أبلغ ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة الذين التقى بهم أن "هناك صفقة جادة للغاية قيد المناقشة، والأمر يتعلق بعدة أيام فقط".
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن مصادر أميركية، اليوم الخميس، أن واشنطن أبلغت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة أنها تريد صفقة شاملة لإعادتهم ووقف الحرب على القطاع، بينما نقلت الصحيفة نفسها عن مصادر إسرائيلية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب منح رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من أسبوعين إلى ثلاثة لإنهاء الحرب على القطاع، في دليل جديد على أن زيارة نتنياهو الأخيرة لواشنطن كانت مخيبة لآماله وتختلف كثيراً عن سابقتها.
يأتي ذلك على وقع مجازر شبه يومية بحق المدنيين، آخرها في حيّ الشجاعية، حيث تتواصل حملة القصف الوحشي التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على مراكز النزوح والمنازل في قطاع غزة المحاصر، موقعة أعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى. وارتفعت حصيلة ضحايا "مجزرة الشجاعية"، شرقي مدينة غزة، الأربعاء، إلى 38 قتيلاً و85 مصاباً، ضمن الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ 18 شهراً. جاء ذلك بعدما تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال 15 شهيداً وإنقاذ 25 مصاباً من تحت أنقاض المباني التي دمرها القصف الإسرائيلي في الحيّ المكتظ بالسكان، وفق بيان للدفاع المدني.
وأعلنت إسرائيل، الأربعاء، استيلاءها على "مساحات واسعة" من القطاع، بما يجعله "أصغر مساحة وأكثر عزلة". وقال وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، خلال زيارة لمحور "موراغ" الذي أقامته إسرائيل أخيراً لفصل مدينتي خانيونس ورفح في جنوب القطاع: "يجري الاستيلاء على مساحات واسعة ودمجها في المناطق الأمنية الإسرائيلية، ما يقلل من مساحة غزة ويعزلها بشكل أكبر"، وقال أيضاً: "هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء الحرب"، متوعّداً بـ"مزيد من القتال العنيف في كل أنحاء قطاع غزة، طالما لم يُحرَّر الرهائن وتُلحَق الهزيمة بحماس".
أبلغ ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة الذين التقى بهم أن "هناك صفقة جادة للغاية قيد المناقشة، والأمر يتعلق بعدة أيام فقط".
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
بحث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، تطورات الأوضاع بقطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الشيخ تميم من الرئيس ماكرون، بحسب بيان للديوان الأميري القطري. وقال البيانإن الزعيمين بحثا خلال الاتصال "علاقات التعاون الثنائية بين البلدين، وأوجه تعزيزها".
وأضاف أنهما بحثا كذلك "أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لا سيما تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة"، دون ذكر أية تفاصيل أخرى.
تفاخر رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، عقب لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الاثنين الماضي في واشنطن، بأنّ الأخير أثنى عليه كونه يعمل جاهداً من أجل استعادة المحتجزين الاسرائيليين، إلا أنّ صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أفادت، اليوم الخميس، بأنّ صبر الرئيس الأميركي بدأ ينفد على ما يبدو، وقد لا يمنح نتنياهو أكثر من ثلاثة أسابيع لوقف الحرب على قطاع غزة.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
قالت حركة حماس إن ما تشهده مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، من عمليات تفجير للمنازل والمربعات السكنية وتدمير للبنى التحتية "يمثّل تصعيدًا خطيرًا في حرب الإبادة الوحشية ضد شعبنا، ومحاولة بائسة لتسجيل إنجاز عسكري عبر ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وانتهاكات فاضحة للقوانين الدولية، يُمعن رأس الحكومة الفاشية الصهيونية (بنيامين نتنياهو) في ارتكابها أمام مرأى ومسمع العالم أجمع".
وأضافت الحركة في بيان إن "إعلان المجرم نتنياهو عن إنشاء ما أسماه "محور فيلادلفي 2"، وما يقوم به جيش الاحتلال الفاشي لفرض أمر واقع في مدينة رفح، وعزلٍ لها عن باقي قطاع غزة، وتهجير سكانها قسراً، وضمّها إلى ما يُعرف بالمنطقة العازلة على الحدود مع مصر الشقيقة، يؤكد أن الاحتلال المجرم النازي لا يستهدف رفح فقط، بل يستهدف عزل غزة بالكامل عن عمقها العربي، وحرمان أبناء شعبنا من السفر عبر بوابتهم الوحيدة إلى العالم الخارجي".
وتابعت الحركة أن ما يجري في رفح "يُجسّد نموذجًا صارخًا لسياسة الإبادة والتطهير العرقي والتهجير القسري، ما كان لها أن تتم لولا حالة الصمت الإقليمي والدولي، وغياب القرارات الحاسمة والرادعة بحق قادة الاحتلال وحكومته الفاشية المجرمة، وهو ما يتطلب تحرّكًا عاجلًا من المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية لوقفه"، داعية "جماهير أمتنا وكل أحرار العالم إلى رفع الصوت عاليًا في وجه هذه الجرائم المستمرة، والضغط من أجل اتخاذ مواقف فعّالة تضع حدًا لهذا العدوان الفاشي، وتُفشل مخططات الاحتلال الساعية لتهجير شعبنا وتصفية قضيته".
قدّمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، طلباً قانونياً بإزالتها من قائمة الحكومة البريطانية للجماعات الإرهابية المحظورة في المملكة المتحدة. وقُدّم الطلب في لندن، أمس الأربعاء من خلال شركة "Riverway Law" نيابة عن الحركة، ممثلةً برئيس مكتب العلاقات الدولية والمكتب القانوني في المكتب السياسي لحماس موسى أبو مرزوق، إلى وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أفرج جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن عشرة أسرى فلسطينيين من قطاع غزة كانوا معتقلين في سجني سدي تيمان والنقب، وجرى نقل الأسرى المفرج عنهم إلى مستشفى شهداء الأقصى، وسط قطاع غزة، في حالة صحية صعبة.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
جدد وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، رفض مصر الكامل العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، ومنع نفاذ المساعدات الإنسانية والإيوائية إلى القطاع، فضلاً عن التصعيد الجاري في الضفة الغربية، مؤكداً رفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم تحت أي مسمى، سواء طوعياً أو قسرياً أو بشكل مؤقت أو دائم.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
حذّرت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة من أنّ نسبة العجز في الأرصدة الدوائية والمستلزمات الطبية في القطاع المحاصر والمستهدف وصلت إلى مستويات "خطرة وغير مسبوقة"، بحسب ما جاء في بيان نشره المكتب الإعلامي الحكومي على تطبيق تليغرام اليوم الخميس.
المزيد من التفاصيل عبر هذا الرابط:
أعلن الدفاع المدني في غزة، أن طواقمه انتشلت عدداً من الشهداء والإصابات، بعد استهداف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة "أبو العون" بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون جراء قصف استهدف مجموعة من المدنيين قرب مستشفى الخدمة العامة وسط مدينة غزة.
استهدفت غارة جوية إسرائيلية شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تزامناً مع قصف مدفعي مكثف.
أعلنت وزارة الصحة في غزة، وصول 40 شهيدًا و146 إصابة إلى المستشفيات في القطاع خلال 24 ساعة الماضية، ما يرفع عدد الشهداء منذ استئناف الحرب في الثامن عشر من مارس/ آذار الماضي، إلى 1,522 شهيدًا و3,834 إصابة، ومجمل عدد ضحايا العدوان منذ بدء حرب الإبادة إلى 50,886 شهيدًا و115,875 إصابة.
قرر قائد هيئة أركان جيش الاحتلال إيال زامير وقائد سلاح الجو تومر بار استبعاد جميع الجنود والضباط الموقّعين على عريضة وقف الحرب وإعادة المحتجزين من الخدمة. وقد طاول القرار فعلياً عشرات عناصر سلاح الجو في هذه المرحلة.
أطلق الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، سراح عدد من أسرى غزة من الذين اعتقلهم خلال العدوان البري.
وصل عشرة أسرى إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح، وسط قطاع غزة، بعد إفراج سلطات الاحتلال عنهم.
نشر نحو ألف عنصر من القوات الجوية الإسرائيلية، صباح اليوم الخميس، رسالة تدعو إلى إعادة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، حتى لو أدى ذلك إلى إنهاء الحرب، مشيرين إلى أن استمرار الحرب لا يساهم في تحقيق أيٍّ من أهدافها المعلنة وسيؤدي إلى مقتل المحتجزين. للمزيد من التفاصيل عبر الرابط التالي:
استشهد فلسطينيان في غارة شنها طيران الاحتلال على منطقة القرارة في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة.
استشهد فلسطيني جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة.
قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، شمالي القطاع.
ارتفعت حصيلة ضحايا "مجزرة الشجاعية" شرقيّ مدينة غزة، الأربعاء، إلى 38 شهيداً و85 مصاباً، ضمن الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ 18 شهراً. جاء ذلك بعد أن تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال 15 قتيلاً وإنقاذ 25 مصاباً من تحت أنقاض المباني التي دمرها القصف الإسرائيلي في الحيّ المكتظ بالسكان، وفق بيان للدفاع المدني.
أعلنت إسرائيل الأربعاء استيلاءها على "مساحات واسعة" من قطاع غزة، بما يجعله "أصغر مساحة وأكثر عزلة". وقال وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس خلال زيارة لمحور "موراغ" الذي أقامته إسرائيل أخيراً لفصل مدينتي خانيونس ورفح في جنوب قطاع غزة: "يجري الاستيلاء على مساحات واسعة ودمجها في المناطق الأمنية الإسرائيلية، ما يقلل من مساحة غزة ويعزلها بشكل أكبر". وأضاف كاتس أن سكان غزة "يخلون مناطق القتال". وقال أيضاً: "هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء الحرب"، متوعّداً بـ"مزيد من القتال العنيف في كل أنحاء قطاع غزة طالما لم يُحرَّر الرهائن وتُلحَق الهزيمة بحماس". وأشار إلى أن إسرائيل تعمل على تنفيذ خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب "للهجرة الطوعية" لسكان غزة.