alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • قصف إسرائيلي لمواقع حماس في غزة يخلف مصابين

        قصف إسرائيلي لمواقع حماس في غزة يخلف مصابين

      • ليبيا: حلفاء حفتر يحرضونه على استكمال انقلابه

        ليبيا: حلفاء حفتر يحرضونه على استكمال انقلابه

      • "لوموند": الاستخبارات الروسية ضالعة في قرصنة حملة ماكرون

        "لوموند": الاستخبارات الروسية ضالعة في قرصنة حملة ماكرون

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • الأردن: غزارة الإنتاج تهوي بأسعار زيت الزيتون

        الأردن: غزارة الإنتاج تهوي بأسعار زيت الزيتون

      • كابيتال إيكونوميكس: خفض إنتاج النفط يفاقم عجز الخليج

        كابيتال إيكونوميكس: خفض إنتاج النفط يفاقم عجز الخليج

      • إيران وعمان تسعيان لرفع حجم التبادل التجاري

        إيران وعمان تسعيان لرفع حجم التبادل التجاري

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • صفر نفايات

        صفر نفايات

      • نصائح للعام الجديد

        نصائح للعام الجديد

      • جوزيفين محرومة من تعويض نهاية خدمتها

        جوزيفين محرومة من تعويض نهاية خدمتها

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • أزمة مصروفي "دار الحياة": التصعيد مرهون بالموقف السعودي

        أزمة مصروفي "دار الحياة": التصعيد مرهون بالموقف السعودي

      • خلاف نائبتين يمنع الصحافيين من دخول مجلس الشعب التونسي

        خلاف نائبتين يمنع الصحافيين من دخول مجلس الشعب التونسي

      • السعوديون يستنكرون: #مجرم_فلوريدا_لا يمثلنا

        السعوديون يستنكرون: #مجرم_فلوريدا_لا يمثلنا

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • "الحركة التنويريّة الألمانية": قرءاة من تونس

        "الحركة التنويريّة الألمانية": قرءاة من تونس

      • ترودي كوامي.. ضوء جديد على أرض دلمون

        ترودي كوامي.. ضوء جديد على أرض دلمون

      • أمجد ناصر.. أربعون يوماً من الغياب

        أمجد ناصر.. أربعون يوماً من الغياب

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • تصدٍ مبهر للبولندي تشيزني في ليلة سقوط يوفنتوس

        تصدٍ مبهر للبولندي تشيزني في ليلة سقوط يوفنتوس

      • ليلة ميسي الساحرة في "كامب نو"...هاتريك واحتفال بالكرة الذهبية

        ليلة ميسي الساحرة في "كامب نو"...هاتريك واحتفال بالكرة الذهبية

      • فوز الزمالك والنجم وتعادل الوداد واتحاد الجزائر بدوري الأبطال

        فوز الزمالك والنجم وتعادل الوداد واتحاد الجزائر بدوري الأبطال

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • "عرب غربيون" يفتتح مهرجان كرامة: أرواح تحلم بالكاميرا

        "عرب غربيون" يفتتح مهرجان كرامة: أرواح تحلم بالكاميرا

      • درة ترد على شائعة زواجها "السري" من نور الشريف

        درة ترد على شائعة زواجها "السري" من نور الشريف

      • عمار الشريعي... "غواص في بحر النغم"

        عمار الشريعي... "غواص في بحر النغم"

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • إرث الديمقراطية الفارق المهول

        إرث الديمقراطية الفارق المهول

      • أكاذيب كشفتها الثورة السورية

        أكاذيب كشفتها الثورة السورية

      • عندما تطالب تركيا باعتقال دحلان

        عندما تطالب تركيا باعتقال دحلان

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الأربعاء 12/06/2019 م (آخر تحديث) الساعة 03:21 بتوقيت القدس 00:21 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      مواقف

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

لا مكان للساروت في قواميسكم
عمار ديوب
عمار ديوب
كاتب سوري
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-7 بغداد ـ براء الشمري
    احتجاجات ليلية في العراق تنديداً بمجزرة الخلاني

    احتجاجات ليلية في العراق تنديداً بمجزرة الخلاني

    2019-12-7 القاهرة ــ العربي الجديد
    إشارات مصرية لـ"حماس" بسقوط "صفقة القرن" وتحوّلها لهدنة طويلة المدى

    إشارات مصرية لـ"حماس" بسقوط "صفقة القرن" وتحوّلها لهدنة طويلة المدى

    2019-12-7 طهران ــ العربي الجديد
    إيران: الوجود العسكري الأميركي في الخليج "استعراضي"

    إيران: الوجود العسكري الأميركي في الخليج "استعراضي"

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

لا مكان للساروت في قواميسكم

عمار ديوب
12 يونيو 2019
كحارسٍ محترفٍ لها، آمن بالثورة في بلاده سورية. أغواه جمالها وجمالياتها، فحازت على قلبه، وأصبحت رئتيه اللتين يتنفس بهما. عشقها بوجدِ الولهان، وغنّى لها، وخَطبَ بأهلها. لم يترك مناسبةً إلّا وكان في مقدمة نشاطاتها، واحتفالاتها. لم يكن قبلها (العام 2011) يتقن الصلاة؛ الألم والحصار والجوع والاعتقال والموت تستدعي الله والأنبياء، حينها تعلّمَ بعض أصول الدين وصلى لرب العباد، ليجد للبلاد خلاصاً من الأهوال التي بدأت معالمها بالظهور. لم تكن نصرةُ الدين هدفه، ولن تكون، فلهذه الغاية أصحابها وأهلها وتجّارها ومجانينها؛ كان يبتغي مؤازرة مدينة درعا، والإفراج عن المعتقلين، والاعتراف بالحريات، وإيقاف الفساد وكل أشكال التطييف. رَغِبَ ابن الثامنة عشرة بإصلاحٍ يُجنب البلاد المآسي التي صارت إليها، ولكنّ هذا الإصلاح لم يأتِ. بعدها تكثف القتل الهمجي، والذي كان سبباً في الانتقال من الإصلاح إلى الإسقاط.
أحبَّ عبد الباسط الساروت سورية "جنّة جنّة جنّة"، ليس لنفسه أو لطائفته، بل أحبّها من أجل كل السوريين؛ فهو ابن حمص، حيث التعدديّة بكل أشكالها، مسيحيين وعلويين وسنّة، بدوا ومدنيين، عربا وتركمان وشركسيين، سفورا ومحجبين، شيوعيين وبعثيين وإخوانا... وفي الثورة تَشاركَ تأييده لها، وانخراطاً فيها، مع باسل شحادة وفدوى سليمان، وآخرين كثر، ومن كل الانتماءات. قوبل حبّه ذاك بمزيدٍ من القمع والقتل والمجازر والدمار والحصار والتطييف وتقسيم حمص على أساسٍ طائفي!
رفض النظام الاعتراف به وبالثورة، وغرقت أغلبية قيادات المعارضات بالفساد، وبترتيب
 علاقاتٍ تصبح عبرها أداةً للدول، وتنفذ سياساتها وتَحمِلها على طبقٍ من ذهب إلى السلطة. ليس الساروت سياسياً، ولم تمدّ له يدُ المساعدة؛ حُوصر وجاع وأكل أوراق الشجر، ونحف. ولكنه لم يُصالح، ورفض كل عروض الإغراء، وأصبح من المطلوبين للنظام وبكل السبل، قتلاً أو أسراً، وخُصص لمن يقتله مال، وداهنه بتسويةٍ تُعطيه امتيازاتٍ كُبرى؛ لم يقبل الحارس، ولم يداعبه حلم العودة إلى الطاعة وأيّة طاعة أخرى.
حوصر عبد الباسط الساروت في حمص، وحاول الصمود بكل السبل. ويقول الموالي والمعارض إن الأحياء التي أصبح يحكمها مع آخرين لم تتعرض للسرقة والنهب والتعفيش؛ إطلاقا ومطلقاً، فقط أخذوا الطعام والوقود، أي ما يقيهم من الموت جوعا أو برداً. هذا يوضح الأخلاق التي يستند إليها الرجل، والحلم الذي يسعى إليه، فهو لم يكن إلّا ثوريّاً، وفعل كل ما يستطيع للوصول إلى غايته. قُتل أهلُه، وأصيب أكثر من مرّة وقُتل رفاقه. وحينما غادروا مدينته، خرجوا بأسلحتهم الفردية، ومن لم يمت من أهلٍ ظلّوا مع أولادهم المقاتلين. وبعزيمة العودة إلى حمص؛ لم يغادر ذلك الحلم، وظلَّ يجول في فؤاده، وكأنّه حبيبته السرية، ولكنها المعلنة أيضاً، فتطابق في وجدانه السر والعلن، ومات وهو يسعى إلى هدفه. كان في وسع الساروت استثمار أنه رياضي، ومغنٍّ، ولديه حقيقة وأسطورة الحصار والصمود، واستشهاد كثيرين من عائلته؛ أبى إلّا العودة إلى ميادين القتال. من هنا، يمكن أن نفهم أسطورته، والحب الذي كان له قبل الاستشهاد وبعده.
حاولتُ تقصّي حكاية الجهادية، والأقوال التي نسبته تارةً إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وتارةً إلى جبهة النصرة، وتبيّن أنّه لم ينضوِ يوماً تحت أيّ من رايتيهما، بل ولوحق وحوصر منهما، واضطر بسبب ذلك للهرب إلى تركيا، ثم عاد إلى وطنه؛ فهو لم يجد مبرّراً للبقاء في الخارج. وحالما عاد حاكمته جبهة النصرة، ثم أسقطت الاتهامات ضده؛ هذه هي القصة أيها المنافقون. حينما اقترب من "داعش"، لم ينضوِ فيها، وتمَّ ذلك لأن كل سبل المساعدة أغلقت في وجهه ولأسباب أخرى. وحالما تبيّن له أن "داعش" فصيل لقتل الثوار، ابتعد عنه، وكذلك فعل مع جبهة النصرة. نعم، لم يقبل الرجل تلويث دمه وسيرة الثورة، وعاد إلى القتال، وبأسوأ الشروط.
الساروت هذا أيقونة. نعم، فهو يمتلك كل أسباب الحياة، ويرفضها من أجل الانتصار لقضيته، 
ويعلم أن ذلك قد يُفقده الحياة؛ ذلك الفناء الذي سبقه إليه أهله ورفاقه، وما خانهم، وما صالح وما صار سلفيّاً أو جهاديّاً؛ إمّا أن تفهم الأمر كذلك، أو أنت تبتغي الصيد القذر، وليس العكر فقط. تتحدّد قيمة الإنسان في أفعاله. والفعل يجمع القول والعمل. لم يبتدع الرجل أمراً ليس فيه، وأسطورته شكلتها أفعاله، وتمايزه عن سواه ومعهم، والسؤال: ألا تستحق الجلجلة السورية أنبياء وملائكة وأيقونات؟ المقاييس التي تمجّده كإلهٍ ليست صحيحة، والتي تشيطنه ليست صحيحة، والتي تُخرجه من جنة قواميس الثورات المتخيلة أيضاً ليست صحيحة. الحقيقة أنّه ابن مدينة حمص العديّة، خاض كل معاركها، ورَهنَ حياته للقضية التي وجدها مُحقة، وهو بذلك انسجم مع ذاته ومع الشعب، كما قال هو، والتزم بذلك.
إن كان من مدانٍ، بكل مالآت سورية، فهو النظام أولاً، والمعارضة بكل تنويعاتها ثانياً، والدول الخارجية ثالثاً، وبالتأكيد التنظيمات الجهادية، والتي ليست أكثر من أدواتٍ سياسيةٍ لصالح الدول، ويقودها جهاديون منفصلون عن العصر، ويبتغون إعادة الزمن إلى لخلف، وهذا غير ممكن. أمثال الساروت كانوا مجانين بالمعنى الثوري فقط؛ سعوا من أجل الثورة واستشهدوا من أجلها؛ هو ورفاقه، وكثيرون لا يعرفونه، ولا يعرفهم، وفي كل المدن السورية.
لنتأمل المشهد: لو أن النظام اعترف بسلميّة الثورة في الأشهر الأولى وأفرج عن الحريات والديمقراطية، وحاسب الفاسدين؛ هل كان سيحصل في سورية ما حدث؟ هل كان الجيش سينشقّ، وتُدمر البلدات والمدن، ويُقتل نحو مليون سوري، ويُهجر ملايين آخرون، ويصبح السوريون لاجئين بالملايين! هنا أس كل الحكايا، ولهذا يصبح نقد سيرورة الساروت معدومة الموضوع، وكلاما خارج السياق، والأنكى أن الأمر كلّه كذبٌ بكذب.
لم تُقنع الساروت إلا أهداف الثورة الشعبية كما ملايين السوريين، ولم يسعَ إلّا من أجل تحقيق أهدافها. ومن هنا تشارك مع فدوى سليمان وباسل شحادة وغيرهما. ومن هنا مناشدته كل أهالي سورية، ومهما كانت مذاهبهم، للانخراط بالثورة التي كان حارساً لها، وأبى إلّا أن يستشهد من أجل حلمه بانتصارها يوماً ما. وفي سياق ذلك، حارب النظام وقاتل الجهاديين، وظل ينسج أسطورته، ويتمايز. وبالتالي من الخطأ تشبيهه بسواه، إنّه يُشبه ذاته فقط. وفي هذا، يتمايز عن أيقونات الثورة، فلكلٍّ منها تمايزها، وفي تمايزاتها تتكامل العزائم وتتأسطر وتشدّ.

مواد الملف

  • عبد الباسط الساروت... حكاية ثورة

    عبد الباسط الساروت... حكاية ثورة

  • إدارة "فيسبوك" تحذف منشورات وتغلق مجموعات تنعى الساروت

    إدارة "فيسبوك" تحذف منشورات وتغلق مجموعات تنعى الساروت

  • الساروت.. مسار ثورة

    الساروت.. مسار ثورة

  • أحرار سورية يودّعون حارس الثورة عبد الباسط الساروت

    أحرار سورية يودّعون حارس الثورة عبد الباسط الساروت

  • الساروت ووالدته وأغنياته

    الساروت ووالدته وأغنياته

  • الثورة السورية تفقد "حارسها" ومنشدها عبدالباسط الساروت

    الثورة السورية تفقد "حارسها" ومنشدها عبدالباسط الساروت

  • غرافيتي الثورة السوريّة... خلف هذه الجدران كانت هناك حياة

    غرافيتي الثورة السوريّة... خلف هذه الجدران كانت هناك حياة

  • "زمان الوصل": فيسبوك يحذف صفحات ومنشورات نعت الساروت

    "زمان الوصل": فيسبوك يحذف صفحات ومنشورات نعت الساروت

  • حناجر ثائرة: عبد الباسط الساروت ورفاقه

    حناجر ثائرة: عبد الباسط الساروت ورفاقه

  • من البوعزيزي إلى الساروت

    من البوعزيزي إلى الساروت

  • "خنساء سورية"... والدة الساروت تودّع حنجرة الثورة وبندقيتها

    "خنساء سورية"... والدة الساروت تودّع حنجرة الثورة وبندقيتها

  • وقفات وتجمعات في الشمال السوري حزناً على رحيل الساروت

    وقفات وتجمعات في الشمال السوري حزناً على رحيل الساروت

  • تشييع جثمان منشد الثورة السورية وحارسها عبد الباسط الساروت

    تشييع جثمان منشد الثورة السورية وحارسها عبد الباسط الساروت

  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: الثورة السورية داعش جبهة النصرة فدوى سليمان التنظيمات الجهادية العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

في نقاش "إعادة قراءة الربيع العربي"
4 ديسمبر 2019 | لا يمكن أن تنبني الوطنية خارج سياق الرابطة القومية العربية، وفي كل دولةٍ على حدة. وعليه، يتجدّد الربيع العربي، ويتطلب العالم بأكمله رؤية جديدة لمشكلاته. وهذا لم يعد ممكناً في إطار ديمقراطياتٍ عريقة، كحالة أوروبا، فكيف ببلادنا المتعثرة بكل شيء.
من أهداف الثورات إلى أهداف الجماعة المسيحية
27 نوفمبر 2019 | ليس صحيحاً أن المسلمين والمسيحيين اجتمعوا ضد الدولة العثمانية، بل ما جمعهم هي الرؤية القومية العربية، وفي ظلِّها تحرّك العرب لمواجهة العثمانيين، ولاحقاً الأوروبيين، وليسوا باعتبارهم ممثلي أديان وطوائف، لهذا يجب الدعوة إلى مؤتمر قومي عربي، يعالج قضايا العرب وغيرهم.
ثورات شعبية من أجل التعدّدية الدينية
20 نوفمبر 2019 | عانت المنطقة العربية بشكل مخيف من قضية اللعب بالطوائف، وتسييسها، وتشويه العلاقات المجتمعية، وعملت الأنظمة على استغلال الطوائف والأديان في مسألة بقائها، لذا فمن أهداف الثورات إنهاء كل أشكال الطائفية. هنا مقال للكاتب، عمار ديوب، يعالج هذه المسألة.
قواعد عسكرية جديدة في سورية!
16 نوفمبر 2019 | توضح القواعد العسكرية الجديدة، والقديمة، والدول المتدخلة والمحتلة لسورية، أنّه ليس هناك نهاية قريبة للوضع السوري. وفي حال وُجدت، لن تكون لصالح الشعب. وستكون فقط من أجل ضمان مصالح الدول التي تدخلت، وتبني قواعدها ولصالح روسيا بشكل رئيسي.
المزيد
عمار ديوب
عمار ديوب
كاتب
لا مكان للساروت في قواميسكم
لا مكان للساروت في قواميسكم
عمار ديوب
آراء
12 يونيو 2019
كحارسٍ محترفٍ لها، آمن بالثورة في بلاده سورية. أغواه جمالها وجمالياتها، فحازت على قلبه، وأصبحت رئتيه اللتين يتنفس بهما. عشقها بوجدِ الولهان، وغنّى لها، وخَطبَ بأهلها. لم يترك مناسبةً إلّا وكان في مقدمة نشاطاتها، واحتفالاتها. لم يكن قبلها (العام 2011) يتقن الصلاة؛ الألم والحصار والجوع والاعتقال والموت تستدعي الله والأنبياء، حينها تعلّمَ بعض أصول الدين وصلى لرب العباد، ليجد للبلاد خلاصاً من الأهوال التي بدأت معالمها بالظهور. لم تكن نصرةُ الدين هدفه، ولن تكون، فلهذه الغاية أصحابها وأهلها وتجّارها ومجانينها؛ كان يبتغي مؤازرة مدينة درعا، والإفراج عن المعتقلين، والاعتراف بالحريات، وإيقاف الفساد وكل أشكال التطييف. رَغِبَ ابن الثامنة عشرة بإصلاحٍ يُجنب البلاد المآسي التي صارت إليها، ولكنّ هذا الإصلاح لم يأتِ. بعدها تكثف القتل الهمجي، والذي كان سبباً في الانتقال من الإصلاح إلى الإسقاط.
أحبَّ عبد الباسط الساروت سورية "جنّة جنّة جنّة"، ليس لنفسه أو لطائفته، بل أحبّها من أجل كل السوريين؛ فهو ابن حمص، حيث التعدديّة بكل أشكالها، مسيحيين وعلويين وسنّة، بدوا ومدنيين، عربا وتركمان وشركسيين، سفورا ومحجبين، شيوعيين وبعثيين وإخوانا... وفي الثورة تَشاركَ تأييده لها، وانخراطاً فيها، مع باسل شحادة وفدوى سليمان، وآخرين كثر، ومن كل الانتماءات. قوبل حبّه ذاك بمزيدٍ من القمع والقتل والمجازر والدمار والحصار والتطييف وتقسيم حمص على أساسٍ طائفي!
رفض النظام الاعتراف به وبالثورة، وغرقت أغلبية قيادات المعارضات بالفساد، وبترتيب
 علاقاتٍ تصبح عبرها أداةً للدول، وتنفذ سياساتها وتَحمِلها على طبقٍ من ذهب إلى السلطة. ليس الساروت سياسياً، ولم تمدّ له يدُ المساعدة؛ حُوصر وجاع وأكل أوراق الشجر، ونحف. ولكنه لم يُصالح، ورفض كل عروض الإغراء، وأصبح من المطلوبين للنظام وبكل السبل، قتلاً أو أسراً، وخُصص لمن يقتله مال، وداهنه بتسويةٍ تُعطيه امتيازاتٍ كُبرى؛ لم يقبل الحارس، ولم يداعبه حلم العودة إلى الطاعة وأيّة طاعة أخرى.
حوصر عبد الباسط الساروت في حمص، وحاول الصمود بكل السبل. ويقول الموالي والمعارض إن الأحياء التي أصبح يحكمها مع آخرين لم تتعرض للسرقة والنهب والتعفيش؛ إطلاقا ومطلقاً، فقط أخذوا الطعام والوقود، أي ما يقيهم من الموت جوعا أو برداً. هذا يوضح الأخلاق التي يستند إليها الرجل، والحلم الذي يسعى إليه، فهو لم يكن إلّا ثوريّاً، وفعل كل ما يستطيع للوصول إلى غايته. قُتل أهلُه، وأصيب أكثر من مرّة وقُتل رفاقه. وحينما غادروا مدينته، خرجوا بأسلحتهم الفردية، ومن لم يمت من أهلٍ ظلّوا مع أولادهم المقاتلين. وبعزيمة العودة إلى حمص؛ لم يغادر ذلك الحلم، وظلَّ يجول في فؤاده، وكأنّه حبيبته السرية، ولكنها المعلنة أيضاً، فتطابق في وجدانه السر والعلن، ومات وهو يسعى إلى هدفه. كان في وسع الساروت استثمار أنه رياضي، ومغنٍّ، ولديه حقيقة وأسطورة الحصار والصمود، واستشهاد كثيرين من عائلته؛ أبى إلّا العودة إلى ميادين القتال. من هنا، يمكن أن نفهم أسطورته، والحب الذي كان له قبل الاستشهاد وبعده.
حاولتُ تقصّي حكاية الجهادية، والأقوال التي نسبته تارةً إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وتارةً إلى جبهة النصرة، وتبيّن أنّه لم ينضوِ يوماً تحت أيّ من رايتيهما، بل ولوحق وحوصر منهما، واضطر بسبب ذلك للهرب إلى تركيا، ثم عاد إلى وطنه؛ فهو لم يجد مبرّراً للبقاء في الخارج. وحالما عاد حاكمته جبهة النصرة، ثم أسقطت الاتهامات ضده؛ هذه هي القصة أيها المنافقون. حينما اقترب من "داعش"، لم ينضوِ فيها، وتمَّ ذلك لأن كل سبل المساعدة أغلقت في وجهه ولأسباب أخرى. وحالما تبيّن له أن "داعش" فصيل لقتل الثوار، ابتعد عنه، وكذلك فعل مع جبهة النصرة. نعم، لم يقبل الرجل تلويث دمه وسيرة الثورة، وعاد إلى القتال، وبأسوأ الشروط.
الساروت هذا أيقونة. نعم، فهو يمتلك كل أسباب الحياة، ويرفضها من أجل الانتصار لقضيته، 
ويعلم أن ذلك قد يُفقده الحياة؛ ذلك الفناء الذي سبقه إليه أهله ورفاقه، وما خانهم، وما صالح وما صار سلفيّاً أو جهاديّاً؛ إمّا أن تفهم الأمر كذلك، أو أنت تبتغي الصيد القذر، وليس العكر فقط. تتحدّد قيمة الإنسان في أفعاله. والفعل يجمع القول والعمل. لم يبتدع الرجل أمراً ليس فيه، وأسطورته شكلتها أفعاله، وتمايزه عن سواه ومعهم، والسؤال: ألا تستحق الجلجلة السورية أنبياء وملائكة وأيقونات؟ المقاييس التي تمجّده كإلهٍ ليست صحيحة، والتي تشيطنه ليست صحيحة، والتي تُخرجه من جنة قواميس الثورات المتخيلة أيضاً ليست صحيحة. الحقيقة أنّه ابن مدينة حمص العديّة، خاض كل معاركها، ورَهنَ حياته للقضية التي وجدها مُحقة، وهو بذلك انسجم مع ذاته ومع الشعب، كما قال هو، والتزم بذلك.
إن كان من مدانٍ، بكل مالآت سورية، فهو النظام أولاً، والمعارضة بكل تنويعاتها ثانياً، والدول الخارجية ثالثاً، وبالتأكيد التنظيمات الجهادية، والتي ليست أكثر من أدواتٍ سياسيةٍ لصالح الدول، ويقودها جهاديون منفصلون عن العصر، ويبتغون إعادة الزمن إلى لخلف، وهذا غير ممكن. أمثال الساروت كانوا مجانين بالمعنى الثوري فقط؛ سعوا من أجل الثورة واستشهدوا من أجلها؛ هو ورفاقه، وكثيرون لا يعرفونه، ولا يعرفهم، وفي كل المدن السورية.
لنتأمل المشهد: لو أن النظام اعترف بسلميّة الثورة في الأشهر الأولى وأفرج عن الحريات والديمقراطية، وحاسب الفاسدين؛ هل كان سيحصل في سورية ما حدث؟ هل كان الجيش سينشقّ، وتُدمر البلدات والمدن، ويُقتل نحو مليون سوري، ويُهجر ملايين آخرون، ويصبح السوريون لاجئين بالملايين! هنا أس كل الحكايا، ولهذا يصبح نقد سيرورة الساروت معدومة الموضوع، وكلاما خارج السياق، والأنكى أن الأمر كلّه كذبٌ بكذب.
لم تُقنع الساروت إلا أهداف الثورة الشعبية كما ملايين السوريين، ولم يسعَ إلّا من أجل تحقيق أهدافها. ومن هنا تشارك مع فدوى سليمان وباسل شحادة وغيرهما. ومن هنا مناشدته كل أهالي سورية، ومهما كانت مذاهبهم، للانخراط بالثورة التي كان حارساً لها، وأبى إلّا أن يستشهد من أجل حلمه بانتصارها يوماً ما. وفي سياق ذلك، حارب النظام وقاتل الجهاديين، وظل ينسج أسطورته، ويتمايز. وبالتالي من الخطأ تشبيهه بسواه، إنّه يُشبه ذاته فقط. وفي هذا، يتمايز عن أيقونات الثورة، فلكلٍّ منها تمايزها، وفي تمايزاتها تتكامل العزائم وتتأسطر وتشدّ.

مواد الملف

  • عبد الباسط الساروت... حكاية ثورة

    عبد الباسط الساروت... حكاية ثورة

  • إدارة "فيسبوك" تحذف منشورات وتغلق مجموعات تنعى الساروت

    إدارة "فيسبوك" تحذف منشورات وتغلق مجموعات تنعى الساروت

  • الساروت.. مسار ثورة

    الساروت.. مسار ثورة

  • أحرار سورية يودّعون حارس الثورة عبد الباسط الساروت

    أحرار سورية يودّعون حارس الثورة عبد الباسط الساروت

  • الساروت ووالدته وأغنياته

    الساروت ووالدته وأغنياته

  • الثورة السورية تفقد "حارسها" ومنشدها عبدالباسط الساروت

    الثورة السورية تفقد "حارسها" ومنشدها عبدالباسط الساروت

  • غرافيتي الثورة السوريّة... خلف هذه الجدران كانت هناك حياة

    غرافيتي الثورة السوريّة... خلف هذه الجدران كانت هناك حياة

  • "زمان الوصل": فيسبوك يحذف صفحات ومنشورات نعت الساروت

    "زمان الوصل": فيسبوك يحذف صفحات ومنشورات نعت الساروت

  • حناجر ثائرة: عبد الباسط الساروت ورفاقه

    حناجر ثائرة: عبد الباسط الساروت ورفاقه

  • من البوعزيزي إلى الساروت

    من البوعزيزي إلى الساروت

  • "خنساء سورية"... والدة الساروت تودّع حنجرة الثورة وبندقيتها

    "خنساء سورية"... والدة الساروت تودّع حنجرة الثورة وبندقيتها

  • وقفات وتجمعات في الشمال السوري حزناً على رحيل الساروت

    وقفات وتجمعات في الشمال السوري حزناً على رحيل الساروت

  • تشييع جثمان منشد الثورة السورية وحارسها عبد الباسط الساروت

    تشييع جثمان منشد الثورة السورية وحارسها عبد الباسط الساروت

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

مقالات أخرى للكاتب

في نقاش "إعادة قراءة الربيع العربي"
4 ديسمبر 2019 | لا يمكن أن تنبني الوطنية خارج سياق الرابطة القومية العربية، وفي كل دولةٍ على حدة. وعليه، يتجدّد الربيع العربي، ويتطلب العالم بأكمله رؤية جديدة لمشكلاته. وهذا لم يعد ممكناً في إطار ديمقراطياتٍ عريقة، كحالة أوروبا، فكيف ببلادنا المتعثرة بكل شيء.
من أهداف الثورات إلى أهداف الجماعة المسيحية
27 نوفمبر 2019 | ليس صحيحاً أن المسلمين والمسيحيين اجتمعوا ضد الدولة العثمانية، بل ما جمعهم هي الرؤية القومية العربية، وفي ظلِّها تحرّك العرب لمواجهة العثمانيين، ولاحقاً الأوروبيين، وليسوا باعتبارهم ممثلي أديان وطوائف، لهذا يجب الدعوة إلى مؤتمر قومي عربي، يعالج قضايا العرب وغيرهم.
ثورات شعبية من أجل التعدّدية الدينية
20 نوفمبر 2019 | عانت المنطقة العربية بشكل مخيف من قضية اللعب بالطوائف، وتسييسها، وتشويه العلاقات المجتمعية، وعملت الأنظمة على استغلال الطوائف والأديان في مسألة بقائها، لذا فمن أهداف الثورات إنهاء كل أشكال الطائفية. هنا مقال للكاتب، عمار ديوب، يعالج هذه المسألة.
قواعد عسكرية جديدة في سورية!
16 نوفمبر 2019 | توضح القواعد العسكرية الجديدة، والقديمة، والدول المتدخلة والمحتلة لسورية، أنّه ليس هناك نهاية قريبة للوضع السوري. وفي حال وُجدت، لن تكون لصالح الشعب. وستكون فقط من أجل ضمان مصالح الدول التي تدخلت، وتبني قواعدها ولصالح روسيا بشكل رئيسي.
المزيد

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي