يأتي عيد الفطر، وفي الحلق غصّة وفي الفم مرارة. الملايين من المسلمين والمؤمنين بالحق والإنسانية، لا تجد الفرحة إلى قلوبهم سبيلاً، مع استمرار العدوان على غزة.
استشهد وليد دقّة ولن تمحى صورته من الذاكرة، واثقاً بأنه ثبّت روايته بنقْضه رواية الكيان، ومطئمناً إلى مستقبل الفلسطيني بتحرّره من الاحتلال والاستبداد والخرافة.