الاحتلال يستأنف حرب غزة | استدعاء عشرات آلاف الجنود لتوسيع العدوان

أعلن الدفاع المدني في غزة عن سقوط شهداء ومصابين جراء استهداف إسرائيلي شرقي شارع النخيل شرقي التفاح بمدينة غزة. وأضاف الدفاع المدني أنه جرى نقل عدد من الإصابات وأن هناك "صعوبة في وصول طواقمنا إلى المكان لخطورة المنطقة".

أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، عن سقوط قتلى وجرحى للاحتلال إثر تفجير منزل مفخخ مسبقاً في قوة للاحتلال في منطقة مسجد الزهراء بحي الجنينة شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وأضافت القسام في بيان على تليغرام أن عناصرها استهدفوا دبابتين للاحتلال بقذائف "الياسين 105" فيما جرى رصد عمليات انتشال القتلى وإجلاء الجرحى من منطقة مسجد الزهراء شرقي رفح.

استهدف قصف مدفعي إسرائيلي محيط مدرسة مسقط شرق مدينة بيت لاهيا، شماليّ قطاع غزة.

استشهد فلسطيني وأصيب آخرون باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المدنيين في شارع النخيل بحي التفاح شمال شرقي مدينة غزة.

أعلنت وزارة الصحة في غزة، وصول 40 شهيداً، و125 مصاباً إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، مشيرة في بيان إلى ارتفاع حصيلة الشهداء منذ استئناف الحرب في الثامن من مارس/آذار الماضي، إلى 2,436 شهيداً، و6,450 مصاباً، ومجمل حصيلة العدوان منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 52,535 شهيداً و118,491 مصاباً.

استهدف قصف مدفعي إسرائيلي مجموعة من المدنيين، شمالي المخيم الجديد، في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة.

قالت وزارة الصحة في غزة إن الاحتلال الاسرائيلي يمنع المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات، بحجة أنها تقع في مناطق حمراء، مشيرة إلى أن إعاقة وصول إمدادات الوقود للمستشفيات تهدد بتوقفها عن العمل، وهي التي تعتمد على المولدات الكهربائية لتزويد الأقسام الحيوية بالطاقة. وأكدت أن ما يتوفر من كميات الوقود في المستشفيات يكفي لمدة ثلاثة أيام فقط.

أفاد موقع والاه بإلغاء اجتماع الكابينت الأمني والسياسي حول توسيع العملية البرية في غزة بعد قصف مطار بن غوريون.

استشهد فلسطينيان جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلاً في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح جراء قصف قرب النادي الأهلي في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.‏

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل ضابط وجندي وإصابة اثنين آخرين في معارك بقطاع غزة أمس.

استشهد 6 فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف الاحتلال منزلاً في خانيونس.

أعلنت دولة قطر، ليل السبت - الأحد، رفضها بشكل قاطع التصريحات "التحريضية" الصادرة عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفة إياها بأنّها "تفتقر إلى أدنى مستويات المسؤولية السياسية والأخلاقية". جاء ذلك في بيان نشره المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري على منصة إكس.

التفاصيل عبر الرابط:

أخبار

التحديثات الحية

قطر ترد على تصريحات نتنياهو "التحريضية": لن تثنينا حملات التضليل

البطيخ والكوفية الفلسطينية أصبحا رمزين لـ"معاداة السامية"! تدريب مثير للجدل لشرطة نيويورك يُشعل موجة استنكار واسعة. 

تتزايد معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة نتيجة الظروف الصّعبة التي يعيشونها جرّاء استمرار الحصار الإسرائيلي. مع ارتفاع درجات الحرارة، يلجأ كثيرون إلى شواطئ غزة بحثاً عن ملاذ آمن ومريح، ليشكل البحر متنفساً يمكنهم من خلاله الهروب مؤقتاً من ضغوط الحياة اليومية والظروف القاسية.

يقتنصون لحظات من الفرح وسط الإبادة والألم والجوع (داود أبو الكاس/ الأناضول)

تفاقم معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة مع استمرار الحرب والحصار وارتفاع درجات الحرارة (داود أبو الكاس/ الأناضول)

لجوء العديد من الفلسطينيين إلى شواطئ غزة باعتبارها متنفسهم الوحيد (داود أبو الكاس/ الأناضول)

إقبال كبير على الشواطئ في غزة هرباً من القصف (داود أبو الكاس/ الأناضول)

استحضار الذكريات ولمّات العائلات على الشواطئ قبل الحرب (داود أبو الكاس/ الأناضول)

الشواطئ توفر بعض الأمان في قطاع غزة الذي لا يوجد مكان آمن فيه من القصف (داود أبو الكاس/ الأناضول)

جانب من الإقبال على البحر بحثاً عن الأمان (داود أبو الكاس/ الأناضول)

الشواطئ مكان للتجمّع العائلي وخلق لحظات من السعادة وسط المعاناة (داود أبو الكاس/ الأناضول)

شواطئ غزة رمز للصمود والأمل (داود أبو الكاس/ الأناضول)

بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بإرسال أوامر تعبئة إلى عناصر الاحتياط، تمهيدا لاستدعاء عشرات الآلاف منهم بهدف توسيع نطاق حرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء السبت. وأوردت المعلومات، التي نقلها أيضاً العديد من المراسلين العسكريين، بينهم مراسل إذاعة جيش الاحتلال، أنه سيتم إرسال هؤلاء للحلول محل جنود ينتشرون في أنحاء إسرائيل وفي الضفة الغربية المحتلة، بحيث يتاح إرسال هؤلاء الجنود للقتال في قطاع غزة.

التفاصيل عبر الرابط:

رصد

التحديثات الحية

جيش الاحتلال يستدعي عشرات آلاف عناصر الاحتياط لتوسيع حربه على غزة

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلاً في مخيم خانيونس جنوبي قطاع غزة.
 

يخاطر الكثير من أهالي قطاع غزة بحياتهم من أجل إطعام أسرهم، أو الحصول على وجبة تُنهي جوع أطفالهم في ظلّ توسع التوغلات البرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي. وترك العشرات عائلاتهم خلال الأشهر الماضية من أجل جلب الطحين (الدقيق) أو بعض الطعام، ليعودوا محمولين على الأكتاف، أو داخل أكفان، ليصبح هدف الحصول على لقيمات قليلة تبقي الأطفال والمسنين على قيد الحياة مغمساً بدماء الشهداء.

التفاصيل عبر الرابط:

قضايا وناس

التحديثات الحية

الموت من أجل الطحين... الجوع يفتك بأهالي قطاع غزة

استهدف الطيران الحربي الإسرائيلي قيزان النجار جنوب مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.

• اتفاق أميركي إسرائيلي وشيك بشأن مساعدات غزة

• ألبانيز لأهل غزة: جوعكم عار علينا

• 57 شهيداً بسبب سياسة التجويع في غزة

• قطر تدين استهداف "أسطول الحرية" ومراكب صيادين فلسطينيين

• عصابات مسلّحة تحت حماية الاحتلال تسرق مساعدات غزة

• "القسام" تنشر رسالة أسير إسرائيلي نجا من قصف الاحتلال في غزة

• آلاف الإسرائيليين في تل أبيب يطالبون باستعادة الأسرى من غزة

• نتنياهو يهاجم قطر ويتهمها بـ"اللعب على الجانبين" في غزة