مواقف

الصورة
بيرن دي - القسم الثقافي
قد يقول قائل إنّ الحوارات أكثر من الهمّ على القلب، بيد أنّ هذا الفهم قاصر، إذ يُغفل أنّ الوفرة تستحيل شحّاً حين لا تترافق مع جوهر معنى الحوار.
يزن الحاج
يزن الحاج
20 ابريل 2024
فلسطينيون أمام منازلهم المدمّرة في مخيّم المغازي وسط قطاع غزة، 15 نيسان/ إبريل 2024 (Getty)
موقف
التحديثات الحية
الصورة
موقف

منذ ما يقارب عامين ونصف عام تقريبا، عمدت معظم البنوك المركزية إلى سياسات رفع سعر الفائدة لمواجهة تسونامي معدلات التضخم المرتفعة. فماذا عن هذه التجربة؟

لو أن الفلسطينيين باعوا أرضهم، وقبضوا الثمن، فلمَ أقاموا 75 سنة في مخيّمات لجوء، حوّلوها لاحقاً إلى معسكراتٍ تنبض مقاومة متمرّدة على الواقع وترفض الخنوع؟

على الحكومات التي تفرط في الاقتراض وتعتبره الحل الأمثل لتغطية عجز الدولار، أو تنظر إلى الأموال الساخنة على أنها المنقذ للاقتصاد، أن تتوقف عند درس لبنان القاسي.

في آخر زيارة لي إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر تقريباً، دخلت إلى دار بارنز ونوبل، لبيع الكتب، في واشنطن . ووقع نظري على كتاب بعنوان "الكرامة الاقتصادية"

لم يتمكن معظم الليبيين من الاحتفال بالعيد هذا العام، جراء تداعيات أزمة المتصارعين على السلطة، وسط سعي صفحات، مموّلة من شخصيات، للمتاجرة بأزمة المواطن.

تركيا حاولت أمس الثلاثاء، تدارك التقصير بحق أهالي غزة، فقد أعلنت تقييد تصدير 54 منتجاً تركياً إلى إسرائيل اعتباراً من أمس الثلاثاء. فما أهمية هذه الخطوة؟

يأتي عيد الفطر، وفي الحلق غصّة وفي الفم مرارة. الملايين من المسلمين والمؤمنين بالحق والإنسانية، لا تجد الفرحة إلى قلوبهم سبيلاً، مع استمرار العدوان على غزة.

رَدمَ الغزاة أكثر من سبعين بالمائة من بيوتها ومنشآتها العامة، وقتلوا آلاف المدنيّين. أرى خرائط إعدام العمران من الجو، وأكظم. فالأسى، ليس الآن وقته.