قالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان إن الوزير ماركو روبيو بحث مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مكالمة هاتفية اليوم "العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة".
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة بعد أيام من استئناف حربه وخرقه اتفاق وقف إطلاق النار، فيما تنتفض مدن العالم في تظاهرات حاشدة تنديداً باستئناف الحرب الإسرائيلية الدموية على القطاع. ويأتي ذلك تزامناً مع دعوة عدد من الدول الأوروبية إلى وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات إلى القطاع المحاصر.
في غضون ذلك، تستضيف القاهرة، اليوم الأحد، اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بالتحرك الدولي بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، الذي يضم وزراء خارجية كل من مصر والسعودية والأردن وفلسطين وقطر وتركيا وإندونيسيا، إلى جانب أمين عام جامعة الدول العربية وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، ويشارك في الاجتماع أيضاً وزير خارجية البحرين ووزير الدولة الإماراتي، وذلك بحضور الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس.
في السياق، نقلت "رويترز" عن أوفير فالك، مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي للشؤون الخارجية، أمس السبت، قوله إنّ إسرائيل ستواصل قصف أهداف تابعة لحركة حماس في غزة لضمان عودة المحتجزين، وزعم فالك أن "الضغط العسكري دفع حماس إلى قبول الهدنة الأولى" في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، التي أُعيد بموجبها نحو 80 محتجزاً، وواصل مزاعمه بالقول إن هذه كانت أيضاً الطريقة المثلى لفرض إطلاق سراح المحتجزين المتبقين البالغ عددهم 59.
"العربي الجديد" ينقل تطورات استئناف الحرب على غزة أولاً بأول..
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إنه تم العثور على شهيد ثان يبلغ من العمر 16 عاماً بين أنقاض قسم الجراحة في مستشفى ناصر بخانيونس جنوبي القطاع.
وأكدت أنه أجريت للشهيد عملية جراحية قبل يومين، وبذلك تكون حصيلة شهداء استهداف الاحتلال لقسم الجراحة بمجمع ناصر الطبي شهيدين.
نعت حركة حماس في بيان عضو المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة إسماعيل برهوم، مؤكدة استشهاده "إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة، استهدفته عبر قصفه في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس، أثناء تلقيه العلاج".
وأضاف البيان "إن استهداف القائد برهوم وهو يتلقى العلاج داخل أحد أقسام المستشفى، جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإرهابي الحافل باستباحة المقدسات والأرواح والمرافق الصحية، وتؤكد من جديد استخفافه بكل الأعراف والمواثيق الدولية، ومضيّه في سياسة القتل الممنهج بحق شعبنا وقياداته".
ونددت حماس "بأشد العبارات جريمة قصف المستشفى، التي تمثل تصعيداً خطيراً في جرائم الحرب الصهيونية بحق شعبنا، وانتهاكاً صارخاً لكل القوانين والأعراف الدولية".
وأشارت إلى أن "برهوم من رموز العمل الإسلامي والدعوي وأحد أعمدة الحركة في قطاع غزة، ومثالاً في الثبات والعطاء والتجرد، أمضى حياته في خدمة شعبه ودينه وقضيته، وكان وفياً لفلسطين ومقدساتها، صادق الانتماء، حاضراً في ميادين الدعوة والعمل المجتمعي والإنساني".
استنكرت وزارة الصحة في قطاع غزة استهداف الاحتلال الإسرائيلي المباشر لقسم الجراحة في مجمع ناصر الطبي بخانيونس. وقالت في بيان لها إن القصف أدى إلى استشهاد أحد المصابين، وإصابة العديد من الجرحى والطواقم الطبية بإصابات متفاوتة، وإحداث حالة من الهلع، وإخلاء القسم بشكل كامل بعد تدمير جزء كبير منه.
ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الاحتلال الإسرائيلي اغتال عضو المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل برهوم، بعد قصف طيرانه غرفة الجراحة داخل مستشفى ناصر بخانيونس التي كان يتلقى فيها العلاج، بعد إصابته بجراح قبل نحو أسبوع جراء العدوان الإسرائيلي.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بسقوط 5 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي مستشفى ناصر في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وأقرّ جيش الاحتلال، في بيان، بتنفيذه عملية القصف، وادعى أنه نفذها من أجل اغتيال "مخرب مركزي في حماس وُجد في منطقة مستشفى ناصر"، على حد زعمه.
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت قبل قليل مبنى الجراحات داخل مجمع ناصر الطبي بخانيونس، والذي يضم العديد من المرضى والجرحى. وأكدت اندلاع حريق كبير في المكان.
كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أن زيارة الرئيس الإماراتي محمد بن زايد الخاطفة للقاهرة، تناولت رسائل مرتبطة بتفجر الوضع في قطاع غزة، عقب استئناف إسرائيل الحرب على غزة وانقلابها على اتفاق وقف إطلاق النار، حيث حمل بن زايد رسائل أميركية جرى التداول بشأنها خلال اللقاء الذي جمع الرئيس دونالد ترامب، ونائب حاكم أبوظبي مستشار الأمن الوطني الإماراتي، طحنون بن زايد، في البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مستشفى ناصر في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
قال مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في بيان اليوم الأحد، إن نتنياهو تحدث إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، وبحثا إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين واستئناف الحرب على غزة، إلى جانب تطورات أخرى في المنطقة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الفرقة 36 (سلاح المدرعات) بدأت "استعداداتها لتنفيذ أنشطة عسكرية في القيادة الجنوبية (قطاع غزة)، بعد أن أنهت في الأشهر الأخيرة مناورة برية في لبنان، وبعد أشهر طويلة من الأنشطة العملياتية في الجبهة الشمالية".
شنّ طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة على محيط منطقة "كف القرارة" شمال شرق خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
قالت حركة حماس إن "الهجوم الوحشي الذي ينفّذه جيش الاحتلال على تلّ السلطان، والحيّ السعودي، ومنطقة البركسات في رفح، وحصار أكثر من 50 ألفاً من المدنيين العزّل تحت القصف الجوي والمدفعي، إلى جانب القصف المستمر الذي يستهدف منطقة المواصي في خانيونس، والاستهداف الهمجي للطواقم الطبية وطواقم الإسعاف؛ يُمثّل جرائم حرب موصوفة".
وحذرت الحركة من إقدام جيش الاحتلال على "ارتكاب المزيد من الجرائم والمجازر بحقّ المدنيين الأبرياء، في ظلّ الأنباء المؤلمة عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى الذين يتعذر الوصول إليهم ونجدة المصابين منهم، بسبب شدة الحصار والقصف الوحشي المستمر على المنطقة". ودعت الحركة "الدول العربية، والأمم المتحدة، وجميع القوى الحية في العالم، إلى التحرّك الفوري والجاد لوقف هذه الجريمة المروّعة، ووضع حدّ لحرب الإبادة الجماعية".
توغلت آليات الاحتلال في المناطق الشرقية لبيت حانون شمالي قطاع غزة.
قال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة إن قوات الاحتلال حاصرت عدداً من طواقمه إضافة إلى مسعفين من الهلال الأحمر في منطقة تل السلطان بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارة استهدفت عمارة سكنية غرب مدينة غزة شمالي القطاع.
طالب البابا فرنسيس الأحد بالوقف "الفوري" للقصف الإسرائيلي على غزة واستئناف الحوار وصولاً إلى الإفراج عن "جميع الرهائن" وإلى "وقف نهائي لإطلاق النار". وكتب البابا في صلاة التبشير الملائكي الأحد "يحزنني تجدّد الضربات الإسرائيلية المكثّفة على قطاع غزة، ما أسفر عن عدد كبير جدّاً من القتلى والجرحى".
وطالب البابا بأن "يصمت السلاح فوراً وأن تتوافر الشجاعة من أجل العودة إلى الحوار كي يتم إطلاق سراح جميع الرهائن ويتم بلوغ وقف نهائي لإطلاق النار". وأضاف أن "الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة هي مجدَّداً خطيرة جداً" وأكد أن "هذا يتطلب التزاماً عاجلاً من قبل الأطراف المتحاربة والجماعة الدولية".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استكمال عملية حصار تل السلطان في رفح.
أعلنت وزارة الصحة في غزة وصول 41 شهيدًا و61 إصابة إلى المستشفيات في القطاع خلال 24 ساعة الماضية، مشيرة إلى أن حصيلة العدوان منذ استئناف الاحتلال الحرب الثلاثاء الماضي بلغت 673 شهيدًا، و1233 إصابة، ما يرفع مجمل عدد شهداء حرب الإبادة إلى 50 ألفًا و21 شهيدًا والإصابات إلى 113 ألفًا و274.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بوصول شهيدين إلى مجمع ناصر الطبي من منطقة البركسات غرب مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، جراء قصف إسرائيلي على مركبة مدنية.
يواصل الفلسطينيون، النزوح القسري من حي تل السلطان غرب رفح جنوب قطاع غزة بعد إنذار إسرائيل بإخلائه تحت تهديد النيران، تاركين خيامهم وما تبقى من منازلهم في الحي، متجهين نحو منطقة المواصي.
قال المكتب الإعلامي في غزة، إن أكثر من 2.4 مليون فلسطيني يواجهون كارثة إنسانية غير مسبوقة، في ظل مواصلة الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ سياسة الإبادة الجماعية والقتل اليومي بحق المدنيين العزل.
وبحسب بيان للمكتب فإنّ إصرار الاحتلال على إغلاق المعابر المؤدية من وإلى قطاع غزة، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، يُعمّق من الأزمة المتفاقمة، في وقت يعاني فيه الشعب الفلسطيني من سياسة تجويع ممنهجة، مع منع دخول شاحنات الغذاء والدواء، وتدمير آبار المياه، وتصعيب حصول المدنيين على المياه.
وطالب البيان بضرورة الفتح العاجل للمعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، محملاً الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم المستمرة بحق المدنيين.
ارتفع عدد الشهداء جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي على محافظتَي رفح وخانيونس، منذ فجر اليوم إلى ثلاثين.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع شهداء وجرحى جراء غارة إسرائيلية على سيارة لبلدية عبسان الكبيرة شرق خانيونس جنوبي قطاع غزة.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية برية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة مساء السبت. وزعم الجيش في بيان، صباح الأحد، أن العملية تأتي "بهدف استهداف البُنى التحتية التابعة لحركة حماس، وتوسيع نطاق الحزام الأمني في شمال القطاع". وقال جيش الاحتلال إن طائراته الحربية شنت عدة غارات على مواقع وبنى تحتية لحركة حماس خلال العملية.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء هجوم على منطقة حي تل السطان في رفح، ودعا السكان إلى إخلائه والانتقال إلى منطقة المواصي.
قال الدفاع المدني في غزة إنه فقد الاتصال بأحد طواقمه الذي حاول التدخل لإنقاذ طاقم إسعاف الهلال الأحمر الذي تعرض لاستهداف إسرائيلي في منطقة البركسات غرب رفح.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بتقدم دبابات الاحتلال غرب رفح وسط قصف مكثف.
قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر، منذ ساعات، عدة مركبات إسعاف في منطقة الحشاشين في رفح، مشيرًا إلى إصابة عدد من المسعفين وفقدان الاتصال مع الطاقم.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن قبل دخوله الأجواء الإسرائيلية. وكانت صفارات الإنذار قد دوت في تل أبيب وعدة مناطق بعد رصد الصاروخ.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن الاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلاً لعائلة الآغا خلف مسجد عبد الله عزام في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية باستهداف الاحتلال الإسرائيلي منزلاً لعائلة عاشور في منطقة ميراج في خانيونس جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط شهداء وعدة مصابين.
نعت حركة حماس القيادي صلاح البردويل وزوجته، وقالت في بيان صحافي إنهما قضيا إثر استهداف خيمتهما في منطقة المواصي غرب مدينة خانيونس، وقالت الحركة: "كان الشهيد الدكتور صلاح البردويل علماً من أعلام العمل السياسي والإعلامي والوطني، ورمزاً في الصدق والثبات والتضحية، لم يتخلّف يوماً عن واجب أو موقف أو ساحة من ساحات الجهاد وخدمة القضية، وبقي ثابتاً على درب المقاومة حتى نال شرف الشهادة في أحبّ الليالي إلى الله"، وأكدت حماس أن "هذا العدو المجرم لن ينال من عزيمتنا ولا من ثباتنا، فكلّما ارتقى شهيدٌ، ازدادت جذوة المقاومة اشتعالاً حتى زوال الاحتلال".
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن ثلاثة أشخاص استشهدوا وأصيب آخرون إثر استهداف الاحتلال الإسرائيلي شارع روني في مواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن أربعة أشخاص استشهدوا من عائلة واحدة، الأب والأم وطفلتاهما، إثر استهداف الحتلال الإسرائيلي منزلهما في بلدة الفخاري شرق خانيونس.
أفاد مراسل "العربي الجديد" باستشهاد عضو المكتب السياسي لحركة حماس صلاح البردويل بعملية اغتيال اسرائيلية في خانيونس جنوبي قطاع غزة.
نقلت "رويترز" عن أوفير فالك مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي للشؤون الخارجية أمس السبت، قوله إن إسرائيل ستواصل قصف أهداف تابعة لحركة حماس في غزة لضمان عودة المحتجزين. وزعم فالك أن "الضغط العسكري دفع حماس إلى قبول الهدنة الأولى" في نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، والتي أُعيد بموجبها نحو 80 محتجزا. وواصل مزاعمه بالقول إن هذه كانت أيضا الطريقة المثلى لفرض إطلاق سراح المحتجزين المتبقين البالغ عددهم 59.
وقال: "السبب الوحيد لعودتهم إلى طاولة المفاوضات هو الضغط العسكري، وهذا ما نفعله الآن". ورفض فالك الإدلاء بتفاصيل عن المفاوضات الرامية إلى العودة إلى وقف إطلاق النار. لكنه قال إن إسرائيل قبلت مقترحات من ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب لتمديد الهدنة حتى بعد شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي الشهر المقبل. وقال: "لا أستطيع الخوض في تفاصيل المفاوضات. ما يمكنني قوله هو أننا سنحقق جميع أهداف حربنا".
قال الدفاع المدني الفلسطيني في غزة، إنه انتشل طفلة شهيدة وإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أبو دقة في منطقة الفخاري شرق خانيونس جنوبي قطاع غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط 32 شهيداً منذ فجر أمس السبت جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
- لندن وباريس وبرلين تدعو للعودة الفورية إلى وقف إطلاق النار
- 130 شهيداً خلال 24 ساعة
- حماس: الاتصالات مع الوسطاء مستمرة ولا نبحث عن حكم غزة
- الموت والتهجير يلاحقان أهالي غزة مجدداً
- فتح تدعو حماس إلى "مغادرة المشهد الحكومي" في غزة
- حماس: الاحتلال يواصل هجومه الوحشي على المدنيين في غزة
- تظاهرت في مدن عالمية تنديداً باستئناف الحرب على غزة