكثف من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجّر عدداً من المنازل السكنية في منطقة جباليا البلد، شمالي قطاع غزة، في عملية نسف جديدة، ضمن التصعيد العسكري المتواصل.
شنّ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية على جباليا البلد، شمالي قطاع غزة، وسط استمرار الغارات المكثفة على مختلف مناطق القطاع.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع قصف مدفعي إسرائيلي في المنطقة الشمالية من مخيم البريج وسط قطاع غزة، في إطار التصعيد المتواصل على المخيمات وسط القطاع.
أفادت مصادر فلسطينية بتعرض منطقة شمال شرق مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، لقصف مدفعي عنيف استهدف تجمعات الفلسطينيين المنتظرين للمساعدات الإنسانية في المنطقة.
- شهداء وجرحى في صفوف منتظري المساعدات شمال غرب مدينة غزة
- القسام: مقتل 3 جنود للاحتلال في جباليا
- مروحيات الاحتلال تنقل جنوداً مصابين
- استشهاد 3 أشقاء في بيت لاهيا
- إصابات بقصف استهدف منتظري المساعدات وسط غزة
- زوارق الاحتلال تطلق النار غرب مدينة غزة
- شهداء ومصابون في قصف جوي على خيام نازحين غرب خانيونس