ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نسفت مبان سكنية في مخيم جنين شمالي الضفة الغربية.
الضفة الغربية | شهيدان برصاص الاحتلال وتفجير 21 منزلا بمخيم جنين
تتوسع دائرة العدوان الإسرائيلي في مدن شمال الضفة الغربية بوتيرة متسارعة، حيث بات القصف الجوي سلوكاً معتاداً عند جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ الاغتيالات واستهداف المدنيين وتدمير البنية التحتية، في محاولة لاستنساخ نموذج الحرب على قطاع غزة. ويوم أمس السبت، أوقعت ثلاث ضربات إسرائيلية منفصلة على مواقع مختلفة في جنين ستة شهداء وعدداً من الجرحى.
واستشهد الطفل أحمد عبد الحليم السعدي (14 عاماً) وأصيب شخصان، السبت، جراء قصف إسرائيلي استهدف الحيّ الشرقي في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، وفي ضربة منفصلة على المنطقة نفسها، سقط شهيدان آخران. وفي بلدة قباطية، قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن ثلاثة شهداء سقطوا أيضاً جراء قصف قوات الاحتلال على بلدة قباطية جنوب المدينة.
وقالت حركة حماس إن جيش الاحتلال "لا يزال يواصل تصعيد إجرامه بحق أبناء شعبنا، وتكثيف قصفه الهمجي على الضفة الغربية، كما شهدنا مساء اليوم من استهداف بالطيران الحربي لبلدة قباطية جنوبي جنين، في دلالة واضحة على نهجه العدواني ومحاولاته المستميتة لإيقاف مد المقاومة المتصاعدة".
وبعد أن استقبل الفلسطينيون مئات الأسرى المطلق سراحهم في صفقة التبادل، وجّه وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس تهديداً مباشراً، مساء السبت، للقيادي في حركة فتح والأسير المحرّر زكريا الزبيدي بعد يومين من الإفراج عنه ضمن الدفعة الثالثة للمرحلة الأولى من صفقة التبادل ووقف إطلاق النار في غزة. وقال كاتس في تغريدة على منصة إكس: "زكريا الزبيدي أُفرج عنك في اتفاق من أجل الإفراج عن مخطوفين إسرائيليين، خطأ واحد وستذهب للقاء أصدقاء قُدامى"، وأضاف كاتس: "لن نقبل دعم الإرهاب".
وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، يوم السبت، عن غضبها إزاء الطريقة التي تعاملت بها إسرائيل مع أسرى فلسطينيين خلال إطلاق سراحهم، في إطار صفقة التبادل، إذ كانوا "مكبلين بالأصفاد وفي وضع مؤلم". ونقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في نسختها الإنكليزية عن مصدر أمني، لم تسمّه، قوله: "أعرب الصليب الأحمر عن غضبه من الطريقة التي تعاملت بها مصلحة السجون الإسرائيلية مع السجناء الأمنيين خلال إطلاق سراحهم من سجن كتسيعوت (النقب الصحراوي) اليوم". وأضافت: "كان أكثر ما أثار غضب المنظمة الأممية، اقتياد الأسرى الفلسطينيين بعد رفع أيديهم المكبلة بالأصفاد خلف رؤوسهم وهو وضع مؤلم".
تطورات الضفة الغربية ينقلها "العربي الجديد" أولاً بأول..
هددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، عائلة الشاب قصي أمين السعدي (21 عاماً) بقصف منزلها في الحي الشرقي بمدينة جنين شمالي الضفة الغربية، في حال لم يتم تسليمه لها، كما هددت باغتياله.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
قال الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمه أنقذت مسنًا من مخيم طولكرم بعد بقائه 5 أيام دون ماء أو غذاء.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتّى مساء اليوم الأحد (20) مواطناً فلسطينياً على الأقل من الضّفة الغربية، بينهم أسرى سابقون. وبحسب بيان لنادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، فقد تركزت عمليات الاعتقال في محافظتي طولكرم، وطوباس، والتي يواصل الاحتلال تنفيذ عمليته العسكرية فيهما إلى جانب محافظة جنين التي لم يتم التكد من حالات الاعتقال فيها حتّى اللحظة.
وأشارت الهيئة والنادي إلى أنه يرافق عمليات الاعتقال عمليات الإعدام الميداني، والتحقيق الميداني، بالإضافة إلى الاعتداءات والتهديدات بحقّ المواطنين وعائلاتهم، إلى جانب تنفيذ عمليات تنكيل وتدمير واسعة للبنية التحتية، وتخريب وتدمير منازل المواطنين. ولفتت الهيئة والنادي إلى أنّ حملات الاعتقال وما يرافقها من عمليات تحقيق ميداني، وما يشنّه الاحتلال على أبناء الشعب الفلسطيني، تأتي كعملية انتقامية تندرج في إطار جريمة (العقاب الجماعي)، حيث شكّلت وما تزال أبرز السّياسات الثّابتة والممنهجة التي يستخدمها الاحتلال، لتقويض أي حالة مقاومة متصاعدة ضده.
وصفت المقررة الأممية المعنية بفلسطين فرانشيسكا ألبانيز، الممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية بـ"الإجرامية"، محذرة من أن "نية الإبادة الجماعية واضحة في الطريقة التي تستهدف فيها إسرائيل الفلسطينيين". ودعت المسؤولة الأممية عبر حسابها بمنصة إكس، الأحد، المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف عمليات التدمير، التي قالت إنها "توسعت لتشمل جميع الأراضي المحتلة وليس غزة فحسب"، بحسب ما نقلت "الأناضول".
وكتبت ألبانيز: "تصرفات إسرائيل في الضفة الغربية إجرامية، إذ إنها توسّع نطاق الدمار ليشمل جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، وليس غزة فحسب". ولفتت إلى أنها حذرت الجمعية العامة للأمم المتحدة من حدوث ذلك في تقريرها الأخير خلال أكتوبر/ تشرين الأول 2024. وأضافت أن "نية الإبادة الجماعية واضحة في الطريقة التي تستهدف بها إسرائيل الشعب الفلسطيني بأسره".
قالت حركة حماس، إن تواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلي في جنين ونسف المنازل "لن يحطم إرادة شعبنا الفلسطيني، بل ستزيد من صلابة المقاومين في التصدي لعدوانه الوحشي". وأضافت الحركة في تصريح صحافي أن "التفجيرات الضخمة في جنين، ونسف عدد كبير من المنازل، دليل على استمرار حرب الإبادة بحق شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية، وإصرار المحتل على نهج جرائم الحرب التي ارتكبها في قطاع غزة، في ظل استمرار الصمت الدولي وغياب المحاسبة لمجرمي الحرب الصهاينة".
وتابعت: "هذه الجرائم المتصاعدة تستدعي مزيدا من تصعيد المقاومة للتصدي للاحتلال المجرم، والذي يستهدف الوجود الفلسطيني، وشعبنا لن يستسلم أمام آلة الدمار والتخريب الصهيونية"، لافتة إلى أن "العدوان والدمار الذي ينفذه جيش الاحتلال تزامنا مع إراقة دماء الفلسطينيين، سيشكل وقودا لأعمال المقاومة التي يتبناها أبناء شعبنا كخيار استراتيجي لتحرير الأرض وطرد المغتصبين". ودعت الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي "لتحمل مسؤولياتهم التاريخية بوقف جرائم الاحتلال التي تصب الزيت على النار في المنطقة، وتهدّد السلم والأمن الدوليين".
فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، عصر اليوم الأحد، 21 منزلاً، تحتوي على ما يقارب 80 شقة سكنية ضمن أحياء مختلفة من مخيم جنين، بحسب ما أفاد مدير العلاقات العامة والإعلام في بلدية جنين بشير مطاحن، لـ"العربي الجديد"، موضحاً أن أصوات التفجيرات سمعت بوضوح، بينما شوهدت سحب كثيفة من الدخان تعلو سماء المخيم. وأشار مطاحن إلى أن المخيم يخلو من السكان حالياً، حيث أُجبر أهالي المخيم على النزوح منه وإخلائه منذ بداية العدوان الإسرائيلي الحالي، ولم ترد حتى الآن بلاغات عن إصابات نتيجة التفجيرات، لكن الدمار في المخيم كبير جداً.
استشهد الشاب الفلسطيني محمد أمجد حدوش (27 عاماً)، عصر اليوم الأحد، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم العروب شمال الخليل جنوب الضفة الغربية. وقالت الوكالة الفلسطينية للأنباء (وفا) إن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم في وقت سابق ونشرت عدداً من قناصتها على أسطح بعض المنازل ونوافذ أحد المساجد، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز السام صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة الشاب بالرصاص الحي في البطن نُقل على إثرها إلى مركز بيت فجار الصحي، حيث أُعلن لاحقاً عن استشهاده، إضافة إلى إصابة آخرين بالرصاص والاختناق.
فوجئ أهالي الأحياء الشرقية والجنوبية في بلدة طمون جنوب طوباس، شمال شرقي الضفة الغربية، باقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي البلدة وإجبار سكّانها على إخلاء منازلهم تحت قوّة السلاح، وإبلاغهم بعدم العودة إليها قبل عشرة أيام بدءاً من اليوم الأحد، ونشر ملصقات على جدران المنازل تهدد السكّان، بالتوازي مع حصار البلدة.
نشرت صفحات إخبارية محلية على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع تظهر إدخال الاحتلال الإسرائيلي شاحنة محملة بالمتفجرات إلى داخل مخيم جنين، بهدف تفجير عدد كبير من المنازل في المخيم.
🌐 تغطية صحفية |
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 2, 2025
مصادر محلية: جيش الاحتلال يدخل شاحنة محملة بالمتفجرات إلى داخل مخيم جنين بهدف تفجير عدد كبير من المنازل pic.twitter.com/IHApvzSTB9
شيّع الفلسطينيون، اليوم الأحد، جثامين 14 شهيداً في جنين استشهدوا برصاص وقصف قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء العدوان على محافظة جنين في 21 يناير/كانون الثاني الماضي. وانطلقت مراسم التشييع من أمام مستشفى جنين الحكومي، حيث ودّعت العائلات جثامين تسعة شهداء من مخيم جنين، استشهدوا في اليوم الأول من العدوان، وبعد إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم، نُقلت الجثامين بواسطة سيارات إسعاف إلى مقبرة شهداء المخيم، حيث أُديت صلاة الجنازة عليهم قرب المقبرة قبل مواراتهم الثرى.
وفي الحي الشرقي لمدينة جنين، شيّع الفلسطينيون جثامين ثلاثة شهداء من عائلة السعدي، بينهم الطفل أحمد عبد الحليم السعدي (16 عاماً)، إلى جانب نور السعدي وتمام السعدي، وجميعهم أبناء أعمام كانوا قد استُشهدوا الليلة الماضية إثر قصف بطائرة مسيرة إسرائيلية في أثناء وجودهم بالقرب من منازلهم. وانطلق موكب التشييع من مستشفى جنين الحكومي باتجاه منازلهم في الحيّ الشرقي، حيث ألقت العائلات نظرة الوداع الأخيرة، قبل أن يُحمل الشهداء على الأكتاف في مسيرة جابت شوارع الحيّ الشرقي، وأُديت صلاة الجنازة عليهم في مسجد خالد بن الوليد، قبل مواراتهم الثرى في مقبرة شهداء الحيّ.
🌐 تغطية صحفية |
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 2, 2025
من وداع الشـهداء الثلاثة أبناء العم أحمد السعدي ونور السعدي وتمام السعدي. pic.twitter.com/V6xIk16AS1
وفي بلدة قباطية جنوب جنين، شُيّع جثمانا الشهيدين صالح زكارنة وعبد الهادي علاونة، اللذين استشهدا جراء قصف طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت مركبتهما، ما أدى إلى تمزق جثمانيهما إلى أشلاء. وانطلق موكب التشييع من أمام مركز قباطية الطبي باتجاه منزلي عائلتي الشهيدين لإلقاء نظرة الوداع، قبل أن يُحمل الجثمانان على الأكتاف إلى مسجدي صلاح الدين والفرقان، حيث أُديت صلاة الجنازة، ثم ووريا الثرى في مقبرتي العائلتين.
قالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن قوات الاحتلال الإسرائيلي استولت، الأحد، على منزل جديد في طلعة الغبز في مخيم جنين، وحولته إلى ثكنة عسكرية. وتواصل قوات الاحتلال اقتحام المنازل في المخيم، ونصب القناصة داخلها، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية بعد إخلائها من سكانها.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن الاحتلال الإسرائيلي أجبر عدة عائلات على النزوح من منازلها في بلدة طمون في طوباس.
🌐 شاهد |
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 2, 2025
جرافات الاحتلال تدمر البنية التحتية خلال العدوان المتواصل على بلدة طمون . pic.twitter.com/Io92saHiwS
أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن مواطناً في مخيم طولكرم أصيب برصاص الاحتلال في قدمه وجرى نقله إلى المستشفى.
قالت الوكالة الفلسطينية للأنباء (وفا) إن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، الأحد، بحماية شرطة الاحتلال على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته وأدوا طقوساً تلمودية. وأضافت أن شرطة الاحتلال حولت البلدة القديمة في مدينة القدس إلى ثكنة عسكرية، وانتشر المئات من عناصرها على مسافات متقاربة، خصوصاً عند بوابات الأقصى، وشددت من إجراءاتها العسكرية على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وفرضت قيوداً على دخول المصلين الفلسطينيين.
نعت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، الشهيد أمير أحمد أبو الحسن. وقالت في بيان على قناتها في منصة تليغرام إن الشهيد قضى بعد مشاركته في كمين بمخيم جنين يوم الخميس الماضي.
وسعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ فجر اليوم الأحد، حملتها العسكرية في الضفة إلى مخيم الفارعة وبلدة طمون جنوب طوباس في شمال شرق الضفة الغربية، كما يستمر الاحتلال في عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها، وكذلك على مدينة ومخيم جنين، فيما تعرض تجمع عرب المليحات، شمال غرب أريحا، لهجوم من قبل مستوطنين أدى إلى إحراق مسجد.
قالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن عدد الشهداء في محافظة جنين ارتفع إلى 25 شهيداً منذ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير على المحافظة قبل 13 يوماً.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد وليد محمد علي لحلوح (73 عاماً) برصاص الاحتلال في مخيم جنين. وبحسب مصادر محلية، فإن الشهيد من مخيم جنين ذهب لتفقد منزله وإحضار بعض احتياجاته فأعدمه قناصة الاحتلال المتمركزين في منازل المواطنين.
#شاهد | لحظة نقل شهيد مسن برصاص قوات الاحتلال إلى مستشفى جنين الحكومي. pic.twitter.com/Y5Ghu1JO78
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 2, 2025
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية شمالي الضفة الغربية لتشمل بلدة طمون في طوباس.
أفاد الهلال الأحمر بإصابة فلسطيني يبلغ من العمر 45 عاماً برصاص قوات الاحتلال في حي الجابريات في جنين.
أحرق مستوطنون مسجد قرية المليحات البدوية الواقعة بمحاذاة طريق المعرجات غرب مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية. وتواجه القرية الرعوية الصغيرة منذ سنوات هجمات إرهابية منتظمة من قبل المستوطنين بهدف إجبار سكانها على الرحيل أسوة بقرى بدوية أخرى في المنطقة جرى تهجيرها والقضاء على وجودها.
بسبب عدم وجود حماية للشعب الفلسطيني
— Abd Lahloh Al Refaie (@Abdella07967637) February 2, 2025
مستوطنون إرهابيون يهاجمون و يحرقون مسجد قرية عرب المليحات في الأغوار، إضافة لإحراق جرار زراعي في المكان.
أين يذهب الشعب الفلسطيني من أجل الحماية!؟
أين حماية وطن !؟
أين عناصر حماية الإحتلال!؟
أين الرئيس محمود عباس و حسين الشيخ وماجد فرج و زياد… pic.twitter.com/jRPoEz01ks
هاجم مستوطنون منزلاً في منطقة مسافر يطا جنوب مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية حاصرت منزلاً في مخيم الفارعة قرب طوباس شمالي الضفة، وذلك خلال عملياتها المستمرة لملاحقة المقاومين.
أعلنت "سرايا القدس- كتيبة جنين" أن عناصرها فجروا عبوة ناسفة بآلية عسكرية للاحتلال في بلدة سرية عرابة جنوب غربي جنين.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية.
نشرت وزارة الصحة الفلسطينية الحصيلة النهائية للقصف الإسرائيلي على جنين يوم أمس السبت، إذ قالت إنه أسفر عن سقوط 3 شهداء في الحي الشرقي في جنين، وشهيدين جراء قصف الاحتلال في قباطية.
- الهلال الأحمر: استشهاد فتى فلسطيني في الحي الشرقي لجنين
- حماس: قصف الاحتلال دلالة واضحة على نهجه العدواني
- 3 شهداء بقصف إسرائيلي على الحي الشرقي في جنين
- شهيدان بقصف على قباطية
- استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في طولكرم