تحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، عن اعتراض قذيفة صاروخية أُطلقت من وسط قطاع غزة. وقال الجيش في بيان مقتضب نقلته "الأناضول"، إنّ قواته اعترضت قذيفة صاروخية أطلقت من وسط غزة باتجاه المستوطنات المحاذية للقطاع جنوبي إسرائيل، ولم تُسجل أي إصابات أو أضرار.
حرب الإبادة على غزة | 103 شهداء خلال 24 ساعة وويتكوف مستعد لتعديلات
أعلنت وزارة الصحة في غزة عن وصول 103 شهداء و219 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. وأضافت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 56,259 شهيداً و132,458 إصابة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ولفتت الوزارة إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/ آذار الماضي 2025 بلغت 5,936 شهيداً و20,417 إصابة.
وتؤكد شهادات لجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة أن الجيش يطلق النار عمداً على الفلسطينيين بالقرب من مراكز توزيع المساعدات الإنسانية، باستخدام المدفعية والقناصة والدبابات وغيرها، من دون اكتراث لحياة الأبرياء، فيما أقصى المخاوف تتعلق بانتقادات المجتمع الدولي، وعواقب ارتكاب جرائم حرب، أما قتل الباحثين عن لقمة يسدون بها جوعهم، فهو أمر عادي. وتبيّن محادثات أجرتها صحيفة هآرتس العبرية مع ضباط وجنود، نشرتها اليوم الجمعة، أن قادة في الجيش أصدروا أوامر بإطلاق النار نحو مدنيين لتفريقهم وإبعادهم، رغم عدم تشكليهم خطراً على الجنود.
واليوم الجمعة، طالبت منظمة أطباء بلا حدود، بوقف نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة معتبرة أنها تتسبب "بمجازر متكررة". وطالبت المنظمة السلطات الإسرائيلية بـ"إنهاء حصارها لغزة"، والعودة "إلى نظام توزيع المساعدات الذي تُنسقه الأمم المتحدة"، مشيرة إلى أن فرقها ترى كل يوم أشخاصاً "قُتلوا أو جرحوا وهم يحاولون الحصول على الطعام: في أحد مواقع توزيع المساعدات". وأشارت المنظمة في بيانها إلى استشهاد أكثر من 500 مواطن فلسطيني وإصابة نحو 4000 آخرين "أثناء بحثهم عن الطعام"، واعتبرت أن هذا "البرنامج مذبحة مُتنكرة في صورة مساعدات إنسانية، ويجب تفكيكه فوراً".
وبخصوص وقف إطلاق النار في غزة، كشف مصدر أميركي وثيق الصلة بالوساطة بين حركة حماس وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، تفاصيل الاتصالات الجارية في الوقت الراهن، والرامية للوصول إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، قائلاً لـ"العربي الجديد" إنه "في اللحظة الراهنة تبدو الأمور متعثرة في ظل تمسّك حركة حماس بموقفها الرافض للصيغة الأخيرة المقدّمة من المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في مقابل تمسّك رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بموقفه المتشدد برفض أي صيغة تتضمن مصطلح إنهاء الحرب".
وتابع المصدر بأنّ الاتصالات منصّبة على ممارسة الضغوط على الجانبين، مضيفاً أنّ ويتكوف أبدى استعداداً لإدخال تعديلات على الصياغة الخاصة ببعض البنود، وفي مقدمها البند الخاص بالضمانات التي تطلبها حركة حماس، مستدركاً في الوقت نفسه أنّ الحديث عن التعديلات لا يتجاوز الصياغات، مع التمسّك بمضمون الاتفاق والبنود الـ13 التي تشملها الورقة الأخيرة المقدّمة من ويتكوف. وأكد المصدر أنّ "الأمر الوحيد الذي شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تقديم تعهد وضمانة والتزام به هو استمرار الهدنة طوال الـ60 يوماً المتفق عليها ضمن الورقة".
"العربي الجديد" يتابع تطورات الحرب على غزة أولاً بأول..
قالت كتائب القسام، الجناح العسكرية لحركة حماس، إنها دكت "تجمّعاً لجنود وآليات العدو في منطقة السطر الغربي شمال مدينة خانيونس بقذائف الهاون من العيار المتوسط"، مضيفة أنها "دكّت بالاشتراك مع سرايا القدس، الجناح العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، تحشّدات العدو في محيط مسجد حليمة جنوب المدينة بقذائف الهاون من العيار الثقيل".
ارتفع عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا بهجمات إسرائيلية على مناطق متفرقة بقطاع غزة منذ فجر الجمعة إلى 59 شخصاً، بينهم أطفال، في إطار جرائم الإبادة الجماعية التي يواصل الجيش ارتكابها بحق المدنيين منذ 21 شهراً. وأفادت مصادر طبية لوكالة الأناضول، بأن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا بمجازر ارتكبها جيش الاحتلال بالقصف وإطلاق النيران في مناطق متفرقة بالقطاع ارتفع من 49 إلى 59، بعد استشهاد 10 أشخاص. فيما قال شهود عيان إنّ الهجمات الإسرائيلية استهدفت خيام نازحين، ومدرسة تؤوي نازحين، وسوقاً، ومنازل، ومنتظري مساعدات، وتجمعات لمواطنين.
للأسبوع الـ82 على التوالي، شارك آلاف المغاربة عقب صلاة الجمعة في وقفات أمام المساجد في أنحاء مختلفة من البلاد، تضامناً مع غزة وتنديداً بجرائم الإبادة الجماعية والتجويع التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، ورفضاً للتطبيع، فيما يُنتظر أن تنظم وقفات مماثلة بعد صلاتَي المغرب والعشاء، ووقفة مركزية أمام مقرّ البرلمان في العاصمة الرباط، مساء الجمعة، ويوم وطني احتجاجي بعد غد الأحد.
التفاصيل عبر الرابط:
قالت وسائل إعلام فلسطينية إنّ قصفاً مدفعياً إسرائيلياً يستهدف شمال مخيّم النصيرات وسط قطاع غزّة.
كشف مصدر أميركي وثيق الصلة بالوساطة بين حركة حماس وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، تفاصيل الاتصالات الجارية في الوقت الراهن، والرامية للوصول إلى اتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر، قائلاً لـ"العربي الجديد" إنه "في اللحظة الراهنة تبدو الأمور متعثرة في ظل تمسّك حركة حماس بموقفها الرافض للصيغة الأخيرة المقدّمة من المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في مقابل تمسّك رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بموقفه المتشدد برفض أي صيغة تتضمن مصطلح إنهاء الحرب".
طالبت منظمة أطباء بلا حدود، اليوم الجمعة، بوقف نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة معتبرة أنها تتسبب "بمجازر متكررة". وطالبت المنظمة السلطات الإسرائيلية بـ"إنهاء حصارها لغزة"، والعودة "إلى نظام توزيع المساعدات الذي تُنسقه الأمم المتحدة"، مشيرة إلى أن فرقها ترى كل يوم أشخاصاً "قُتلوا أو جرحوا وهم يحاولون الحصول على الطعام: في أحد مواقع توزيع المساعدات".
التفاصيل عبر الرابط:
يعد مجمع الشفاء الطبي الملاذ الوحيد للمرضى والمصابين في محافظتي غزة والشمال، وهو يعمل بضغط يفوق طاقته، إذ تحول معظم حالات الإصابات إليه بفعل خروج معظم المراكز الطبية عن الخدمة وتدمير مستشفى كمال عدوان والمستشفى الإندونيسي، وتكرار استهداف المستشفى المعمداني.
التفاصيل عبر الرابط:
أعلنت وزارة الصحة في غزة عن وصول 103 شهداء و219 إصابة إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية. وأضافت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 56,259 شهيداً و132,458 إصابة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. ولفتت الوزارة إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/ آذار الماضي 2025 بلغت 5,936 شهيداً و20,417 إصابة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان أنه عُقد أمس الخميس نقاش برئاسة رئيس هيئة الأركان العامة إيال زامير، أُقرّ خلاله الجدول الزمني القتالي المُحدّث للقوات النظامية والاحتياطية، بما يتوافق مع تقييم الوضع العملياتي، مشيراً إلى إرسال إشعارات استدعاء معدّلة إلى جنود الاحتياط عبر نظام الاستدعاء الآلي.
أفاد مصدر طبي لـ"الأناضول" باستشهاد 6 فلسطينيين وإصابة 11 آخرين بقصف إسرائيلي استهدف تجمع مدنيين في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
قالت حركة حماس إن التقرير الذي نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، ونقلت فيه "شهادات عن ضباط وجنود في جيش الاحتلال الصهيوني المجرم، بشأن تلقيهم أوامر وتعليمات عليا بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات في غزة، هو تأكيد جديد على الدور الحقيقي الذي تمثّله هذه الآلية الإجرامية، من وسيلة للإبادة وقتل المدنيين العزّل بعد تجويعهم والتنكيل بهم".
ولفتت إلى أن ما يجري من قتل ممنهج بحق المدنيين المجوّعين في قطاع غزّة، جريمة فاضحة ودليلاً جديداً على وحشية الاحتلال وقادته الفاشيين بزعامة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو، المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية. وطالبت الحركة، الأمم المتحدة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في هذه الجريمة لمحاسبة المسؤولين عنها أمام العدالة الدولية، حيث أدّت هذه الآلية إلى قتل نحو 570 شهيداً وقرابة 4 آلاف جريحاً، بذريعة توزيع المساعدات، كما دعت "لاستئناف توزيع المساعدات عبر وكالة الأونروا، وكافة المنظمات الدولية الإنسانية المتخصّصة، لرفع الظلم والقهر الذي يعيشه شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة بسبب الاحتلال وسياسة التجويع التي ينتهجها".
تؤكد شهادات لجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة أن الجيش يطلق النار عمداً على الفلسطينيين بالقرب من مراكز توزيع المساعدات الإنسانية، باستخدام المدفعية والقناصة والدبابات وغيرها، من دون اكتراث لحياة الأبرياء، فيما أقصى المخاوف تتعلق بانتقادات المجتمع الدولي، وعواقب ارتكاب جرائم حرب، أما قتل الباحثين عن لقمة يسدون بها جوعهم، فهو أمر عادي.
التفاصيل في هذا الرابط
قالت كتائب القسام إنها "استهدفت قُمرة "باقر" هندسي صهيوني بقذيفة "الياسين 105" في بلدة عبسان الكبيرة، شرقي مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة".
استُشهد 19 فلسطينياً، بينهم طالبو مساعدات منذ فجر الجمعة، بسلسلة غارات وهجمات إسرائيلية بقطاع غزة. وأفادت مصادر طبية وشهود عيان لـ"الأناضول" بأن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا بمجازر ارتكبها الجيش الإسرائيلي بالقصف وإطلاق النيران في مناطق متفرقة من القطاع، ارتفع من ثلاثة إلى 19، بعد استشهاد 16 فلسطينياً خلال ساعات الصباح.
وفي أحدث الهجمات، استُشهد ثمانية فلسطينيين وأصيب عدد آخر، في مجزرة جديدة ارتكبها الجيش الإسرائيلي بعد استهداف مسيّرة مجموعة مدنيين قرب مدرسة شعبان الريس بحي التفاح شرقي مدينة غزة، وفق مصدر طبي لـ"الأناضول". وبالتزامن، قتلت البحرية الإسرائيلية صياداً فلسطينياً، وأصابت آخر، بإطلاق النار عليهما أثناء ممارسة عملهما قبالة مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، حسب ذات المصدر.
ووسط قطاع غزة، استُشهد فلسطيني وأصيب 43 بقصف إسرائيلي استهدف مجموعة مدنيين أثناء انتظارهم مساعدات غذائية قرب مركز توزيع مساعدات (الإسرائيلي – الأميركي) في محيط "محور نتساريم". وفي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، قال مصدر طبي إن الجيش الإسرائيلي قتل فلسطينيين اثنين وأصاب آخرين إثر إطلاق النار على فلسطينيين مُجوّعين قرب مركز المساعدات جنوب المدينة.
وخلال الليل وفجر الجمعة، قتل الجيش الإسرائيلي سبعة فلسطينيين في خانيونس، بينهم ثلاثة جراء استهداف خيمتهم بمنطقة المواصي غربي المدينة، وثلاثة آخرين في غارتين على تجمعين للمدنيين، فيما أسفر قصف مدفعي عن استشهاد شخص في حي الشيخ ناصر.
أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنها قصفت، بالاشتراك مع كتائب القسام، الجناح العسكري لكتائب القسام، بوابل من قذائف الهاون، تجمعاً لجنود وآليات العدو الصهيوني المتوغلين في محيط مدخل مدينة حمد شمالي خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
سقطت إصابات في صفوف المواطنين جرّاء إطلاق جيش الاحتلال النار على منتظري المساعدات جنوب غربي خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
أفادت مصادر طبية لـ"الأناضول" باستشهاد صياد فلسطيني وإصابة آخر برصاص البحرية الإسرائيلية قبالة مخيم الشاطئ شمال غربي مدينة غزة، أثناء عملهما.
يستهدف قصف مدفعي إسرائيلي مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
استدعت مدريد، الخميس، القائم بالأعمال في السفارة الإسرائيلية، احتجاجاً على إدلائه بتصريح "غير مقبول" قال فيه إن إسبانيا تقف "في الجانب الخطأ" من التاريخ بسبب إعلان رئيس وزرائها بيدرو سانشيز في بروكسل أنّ قطاع غزة يشهد "إبادة جماعية". وقالت مصادر وزارية لوكالة فرانس برس إنّ "وزارة الخارجية استدعت القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجاً على تصريحه غير المقبول بشأن الحكومة الإسبانية".
التفاصيل في هذا الرابط
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف ضخمة لمبانٍ سكنية شرقي جباليا، شمالي غزة.
استشهد ثلاثة من عناصر مباحث خانيونس من جراء استهداف الاحتلال لهم في منطقة المواصي أثناء ملاحقتهم بعض اللصوص.
قال الرئيس الفرنسي إن ترامب عازم على التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة، وذلك عقب مكالمة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال ماكرون إن ترامب كان "يدرك جيدا أهمية وقف إطلاق النار" في غزة بعد وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وأوقف قتالا استمر 12 يوما بين إسرائيل وإيران. وأضاف ماكرون: "أعتقد أن التزامه مصيري بهذه القضية".
شنّت طائرات الاحتلال غارات على منازل وسط مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي بالمدفعية شرقي حي الزيتون والشجاعية شرقي مدينة غزة.
قالت وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة، الخميس، إن إسرائيل تسعى لـ"نشر الفوضى وزعزعة الاستقرار الداخلي بقطاع غزة، عبر تكرار استهداف عناصر الشرطة والأمن". وجاء ذلك في بيان للوزارة تعليقاً على مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي الخميس، بقصف تجمع مواطنين في سوق دير البلح وسط قطاع غزة أدى لاستشهاد 18 فلسطينياً، بينهم عناصر من الشرطة والأمن.
وقال البيان: "تدين وزارة الداخلية والأمن الوطني ارتكاب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة بقصف عناصر من الشرطة والأمن أثناء القيام بواجبهم في تنظيم سوق دير البلح وسط القطاع، وملاحقة عدد من اللصوص حاولوا الاعتداء على ممتلكات المواطنين، ما أدى لاستشهاد وجرح عدد كبير من المواطنين، بينهم ضباط وعناصر من الشرطة".
تعود عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة، السبت، إلى تنظيم احتجاجات شعبية للمطالبة بوقف الحرب من أجل إعادة ذويهم، وذلك بعد انتهاء القيود التي فرضتها الحرب على إيران. وفرض جيش الاحتلال الإسرائيلي طوال الحرب على إيران قيوداً على التجمعات الجماهيرية، ما أوقف التظاهرات التي تنظم دورياً أيام السبت، لكن أيضاً بشكل أقل في باقي أيام الأسبوع.
- 76 شهيداً منذ فجر الخميس بينهم منتظرون للمساعدات
- داخلية غزة: الاحتلال يسعى لنشر الفوضى باستهداف الشرطة
- الصحة العالمية تدخل أولى شحناتها الطبية إلى غزة منذ مارس
- "كمين خانيونس" يثير الغضب في إسرائيل
- سرايا القدس تعرض مشاهد لتجهيز حقل ألغام وتفجيره شرق خانيونس
- رئيس الوزراء الإسباني: قطاع غزة يشهد إبادة جماعية
- القسام تعلن تدمير دبابتين وناقلة جند وجرافة شرق جباليا
- وكالة أونروا: الفلسطينيون في غزة مهددون بالموت عطشاً