alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • معبر القائم بين العراق وسورية.. ممر للمليشيات

        معبر القائم بين العراق وسورية.. ممر للمليشيات

      • غانتس يضغط لتوحيد قوى اليسار عشية الانتخابات الثالثة

        غانتس يضغط لتوحيد قوى اليسار عشية الانتخابات الثالثة

      • السودان: إدانة البشير ووضعه بمؤسسات الإصلاح ومصادرة أمواله المضبوطة

        السودان: إدانة البشير ووضعه بمؤسسات الإصلاح ومصادرة أمواله المضبوطة

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • قطر تستضيف المنتدى الاقتصادي العالمي في 2020

        قطر تستضيف المنتدى الاقتصادي العالمي في 2020

      • أبرز تعهدات واشنطن وبكين في اتفاق المرحلة الأولى التجاري

        أبرز تعهدات واشنطن وبكين في اتفاق المرحلة الأولى التجاري

      • واشنطن وبكين توقعان المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري يناير

        واشنطن وبكين توقعان المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري يناير

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • شكوك في توصّل مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ لاتفاق ملزم

        شكوك في توصّل مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ لاتفاق ملزم

      • ناشطو "السردين" المعادون للفاشية يتظاهرون في روما

        ناشطو "السردين" المعادون للفاشية يتظاهرون في روما

      • سوق أم درمان... تمرّد على الحداثة في الخرطوم

        سوق أم درمان... تمرّد على الحداثة في الخرطوم

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • "تويتر" نحو عرض الصور بجودة أعلى

        "تويتر" نحو عرض الصور بجودة أعلى

      • تغريدات ترامب تحقّق رقماً قياسياً: ما الذي يشغل باله؟

        تغريدات ترامب تحقّق رقماً قياسياً: ما الذي يشغل باله؟

      • ساخرون من #منتدى_شباب السيسي: #معنديش_فلوس_عندي_مؤتمرات

        ساخرون من #منتدى_شباب السيسي: #معنديش_فلوس_عندي_مؤتمرات

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "تعريب النظريات النقدية": ثلاث وجهات نظر

        "تعريب النظريات النقدية": ثلاث وجهات نظر

      • بيركهارت.. رحالة سويسري في الجولان عام 1910

        بيركهارت.. رحالة سويسري في الجولان عام 1910

      • ما يؤسّسه المترجمون

        ما يؤسّسه المترجمون

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • مفاجأة.. بنزيمة سيعود إلى منتخب فرنسا بهذه الوسيلة

        مفاجأة.. بنزيمة سيعود إلى منتخب فرنسا بهذه الوسيلة

      • مشجع فرنسي يُهاجم نجم الجزائر ويصفه بـ"المهرج"

        مشجع فرنسي يُهاجم نجم الجزائر ويصفه بـ"المهرج"

      • زيدان يحسم موقفه من عودة حكيمي إلى ريال مدريد

        زيدان يحسم موقفه من عودة حكيمي إلى ريال مدريد

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • رسالة ضد بريكست.. عاصمة الموضة الإيطالية تحتضن أزياء لندن

        رسالة ضد بريكست.. عاصمة الموضة الإيطالية تحتضن أزياء لندن

      • هل عادت لوحة كليمت المفقودة منذ 22 عاماً؟

        هل عادت لوحة كليمت المفقودة منذ 22 عاماً؟

      • هذه هي التغريدة الأكثر شعبية في عام 2019

        هذه هي التغريدة الأكثر شعبية في عام 2019

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • العطب المزدوج في المغرب

        العطب المزدوج في المغرب

      • أيقونة الديمقراطية في قفص الاتهام

        أيقونة الديمقراطية في قفص الاتهام

      • هذا التصعيد في الحوض الشرقي للمتوسط

        هذا التصعيد في الحوض الشرقي للمتوسط

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الإثنين 22/07/2019 م (آخر تحديث) الساعة 02:51 بتوقيت القدس 23:51 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      مواقف

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

إيران في المواجهة لتحريك ركود العداء الأميركي
سميرة المسالمة
سميرة المسالمة
كاتبة وصحافية سورية، رئيسة تحرير جريدة تشرين سابقاً، نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-14 الدوحة ــ أنور الخطيب
    أمير قطر: أخذنا على عاتقنا المساهمة في حل النزاعات سلمياً حول العالم

    أمير قطر: أخذنا على عاتقنا المساهمة في حل النزاعات سلمياً حول العالم

    2019-12-14 طرابلس ــ العربي الجديد
    حفتر يغازل مصراته بعد فشله في إطلاق "ساعة الصفر"

    حفتر يغازل مصراته بعد فشله في إطلاق "ساعة الصفر"

    2019-12-14 الخرطوم ــ العربي الجديد
    السودان: إدانة البشير بـ"الثراء الحرام" ووضعه بمؤسسات الإصلاح ومصادرة أمواله المضبوطة

    السودان: إدانة البشير بـ"الثراء الحرام" ووضعه بمؤسسات الإصلاح ومصادرة أمواله المضبوطة

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

إيران في المواجهة لتحريك ركود العداء الأميركي

سميرة المسالمة
22 يوليو 2019
استثمرت إيران، في قرار مجابهتها الولايات المتحدة الأميركية، على صعيدين داخلي وخارجي، وحوّلت رفضها الخضوع للشروط الاثني عشر التي أعلنها وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، لعقد اتفاق نووي جديد معها وتطبيع العلاقات الأميركية - الإيرانية العام الماضي (21/5/2018)، إلى مسار آخر يمكن تسميته المواجهة الندّية، متجاوزة ما كانت تعتقده بعض القوى الإقليمية والعربية أنها خطوط حمراء، قد تكلف إيران بموجبها ضربة عسكرية أميركية موجعة، إلا أن ما حدث حتى اللحظة يدخل في إطار المكاسب الداخلية للنظام الإيراني، الذي يجتهد في تصوير تجاوزاته تلك للداخل الإيراني أنها حقيقة الثمن الذي دفعه الشعب الإيراني، لتكون دولته في موقع القوة المواجهة للولايات المتحدة الأميركية، والقوى الحليفة لها. وعلى الرغم من الشطط في هذا التصور، إلا أنه لبّى ما أراده النظام داخلياً، وذلك في "التخلي" أو التأجيل الشعبي لمطالب الإصلاح الاقتصادي والسياسي في الشارع الإيراني، التي كادت أن تصبح من معالم الحياة اليومية في بعض المدن الإيرانية، في انتظار ما ستؤول إليه المواقف الغربية الغامضة تجاه "التشبيح" الإيراني في منطقة الملاحة الدولية في مضيق هرمز.
وبينما تؤكد واشنطن أنها لا تسعى إلى الخيار العسكري ضد إيران، تتحرّك الأخيرة باتجاه وضع كل الأوراق دفعة واحدة على طاولةٍ مشتعلة، تختبر مدى قوة نيرانها ومساحة امتداد ألسنة لهيبها، أي إنها تجرّ القرار الأميركي إلى منطقة "ما بعد التعقل في العداء" الذي اتبعته بقرارات العقوبات الأميركية، والحصار الاقتصادي الذي أرهق النظام الإيراني داخلياً، وأربكه في علاقاته خارجياً. ولهذا، فإن خيارات طهران في المواجهة باستخدام القوة العسكرية، هي محاولة لزعزعة الركود العدائي بين الطرفين:
إما لتأزيمه، بحيث تقع المحظورات التي يعلم كل من الإدارة الأميركية والنظام الإيراني أنها تصبّ في غير صالحهما، فحيث تقتنص إيران توقيت مسعى الرئيس الأميركي إلى تجديد ولايته في الانتخابات المقبلة، ما يعني الرضوخ لإرادة ناخبيه بإبعاد شبح الحرب عن جنودهم، يستند الرئيس ترامب في الضغط على طهران اقتصادياً إلى تعقيد ظروف الحياة الداخلية، ما 
يؤدي إلى استخدام الاحتجاجات الداخلية وسيلة ضغط لتهذيب سلوك النظام الإيراني، والتفاته إلى الداخل، بديلاً عن انتشار قواته وتمدّدها في سورية ولبنان والعراق واليمن، وتجنيد مقاتلين محليين فيها كحزب الله، لزعزعة استقرار حليفتها إسرائيل.
أو لاحتواء العداء بالجلوس إلى طاولة مفاوضاتٍ ندّية، لا تعتمد مطالب أميركية فوقية حددها بومبيو العام الماضي، وعاد ليذكر بها من سوتشي، بعد مرور عام على طرحها (14/5/201) خلال لقائه وزير خارجية روسيا، سيرغي لافروف، مؤكداً أن المطلوب أن تتصرّف إيران بوصفها دولة طبيعية، أي أن تنظر إلى المطالب الأميركية الاثني عشر بأنها وسيلتها لتكون دولة طبيعية في المنطقة، (من وقف تخصيب اليورانيوم وعدم تكرير بلوتونيوم إلى إغلاق مفاعلها والسماح بتفتيش منشآتها، ووقف نشر الصواريخ الباليستية، إلى إطلاق سراح المحتجزين الأميركيين والأوروبيين وصولاً إلى سحب قواتها من سورية، والتعامل باحترام مع الحكومة العراقية، ووقف دعم حزب الله وحركة حماس والحوثيين و"طالبان" والإرهابيين في أفغانستان وغيرهم، والكف عن تهديد حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، والمقصود إسرائيل والسعودية والإمارات، والتخلي عن تهديد عمليات النقل البحرية الدولية ووقف الهجمات السيبرانية "الإلكترونية").
هذه الشروط ذاتها هي التي حولها النظام الإيراني برنامج عملٍ من شأنه أن يحرج إدارة ترامب، وأن يحوّل حلفاء ترامب إلى مندّدين لسياسته التصعيدية ضد إيران والاتفاق النووي، فقد تجاوزت إيران نسب التخصيب التي استقرّ عليها الاتفاق، بما يؤدي إلى سماع صرخات الغضب الأوروبية على الانسحاب الأميركي من الاتفاق، وتابعت في تطوير صواريخها
الباليستية، وتحدّت القرار الأميركي بتوسيع دائرة تدخلاتها في الدول الأربع، ما أهدر مفاعيل الوساطة الدبلوماسية الروسية التي اعتمدت على الرغبة الإسرائيلية - الأميركية بتحجيم إيران، لا محاربتها، وعلى واقعية إيران في خصومتها مع إسرائيل خلال العقود الثلاثة الماضية، بتحديد مساحة الحرب خارج حدودها، أي إن سورية هي الساحة المستأجرة لهذه الحرب غير المباشرة التي لن تتحوّل إلى مباشرة، على الرغم من الضربات الإسرائيلية على مواقع الانتشار الإيراني في سورية، من دون أن يعني هذا التصعيد أن إدارة خامنئي تقفل باب المفاوضات، ولكن ضمن ما يحفظ مصالحها داخلياً بإبعاد الأيدي الأميركية من العبث في علاقتها مع معارضتها، أي ضمان هدوء جبهتها الداخلية، وبالمحافظة على مصالحها في بواباتها العربية في سورية ولبنان والعراق، مع الاستعداد للتفاوض على إدارة ظهرها في اليمن، بعقد تفاهماتٍ مع دول الجوار، وفق منطق المنتصر المسالم، لا الخاسر المضطر.
وعلى ذلك، لا ترى إيران في استفزاز الولايات المتحدة أو حلفائها الغربيين، عملاً متهوراً، يدخلها في "الطريق الخطيرة" التي تحدث عنها وزير الخارجية البريطاني جيرمي هنت، السبت الماضي، تعليقاً على احتجاز إيران يوم الجمعة الماضية ناقلة النفط "ستينا إيمبيرو" التي كانت ترفع العلم البريطاني، وهي كما تبدو عملية تدخل ضمن تنفيذ ما صرّح به المرشد 
الأعلى في إيران علي خامنئي (16/7/2019)، بعيد احتجاز القوات البحرية البريطانية الناقلة الإيرانية "غريس1": "إن إيران لن تدع تلك الأعمال تمر من دون رد"، وهي عملية بعد نحو شهر من إسقاط الطائرة الأميركية المسيرة (20/6/2019) في المضيق ذاته، وانتهت إلى مجرد فرض عقوبات اقتصادية جديدة على إيران، من دون رد فعلي سوّقته بعض وسائل الإعلام أنه سيكون الشعرة التي تقصم ظهر إيران، ليأتي الرد الأميركي المهادن وغير العسكري، بما يتناسب والخطة الإيرانية في تأكيد موقعها المقاوم أمام الشعب الإيراني، وبما يضمن للنظام سلامته من الثورة الداخلية ضده.
ربما تأتي خطوة الولايات المتحدة نشر قواتها في الخليج، وعمليتها العسكرية المعلن عنها تحت مسمى "غارديان"، لتأمين الطرق البحرية وتعزيز المراقبة والأمن في الممرّات البحرية لضمان حرية الملاحة، ولكن هذا يجعلنا نستذكر أن التمدّد الإيراني في العراق حصل مع الوجود الأميركي فيه، وجاء انسحابه من العراق، ليصب في مصلحتها، ما يجعل الاطمئنان للخطوات الأميركية رهاناً على المجهول الذي قد يفضي إلى صفقة إيرانية - أميركية، لا تلتفت إلى كل مصالح الدول من ممولي الحملة الأميركية على إيران، بل يمكن أن تكون الشرطي الذي يرفع عصاه بوجهها.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: مايك بومبيو الاتفاق النووي مضيق هرمز سيرغي لافروف العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

هل تلتزم أميركا بمبادراتها عن سورية؟
19 أغسطس 2019 | يسعى النظام في سورية إلى أن تكون مخرجات تفاهم سوتشي سلاحه في إجهاض كل ما أشارت إليه "اللاورقة". وهو ما يضع روسيا على المحك بين أن تكون شريكاً للمجتمع الدولي في استخلاص حل سياسي، أو شريكاً للنظام، مع شريكته إيران.
أستانة 14.. موت سوري مكرّر
5 أغسطس 2019 | المشهد مكرّر بكامل أفعاله و"أدوار البطولة" فيه، مع خرقٍ بسيط في إنتاجه أن المئات من الضحايا السابقين لا يمكن إحياؤهم من جديد، ليعيدوا المشهد مع الضامنين، ولهذا فقط أسماء الضحايا السوريين هي الجديدة، في حدثٍ يتكرّر، ويسبق كل جولة.
الدستور... ثورة الأسد على "المعارضة"
8 يوليو 2019 | سيكون النظام في سورية المنتصر الوحيد داخل اللجنة الدستورية، ما لم يستطع كل المحسوبين على المعارضة فصل السلطات، ووضع حد للنظام الرئاسي المعمول به حالياً، والانتقال إلى نظام برلماني، يتيح مشاركة كل الأطياف السورية، وتتويج ذلك ببندٍ واضح في الدستور.
اليابان وسيط أم وسيلة إيضاح أميركية لإيران؟
23 يونيو 2019 | استخدمت الإدارة الأميركية الوسيط الياباني مع إيران وسيلة إيضاح حية عن انقلاب مواقع الأصدقاء والأعداء في المفهوم الأميركي، وأن خسارة الحرب لا تعني انتهاء العلاقة بين المتحاربين، أو بقاء الجبهات الحربية مفتوحةً بين الطرفين.
المزيد
سميرة المسالمة
سميرة المسالمة
كاتب
إيران في المواجهة لتحريك ركود العداء الأميركي
إيران في المواجهة لتحريك ركود العداء الأميركي
سميرة المسالمة
آراء
22 يوليو 2019
استثمرت إيران، في قرار مجابهتها الولايات المتحدة الأميركية، على صعيدين داخلي وخارجي، وحوّلت رفضها الخضوع للشروط الاثني عشر التي أعلنها وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، لعقد اتفاق نووي جديد معها وتطبيع العلاقات الأميركية - الإيرانية العام الماضي (21/5/2018)، إلى مسار آخر يمكن تسميته المواجهة الندّية، متجاوزة ما كانت تعتقده بعض القوى الإقليمية والعربية أنها خطوط حمراء، قد تكلف إيران بموجبها ضربة عسكرية أميركية موجعة، إلا أن ما حدث حتى اللحظة يدخل في إطار المكاسب الداخلية للنظام الإيراني، الذي يجتهد في تصوير تجاوزاته تلك للداخل الإيراني أنها حقيقة الثمن الذي دفعه الشعب الإيراني، لتكون دولته في موقع القوة المواجهة للولايات المتحدة الأميركية، والقوى الحليفة لها. وعلى الرغم من الشطط في هذا التصور، إلا أنه لبّى ما أراده النظام داخلياً، وذلك في "التخلي" أو التأجيل الشعبي لمطالب الإصلاح الاقتصادي والسياسي في الشارع الإيراني، التي كادت أن تصبح من معالم الحياة اليومية في بعض المدن الإيرانية، في انتظار ما ستؤول إليه المواقف الغربية الغامضة تجاه "التشبيح" الإيراني في منطقة الملاحة الدولية في مضيق هرمز.
وبينما تؤكد واشنطن أنها لا تسعى إلى الخيار العسكري ضد إيران، تتحرّك الأخيرة باتجاه وضع كل الأوراق دفعة واحدة على طاولةٍ مشتعلة، تختبر مدى قوة نيرانها ومساحة امتداد ألسنة لهيبها، أي إنها تجرّ القرار الأميركي إلى منطقة "ما بعد التعقل في العداء" الذي اتبعته بقرارات العقوبات الأميركية، والحصار الاقتصادي الذي أرهق النظام الإيراني داخلياً، وأربكه في علاقاته خارجياً. ولهذا، فإن خيارات طهران في المواجهة باستخدام القوة العسكرية، هي محاولة لزعزعة الركود العدائي بين الطرفين:
إما لتأزيمه، بحيث تقع المحظورات التي يعلم كل من الإدارة الأميركية والنظام الإيراني أنها تصبّ في غير صالحهما، فحيث تقتنص إيران توقيت مسعى الرئيس الأميركي إلى تجديد ولايته في الانتخابات المقبلة، ما يعني الرضوخ لإرادة ناخبيه بإبعاد شبح الحرب عن جنودهم، يستند الرئيس ترامب في الضغط على طهران اقتصادياً إلى تعقيد ظروف الحياة الداخلية، ما 
يؤدي إلى استخدام الاحتجاجات الداخلية وسيلة ضغط لتهذيب سلوك النظام الإيراني، والتفاته إلى الداخل، بديلاً عن انتشار قواته وتمدّدها في سورية ولبنان والعراق واليمن، وتجنيد مقاتلين محليين فيها كحزب الله، لزعزعة استقرار حليفتها إسرائيل.
أو لاحتواء العداء بالجلوس إلى طاولة مفاوضاتٍ ندّية، لا تعتمد مطالب أميركية فوقية حددها بومبيو العام الماضي، وعاد ليذكر بها من سوتشي، بعد مرور عام على طرحها (14/5/201) خلال لقائه وزير خارجية روسيا، سيرغي لافروف، مؤكداً أن المطلوب أن تتصرّف إيران بوصفها دولة طبيعية، أي أن تنظر إلى المطالب الأميركية الاثني عشر بأنها وسيلتها لتكون دولة طبيعية في المنطقة، (من وقف تخصيب اليورانيوم وعدم تكرير بلوتونيوم إلى إغلاق مفاعلها والسماح بتفتيش منشآتها، ووقف نشر الصواريخ الباليستية، إلى إطلاق سراح المحتجزين الأميركيين والأوروبيين وصولاً إلى سحب قواتها من سورية، والتعامل باحترام مع الحكومة العراقية، ووقف دعم حزب الله وحركة حماس والحوثيين و"طالبان" والإرهابيين في أفغانستان وغيرهم، والكف عن تهديد حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، والمقصود إسرائيل والسعودية والإمارات، والتخلي عن تهديد عمليات النقل البحرية الدولية ووقف الهجمات السيبرانية "الإلكترونية").
هذه الشروط ذاتها هي التي حولها النظام الإيراني برنامج عملٍ من شأنه أن يحرج إدارة ترامب، وأن يحوّل حلفاء ترامب إلى مندّدين لسياسته التصعيدية ضد إيران والاتفاق النووي، فقد تجاوزت إيران نسب التخصيب التي استقرّ عليها الاتفاق، بما يؤدي إلى سماع صرخات الغضب الأوروبية على الانسحاب الأميركي من الاتفاق، وتابعت في تطوير صواريخها
الباليستية، وتحدّت القرار الأميركي بتوسيع دائرة تدخلاتها في الدول الأربع، ما أهدر مفاعيل الوساطة الدبلوماسية الروسية التي اعتمدت على الرغبة الإسرائيلية - الأميركية بتحجيم إيران، لا محاربتها، وعلى واقعية إيران في خصومتها مع إسرائيل خلال العقود الثلاثة الماضية، بتحديد مساحة الحرب خارج حدودها، أي إن سورية هي الساحة المستأجرة لهذه الحرب غير المباشرة التي لن تتحوّل إلى مباشرة، على الرغم من الضربات الإسرائيلية على مواقع الانتشار الإيراني في سورية، من دون أن يعني هذا التصعيد أن إدارة خامنئي تقفل باب المفاوضات، ولكن ضمن ما يحفظ مصالحها داخلياً بإبعاد الأيدي الأميركية من العبث في علاقتها مع معارضتها، أي ضمان هدوء جبهتها الداخلية، وبالمحافظة على مصالحها في بواباتها العربية في سورية ولبنان والعراق، مع الاستعداد للتفاوض على إدارة ظهرها في اليمن، بعقد تفاهماتٍ مع دول الجوار، وفق منطق المنتصر المسالم، لا الخاسر المضطر.
وعلى ذلك، لا ترى إيران في استفزاز الولايات المتحدة أو حلفائها الغربيين، عملاً متهوراً، يدخلها في "الطريق الخطيرة" التي تحدث عنها وزير الخارجية البريطاني جيرمي هنت، السبت الماضي، تعليقاً على احتجاز إيران يوم الجمعة الماضية ناقلة النفط "ستينا إيمبيرو" التي كانت ترفع العلم البريطاني، وهي كما تبدو عملية تدخل ضمن تنفيذ ما صرّح به المرشد 
الأعلى في إيران علي خامنئي (16/7/2019)، بعيد احتجاز القوات البحرية البريطانية الناقلة الإيرانية "غريس1": "إن إيران لن تدع تلك الأعمال تمر من دون رد"، وهي عملية بعد نحو شهر من إسقاط الطائرة الأميركية المسيرة (20/6/2019) في المضيق ذاته، وانتهت إلى مجرد فرض عقوبات اقتصادية جديدة على إيران، من دون رد فعلي سوّقته بعض وسائل الإعلام أنه سيكون الشعرة التي تقصم ظهر إيران، ليأتي الرد الأميركي المهادن وغير العسكري، بما يتناسب والخطة الإيرانية في تأكيد موقعها المقاوم أمام الشعب الإيراني، وبما يضمن للنظام سلامته من الثورة الداخلية ضده.
ربما تأتي خطوة الولايات المتحدة نشر قواتها في الخليج، وعمليتها العسكرية المعلن عنها تحت مسمى "غارديان"، لتأمين الطرق البحرية وتعزيز المراقبة والأمن في الممرّات البحرية لضمان حرية الملاحة، ولكن هذا يجعلنا نستذكر أن التمدّد الإيراني في العراق حصل مع الوجود الأميركي فيه، وجاء انسحابه من العراق، ليصب في مصلحتها، ما يجعل الاطمئنان للخطوات الأميركية رهاناً على المجهول الذي قد يفضي إلى صفقة إيرانية - أميركية، لا تلتفت إلى كل مصالح الدول من ممولي الحملة الأميركية على إيران، بل يمكن أن تكون الشرطي الذي يرفع عصاه بوجهها.

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

مقالات أخرى للكاتب

هل تلتزم أميركا بمبادراتها عن سورية؟
19 أغسطس 2019 | يسعى النظام في سورية إلى أن تكون مخرجات تفاهم سوتشي سلاحه في إجهاض كل ما أشارت إليه "اللاورقة". وهو ما يضع روسيا على المحك بين أن تكون شريكاً للمجتمع الدولي في استخلاص حل سياسي، أو شريكاً للنظام، مع شريكته إيران.
أستانة 14.. موت سوري مكرّر
5 أغسطس 2019 | المشهد مكرّر بكامل أفعاله و"أدوار البطولة" فيه، مع خرقٍ بسيط في إنتاجه أن المئات من الضحايا السابقين لا يمكن إحياؤهم من جديد، ليعيدوا المشهد مع الضامنين، ولهذا فقط أسماء الضحايا السوريين هي الجديدة، في حدثٍ يتكرّر، ويسبق كل جولة.
الدستور... ثورة الأسد على "المعارضة"
8 يوليو 2019 | سيكون النظام في سورية المنتصر الوحيد داخل اللجنة الدستورية، ما لم يستطع كل المحسوبين على المعارضة فصل السلطات، ووضع حد للنظام الرئاسي المعمول به حالياً، والانتقال إلى نظام برلماني، يتيح مشاركة كل الأطياف السورية، وتتويج ذلك ببندٍ واضح في الدستور.
اليابان وسيط أم وسيلة إيضاح أميركية لإيران؟
23 يونيو 2019 | استخدمت الإدارة الأميركية الوسيط الياباني مع إيران وسيلة إيضاح حية عن انقلاب مواقع الأصدقاء والأعداء في المفهوم الأميركي، وأن خسارة الحرب لا تعني انتهاء العلاقة بين المتحاربين، أو بقاء الجبهات الحربية مفتوحةً بين الطرفين.
المزيد

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي