إسرائيل دولة تحب الخوف، ولا شيء يمنحها بسهولة الثقة والاطمئنان. وادعاؤها أنها تعتمد على ذاتها في الدفاع عن نفسها قد عُبِّر عنه بالاعتداء الصارخ على الأطفال
استشهد وليد دقّة ولن تمحى صورته من الذاكرة، واثقاً بأنه ثبّت روايته بنقْضه رواية الكيان، ومطئمناً إلى مستقبل الفلسطيني بتحرّره من الاحتلال والاستبداد والخرافة.