إسرائيل دولة تحب الخوف، ولا شيء يمنحها بسهولة الثقة والاطمئنان. وادعاؤها أنها تعتمد على ذاتها في الدفاع عن نفسها قد عُبِّر عنه بالاعتداء الصارخ على الأطفال
كعادته، لم يفوِّت البنك الدولي فرصة تأكيد حيوية دوره في تقييم تكلفة الأضرار التي لحقت بقطاع غزة جرّاء العدوان الإسرائيلي، مُقدِّماً بذلك فاتورة للمانحين.
زيادة القلاقل السياسية سيؤثر سلباً على اقتصادات دول المنطقة من حيت تعطل وصول الوفود السياحية والاستثمارات الأجنبية سواء الساخنة أو المباشرة، وتأثر حركة السياحة
المُقاومة تُواجه أعتى القِوى وحدها: "الناتو" بقضّه وقضيضه. والشعوب، خلا نُدرة النُّدرة، مُمعِنة في العجز، وتنتظر من المُقاومة أن تفعل ما يجب عليها هي فعله.