إسرائيل دولة تحب الخوف، ولا شيء يمنحها بسهولة الثقة والاطمئنان. وادعاؤها أنها تعتمد على ذاتها في الدفاع عن نفسها قد عُبِّر عنه بالاعتداء الصارخ على الأطفال
لو أن الفلسطينيين باعوا أرضهم، وقبضوا الثمن، فلمَ أقاموا 75 سنة في مخيّمات لجوء، حوّلوها لاحقاً إلى معسكراتٍ تنبض مقاومة متمرّدة على الواقع وترفض الخنوع؟
على الحكومات التي تفرط في الاقتراض وتعتبره الحل الأمثل لتغطية عجز الدولار، أو تنظر إلى الأموال الساخنة على أنها المنقذ للاقتصاد، أن تتوقف عند درس لبنان القاسي.
في آخر زيارة لي إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر تقريباً، دخلت إلى دار بارنز ونوبل، لبيع الكتب، في واشنطن . ووقع نظري على كتاب بعنوان "الكرامة الاقتصادية"
تركيا حاولت أمس الثلاثاء، تدارك التقصير بحق أهالي غزة، فقد أعلنت تقييد تصدير 54 منتجاً تركياً إلى إسرائيل اعتباراً من أمس الثلاثاء. فما أهمية هذه الخطوة؟
يأتي عيد الفطر، وفي الحلق غصّة وفي الفم مرارة. الملايين من المسلمين والمؤمنين بالحق والإنسانية، لا تجد الفرحة إلى قلوبهم سبيلاً، مع استمرار العدوان على غزة.