alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • google plus
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • ترامب يردّ على "نقاشات عزله": طريقة دنيئة لانتزاع السلطة

        ترامب يردّ على "نقاشات عزله": طريقة دنيئة لانتزاع السلطة

      • بيدرسن يسعى لعقد اجتماع للّجنة الدستورية السورية في جنيف

        بيدرسن يسعى لعقد اجتماع للّجنة الدستورية السورية في جنيف

      • غزة: الاحتلال يقمع "مسيرات العودة" في أسبوعها الـ47

        غزة: الاحتلال يقمع "مسيرات العودة" في أسبوعها الـ47

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • المغرب نحو الاقتصاد الأزرق... تعظيم استثمارات الصيد والطاقة البحرية

        المغرب نحو الاقتصاد الأزرق... تعظيم استثمارات الصيد والطاقة البحرية

      • منح الجيش المصري ترخيص إنشاء شركة المحمول الخامسة

        منح الجيش المصري ترخيص إنشاء شركة المحمول الخامسة

      • رفض فلسطيني لعرض إسرائيلي بالمشاركة في سكة حديد

        رفض فلسطيني لعرض إسرائيلي بالمشاركة في سكة حديد

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • حليب الأطفال "تحيا مصر" في الأسواق وبزيادة سعره 28%

        حليب الأطفال "تحيا مصر" في الأسواق وبزيادة سعره 28%

      • تهالك المستشفيات الحكومية يهدّد حياة فقراء العراق

        تهالك المستشفيات الحكومية يهدّد حياة فقراء العراق

      • نزوح واسع من ريف حماة الغربي بسبب القصف والحصار

        نزوح واسع من ريف حماة الغربي بسبب القصف والحصار

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • رابطة أسر الصحافيين المعتقلين في مصر تدعم هشام جعفر

        رابطة أسر الصحافيين المعتقلين في مصر تدعم هشام جعفر

      • باكستان تعدّ لإغلاق آلاف الحسابات المعارضة لزيارة بن سلمان

        باكستان تعدّ لإغلاق آلاف الحسابات المعارضة لزيارة بن سلمان

      • المغرب: 29 فرقة لمكافحة الجريمة الإلكترونية

        المغرب: 29 فرقة لمكافحة الجريمة الإلكترونية

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • خليل توما وصبحي شحرور.. مشهد يخسر من رواده

        خليل توما وصبحي شحرور.. مشهد يخسر من رواده

      • تمثال السياب.. هل ينجو من العبث؟

        تمثال السياب.. هل ينجو من العبث؟

      • شاعر يا أستاذ

        شاعر يا أستاذ

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • عملاق إيطالي يسعى لخطف محرز من مانشستر سيتي

        عملاق إيطالي يسعى لخطف محرز من مانشستر سيتي

      • براهيمي يتلقى أول عروض الاحتراف في الدوري الإنكليزي

        براهيمي يتلقى أول عروض الاحتراف في الدوري الإنكليزي

      • هل ستمنح "مرونة" زيدان التكتيكية أفضلية لتشلسي؟

        هل ستمنح "مرونة" زيدان التكتيكية أفضلية لتشلسي؟

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • مشاهير تركيا... محاولات مستمرة لدخول غمار السياسة

        مشاهير تركيا... محاولات مستمرة لدخول غمار السياسة

      • طبيب تخصيب متهم بإنجاب 200 طفل

        طبيب تخصيب متهم بإنجاب 200 طفل

      • عرض في عيد الحب: كمبيوتر للرجال ومكنسة للنساء

        عرض في عيد الحب: كمبيوتر للرجال ومكنسة للنساء

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • مؤتمر كراهية في عيد الحب

        مؤتمر كراهية في عيد الحب

      • عن بطانة الاستبداد في بلادنا

        عن بطانة الاستبداد في بلادنا

      • كامل قسطندي.. أمثولة المهاجر الفلسطيني

        كامل قسطندي.. أمثولة المهاجر الفلسطيني

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الإثنين 11/02/2019 م (آخر تحديث) الساعة 03:14 بتوقيت القدس 01:14 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      فضاء مفتوح

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

في أنَّ الثورة السودانية وحيدةٌ

في أنَّ الثورة السودانية وحيدةٌ

مالك ونوس
11 فبراير 2019
مالك ونوس
مالك ونوس
كاتب ومترجم سوري، نشر ترجمات ومقالات في صحف ودوريات سورية ولبنانية وخليجية، نقل إلى العربية كتاب "غزة حافظوا على إنسانيتكم" للمتضامن الدولي فيتوريو أريغوني، وصدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-2-15 واشنطن ــ العربي الجديد
    ترامب يردّ على "نقاشات عزله": طريقة دنيئة لانتزاع السلطة

    ترامب يردّ على "نقاشات عزله": طريقة دنيئة لانتزاع السلطة

    2019-2-15 الخرطوم ــ عبد الحميد عوض
    السودان: احتجاجات شعبية عقب صلاة الجمعة تطالب بإسقاط النظام

    السودان: احتجاجات شعبية عقب صلاة الجمعة تطالب بإسقاط النظام

    2019-2-15 واشنطن ــ العربي الجديد
    قائد الحرب على "داعش" يعارض قرار ترامب سحب القوات الأميركية من سورية

    قائد الحرب على "داعش" يعارض قرار ترامب سحب القوات الأميركية من سورية

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً
كرَّست مقالة الكاتب، محمود الريماوي، المُعنوَنة "فنزويلا أقرب من السودان!"، في صحيفة العربي الجديد (2/11/2019)، الآراء التي تقول إن الثورة السودانية تبدو وحيدةً، خصوصاً بعد مقارنته اهتمام كثيرين بالوضع في فنزويلا مع انعدام اهتمامهم، أو ربما قلّته، بما يجري في السودان. تختلف هنا الآراء، وربما تتناقض، بشأن سبب ذلك، وسبب قلَّة حماس الجماهير العربية، أو حتى النُّخب العربية لها. ربما يمكن إيعاز الأمر إلى سببٍ داخلي، هو مرور وقت طويل من دون تبلور حالة رفضٍ فاعلةٍ لسياسات الرئيس السوداني، وسببٍ موضوعي، هو ثقل تداعيات الثورات المضادة في مصر وغيرها، والانطباعات التي خلَّفتها لدى الناس.
ومع انزياح الخبر عن السودان، ليصبح ثالثاً أو رابعاً أو حتى أخيراً، في نشرات أخبار محطات تلفزة عربية كثيرة وغيرها، لا تقتصر قلَّة الاهتمام به على الدول أو الشعوب العربية، بل على دول الغرب التي يمكن أن يخرج فيها رأيٌ عام يساند نضال الشعب السوداني من أجل حقوقه، ووقف القمع الممارَس على أبنائه. ويزيد الاستغراب عندما يلاحظ المتابع أن المواقع الإلكترونية والصحف الإخبارية التي تنتمي لجماعاتٍ يساريةٍ تقتصر تغطياتها على الحوادث الجارية، من دون تحليلات أو دراسات، بينما تُوْقِف جلّ تحليلاتها على الأزمة في فنزويلا. وهي وسائل إعلامية، يبرز فيها اهتمامها الدائم بالقضية الفلسطينية، على سبيل المثال. فهل ينسحب هذا المزاج الذي يسود الدول العربية على الدول الأخرى، وخصوصاً دول الغرب؟ 
يحتاج هذا الأمر للمراقبة، وربما لتخصيص مراكز الأبحاث ندواتٍ لدراسة أسبابه.
اجتهد الكاتب الريماوي، من أجل إجلاء الحقيقة التي تقف وراء الاهتمام بموضوع فنزويلا في الدول العربية، وطغيانه على الاهتمام بالسودان؛ إذ عزاه إلى أسبابٍ عدة، منها الاستقطاب الدولي الذي أثاره الحادث في فنزويلا. كما أن هناك كثرة المغتربين من دول المشرق العربي، سورية ولبنان وفلسطين، في فنزويلا، فحجم الجالية العربية هناك شدَّ أبناء الوطن، لمعرفة أخبار أهلهم في فنزويلا. في حين أن هذا الأمر لا ينطبق على السودان الذي لا مغتربين على أرضه، ولم يكن مقصداً للسياحة أو العلاج، علاوة على محدودية تواصل الدول العربية معه، باستثناء مصر وليبيا. ولكن، ربما هنالك سبب في السودان، وفي الحالة الثورية المتبلورة فيه، يجعل بعضهم يحجم عن الاهتمام بثورته.
يسود لدى فئات من أبناء الدول العربية، بل وفئات أقل من أبناء الدول الغربية أيضاً، اعتقادٌ مفاده بأن سبب الدمار الذي ضرب الدول العربية، المنكوبة بالحروب المشتعلة، هو الثورات التي اندلعت فيها. ويكاد هذا الاعتقاد يتكرَّس؛ إذ تعمل دوائر الثورات المضادة وأجهزتها الإعلامية، وكذلك داعمو المُنقضِّين على تلك الثورات والانقلابيين على تعزيزه، لبث الخوف في نفوس الشعوب التي تحاول أن تنتفض على حكامها، أو تحتج على واقعها وسياسات حكوماتها. طبعاً، تنسى هذه الدوائر وأجهزتها الإعلامية أن سبب الدمار ليس تلك الثورات، بل هو القمع التي واجهت به أجهزة السلطة المحتجين، بدلاً من سماع أصواتهم وحل المشكلات التي خرجوا بسببها. كما يتناسون أن ما وصلت إليه الحال، في دولةٍ مثل اليمن، لم يكن الثورة التي اندلعت فيها، بل الثورة المضادة، ومن ثم الحرب التي شنتها عليها دول التحالف الذي تقوده السعودية، أيضاً.
وبالقياس إلى الأجواء التي سادت الدول العربية في أثناء ثورة 25 يناير في مصر، على سبيل المثال، مع الأجواء السائدة حالياً خلال ثورة الشعب السوداني، يلاحظ بوضوح حجم الفرق في التعاطي مع الثورتين. فخلال تلك الفترة، ساد التعاطف الجماهيري الواسع مع المحتجين من أبناء الشعب المصري. بل باتت مسألة خلع الرئيس الأسبق، حسني مبارك، قضية كل مواطنٍ عربيٍّ؛ إذ تبيّن أن استمراره سيكون بمثابة إيقاف عجلة التغيير التي بدأت في تونس، وبالتالي ستخنق آمال الشعب العربي الذي تأبَّد عليه حكّامه، وأدخلوه في دوائر الفقر والتجهيل والقمع المقيمين قيامة الحكام. أما الآن، فيبدو أن ذلك المزاج قد تغيَّر، وربما عادت الخشية إلى قلوب الشعوب، بعد أن تخلّصت منها على إثر ثورتي تونس ومصر.
مضت على اندلاع الثورة في السودان فترةٌ تزيد عن الشهر ونصف الشهر، أظهر خلالها 
المحتجون من أبناء الشعب السوداني وعياً لافتاً لمهامهم الحالية، ولشكل الحكم الموعود، بعد انتصار ثورتهم ودخولهم المرحلة الانتقالية التي ستُرسي نظام العدالة الاجتماعية المأمول. كما أظهروا وعياً جيداً في تعاطيهم مع قوى السلطة، وفي تغييب الخطاب الثأري الذي قد يسبّب الفتنة. وفي إطار حراكهم، رصُّوا صفوفهم، وانصهروا في اتحاداتٍ تزيد لحمتهم، وتنسيق خطواتهم على مستوى البلاد، فغابت بذلك عقلية التفرُّد بالقرار الثوري وتوجيه التظاهرات، كما يزداد يومياً عدد الملتحقين بركب الحراك من كل أطياف المجتمع السوداني.
ومن اللافت مدى قدرة المنتفضين على الاعتماد على ذاتهم في إدارة الاحتجاجات وتوقيتها، وتوزيع المهام، علاوة على تخطيطهم للمرحلة المقبلة التي تلي تنحّي الرئيس عمر البشير. وهذا يجعلهم في منأىً عن الاستماع لرأي الخارج، وفي منأىً عن الدعم الخارجي الذي قد تقترح دولةٌ ما تقديمه لهم، لكيلا يقعوا في محاذير وقع فيها من عوَّلوا على الخارج في نصرة انتفاضتهم. فلا شك أنهم يعرفون ما يتطلبه منهم قبول دعمٍ من هذا القبيل، يكون أوله ارتهان قرارهم، وربما أشكال تكتيكهم وطبيعة ثورتهم، ثم شكل الحكم بعد انتصار الثورة.
قَدَّ أبناء الشعب السوداني ثورتهم التي أنضجت ظروف بلادهم الذاتية والموضوعية أسباب اندلاعها. وسرعان ما تضافرت مجموعة الشروط لتكوين الحالة الثورية التي تلقفتها النُّخب الواعية لضرورة التغيير ولوسائله، بغض النظر عن تجارب الآخرين. ولم يَعدم السودانيون كل السبل للوصول إلى تغيير سياسات النظام، ومنها الحوار معه، والذي طال أكثر من اللازم، ولم يُسفر عن أي حلولٍ أو حتى احتمالاتٍ للحلول. لذلك كان لا بد من الثورة على نظامٍ، استتبَّت له الأمور حتى بات لا يجد غضاضةً في إيصال البلاد إلى مرحلة فقدان رغيف الخبز، متكئاً على وهم أنه قابضٌ على مستقبلها، ضامن استمرار صمت أبنائها. من هنا، تستمر ثورتهم غير آبهةٍ إن بدت وحيدةً، أم شبّت يتيمةً، فهي ثورتهم الضرورية، تعاطف معها الآخرون أم لم يفعلوا، تحمَّسوا لها أم جزعوا.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: ثورة 25 يناير محمود الريماوي حسني مبارك العدالة الاجتماعية العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

في جديد أخبار المسألة اللبنانية
3 فبراير 2019 | ثبت أن معضلة لبنان المزمنة لا تتعلق بغياب حكومةٍ، أو تأخُّر تشكيلها عشرة شهورٍ، بل بإعادة تدوير المشكلات والأزمات التي ما زال يعانيها، منذ انتهاء مرحلة القتال الأهلي، ودخول البلاد في مرحلة سلمٍ أهليٍّ، أبطاله هم أنفسهم أبطال مرحلة الحرب.
عن ثورةٍ في السعودية
28 يناير 2019 | من وجهة نظر الحريص على العربية السعودية، حذَّر عضو مجلس العموم البريطاني، كريسبين بلانت، من أن "البديل عن المَلَكيّة التشاورية مَلَكية مُطلقة، حيث الكارثة في نهاية هذا المسار، ومن ثم تأتي الثورة، في نهاية المطاف".
اللاجئون السوريون وصقيع الوعود
21 يناير 2019 | جاء الشتاء هذا العام أكثر قسوةً على اللاجئين السوريين في لبنان والأردن، بسبب اختلاط مصاعبه مع عوامل الإحباط التي أحدثها فشل مقترحاتٍ روسيةٍ لتنظيم عودتهم إلى البلاد، والأنباء عن تناول قضيتهم على مستوياتٍ دوليةٍ عليا.
حلف بومبيو.. مزامير واشنطن العتيقة
14 يناير 2019 | عاد وزير الخارجية الأميركية، مايك بومبيو، إلى طرح موضوع الحلف العربي، للوقوف في وجه إيران، بهدف القضاء على ستاتيكو العداء بين العرب وإيران، جارّاً المنطقة إلى مواجهةٍ لا يريدها أيٌّ من أطرافها، في منطقةٍ لا تتحمّل مزيداً من التصعيد.
المزيد

التعليقات

شكراً لك ،
إغلاق
التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني
alaraby-commentsloading

التعليقات ()

    المزيد

    انشر تعليقك عن طريق

    • زائر
    • فيسبوك alaraby - facebook - comment tabs loding
    • تويتر alaraby - Twitter - comment tabs loding
    تبقى لديك 500 حرف
    يرجى التحقق من مربع الاختيار أعلاه الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية أرسل
    مالك ونوس
    مالك ونوس
    كاتب
    في أنَّ الثورة السودانية وحيدةٌ
    في أنَّ الثورة السودانية وحيدةٌ
    مالك ونوس
    آراء
    0
    11 فبراير 2019
    كرَّست مقالة الكاتب، محمود الريماوي، المُعنوَنة "فنزويلا أقرب من السودان!"، في صحيفة العربي الجديد (2/11/2019)، الآراء التي تقول إن الثورة السودانية تبدو وحيدةً، خصوصاً بعد مقارنته اهتمام كثيرين بالوضع في فنزويلا مع انعدام اهتمامهم، أو ربما قلّته، بما يجري في السودان. تختلف هنا الآراء، وربما تتناقض، بشأن سبب ذلك، وسبب قلَّة حماس الجماهير العربية، أو حتى النُّخب العربية لها. ربما يمكن إيعاز الأمر إلى سببٍ داخلي، هو مرور وقت طويل من دون تبلور حالة رفضٍ فاعلةٍ لسياسات الرئيس السوداني، وسببٍ موضوعي، هو ثقل تداعيات الثورات المضادة في مصر وغيرها، والانطباعات التي خلَّفتها لدى الناس.
    ومع انزياح الخبر عن السودان، ليصبح ثالثاً أو رابعاً أو حتى أخيراً، في نشرات أخبار محطات تلفزة عربية كثيرة وغيرها، لا تقتصر قلَّة الاهتمام به على الدول أو الشعوب العربية، بل على دول الغرب التي يمكن أن يخرج فيها رأيٌ عام يساند نضال الشعب السوداني من أجل حقوقه، ووقف القمع الممارَس على أبنائه. ويزيد الاستغراب عندما يلاحظ المتابع أن المواقع الإلكترونية والصحف الإخبارية التي تنتمي لجماعاتٍ يساريةٍ تقتصر تغطياتها على الحوادث الجارية، من دون تحليلات أو دراسات، بينما تُوْقِف جلّ تحليلاتها على الأزمة في فنزويلا. وهي وسائل إعلامية، يبرز فيها اهتمامها الدائم بالقضية الفلسطينية، على سبيل المثال. فهل ينسحب هذا المزاج الذي يسود الدول العربية على الدول الأخرى، وخصوصاً دول الغرب؟ 
    يحتاج هذا الأمر للمراقبة، وربما لتخصيص مراكز الأبحاث ندواتٍ لدراسة أسبابه.
    اجتهد الكاتب الريماوي، من أجل إجلاء الحقيقة التي تقف وراء الاهتمام بموضوع فنزويلا في الدول العربية، وطغيانه على الاهتمام بالسودان؛ إذ عزاه إلى أسبابٍ عدة، منها الاستقطاب الدولي الذي أثاره الحادث في فنزويلا. كما أن هناك كثرة المغتربين من دول المشرق العربي، سورية ولبنان وفلسطين، في فنزويلا، فحجم الجالية العربية هناك شدَّ أبناء الوطن، لمعرفة أخبار أهلهم في فنزويلا. في حين أن هذا الأمر لا ينطبق على السودان الذي لا مغتربين على أرضه، ولم يكن مقصداً للسياحة أو العلاج، علاوة على محدودية تواصل الدول العربية معه، باستثناء مصر وليبيا. ولكن، ربما هنالك سبب في السودان، وفي الحالة الثورية المتبلورة فيه، يجعل بعضهم يحجم عن الاهتمام بثورته.
    يسود لدى فئات من أبناء الدول العربية، بل وفئات أقل من أبناء الدول الغربية أيضاً، اعتقادٌ مفاده بأن سبب الدمار الذي ضرب الدول العربية، المنكوبة بالحروب المشتعلة، هو الثورات التي اندلعت فيها. ويكاد هذا الاعتقاد يتكرَّس؛ إذ تعمل دوائر الثورات المضادة وأجهزتها الإعلامية، وكذلك داعمو المُنقضِّين على تلك الثورات والانقلابيين على تعزيزه، لبث الخوف في نفوس الشعوب التي تحاول أن تنتفض على حكامها، أو تحتج على واقعها وسياسات حكوماتها. طبعاً، تنسى هذه الدوائر وأجهزتها الإعلامية أن سبب الدمار ليس تلك الثورات، بل هو القمع التي واجهت به أجهزة السلطة المحتجين، بدلاً من سماع أصواتهم وحل المشكلات التي خرجوا بسببها. كما يتناسون أن ما وصلت إليه الحال، في دولةٍ مثل اليمن، لم يكن الثورة التي اندلعت فيها، بل الثورة المضادة، ومن ثم الحرب التي شنتها عليها دول التحالف الذي تقوده السعودية، أيضاً.
    وبالقياس إلى الأجواء التي سادت الدول العربية في أثناء ثورة 25 يناير في مصر، على سبيل المثال، مع الأجواء السائدة حالياً خلال ثورة الشعب السوداني، يلاحظ بوضوح حجم الفرق في التعاطي مع الثورتين. فخلال تلك الفترة، ساد التعاطف الجماهيري الواسع مع المحتجين من أبناء الشعب المصري. بل باتت مسألة خلع الرئيس الأسبق، حسني مبارك، قضية كل مواطنٍ عربيٍّ؛ إذ تبيّن أن استمراره سيكون بمثابة إيقاف عجلة التغيير التي بدأت في تونس، وبالتالي ستخنق آمال الشعب العربي الذي تأبَّد عليه حكّامه، وأدخلوه في دوائر الفقر والتجهيل والقمع المقيمين قيامة الحكام. أما الآن، فيبدو أن ذلك المزاج قد تغيَّر، وربما عادت الخشية إلى قلوب الشعوب، بعد أن تخلّصت منها على إثر ثورتي تونس ومصر.
    مضت على اندلاع الثورة في السودان فترةٌ تزيد عن الشهر ونصف الشهر، أظهر خلالها 
    المحتجون من أبناء الشعب السوداني وعياً لافتاً لمهامهم الحالية، ولشكل الحكم الموعود، بعد انتصار ثورتهم ودخولهم المرحلة الانتقالية التي ستُرسي نظام العدالة الاجتماعية المأمول. كما أظهروا وعياً جيداً في تعاطيهم مع قوى السلطة، وفي تغييب الخطاب الثأري الذي قد يسبّب الفتنة. وفي إطار حراكهم، رصُّوا صفوفهم، وانصهروا في اتحاداتٍ تزيد لحمتهم، وتنسيق خطواتهم على مستوى البلاد، فغابت بذلك عقلية التفرُّد بالقرار الثوري وتوجيه التظاهرات، كما يزداد يومياً عدد الملتحقين بركب الحراك من كل أطياف المجتمع السوداني.
    ومن اللافت مدى قدرة المنتفضين على الاعتماد على ذاتهم في إدارة الاحتجاجات وتوقيتها، وتوزيع المهام، علاوة على تخطيطهم للمرحلة المقبلة التي تلي تنحّي الرئيس عمر البشير. وهذا يجعلهم في منأىً عن الاستماع لرأي الخارج، وفي منأىً عن الدعم الخارجي الذي قد تقترح دولةٌ ما تقديمه لهم، لكيلا يقعوا في محاذير وقع فيها من عوَّلوا على الخارج في نصرة انتفاضتهم. فلا شك أنهم يعرفون ما يتطلبه منهم قبول دعمٍ من هذا القبيل، يكون أوله ارتهان قرارهم، وربما أشكال تكتيكهم وطبيعة ثورتهم، ثم شكل الحكم بعد انتصار الثورة.
    قَدَّ أبناء الشعب السوداني ثورتهم التي أنضجت ظروف بلادهم الذاتية والموضوعية أسباب اندلاعها. وسرعان ما تضافرت مجموعة الشروط لتكوين الحالة الثورية التي تلقفتها النُّخب الواعية لضرورة التغيير ولوسائله، بغض النظر عن تجارب الآخرين. ولم يَعدم السودانيون كل السبل للوصول إلى تغيير سياسات النظام، ومنها الحوار معه، والذي طال أكثر من اللازم، ولم يُسفر عن أي حلولٍ أو حتى احتمالاتٍ للحلول. لذلك كان لا بد من الثورة على نظامٍ، استتبَّت له الأمور حتى بات لا يجد غضاضةً في إيصال البلاد إلى مرحلة فقدان رغيف الخبز، متكئاً على وهم أنه قابضٌ على مستقبلها، ضامن استمرار صمت أبنائها. من هنا، تستمر ثورتهم غير آبهةٍ إن بدت وحيدةً، أم شبّت يتيمةً، فهي ثورتهم الضرورية، تعاطف معها الآخرون أم لم يفعلوا، تحمَّسوا لها أم جزعوا.
    0

    الأكثر مشاهدة

    • الأكثر مشاهدة

      مشاهدة تعليقاً إرسالاً

    مقالات أخرى للكاتب

    في جديد أخبار المسألة اللبنانية
    3 فبراير 2019 | ثبت أن معضلة لبنان المزمنة لا تتعلق بغياب حكومةٍ، أو تأخُّر تشكيلها عشرة شهورٍ، بل بإعادة تدوير المشكلات والأزمات التي ما زال يعانيها، منذ انتهاء مرحلة القتال الأهلي، ودخول البلاد في مرحلة سلمٍ أهليٍّ، أبطاله هم أنفسهم أبطال مرحلة الحرب.
    عن ثورةٍ في السعودية
    28 يناير 2019 | من وجهة نظر الحريص على العربية السعودية، حذَّر عضو مجلس العموم البريطاني، كريسبين بلانت، من أن "البديل عن المَلَكيّة التشاورية مَلَكية مُطلقة، حيث الكارثة في نهاية هذا المسار، ومن ثم تأتي الثورة، في نهاية المطاف".
    اللاجئون السوريون وصقيع الوعود
    21 يناير 2019 | جاء الشتاء هذا العام أكثر قسوةً على اللاجئين السوريين في لبنان والأردن، بسبب اختلاط مصاعبه مع عوامل الإحباط التي أحدثها فشل مقترحاتٍ روسيةٍ لتنظيم عودتهم إلى البلاد، والأنباء عن تناول قضيتهم على مستوياتٍ دوليةٍ عليا.
    حلف بومبيو.. مزامير واشنطن العتيقة
    14 يناير 2019 | عاد وزير الخارجية الأميركية، مايك بومبيو، إلى طرح موضوع الحلف العربي، للوقوف في وجه إيران، بهدف القضاء على ستاتيكو العداء بين العرب وإيران، جارّاً المنطقة إلى مواجهةٍ لا يريدها أيٌّ من أطرافها، في منطقةٍ لا تتحمّل مزيداً من التصعيد.
    المزيد

    أخبار مرتبطة

      ...تحميل المقال التالي Loading
      X

      نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
      بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

      موافق
      • من نحن
        • النشرة الدورية
        • خريطة الموقع
        • اتصل بنا
        • وظائف شاغرة
      • الجريدة المطبوعة
        • الاشتراكات
        • الإعلانات
        • الأرشيف
      • تواصلوا معنا
        • فيسبوك
        • يوتيوب
        • تويتر
        • جوجل بلس
        • انستغرام
        • RSS
      • تطبيقاتنا
        • android
        • apple
      • تابعنا
        • Follow @alaraby_ar
      • روابط اخرى
        • النشرة الدورية
        • أسئلة متكررة
        • الارشيف
        • العاب
      • الرئيسية
      • |
      • سياسة
      • |
      • اقتصاد
      • |
      • مجتمع
      • |
      • ميديا
      • |
      • تحقيقات
      • |
      • ثقافة
      • |
      • رياضة
      • |
      • منوعات
      • |
      • مقالات
      • |
      • كاريكاتير
      • |
      • ملفات خاصة
      • |
      • مرايا
      • |
      • المدوّنات
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
      أعلى الصفحة
      وظائف
      اتصل بنا
      النشرة الدورية
      • android App
      • apple App
      • facebook
      • twitter
      • youtube
      • instgram
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
      سياسة الخصوصية
      النسخة الكاملة للموقع
      مواضيع قد تهمك
      • السابق

        التالي