مواقف

الصورة
بن غفير يوزع أسلحة على "الحرس" بعسقلان
تفتق العقل الفاشي الصهيوني، تحت مظلة "الديمقراطية ودولة القانون"، على اعتبار أن حرية التعبير إن صدرت عن عرب الـ48 تعد جريمة.
5698EA23-7F4D-47FA-B256-09D7BCA82E5A
ناصر السهلي
19 ابريل 2024
الصورة
موقف
الصورة
طلاب وطالبات من جامعة بيرزيت (عصام الريماوي/الأناضول)
موقف

صُوَرٌ فيسبوكية لعاملين وعاملات في السينما الهوليوودية تحديداً تستدعي تأمّلاً في ماضٍ وراهنٍ، وفي مرور الزمن، وفي أحوال فردٍ وسيرته

المُقاومة تُواجه أعتى القِوى وحدها: "الناتو" بقضّه وقضيضه. والشعوب، خلا نُدرة النُّدرة، مُمعِنة في العجز، وتنتظر من المُقاومة أن تفعل ما يجب عليها هي فعله.

كان أقصى اعتذار عن جرائم القرن العشرين، أنّهم وضعوا جائزة باسم مُخترع البارود، وسمحوا لعصابات الصهاينة أن تستمرّ في أداء دورها المتوحّش.

منذ ما يقارب عامين ونصف عام تقريبا، عمدت معظم البنوك المركزية إلى سياسات رفع سعر الفائدة لمواجهة تسونامي معدلات التضخم المرتفعة. فماذا عن هذه التجربة؟

لو أن الفلسطينيين باعوا أرضهم، وقبضوا الثمن، فلمَ أقاموا 75 سنة في مخيّمات لجوء، حوّلوها لاحقاً إلى معسكراتٍ تنبض مقاومة متمرّدة على الواقع وترفض الخنوع؟

على الحكومات التي تفرط في الاقتراض وتعتبره الحل الأمثل لتغطية عجز الدولار، أو تنظر إلى الأموال الساخنة على أنها المنقذ للاقتصاد، أن تتوقف عند درس لبنان القاسي.

في آخر زيارة لي إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر تقريباً، دخلت إلى دار بارنز ونوبل، لبيع الكتب، في واشنطن . ووقع نظري على كتاب بعنوان "الكرامة الاقتصادية"

لم يتمكن معظم الليبيين من الاحتفال بالعيد هذا العام، جراء تداعيات أزمة المتصارعين على السلطة، وسط سعي صفحات، مموّلة من شخصيات، للمتاجرة بأزمة المواطن.