قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اعترض صاروخاً أطلق من اليمن قبل أن يخترق الأجواء نحو الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيراً إلى أنه جرى تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق بعد رصده.
استمع إلى الملخص
- ارتفعت حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 591 شهيداً و1042 مصاباً، فيما قصفت كتائب القسام تل أبيب رداً على المجازر بحق المدنيين.
- نفت حركة حماس وقف المحادثات بشأن صفقة تبادل الأسرى، بينما حذرت الأونروا من نقص حاد في المواد الغذائية في غزة بسبب القيود الإسرائيلية.
بعد أيام من استئناف حربه على غزة، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، عن توسيع عملياته البرية في القطاع لتشمل مدينة رفح جنوباً، بعدما كان قد بدأ توغله وسط وشمالي غزة في وقت سابق. وقال الجيش في بيان صادر عنه إن القوات الإسرائيلية "بدأت عملية برية في منطقة الشابورة برفح". وزعم أنه "في إطار هذه العمليات، قام بتفكيك عدد من البنى التحتية الإرهابية".
وقال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنّ حكومته ستستخدم كل أساليب الضغط العسكرية والمدنية بما فيها خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، القاضية بتهجير أهالي قطاع غزة، لإجبار حركة حماس على الانصياع لمقترح مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، والإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين، مهدداً، اليوم الجمعة، باحتلال المزيد من أراضي القطاع وتهجير أهله.
ميدانياً، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي خلال الـ72 ساعة الماضية إلى 591 شهيداً، إضافة إلى 1042 مصاباً ممن وصلوا إلى المستشفيات. وأمس الخميس، قصفت "كتائب القسام"، الذراع العسكرية لحركة حماس، تل أبيب، وذلك للمرة الأولى منذ أشهر، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق ثلاثة صواريخ من جنوب قطاع غزة نحو منطقة تل أبيب الكبرى. وقالت كتائب القسام في بيان مقتضب إنها "قصفت تل أبيب برشقة صاروخية رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
إلى ذلك، نفت حركة حماس، اليوم الجمعة، ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية بشأن قطع الاتصالات، أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزّة، وأكدت حركة حماس، في بيانٍ، أنها "لا تزال في قلب المفاوضات، وتتابع بكلّ مسؤولية وجدية مع الإخوة الوسطاء"، مشيرة إلى أنها "لا تزال تتداول في مقترح المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، والأفكار المختلفة المطروحة، بما يحقق إنجاز صفقة تبادل تؤمّن الإفراج عن الأسرى، وإنهاء الحرب، وتحقيق الانسحاب". ونقلت الصحيفة العبرية في وقت سابق اليوم عن مصدر قال إنّه من إحدى دول الوساطة في المفاوضات، دون أن تسميه، قوله إنّ حماس قطعت الاتصالات وأوقفت المحادثات بشأن صفقة الأسرى، في أعقاب الهجمات الإسرائيلية على غزة.
في غضون ذلك، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة "أونروا"، إحدى أكبر الجهات التي تقدم المساعدات الغذائية في غزة، اليوم الجمعة، من أن كمية الطحين (الدقيق) التي لديها لا تكفي إلا للتوزيع خلال الأيام الستة المقبلة.وقال سام روز، المسؤول بأونروا، للصحافيين في جنيف متحدثاً من وسط غزة "يمكننا تمديد ذلك من خلال إعطاء الناس كميات أقل، لكننا نتحدث عن أيام وليس أسابيع". وقالت أونروا إن الوضع في قطاع غزة مقلق للغاية في ظل الخفض الهائل في توزيع المساعدات. ومنعت إسرائيل، في أوائل مارس/ آذار الحالي، دخول البضائع إلى القطاع، وأدت هذه الخطوة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية والوقود، مما أجبر الكثيرين على ترشيد وجباتهم.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق في أعقاب إطلاق صاروخ من اليمن.
دانت وزارة الصحة في قطاع غزة نسف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الصداقة التركي. وقالت في بيان إنه "المستشفى الوحيد المخصص لعلاج مرضى الأورام في قطاع غزة بعد أن استخدمه الاحتلال مقراً لقواته طيلة فترة احتلاله لما يعرف بمحور نتساريم".
وأكدت الوزارة أن "هذا السلوك الإجرامي للمحتل يأتي منسجماً مع التدمير الممنهج للنظام الصحي وإكمالاً لحلقات الإبادة الجماعية".
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه اغتال قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس في جنوب غزة أمس.
وأعلن جيش الاحتلال في بيان أن هذا القيادي هو أسامة طبش، وأنه كان أيضا رئيس وحدة الرصد والاستهداف التابعة للحركة.
أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس أنها قصفت عسقلان برشقة صاروخية رداً على المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين.
وجه المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إنذاراً إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في المنطقة المحددة في منطقة السلاطين والكرامة والعودة، قائلاً: "هذا إنذار مسبق وأخير قبل الغارة"، قائلاً: "تعود المنظمات الإرهابية وتطلق قذائفها الصاروخية من بين المدنيين. لقد حذرنا هذه المنطقة مرات عديدة. من أجل سلامتكم عليكم الانتقال بشكل فوري جنوباً إلى مراكز الإيواء المعروفة".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن سلاح الجو اعترض صاروخين أطلقا من شمال قطاع غزة.
وجاء هذا بعدما دوّت صفارات الإنذار في عسقلان.
طالب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بتحركٍ دوليٍ فوريٍ لوقف سياسة التجويع والتعطيش، وإلزام الاحتلال الإسرائيلي بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، داعياً إلى تفعيل أدوات المحاسبة الدولية ضد الاحتلال على جرائمه، وضمان عدم إفلاته من العقاب.
كما طالب المكتب بتحركٍ عربيٍ وإسلاميٍ موحدٍ لفرض ضغط سياسي ودبلوماسي لوقف هذه المذبحة الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وبطرد سفراء الاحتلال من العواصم العربية بشكل فوري وسريع.
في ظل استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، تجِدُ العائلات الفلسطينية نفسها في رحلة نزوح لا تنتهي. خضر جنيد وزوجته هدى، أبوان لستة أطفال، يصفان المعاناة بعد اضطرارهم جميعاً إلى مغادرة منزلهم المدمر في جباليا، شمالي القطاع، مرة أخرى بحثاً عن مأوى آمن.
ألقى جيش الاحتلال الإسرائيلي في جميع أنحاء قطاع غزة، ليل الأربعاء الفائت، منشورات تحمل رسائل تهديد للأهالي مثل: "لن تتغير خريطة العالم إذا اختفى جميع سكان غزة"، في تهديد مباشر بتنفيذ إبادة جماعية في القطاع، كما حملت المنشورات، التي تضمنت آيات قرآنية أيضاً، تهديدات بالتهجير القسري "شيئاً فشيئاً" نتيجة "انتهاء وقف إطلاق النار المؤقت"، وأعاد جيش الاحتلال في منشوراته تأكيد توجهه لتنفيذ خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب القاضية بتهجير أهالي غزة قسراً.
التفاصيل عبر الرابط:
نفت حركة حماس، اليوم الجمعة، ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية بشأن قطع الاتصالات، أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزّة، وأكدت حركة حماس، في بيانٍ، أنها "لا تزال في قلب المفاوضات، وتتابع بكلّ مسؤولية وجدية مع الإخوة الوسطاء"، مشيرة إلى أنها "لا تزال تتداول في مقترح المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، والأفكار المختلفة المطروحة، بما يحقق إنجاز صفقة تبادل تؤمّن الإفراج عن الأسرى، وإنهاء الحرب، وتحقيق الانسحاب".
التفاصيل عبر الرابط:
استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الصداقة التركي وسط قطاع غزة وهو المستشفى الوحيد لعلاج مرضى السرطان في القطاع. وبحسب مقطع فيديو جرى تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي، فإن جيش الاحتلال نفّذ عمليات تفجير في مجمع مستشفى الصداقة التركي الواقع إلى الجنوب من مدينة غزة والمكون من مبانٍ عدة.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية وشهود عيان لمراسل الأناضول، بأنّ الاحتلال فجّر مبنى لكلية الطبّ التابعة للجامعة الإسلامية في غزة، وهو ملاصق للمبنى الرئيسي لمستشفى الصداقة التركي، ما أدى إلى تدمير الجدران الخارجية والداخلية، علماً أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قد استخدم المستشفى التركي ثكنةً عسكريةً خلال تواجده في محور نتساريم منذ نوفمبر/ تشرين الأول 2023 حتى انسحابه منه في فبراير/ شباط الماضي في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تنصّل منه الاحتلال الإسرائيلي لاحقاً.
هذا هو مستشفى الصداقة التركي، الذي أنشئ لعلاج أطفال مرضى السرطان، لكن الجيش الإسرائيلي حوّله إلى حصنٍ عسكري عام كذا، حين فرض سيطرته على محور نيتساريم قبل الهدنة. أقام داخله حفلات، وجعل جزءًا منه كنيسًا يهوديًا لإقامة الطقوس التلمودية، واتخذه مركزًا لقيادته العسكرية.
— Tamer | تامر (@tamerqdh) March 21, 2025
ويا لسخرية… pic.twitter.com/vtAqu7hhAT
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف خيمة نازحين بمحيط كلية الدعوة في شارع مستشفى الأقصى، وسط قطاع غزة.
أقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، ليل الخميس الجمعة، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، غير أن المحكمة العليا الإسرائيلية قررت، ظهر الجمعة، تجميد القرار. وقال بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: "وافقت الحكومة بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء إنهاء فترة ولاية رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار". وأضاف: "سينهي رونين بار مهامه في 10 إبريل/نيسان أو عند تعيين رئيس دائم لجهاز الأمن الداخلي، الأقرب منهما".
التفاصيل عبر الرابط:
عقدت الحكومة الإسرائيلية، مساء الخميس، جلستها لعزل رئيس جهاز الشاباك رونين بار من دون حضور الأخير شخصياً، لكنه بعث برسالة مكتوبة إلى الحكومة الإسرائيلية خلال الجلسة، وجه فيها اتهامات إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه يعتزم إقالته من دون أسس قانونية، كاشفاً عن كواليس مماطلة نتنياهو في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
التفاصيل عبر الرابط:
يلقي استئناف العدوان الإسرائيلي والإغلاق التام للمعابر بآثاره القاسية على مختلف نواحي الحياة في قطاع غزة، وفي مقدمتها المطاعم والمحال التجارية التي أعيد افتتاحها بعد اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير/كانون الثاني المنصرم، والتي اضطرت إلى إغلاق أبوابها في شهر رمضان الذي يعتبر الشهر الأكثر رواجاً لعملها بفعل نفاد اللحوم ومتطلبات العمل الأساسية.
التفاصيل عبر الرابط:
تصف دوائر مصرية معنية بالوساطة بين حكومة الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة في قطاع غزة النهج الذي اتبعه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه تلاعب بالوسطاء، وذلك عقب تراجعه عن المفاوضات والاتصالات التي كانت جارية قبيل استئناف الحرب على القطاع بساعات قليلة.
التفاصيل عبر الرابط:
مع استئناف الاحتلال عدوانه على قطاع غزة مفشلاً كل محاولات الوصول إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، عادت العمليات البرية، التي يصفها بالمحدودة، لتصبح العنوان الأبرز مع بدء الجيش الإسرائيلي عمليات توغل في محور نتساريم والمناطق الحدودية، شمالي القطاع.
التفاصيل عبر الرابط:
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الخميس، في بروكسل، أنه سيزور مصر في السابع والثامن من إبريل/نيسان، حيث سيبحث خصوصاً في الخطة العربية لإعادة إعمار غزة. وأوضح ماكرون للصحافيين في ختام قمة أوروبية: "سأتوجه إلى مصر في زيارة دولة في السابع من إبريل والثامن منه، حيث سأجري جلسة مخصصة لهذا الموضوع".
التفاصيل عبر الرابط:
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، اليوم الجمعة، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو فقد أعصابه وخرج عن السيطرة وانهار، وبدأ بالصراخ في وجه رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال السابق هرتسي هليفي، عندما كان الأخير يستعرض أمام المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) عمليات الجيش في أول يومين من الحرب على غزة التي بدأت في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
التفاصيل عبر الرابط:
توعد وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس باستخدام كل وسائل الضغط العسكري والمدني في قطاع غزة، بما في ذلك تنفيذ خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين من القطاع. وأعلن كاتس عن إصداره تعليماته للجيش باحتلال مناطق إضافية في قطاع غزة، قائلاً إنه "إذا استمرت حماس في رفضها إطلاق سراح الرهائن، فستخسر المزيد والمزيد من الأراضي التي ستُضم إلى إسرائيل". ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن كاتس قوله: "أصدرت تعليماتي للجيش بالاستيلاء على أراضٍ إضافية وتوسيع المناطق الأمنية حول غزة".
التفاصيل عبر الرابط:
يتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي وفق بعض المؤشّرات نحو جولة جديدة من تطبيق "خطة الجنرالات" الرامية إلى تهجير سكان غزّة واستهداف مَن يرفضون إخلاء بعض المناطق، فيما يواصل تعزيز قواته في القطاع ومحيطه، وسط دعوات من مسؤولين في المؤسّسة الأمنية لتسريع العملية البرية، من أجل زيادة تأثير الضربات الجوية.
التفاصيل عبر الرابط:
أفاد مركز حماية الصحافيين الفلسطينيين (PJPS) باستشهاد الصحافي في شبكة الأخبار الأميركية "Abc News" حسام التيتي وزوجته وابنته جراء قصف منزله في مدينة غزة. وأضاف المركز أن غـارات الاحتلال تسببت في استشهاد حوالى 210 صحافيين وإصابة مئات آخرين منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
التفاصيل عبر الرابط:
قالت حركة حماس إن تصريحات رئيس جهاز "الشاباك" الإسرائيلي حول مماطلة رئيس حكومته في مفاوضات غزة، "تكشف تلاعب المجرم (بنيامين) نتنياهو المتعمد بملف المفاوضات، وسعيه لإفشال أي اتفاق، ثم تعطيله بعد التوصل إليه، لأهدافه السياسية الخاصة".
وأضافت الحركة في بيان أن "هذه الاعترافات من داخل قيادة الاحتلال تؤكد أن نتنياهو كان ولا يزال هو العائق الحقيقي أمام أي صفقة تبادل"، مشيرة إلى أن "محاولات نتنياهو إبعاد شخصيات أمنية مؤثرة عن المفاوضات، تعكس أزمته الداخلية وأزمة الثقة المتفاقمة بينه وبين منظومته الأمنية، وتكشف عدم جديته في التوصل إلى اتفاق حقيقي".
وتابع البيان: "لقد أكدت تصريحات رئيس الشاباك أن نتنياهو سعى إلى هندسة مفاوضات شكلية تُستخدم للمماطلة وكسب الوقت، دون التوصل إلى نتائج ملموسة. على المسؤولين الأميركيين الكف عن تحميل حماس مسؤولية تعطيل الاتفاقات، وتوجيه الاتهام لنتنياهو، ومسؤوليته المباشرة عن استمرار معاناة الأسرى وعائلاتهم". وحمّلت الحركة "المجرم نتنياهو وحكومته المتطرفة المسؤولية الكاملة عن إطالة معاناة أسراها وعائلاتهم"، مؤكدة أن "الطريق الوحيد للإفراج عن الأسرى هو وقف العدوان والعودة للمفاوضات، وتنفيذ الاتفاق بعيداً عن المناورات السياسية الفاشلة".
توغل عدد من آليات الاحتلال في منطقة العطاطرة بمدينة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
توغلت آليات الاحتلال في الجانب الغربي من مخيم تل السلطان غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارة على خانيونس جنوبي قطاع غزة.
استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي بالمدفعية وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
أفادت وزارة الصحة في غزة باستشهاد أكثر من 200 طفل منذ استئناف الاحتلال الحرب على القطاع.
أطلقت طائرات الاحتلال المروحية النار على أهداف عدة جنوب مدينة غزة، بحسب ما أفادت وسائل إعلام فلسطينية.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن قصفاً مدفعياً إسرائيلياً استهدف المناطق الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، عن توسيع عملياته البرية في قطاع غزة، لتشمل مدينة رفح جنوباً، بعد أن كان قد بدأ توغله وسط وشمالي قطاع غزة في وقت سابق. وقال الجيش في بيان صادر عنه إن القوات الإسرائيلية "بدأت عملية برية في منطقة الشابورة برفح". وزعم أنه "في إطار هذه العمليات، قام بتفكيك عدد من البنى التحتية الإرهابية".
التفاصيل عبر الرابط:
- جيش الاحتلال يعلن بدء عملية برية جنوبي قطاع غزة
- حماس تطالب الدول العربية والإسلامية بالتحرك العاجل
- زعماء الاتحاد الأوروبي ينددون بانهيار اتفاق وقف إطلاق النار
- 591 شهيداً و1042 مصاباً منذ يوم الثلاثاء
- أبو عبيدة: تقاطعت اليوم صواريخ اليمن مع صواريخ غزة
- ما لا يقل عن 13 شهيداً و40 مصاباً في عبسان الكبيرة
- المرشد الإيراني: تجدد العدوان على غزة جريمة كبرى للغاية
يتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي وفق بعض المؤشّرات نحو جولة جديدة من تطبيق "خطة الجنرالات" الرامية إلى تهجير سكان غزّة واستهداف مَن يرفضون إخلاء بعض المناطق، فيما يواصل تعزيز قواته في القطاع ومحيطه، وسط دعوات من مسؤولين في المؤسّسة الأمنية لتسريع العملية البرية، من أجل زيادة تأثير الضربات الجوية.
التفاصيل عبر الرابط:
نفت حركة حماس ما أوردته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن قطع الاتصال أو وقف المحادثات المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى، وأكدت الحركة في بيان "أنها لا تزال في قلب المفاوضات، وتتابع بكل مسؤولية وجدية مع الإخوة الوسطاء، ولا تزال تتداول في مقترح ويتكوف والأفكار المختلفة المطروحة، بما يحقق إنجاز صفقة تبادل تؤمّن الإفراج عن الأسرى، وإنهاء الحرب، وتحقيق الانسحاب".
قالت وزارة الصحة في غزة إن 200 طفل استشهدوا منذ استئناف الاحتلال حرب الإبادة على القطاع.