أكد نائب الرئيس الفلسطيني ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، لوفد أميركي، ضرورة التوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بما يضع حدًا للعدوان المتواصل ويمهّد الطريق لمعالجة جذرية للأزمات الإنسانية والاقتصادية التي يعاني منها القطاع. جاء ذلك خلال استقبال الشيخ، اليوم الثلاثاء، مسؤول السياسات الرئيسي في منظمة "جي ستريت"، إيلان غولدنبرغ، ورئيسة ديوان موظفي المنظمة، أدينا فوغل-أيالون، ومجموعة من رؤساء دواوين في الكونغرس الأميركي، وذلك بهدف بحث آخر المستجدات والتطورات في المنطقة والأراضي الفلسطينية، وفي مقدمتها الوضع الإنساني والسياسي في قطاع غزة.
الاحتلال يستأنف حرب غزة | فوضى قرب مركز توزيع المساعدات في رفح
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على قطاع غزة المحاصر عبر التجويع المستمر وشن غارات وحشية على المنازل وتجمعات وخيام النازحين، بالإضافة إلى الاستهداف الممنهج للمستشفيات المتبقية التي تعمل بالحد الأدنى من الخدمات الطبية. وأكدت منظمة الصحة العالمية، أمس الاثنين، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب 42% من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم.
وقالت حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، في تصريحات صحافية في جنيف: "بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64% من المعدات الطبية، و43% من الأدوية الأساسية، و42% من اللقاحات"، وأوضحت أنّ 51 شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع. يأتي هذا على الرغم من زعم الاحتلال البدء بنظام جديد لتوزيع المساعدات في القطاع.
وعلى الصعيد السياسي، أعلن مصدر مصري مسؤول، مساء الاثنين، أنّ بلاده تجري اتصالات "مكثفة" من أجل تقريب وجهة نظر الأطراف المعنية للتوصل لاتفاق وفق إطلاق النار في "أقرب وقت ممكن". وأفاد المصدر، بحسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية، بـ"استمرار التنسيق المصري القطري الأميركي بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة".
وفي السياق، قال مصدر في حركة حماس لـ"العربي الجديد"، الاثنين، إنّ الحركة وافقت على مقترح مبعوث الرئيس الأميركي ستيف ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة، فيما نقلت وكالة رويترز عن مسؤول فلسطيني مقرّب من الحركة قوله: "يتضمن العرض الذي يعتبر تطويراً لمسار المبعوث الأميركي ويتكوف إطلاق سراح عشرة أسرى إسرائيليين أحياء من المحتجزين لدى حماس على دفعتَين، مقابل هدنة لمدة 70 يوماً، والانسحاب الجزئيّ التدريجيّ من قطاع غزّة، وإطلاق سراح أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، بينهم مئات عدّة من أصحاب المحكوميات العالية والمؤبدات".
وأبلغ مبعوثان للرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الاثنين، عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة عن أملهما بحدوث "تطورات خلال اليومين المقبلين"، ما زاد حالة الترقب والارتباك في إسرائيل، خاصة بعد تراجع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن تلميح بإعلان وشيك بشأن صفقة تبادل. ومساء الاثنين، تراجع نتنياهو عن تصريح له بإمكانية الإعلان عن التوصل إلى صفقة مع حركة حماس "اليوم أو غداً"، وقال في بيان لمكتبه إنه لم يقصد هذا التاريخ تحديداً.
تطورات الحرب على غزة يتابعها "العربي الجديد" أولاً بأول..
أعلن جيش الاحتلال عن إصابة ضابط إسرائيلي بجراح خطيرة بنيران قناصة في معارك شمالي قطاع غزة.
نفى المكتب الإعلامي الحكومي في غزة "ما ورد في تحديثات المؤسسة التي تُطلق على نفسها غزة للإغاثة الإنسانية (GHF)، في ما تضمّنته من مزاعم باطلة تتعلّق باتهام فصائل المقاومة الفلسطينية بعرقلة الوصول إلى ما يُسمّى مواقع التوزيع الآمن". وقال المكتب في بيان له إن "الادعاء القائل بأن المقاومة فرضت حواجز منعت المواطنين من الوصول إلى المساعدات، هو محض افتراء لا يمتّ للواقع بصلة، ويُشكّل انحرافاً خطيراً في خطاب مؤسسة تزعم أنها تتمتّع بالحياد الإنساني. والحقيقة الموثّقة، بالتقارير الميدانية والإعلام العبري ذاته، أن السبب الحقيقي للتأخير والانهيار في عملية توزيع المساعدات هو الفوضى المأساوية التي وقعت بفعل سوء إدارة الشركة نفسها، التي تتبع لإدارة الاحتلال الإسرائيلي ذاته لتلك المناطق العازلة، وما نتج عن ذلك من اندفاع آلاف الجائعين تحت ضغط الحصار والجوع، ثم اقتحامهم مراكز التوزيع والاستيلاء على الطعام، تخلله إطلاق نار من الاحتلال الإسرائيلي".
وأوضح البيان أن "استمرار المؤسسة الأميركية الإسرائيلية في ترديد مزاعم الاحتلال وتبنّي روايته، أفقدها عملياً مصداقيتها وحيادها المزعوم، ويُحمّلها هي والاحتلال المسؤولية الأخلاقية والقانونية عن التغطية على جريمة الإبادة الجماعية الجارية، والتي تُمارَس ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة، من خلال قطع شامل للغذاء والدواء والماء والوقود عن القطاع بشكل كامل".
وذكر البيان أن "المؤسسة المذكورة قامت، وبدعم مباشر من سلطات الاحتلال، بالاستيلاء على عدد من شاحنات المساعدات التابعة لإحدى المنظمات الإنسانية الدولية العاملة في قطاع غزة، بعد أن تمّ تضليل تلك المنظمة وإيهامها بأن المساعدات ستُسلّم داخل القطاع بشكل رسمي ومنسّق. إلا أن ما جرى لاحقاً هو أن ما تُسمّى (شركة غزة GHF)، وبحماية الاحتلال، قامت بتحويل هذه الشاحنات إلى مركز التوزيع الخاص بها في ما يُعرف بالمناطق العازلة، وشرعت بتوزيعها على المدنيين الذين أُنهكوا بفعل الحصار والتجويع الممنهج. إن ترويج هذه المؤسسة لروايات مشوّهة بعد هذه الجريمة لا يُمكن القبول به، ويُشكّل تزويراً للحقائق ومشاركة الاحتلال في تضليل الرأي العام الإنساني".
دان مكتب الإعلام الحكومي بغزة "استخدام الاحتلال المساعدات سلاح حرب وأداة ابتزاز سياسي"، كما أكد أن "الاحتلال يفشل فشلا ذريعا في مشروع توزيع المساعدات بمناطق العزل العنصرية".
قالت وسائل إعلام عبرية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار في الهواء عند مركز توزيع المساعدات برفح، وجرى استدعاء مروحيات إلى المنطقة بعد حالة الفوضى.
أفاد مراسل "العربي الجديد" باستحواذ فلسطينيين غاضبين على معدات وطاولات وشباك مواقع المساعدات الأميركية غربي رفح.
يعمل ضباط احتياط سابقون وحاليون في جيش الاحتلال الإسرائيلي على صياغة رسالة تدعو الحكومة، ورئيس الأركان إيال زامير، إلى وقف الحرب على غزة، مبرّرين ذلك بأنها حرب سياسية "لا تخدم أمن إسرائيل، ولذلك فهي غير أخلاقية".
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أعلنت "كتائب القسام" الذراع العسكرية لحركة حماس، اليوم الثلاثاء، إيقاع قوة بجيش الاحتلال الإسرائيلي قوامها عشرة عسكريين بين قتيل وجريح بعد استهدافها في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، فيما قالت "سرايا القدس" الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي إنها فجرت ظهر اليوم منزلاً تحصنت بداخله قوة إسرائيلية كبيرة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أثارت صورة نشرتها مؤسسة غزة الإنسانية لعمليات توزيع مساعدات في منطقة تل السلطان في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، سخرية الفلسطينيين عبر منصات التواصل الاجتماعي، في ظل استمرار حالة الحصار والتجويع.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدداً من الفلسطينيين أثناء عملية تسلم عشرات الأسر، اليوم الثلاثاء، الطرود الغذائية عبر آلية المساعدات الجديدة من خلال "مؤسسة غزة الإنسانية" في منطقة تل السلطان غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة بعد أن باشرت المؤسسة عملها.
مزيد من التفاصيل هنا...
أظهرت صور ومقاطع فيديو قام عدد من المواطنين الفلسطينيين بتوثيقها عمليات الاستلام من النقطة التي تم تجهيزها مسبقاً، وعمليات توافد عشرات الأفراد وهم يتوجهون للاستلام. وتضمن الطرد الغذائي مجموعة من البقوليات مثل معلبات الفول بالإضافة للسكر والمعكرونة وزيت الطعام، ودقيق وأرز بكميات محدودة لا تفي لكثير من العائلات التي تعاني من الجوع نتيجة إغلاق الاحتلال الإسرائيلي المعابر أمام دخول المساعدات الإنسانية منذ 2 مارس/آذار الماضي.
سقط شهداء ومصابون باستهداف طائرات الاحتلال تكية طعام في مدرسة شعبان الريس بحي التفاح، شمال شرقي مدينة غزة.
أعلنت وزارة الصحة في غزة وصول 79 شهيداً و163 إصابة إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، لافتة إلى أن هذه الأرقام لا تشمل مستشفيات محافظة شمال قطاع غزة لصعوبة الوصول إليها.
وأشارت إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 54056 شهيداً و123129 إصابة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ولفتت إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/آذار 2025 بلغت 3901 شهيد.
أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية بدء عملياتها في القطاع، وذلك مع وصول شاحنات المساعدات لمواقع التوزيع التي تحظى بحراسة أمنية مشددة، بهدف توزيع المساعدات على الفلسطينيين، عبر تجاوز الأمم المتحدة. وتأتي آلية التوزيع الجديدة ضمن خطة إسرائيلية محكمة للسيطرة على حياة الفلسطينيين والتحكّم بمصيرهم، عبر استخدام التجويع سلاح حرب، ومن ثم اشتراط مدّهم بحقهم الأساسي في الحصول على الغذاء بـ"طهارة سجلاتهم الأمنية"، بعد تهجيرهم من بيوتهم. وعلى الرغم من إعلان المؤسسة الذي أتى أمس، لفتت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، اليوم الثلاثاء، إلى أن عملية توزيع السلال الغذائية ستبدأ فعلياً اليوم، بعدما أُرجئت أكثر من مرّة لعراقيل لوجستية.
التفاصيل في هذا الرابط
قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنه "بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدو القسام استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها عشرة جنود، بقذيفة مضادة للأفراد، وأوقعوهم بين قتيل وجريح في منطقة العطاطرة بيت لاهيا، شمالي القطاع بتاريخ 25 مايو 2025".
دعت حركة حماس في تصريح صحافي، بعد 600 يوم من العدوان والإبادة والتجويع، إلى "حراك عالمي متواصل حتى تتوقف هذه المحرقة فوراً"، قائلة: "لتكن الأيام القادمة (الجمعة والسبت 30 و31 مايو/أيار والأحد 1 يونيو/حزيران) أيّام غضب عالمي حتى تتوقّف الإبادة والتجويع ضد المدنيين والأطفال والنساء".
وثمّنت "الحراك العالمي المناصر لغزة ولحقوق شعبنا"، داعية إلى الضغط بكل الوسائل لوقف العدوان والتجويع، ولترفع الأصوات عالياً ضدّ الاحتلال وتضامناً مع قطاع غزّة.
وجه مئات المحامين والأكاديميين والقضاة المتقاعدين في بريطانيا رسالة إلى رئيس الوزراء كير ستارمر حثوا فيها على فرض عقوبات على إسرائيل للوفاء بالتزاماتها القانونية، وفق ما ذكرته صحيفة "ذا غارديان" البريطانية اليوم الثلاثاء.
قالت جراحة بريطانية جاءت ضمن بعثة طبية إلى مستشفى في قطاع غزة إنها "لم تر قط" مثل عدد الإصابات الناجمة عن الانفجارات الذي رأته في القطاع المدمر الذي تكثف فيه إسرائيل عملياتها العسكرية. وأكدت فيكتوريا روز الاثنين في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة "لم أر في حياتي هذا العدد من الإصابات الناجمة عن الانفجارات، ولم أر في حياتي هذا العدد من الإصابات في غزة".
التفاصيل في هذا الرابط
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بدوي صفارات الإنذار في مستوطنات "غلاف غزة"، قبل أن يقول إنه تبيّن أنه إنذار خاطئ.
شن طيران الاحتلال غارات على منطقة القرارة في خانيونس، جنوبي قطاع غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي.
تقصف مدفعية جيش الاحتلال بشكل مكثف حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، شمالي القطاع.
أصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف الاحتلال منطقة الكرامة، شمال غربي مدينة غزة.
أبلغ مبعوثان للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مساء الاثنين، عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، عن أملهما بحدوث "تطورات خلال اليومين المقبلين"، ما زاد من حالة الترقب والارتباك في إسرائيل، خاصة بعد تراجع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو عن تلميح بإعلان وشيك بشأن صفقة تبادل. وقالت هيئة البث الرسمية إنّ "المبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ومبعوث ترامب لشؤون الأسرى والمفقودين، آدم بولر، تحدثا مساء الاثنين مع عائلات الأسرى". وذكرت الهيئة أن ويتكوف وبولر، أعربا عن أملهما بحدوث تطورات خلال اليومين المقبلين، دون تقديم تفاصيل إضافية.
التفاصيل عبر الرابط:
تعيش الفلسطينية ميرفت حجازي مع أطفالها التسعة في خيمة قرب منزلها المدمر، بعد أن نزحت من حي الصبرة شمالي غزة، وسط أوضاع مزرية مع قلة الطعام وارتفاع أسعار المواد الضرورية، في ظل منع المساعدات منذ أكثر من شهرين. تجسد مأساة هذه العائلة صورة مصغرة عن الوضع في القطاع المحاصر وسط المجاعة.
أكدت مديرة منظمة الصحة العالمية الإقليمية لشرق المتوسط، حنان بلخي، أنّ قطاع غزة يشهد إحدى أسوأ أزمات الجوع في العالم، بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة والحصار الخانق المفروض على القطاع. وفي تصريحات صحافية من جنيف، يوم الاثنين، وصفت بلخي الوضع في غزة بأنه "كارثي"، مؤكدة وقوع أكثر من 1500 اعتداء على القطاع الصحي في غزة والضفة الغربية منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
التفاصيل عبر الرابط:
شنّ طيران الاحتلال، بعد منتصف ليل الاثنين الثلاثاء، سلسلة غارات على شرق مدينة غزة، شمالي القطاع.
سُمع دوي انفجار ضخم في شمال قطاع غزة، جراء نسف جيش الاحتلال منازل ومباني سكنية.
استُشهد فلسطيني، وأصيب آخرون، جراء قصف الاحتلال منزلاً في حي الزيتون بمدينة غزة شمالي القطاع.
أكدت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب 42% من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم. وقالت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، في تصريحات صحافية في جنيف: "بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64% من المعدات الطبية، و43% من الأدوية الأساسية، و42% من اللقاحات". وأوضحت أن 51 شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع.
وأضافت بلخي "هل يمكن أن تتخيل جراحاً يعالج كسراً في العظم دون تخدير؟ المحاليل الوريدية والإبر والضمادات غير متوفرة بالكم المطلوب"، مضيفة أن الأدوية الأساسية مثل المضادات الحيوية ومسكنات الألم وأدوية الأمراض المزمنة شحيحة.
-
حركة حماس توافق على مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة
-
"القسام" تعلن قتل عسكريين إسرائيليين بالشجاعية
-
إسرائيل تجرّب أوّل مركز توزيع في غزة
-
أوامر إسرائيلية بإخلاء معظم سكان مناطق جنوب قطاع غزة
-
وصول 38 شهيداً و169 مصاباً إلى المستشفيات في آخر 24 ساعة
-
أكسيوس: ترامب يتطلع إلى إنهاء الحرب في غزة بأسرع وقت ممكن
-
الاحتلال يرفض مقترح بشارة بحبح لوقف إطلاق النار في غزة
-
السويد تستدعي سفير إسرائيل للاحتجاج على نقص المساعدات في غزة
-
2200 عائلة أبيدت بالكامل في الحرب على غزة
-
نتنياهو يتراجع عن تلميحه بإمكان التوصل لصفقة "اليوم أو غداً"
-
المستشار الألماني: لم أعد أفهم ما يفعله الجيش الإسرائيلي