مجموعة السبع تؤيد تقديم المزيد من المساعدات والأسلحة لأوكرانيا
أيّد وزراء خارجية دول مجموعة السبع الكبرى في اجتماعهم، الجمعة، تقديم المزيد من المساعدات والأسلحة لأوكرانيا فيما وصفته ألمانيا، التي يعُقد الاجتماع على أراضيها، بأنه "تعبير قوي عن الوحدة" الهادفة لتعميق عزلة روسيا عالمياً عقاباً لها على غزو جارتها.
وأعلن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، أنّ الدول الأعضاء في التكتل الأوروبي، ستوافق، في الأسبوع المقبل، على مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا قيمتها 500 مليون يورو، وعبر عن ثقته بأنّ الاتحاد سيوافق على حظر استيراد النفط الروسي.
Good to see my friend @DmytroKuleba in person
— Josep Borrell Fontelles (@JosepBorrellF) May 13, 2022
We have a clear to do list:
- ensure further support to #Ukraine’s armed forces through 4th #EPF tranche, bringing total support to €2bn
- swiftly approve 6th package
- hold Association Council
- counter #Russia’s malign narrative pic.twitter.com/1WMDzHcR3f
وأعلنت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس عن فرض عقوبات جديدة على الشبكة المالية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمقربين منه، ومن بينهم زوجته السابقة وأفراد من عائلته، ودعت أيضاً لزيادة إمدادات السلاح لأوكرانيا.
Great to see my good friend @DmytroKuleba in Germany.
— Liz Truss (@trussliz) May 13, 2022
We will continue to support them with the weapons they need. We will not rest until Putin fails and Ukraine prevails. 🇬🇧🇺🇦 pic.twitter.com/TyWN4Bxr3p
ويضم الاجتماع السنوي لمجموعة السبع الذي سيستمر حتى السبت وزراء خارجية بريطانيا وكندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ويعقد في قلعة تاريخية شيدت قبل 400 عام في منتجع وايسنهوس الألماني على بحر البلطيق.