كل الأنظار كانت موجهة أمس الجمعة نحو القاهرة والجزائر، حيث كان الطاقمان الفنيان الجديدان للمنتخبين المصري والجزائري على موعد مع ظهورهما الأول أمام جماهيرهما
الأرجح ستهوي الليرة التركية ولكن سيظهر سعرها الحقيقي، الأمر الذي يسهّل على أصحاب القرار ضبط الخلل وكشف السبب للانطلاق من أرضية صلبة لمعالجة التضخم. لكن كيف؟
يبدو أن الحكومة المصرية الحالية ستظل تنظر دوماً تحت قدميها من دون أن تطيل النظر إلى الأمام ولو قليلاً، ومن دون الاستفادة من تجارب الأزمة الأخيرة القاسية.