أعلنت وكالة مهر للأنباء عن مقتل 3 من أفراد البحرية الإيرانية في غارة إسرائيلية على ميناء بندر عباس.
تتواصل الحرب الإسرائيلية الإيرانية في يومها الـ11 مع دخول الولايات المتحدة مباشرة على خط التصعيد عبر شنّ ضربات على منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان. وأعلنت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن الهجمات "انتهاك صارخ لمعاهدة عدم الانتشار النووي"، فيما قللت طهران من تأثير الضربة على قدراتها النووية. وفي المقابل، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن العملية العسكرية ضد إيران اقتربت من تحقيق أهدافها المتعلقة بإزالة تهديدي البرنامج النووي والصواريخ الباليستية، مشيراً في الوقت عينه إلى أن العمليات ستتواصل حتى "تحقيق كامل الأهداف".
وكشف نتنياهو أنّ إسرائيل تهدف إلى تجنب "حرب استنزاف" مع إيران، مضيفاً: "لن نواصل أفعالنا بما يتجاوز ما هو مطلوب لتحقيق (الأهداف)، لكننا لن ننتهي مبكراً أيضاً"، وأشاد بالولايات المتحدة لإلحاقها "أضراراً بالغة الخطورة" بمنشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين خلال هجمات ليلية، رغم أنه لم يقدم تفاصيل محددة حول مدى الضرر. وقال نتنياهو إنّ الأمر يتعلق بالقضاء على "التهديدين الملموسين لوجودنا: التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية. نحن نتحرك خطوة بخطوة نحو تحقيق هذه الأهداف. نحن قريبون جداً جداً من إتمامها".
في الداخل الإيراني، صعّدت طهران لهجتها عقب الضربة الأميركية، إذ أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن القوات المسلحة الإيرانية في حالة تأهب قصوى، متوعداً بالرد، ومشيراً إلى مشاورات مرتقبة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث تداعيات التصعيد. كما كشف عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني إسماعيل كوثري أن مجلس الشورى الإيراني ناقش مقترحاً بإغلاق مضيق هرمز، لكنه أشار إلى أن القرار النهائي يبقى بيد المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني.
إلى ذلك، لمّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إمكانية تغيير النظام الحاكم في إيران بعدما انضمت الولايات المتحدة، فجر الأحد، إلى العدوان الإسرائيلي عليها، بإعلان ترامب تنفيذ هجوم "ناجح للغاية" استهدف ثلاثة مواقع نووية في إيران، هي منشآت فوردو ونطنز وأصفهان. وكتب ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال" ليلة الأحد أنه "ليس من الصواب سياسياً استخدام مصطلح (تغيير النظام)، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي غير قادر على جعل إيران عظيمة مرة أخرى، فلماذا لا يكون هناك تغيير في النظام".
بالتوازي مع التصعيد العسكري، تحركت الدبلوماسية الإقليمية والدولية سريعاً لمحاولة احتواء الأزمة والحؤول دون انزلاقها إلى حرب شاملة، مع تكثيف دول المنطقة، ومنها السعودية، اتصالاتها مع قوى دولية وإقليمية، إلى جانب تحرك غربي لثني طهران عن أي رد واسع بعد الضربة الأميركية. وتتصاعد التحذيرات الدولية من دوامة انتقامات متبادلة قد تفجر المنطقة بأسرها، وسط ترقب حذر لمآلات الساعات والأيام المقبلة.
أعلنت وكالة مهر للأنباء عن مقتل 3 من أفراد البحرية الإيرانية في غارة إسرائيلية على ميناء بندر عباس.
أكد رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف أن بلاده تدرس تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حسبما نقلت عنه وكالة فرانس برس.
بين 13 يونيو/ حزيران 2025، تاريخ بدء العدوان الإسرائيلي على إيران، وفجر 22 يونيو حين وجّهت المقاتلات الأميركية ضربات لمنشآت فوردو وأصفهان ونطنز النووية، عشرة أيام كاملة من مسار خطّه الرئيس الأميركي دونالد ترامب قائم على التلاعب بالوقائع والتصريحات، في محاولة لخداع الإيرانيين وطمأنتهم بأن أي انخراط من قِبل واشنطن في الحرب لن يكون قريباً، لكن في الوقت نفسه كان طيلة هذه الفترة يشيد بما أنجزه الإسرائيليون وكأنه إنجاز للولايات المتحدة، ممهداً الطريق للحظة المتوقعة، أي دخوله إلى المشهد وهو العاجز بحسب ما تظهره وقائع ممارساته منذ سنوات عن البقاء خارج المشهد، ليتصدّره بتوجيه ضربات للمنشآت النووية، فجر الأحد الماضي، قبل أن يبدأ الحديث عن إمكان تغيير النظام الحاكم في طهران، ما يفتح المجال أمام مزيد من التساؤلات حول التوجهات المقبلة لترامب تجاه العدوان على إيران.
التفاصيل عبر الرابط:
نقلت وكالة رويترز عن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي قوله إنه قبل ساعات قليلة أكمل الجيش أكبر موجة على الإطلاق من هجماته على طهران.
نقلت شبكة "سي أن أن" عن مسؤول إيراني قوله، إن الحكومة الإيرانية تريد أن تدفع واشنطن مباشرة ثمن تدخلها في الحرب بدلاً من الوقوف خلف إسرائيل.
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن تغيير محتمل للنظام في إيران إن أي خطوة من هذا القبيل يجب أن تكون نابعة من الشعب الإيراني وليس القنابل، حسبما نقلت عنه وكالة رويترز.
سُمع دوي انفجارات قرب مدينة الأهواز في جنوب غرب إيران، حسبما ذكرت وكالة فرانس برس.
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأنّ الغارات الإسرائيلية التي طاولت اليوم الاثنين، رموزاً للنظام الإيراني في طهران، تهدف إلى إيصال رسالة إلى المرشد الأعلى علي خامنئي، بأنّ عدم قبول إيران بوقف الحرب قد يقود إلى إسقاط النظام الإيراني. وتأتي هذه التحذيرات الإسرائيلية، رغم أن إسرائيل هي التي بدأت العدوان، ولا تزال تشن هجمات مكثّفة يومياً، كما سبق أن أعلن وزير أمنها يسرائيل كاتس في الأيام الأخيرة، أن إسقاط النظام من أهداف الحرب.
التفاصيل عبر الرابط:
قال الجيش الإسرائيلي في بيان إن أكثر من 50 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي شاركت اليوم في الهجمات على إيران. وجاء في بيان الجيش: "في إطار موجة الغارات الأخيرة، وجزءاً من العمليات واسعة النطاق التي ينفذها الجيش الإسرائيلي لضرب القدرات العسكرية للنظام الإيراني، استهدفت مقاتلات سلاح الجو مقارّ عسكرية تابعة للنظام الإيراني، ومواقع إنتاج صواريخ ورادارات، وبُنى تحتية لتخزين الصواريخ في منطقة العاصمة الإيرانية طهران".
أعلنت الشرطة الإيرانية أنها ألقت القبض على "عدد من العملاء" الذين كانوا يطلقون المسيرات من جبال شمال غرب طهران.
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن الولايات المتحدة أبلغت مسؤولين عرباً بأن إسرائيل تسعى لإنهاء الحرب قريباً، وطلبت إيصال هذه الرسالة إلى إيران.
ذكر مقر قيادة الدفاع الجوي الإيراني أنه "منذ بدء العدوان الإسرائيلي حتى اليوم صباحاً، تم تدمير أكثر من 130 مسيرة إسرائيلية تجسسية وقتالية وانتحارية، مثل هرمس وهرون وهاروب".
تحدثت القناة 12 العبرية عن تقديرات إسرائيلية بتحقيق أهداف الحرب على إيران خلال أيام.
قال المتحدث باسم لجنة المادة 90 في مجلس الشورى الإسلامي (البرلمان) علي كشوري إن مقترحات طرحت من قبل نواب البرلمان، من ضمنها الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، إضافة إلى مشروع قانون لتقييد حركة المرور عبر مضيق هرمز رداً على العدوان الإسرائيلي والأميركي.
أعلن مساعد تنسيق التوزيع في شركة توليد ونقل وتوزيع الكهرباء الإيرانية "توانير" في بيان، اليوم الاثنين، أن "شبكة الكهرباء الوطنية مستقرة، وتقديم الخدمات لجميع المشتركين في مختلف القطاعات يجرى بشكل متواصل ومن دون انقطاع".
أفادت السلطة القضائية الإيرانية بأن الأوضاع في سجن إيفين في طهران تحت السيطرة بعد استهدافه بمسيرات أصابت أجزاء منه.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن مقاتلاته أسقطت على طهران أكثر من 100 قذيفة خلال الساعتين الماضيتين.
نفى المركز الإعلامي التابع للقضاء الإيراني إطلاق النار داخل سجن إيفين قائلاً، في بيان، إن "الكيان الصهيوني، الذي هاجم قبل ساعة سجن إيفين في انتهاك لجميع القواعد الدولية، يقوم في الوقت نفسه عبر منصته الإعلامية، أي إيران إنترناشونال، ببث أخبار عن اضطرابات في السجن، في حين أن الوضع الميداني للسجن يشير إلى أن الأوضاع تحت السيطرة وأن الشائعات لا أساس لها من الصحة".
قال وزير خارجية إيران، خلال لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكرملين اليوم الاثنين، إن هذا اللقاء يأتي "في ظل ظروف خطيرة ومهمة" في المنطقة، مؤكداً أن العلاقات بين إيران وروسيا وثيقة جداً وقديمة، وقد اكتسبت في السنوات الأخيرة طابعاً استراتيجياً. وأضاف عراقجي:"لقد أجرينا دائماً مشاورات وثيقة مع أصدقائنا في روسيا. وفي الموضوع النووي الإيراني، كانت روسيا شريكاً وحليفاً لإيران، وشاركت أيضاً في المفاوضات النووية".
ولفت إلى أن مستوى التوتر في المنطقة "يتصاعد الآن بسبب العدوان غير المبرر من قبل الكيان الإسرائيلي وأميركا"، موضحاً أن "هذه الاعتداءات تنتهك ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، والجمهورية الإسلامية الإيرانية تمارس دفاعها المشروع في مواجهتها". وشكر روسيا على "مواقفها المنددة بهذه الاعتداءات، وروسيا تقف في الجانب الصحيح من القانون الدولي".
أفادت منظمة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية بأن الهجمات الإسرائيلية استهدفت بعض النقاط في طهران، من ضمنها مناطق في شمال المدينة. وأوضحت أن المنازل السكنية ومبنى توزيع الكهرباء وسجن إيفين كانت من بين الأهداف الإسرائيلية.
أفاد بيان صادر عن وزارة الأمن الإسرائيلية بأنه "بناءً على توجيهات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يسرائيل كاتس، يواصل الجيش الإسرائيلي تنفيذ هجمات غير مسبوقة على أهداف تابعة للنظام الإيراني وأجهزة القمع (على حد وصف البيان) في قلب العاصمة طهران. وتشمل الأهداف مقر الباسيج، وسجن إيفين الذي يُحتجز فيه معارضو النظام، بالإضافة إلى الساعة المعروفة باسم ‘ساعة تدمير إسرائيل‘ في ساحة فلسطين. كما استُهدفت مقرات للأمن الداخلي تابعة للحرس الثوري الإيراني ومقرات الأيديولوجيا، إلى جانب أهداف إضافية تابعة للنظام".
وجاء في البيان أن "أي إطلاق صواريخ تجاه الجبهة الداخلية الإسرائيلية سيقابَل بردّ قاسٍ يُعاقب من خلاله الديكتاتور الإيراني، فيما تستمر الهجمات بكل قوة. سنواصل العمل من أجل حماية الجبهة الداخلية وهزيمة العدو وحتى إنجاز جميع أهداف الحرب".
قال التلفزيون الإيراني إن الكهرباء انقطعت عن أحياء في المنطقتين الثانية والثالثة شمالي طهران بسبب موجة الانفجار الناتجة عن هجمات إسرائيلية.
أفادت النيابة العامة في محافظة لرستان، غربي إيران، باعتقال عشرة أشخاص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل والدعاية ضد النظام والتشويش على الرأي العام.
أصدر الجيش الإسرائيلي بياناً حول هجماته اليوم على إيران. وجاء في البيان بنسخته العربية: "قبل قليل، أغارت طائرات حربية لسلاح الجو بتوجيه دقيق من هيئة الاستخبارات على مقرات قيادة ومصالح تابعة لقوات الأمن الداخلي والحرس الثوري الإيراني في طهران".
وأضاف البيان: "خلال الضربات، تم استهداف مقر قيادة قوات الباسيج التي تعتبر أحد أهم مراكز القوة للحرس الثوري والمسؤولة عن فرض الأخلاق الإسلامية بقوة وتقديم البلاغات إلى السلطات حول مواطنين إيرانيين يخالفون هذه التعليمات. كما تم استهداف مقر البرز الإيراني المسؤول عن حماية عدة مدن في محافظة طهران من تهديدات مختلفة والحفاظ على استقرار النظام إلى جانب مقرات شرطة الاستخبارات والأمن العام التابعة لقوى الأمن الداخلي التي تعتبر جزءاً من القوات العسكرية للنظام الإيراني. وتعتبر هذه المقرات ذات أهمية بالغة من الناحية العسكرية والسلطويّة واستهدافها يشكل ضربة لقدرات النظام الإيراني العسكرية".
وزعم الجيش الإسرائيلي، في بيان لاحق حول العدوان على إيران اليوم، أنه استهدف في الموجة الأخيرة من الغارات "عدداً من المقارّ العسكرية التابعة للنظام الإيراني، من بينها مقرّ ‘ثأر الله‘، وهو المقرّ العام التابع للحرس الثوري المكلّف بحماية طهران من التهديدات الأمنية، بما في ذلك التهديدات الداخلية. كما تم استهداف فيلق سيد الشهداء التابع بدوره للحرس الثوري والمكلّف بحماية الوطن، بما يشمل قمع التهديدات الداخلية مثل أعمال الشغب والاحتجاجات في طهران. كذلك تم استهداف مقرّ أمن المعلومات العام التابع لقوات الأمن الداخلي، المسؤول عن مراقبة عناصر الأمن الداخلي والإشراف على المعلومات والاتصالات داخل المنظومة".
أعلن الحرس الثوري الإيراني عن إسقاط مقاتلة إسرائيلية في محافظة أذربيجان الشرقية.
استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الاثنين، وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وقال مصدر كبير لوكالة رويترز إن عراقجي سيسلم بوتين رسالة من المرشد الإيراني علي خامنئي يطلب فيها المزيد من المساعدة، بعد أكبر عمل عسكري أميركي ضد الجمهورية الإسلامية منذ ثورة 1979.
التفاصيل في الرابط:
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصدر أمني قوله إن الجيش الإسرائيلي هاجم طريق الوصول إلى منشأة فوردو النووية الإيرانية وليس المنشأة نفسها.
نقلت صحيفة هآرتس العبرية، تأكيد مصادر إسرائيلية، اليوم الاثنين، شنّ سلاح الجو الإسرائيلي هجمات على أهداف تابعة للحرس الثوري الإيراني. وذكرت المصادر أن "الضربات تركزّت في العاصمة طهران على مواقع تُعتبر رموزًا لقمع الشعب الإيراني". ومن بين الأهداف التي تم استهدافها، وفقاً للمصادر ذاتها، سجن يُحتجز فيه معارضون للنظام، ومقرات وقواعد تابعة للحرس الثوري، ومواقع تابعة لأجهزة الأمن الداخلي.
صرح نائب مدينة قم المحيطة بمنشآت فوردو قاسم روانبخش بأن المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض لم تتعرض لأضرار.
نقلت "رويترز" عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله إن "منشأة فوردو تضررت بشدة ونطاق الضرر لم يعرف بعد".
نقلت وكالة رويترز عن مصدر إيراني كبير قوله إنه تم نقل معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي. وأضاف: "تم تقليص عدد العاملين في موقع فوردو إلى الحد الأدنى".
تحدثت القناة 12 العبرية عن تأكيد إسرائيلي بمهاجمة محطة فوردو النووية.
أفادت السلطات المحلية في محافظة قم الإيرانية بأن عدوانا إسرائيليا جديدا طاول منشأة فوردو النووية.
تحدثت وسائل إعلام إيرانية عن استهداف أحد المباني التقنية لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية بهجوم صاروخي إسرائيلي.
قال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن "الجيش الإسرائيلي يشن حالياً هجمات غير مسبوقة على أهداف تابعة للنظام وأجهزة القمع (على حد تعبيره) في قلب طهران. كل إطلاق صواريخ باتجاه الجبهة الداخلية الإسرائيلية، سيُقابل بعقاب للديكتاتور (على حد وصفه) الإيراني، والضربات ستستمر بكل قوة".
قال وزير الطاقة الإسرائيلي، عقب سقوط صاروخ إيراني في الجنوب إن نحو 8 آلاف منزل بدون كهرباء.
نقلت وكالة فارس الإيرانية عن "مصدر مطلع" القول إن القوات المسلحة الإيرانية استخدمت في هجمات اليوم صواريخ "كاسر خيبر" و"عماد" و"قدر" و"فتاح 1".
ذكر الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو يشن في هذه الأثناء غارات جوية على أهداف عسكرية في طهران.
أفادت القناة "12" العبرية أنه تم رصد سقوط صاروخ في الجزء الشمالي من مدنية صفد، دون تسجيل إصابات بشرية. من جهتها، ذكرت فرق الإسعاف الإسرائيلية أن الرشقات الصاروخية الإيرانية الأخيرة لم تسفر عن مصابين.
أفاد مراسل "العربي الجديد" بسماع دوي انفجارات قوية شمالي طهران.
أفادت القناة 12 أن طائرات إسرائيلية غادرت مجدداً المجال الجوي في أعقاب رشقة صاروخية إيرانية بعد تلقيها إذناً بالهبوط.
أطلقت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إنذاراً جديداً عقب رصد إطلاق صواريخ من إيران.
نقلت "رويترز" عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية قوله إن طهران تلتزم بالقانون الدولي وتستهدف فقط أهدافاً عسكرية محددة ومشروعة.
واجه تطبيق الجبهة الداخلية الإسرائيلية خللاً خلال الرشقة الصاروخية الإيرانية الأخيرة. وعملت صفارات الإنذار فيه بعد وقت قصير من انطلاق الصافرات الحقيقية. وفي السياق، أفاد إسرائيليون بوجود مشاكل في الإنذارات، وأنهم لا يتلقون دائماً التحذيرات المسبقة.
أفادت "رويترز" بسماع دوي انفجارات قوية مجدداً في القدس.
أفادت شركة الكهرباء الإسرائيلية، بأنه في أعقاب سقوط صاروخ بالقرب من منشأة بنية تحتية استراتيجية للشركة في الجنوب، سُجّلت تشويشات في تزويد الكهرباء لعدد من البلدات في المنطقة.
تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن إطلاق نحو 15 صاروخاً إيرانياً وسقوط شظايا من الصواريخ الاعتراضية في عدة مواقع إسرائيلية.
اضطرت رشقات الصواريخ الإيرانية اليوم، العديد من الطائرات المدنية الإسرائيلية للبقاء في الجو، لوقت طويل. وحلقت الطائرات القادمة من الخارج فوق البحر ولا تزال منذ نحو 50 دقيقة.
أفادت سلطة الإطفاء الإسرائيلية بأن رشقة الصواريخ الإيرانية اليوم أدت إلى اندلاع حرائق في عدة مناطق.
سقط صاروخ إيراني بشكل مباشر في عسقلان جنوب غربي إسرائيل.
سُمعت أصوات انفجارات قوية في منطقة حيفا والجليل.
تحدثت وسائل إعلام عن سقوط صواريخ في عدة مناطق بعد نحو نصف ساعة من صفارات الإنذار المتعاقبة في أرجاء إسرائيل.
#عاجل | صواريخ إيرانية تسقط على إسرائيل.. تغطية خاصة#إيران https://t.co/b0Ze1YDGT6
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) June 23, 2025
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن صاروخاً إيرانياً سقط في إحدى المدن الكبيرة في الشمال.
دوت صفارات الإنذار في مناطق واسعة بالجليل.
سقط صاروخ إيراني بشكل مباشر على أسدود.
أكد رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قالياف أن بلاده ستعلق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأضاف قالياف أن البرلمان يعمل حاليا على إعداد مشروع لوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "حتى تحصل منها على ضمانات محددة من ممارسة سلوك مهني".
توعّد الجيش الإيراني، اليوم الاثنين، بأنّ الولايات المتحدة ستتلقى "رداً حازماً" على قصفها المنشآت النووية الإيرانية، فيما أكد نائب وزير الخارجية أنّ إيران ستتابع تخصيب اليورانيوم "لأجل أغراض سلمية واحتياجات البلاد". وقال القائد العام الجنرال أمير حاتمي، في اجتماع مع القادة العسكريين، وفق مقطع مصور بثه التلفزيون الإيراني: "إننا خلال تاريخ إيران شاهدنا مراراً جرائم أميركا وفي كل مرة ارتكبوا جريمة تلقوا رداً حازماً وهذه المرة أيضاً سيحدث الأمر نفسه"، مشدداً على أنّ القوات المسلحة الإيرانية تقاتل حالياً "لأجل النصر".
التفاصيل في الرابط:
تأمل إسرائيل عدم تضييع "إنجازاتها" العسكرية في إيران، خاصة بعد الضربة الأميركية للمنشآت النووية، وأن يدفع ذلك طهران نحو اتفاق، وتواصل بالمقابل عدوانها، إذ يستمر الجيش الإسرائيلي بقصف مواقع في الجمهورية الإسلامية. ونقلت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، عن مسؤولين في المستوى السياسي الإسرائيلي، قولهم إنهم يأملون امتصاص إيران الضربات التي تلقتها من إسرائيل والولايات المتحدة، وأن تعود إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وتفاهمات بشأن برنامجها النووي.
التفاصيل في الرابط:
تحدثت الجبهة الداخلية الإسرائيلية عن دوي صفارات إنذار في شمال إسرائيل عقب رصد إطلاق صواريخ من إيران.
قال الجيش الإيراني، في بيان، إنه أطلق "منذ فجر اليوم الاثنين المرحلتين التاسعة والعاشرة من الهجمات بالمسيرات عبر إطلاق العشرات من المسيرات التدميرية ضد الأهداف الإسرائيلية في الأراضي المحتلة".
أعلن المركز الإعلامي التابع للسلطة القضائية في إيران، إعدام "متعاون" مع الاحتلال الإسرائيلي، شنقاً، فجر اليوم الاثنين، بتهمة قيادة "خلية تجسسية إسرائيلية في الفضاء الافتراضي". وذكرت وكالة ميزان التابع للسلطة أنّ المعدم يدعى محمد أمين مهدوي شايسته كان يتعاون استخبارياً مع إسرائيل وافتراضياً مع قناة "إيران إنترناشونال" المعارضة ويقود مجموعة "تجسس صهيوني في الفضاء الافتراضي"، مضيفة أن حكم الإعدام صدر بعد استكمال جميع المراحل القضائية القانونية.
جدير بالذكر أن مهدوي شايسته ثاني مواطن إيراني يعدم خلال 24 ساعة والثالث في غضون أسبوع، حيث أعلنت السلطة القضائية الإيرانية، فجر أمس الأحد، تنفيذ حكم الإعدام شنقاً بحق المواطن الإيراني مجيد مسيبي الذي تم اعتقاله وإدانته بـ"الحرابة والإفساد في الأرض" بتهمة "التعاون مع المخابرات والتجسس لصالح الكيان الصهيوني".
وكانت السلطة القضائية في إيران، قد أعدمت، الاثنين الماضي، سجيناً آخر يدعى إسماعيل فكري بعد صدور حكم بالإعدام بحقه سابقاً، صادقت عليه المحكمة العليا، "للتعاون الاستخباري والتجسس لصالح الكيان الصهيوني" وإدانته بـ"المحاربة والإفساد في الأرض".
في إطار حملة ملاحقة عملاء إسرائيل في إيران، أعلنت السلطات المحلية في محافظة كرمانشاه غربي إيران "اعتقال مواطن أوروبي بتهمة التجسس لصالح الكيان الإسرائيلي". كما أفادت شرطة مدينة رباط كريم جنوبي طهران، باعتقال "عميل للكيان الإسرائيلي" في منطقة برند التابعة لقضاء رباط كريم.
قال نائب وزير خارجية إيران للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي إن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم.
أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الأجهزة الأمنية الإيرانية، تمكنت من اعتقال ثلاثة عناصر من الاستخبارات الأوكرانية في أصفهان. وذكرت وكالة نور نيوز الإيرانية أن المتعقلين كانوا يخططون لاستهداف مصنع للمسيرات في أصفهان.
أكد قائد الجيش الإيراني الجنرال أمير حاتمي أن "أميركا ستتلقى رداً حازماً على جريمة الاعتداء على إيران".
بعد سنوات من العمل على احتواء التوترات مع إيران، وجدت دول الخليج نفسها فجأة أمام واقع جديد تتّسم فيه التطورات بالسرعة والخطورة. فما هي التداعيات المحتملة على الخليج في ظل التصعيد بين إيران وإسرائيل؟
رغم قصر عمر الحرب على إيران منذ فجر الجمعة 13 يونيو/حزيران، فإن مشهدية المهجر/الشتات الإيراني في أوروبا تذكر بتعقيدات مشهد المنفى العراقي خلال سنوات حصار العراق منذ 1991 وصولاً إلى الغزو الأميركي في عام 2003.
بالتزامن مع المواجهة الإسرائيلية ــ الإيرانية المستمرة، تتوقع خمسة من أصل ستة من أفضل روبوتات الذكاء الاصطناعي حرباً خفية طويلة الأمد، تتميز بغارات جوية وهجمات إلكترونية ومعارك بالوكالة، لكنها لا تصل حد الحرب الشاملة، بينما يتوقع "تشات جي بي تي" وحده حلّاً دبلوماسياً قريباً، مع مفاوضات واتفاق نووي.
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه يشن، الاثنين، ضربات على مواقع عسكرية في كرمنشاه، غربي إيران، في اليوم الحادي عشر من الحرب. وقال الجيش في بيان إن سلاح الجو "يشن حالياً ضربات على مواقع بنى تحتية عسكرية في كرمنشاه في إيران".
تشهد مناطق الجنوب السوري تصاعداً في وتيرة التوغلات العسكرية الإسرائيلية، بالتزامن مع استمرار العدوان الإسرائيلي على إيران والذي حوّل الأراضي السورية إلى ساحة مرور للصواريخ الإيرانية، وساحة اعتراض للمسيّرات الإيرانية المتجهة إلى إسرائيل، وذلك وسط صمت رسمي ومخاوف من أن تكون سورية هي الهدف التالي لإسرائيل في حال خرجت منتصرة من هذه الحرب.
يرى كبير مفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق يسري أبو شادي أنّ الضربة الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية قد تكون عاملاً في حسم مصير الصراع الإسرائيلي الإيراني، ويقول في مقابلة مع "العربي الجديد" في الدوحة، إنه لا يعتقد أن تلك الضربة ستقضي على المشروع النووي الإيراني ويخشى أن تؤدي إلى صنع إيران قنبلة نووية، ما يخلف مخاطر أكبر، من بينها الخطر الإشعاعي.
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأحد، أن إسرائيل اقتربت للغاية من تحقيق أهدافها في إيران المتمثلة في التخلص من تهديدات الصواريخ الباليستية والبرنامج النووي. وأكد نتنياهو أنه لن يسمح بانجرار إسرائيل إلى حرب استنزاف، لكنه قال أيضاً إنه لن ينهي العدوان على إيران قبل الأوان. وأضاف نتنياهو في حديث لصحافيين إسرائيليين: "لن نواصل عملياتنا بما يتجاوز ما هو ضروري لتحقيقها، لكننا أيضاً لن ننتهي منها قبل الأوان. عندما تتحقق الأهداف، ستكتمل العملية وسيتوقف القتال"، وفق زعمه.
كشف موقع أكسيوس أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجأ إلى "خدعة إعلامية" حين أعلن قبل أيام أنه سيقرر "خلال أسبوعين" ما إذا كان سيوجه ضربة لإيران، بينما كانت العملية العسكرية قد دخلت فعلياً حيز التنفيذ بسرّية تامة. وبحسب ما أورده الموقع الأميركي، فجر اليوم الاثنين، فإنّ قاذفات "بي-2" الأميركية نفذت أكبر ضربة في تاريخها ضد منشآت البرنامج النووي الإيراني، شملت مواقع في فوردو ونطنز وأصفهان، في عملية معقدة حملت اسم "مطرقة منتصف الليل"، جرى التخطيط لها بدقة منذ سنوات.
شهدت الأيام الماضية عودة جماعية للآلاف من الطلاب العراقيين المقيمين في إيران وفق تسهيلات من السلطات في بغداد على المعابر الحدودية. كما أفادت مصادر أمنية ومحلية في محافظة السليمانية التابعة لإقليم كردستان عن وصول عائلات إيرانية إلى مدينة السليمانية الحدودية عبر أكثر من معبر، أبرزها "معبر بنجوين" مع استمرار الحرب الإيرانية الإسرائيلية، فيما يتوقع مراقبون تزايد نزوح الإيرانيين باتجاه العراق.
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أمس الأحد، إن موقف واشنطن سيتحدد بناء على رد إيران بعدما وجهت الولايات المتحدة ضربة لثلاثة مواقع نووية في إيران في اليوم العاشر من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، مجدداً تحذيره من مهاجمة الولايات المتحدة قائلاً إن "ذلك سيكون خطأً فادحاً".
قالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية إن بيونغ يانغ تدين "بقوة" الهجوم الأميركي على إيران، ووصفته بأنه انتهاك خطير للمصالح الأمنية والحقوق الإقليمية، وشددت على أن مثل هذه الأعمال الأحادية "تقوّض السلام والاستقرار الإقليميين".
قالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ إن بلادها تؤيد الضربات الأميركية على إيران، ودعت إلى وقف التصعيد والعودة إلى الحل الدبلوماسي. وقالت وونغ في مقابلة تلفزيونية مع برنامج "سيفن صنرايز": "نؤيد الإجراء الذي اتخذته الولايات المتحدة لمنع إيران من الحصول على سلاح نووي".
أفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية بأنّ الموجة الحادية والعشرين من الصواريخ التي كانت مقررة ضمن الهجمات الإيرانية على إسرائيل لم تُنفذ، مشيرة إلى أن الصاروخ الذي أُطلق باتجاه إسرائيل أخيراً مصدره اليمن.
ذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم"، نقلاً عن مصادر أمنية، أن صاروخاً واحداً أُطلق من الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل وجرى اعتراضه بنجاح.
أفاد مراسل "العربي الجديد" بأن أصوات انفجارات تُسمع في مدن وسط الضفة الغربية نتيجة اعتراض صواريخ أُطلقت من إيران.
أفاد مراسل "العربي الجديد" بأن صفارات الإنذار دوت في تل أبيب ومحيطها، إضافة إلى مناطق متفرقة في أنحاء إسرائيل.
أعلنت قيادة الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال الإسرائيلي عن رصد إطلاق صواريخ من الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل.
أصدرت الولايات المتحدة تحذيراً لمواطنيها "في كل أنحاء العالم" على خلفية النزاع في المنطقة الذي قد يعرّض المسافرين الأميركيين أو المقيمين منهم في الخارج لأخطار أمنية متزايدة. وقالت وزارة الخارجية الأميركية في تحذيرها الأمني: "هناك احتمال وقوع تظاهرات ضد المواطنين والمصالح الأميركية في الخارج"، حيث نصحت "المواطنين الأميركيين في كل أنحاء العالم بتوخي المزيد من الحذر".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه نفذ ضربات استهدفت "أهدافاً عسكرية" في إيران، شملت مواقع لتخزين الصواريخ وإطلاقها. وقال الجيش في بيان نُشر عبر "تليغرام": "نفذت نحو 20 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ضربات تستند إلى معلومات استخباراتية على أهداف عسكرية في إيران". وأضاف البيان أن الهجمات استهدفت "بنى تحتية لتخزين الصواريخ وإطلاقها"، إلى جانب "مواقع مرتبطة بالأقمار الاصطناعية والرادارات العسكرية".
أفادت وكالة "نور نيوز" الإيرانية بأن ضربات جوية إسرائيلية استهدفت مجمعاً عسكرياً كبيراً في منطقة بارشين، جنوب شرقي طهران.
أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف منطقتين في تبريز، فيما تصدت الدفاعات الجوية للهجوم.
عقب الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية صباح الأحد، تسارعت وتيرة الحراك الدبلوماسي في المنطقة والعالم في مسعى لاحتواء التصعيد ومنع انزلاق الأوضاع إلى حرب شاملة. وشهدت الساعات الماضية سلسلة من الاتصالات التي أجرتها دول المنطقة، من بينها السعودية، مع قوى إقليمية ودولية، بالتوازي مع تحرك دبلوماسي غربي وإقليمي باتجاه طهران، لحثها على ضبط النفس وتجنب التصعيد عقب الضربة الأميركية.
لمّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إمكانية تغيير النظام الحاكم في إيران، وكتب في منشور على منصة "تروث سوشال" إنه "ليس من الصواب سياسياً استخدام مصطلح "تغيير النظام"، ولكن إذا كان النظام الإيراني الحالي غير قادر على جعل إيران عظيمة مرة أخرى، فلماذا لا يكون هناك تغيير في النظام".
قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إن قصف الولايات المتحدة للمنشآت النووية الإيرانية يُمثل منعطفاً خطيراً في منطقة تعاني بالفعل من تداعيات أزمة متفاقمة. وجاء ذلك خلال إحاطة له أمام مجلس الأمن الدولي في نيويورك ليل الأحد، بطلب من إيران لنقاش الهجمة الأميركية على المنشآت الإيرانية النووية. وهذا هو الاجتماع الثالث الذي يشهده المجلس منذ بدء العدوان الإسرائيلي على إيران.
أفادت وكالة رويترز نقلاً عن مصادر عسكرية بأنه جرى تفعيل نظام الدفاع الجوي في قاعدة عين الأسد الجوية الأميركية في العراق تحسباً لهجوم محتمل.
قالت شبكة "أكسيوس" إنه جرى استهداف قاعدة العديد العسكرية الأميركية في قطر بستة صواريخ من إيران.
سُمعت دوي انفجارات في العاصمة القطرية الدوحة، حسبما نقلت وكالة رويترز.
أماكن اضافية استهدفها الجيش الاسرائيلي في ايران
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تروث سوشيال إن موقع "فوردو انتهى". ونقلت "فوكس نيوز" عن ترامب قوله إن الولايات المتحدة محت منشأة فوردو الإيرانية تماماً باستخدام 6 قنابل خارقة للتحصينات.