
محمد الكسيح.. معتقل يروي فظائع صيدنايا وجنازير الإعدام
كان محمد حدّاد سيارات في يلدا بريف العاصمة السورية دمشق، قبل أن يخسر يدَه ومهنتَه في معتقلات الأسد. لم يكن يتخيّل أن يحمل السلاح يومًا، ولم يدخل مخفرًا في حياته، لكنّ العنفَ الذي قابل به النظامُ الثورة، رسم له طريقًا مختلفًا، حارب فيه كلًّا من النظام وداعش، وكان شاهدًا في إحدى محطّاته القاسية على حصار يلدا، وعلى آخر حفلة إعدام جماعيّة ارتُكبت بحقِّ 250 معتقلًا في صيدنايا. في هذه الحلقة من بوكاست "يا شام"، يروي محمد نور الدين الكسيح قصّةَ 4 سنواتٍ من الاعتقال، نجا فيها من أبشع أنواع التعذيب، ومن حكمٍ تعسفيّ بالإعدام.
البرنامج:
موضوع الحلقة:
محمد الكسيح.. معتقل يروي فظائع صيدنايا وجنازير الإعدام
تحاور مع النص
بم تفكر؟
"تنويه: المحتوى تم توليده بواسطة الذكاء الاصطناعي و قد يحتوي على أخطاء، يرجى الاستماع للبودكاست الكامل لضمان الدقة"