alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • إدلب تحت ضربات النظام... وموسكو تعزز تواجدها شرقي الفرات

        إدلب تحت ضربات النظام... وموسكو تعزز تواجدها شرقي الفرات

      • الأردن يتسلم جثمان الشهيد سامي أبو دياك من الاحتلال

        الأردن يتسلم جثمان الشهيد سامي أبو دياك من الاحتلال

      • قانون جديد لمفوضية الانتخابات العراقية لاسترضاء المتظاهرين

        قانون جديد لمفوضية الانتخابات العراقية لاسترضاء المتظاهرين

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • نتائج اكتتاب "أرامكو" تعكس تقييمها بـ1.7 تريليون دولار

        نتائج اكتتاب "أرامكو" تعكس تقييمها بـ1.7 تريليون دولار

      • حقيقة منع إسرائيل الفلسطينيين تحويل أموالهم إلى العملات الأجنبية

        حقيقة منع إسرائيل الفلسطينيين تحويل أموالهم إلى العملات الأجنبية

      • تراجع العجز التجاري الأميركي لأدنى مستوياته في عام ونصف

        تراجع العجز التجاري الأميركي لأدنى مستوياته في عام ونصف

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • اللاجئة راضية عثمان: ليتني أعود إلى فلسطين

        اللاجئة راضية عثمان: ليتني أعود إلى فلسطين

      • مشاكل خطيرة تعترض طلاب فرنسا

        مشاكل خطيرة تعترض طلاب فرنسا

      • انفجار في حفل بمحافظة كردستان الإيرانية يخلف عشرات الضحايا

        انفجار في حفل بمحافظة كردستان الإيرانية يخلف عشرات الضحايا

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • حزب العمال البريطاني يتهم "BBC" بالانحياز في تغطية الانتخابات

        حزب العمال البريطاني يتهم "BBC" بالانحياز في تغطية الانتخابات

      • اغتيال الحمادي يشغل اليمنيين: "رحيل رجل المهمات الصعبة"

        اغتيال الحمادي يشغل اليمنيين: "رحيل رجل المهمات الصعبة"

      • منصة "كورا" تطلق نسخة باللغة العربية

        منصة "كورا" تطلق نسخة باللغة العربية

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • مع صديقي الهدهد

        مع صديقي الهدهد

      • "العرب والصين": نظرة في المستقبل

        "العرب والصين": نظرة في المستقبل

      • "يرما" لوركا.. بالدارجة المغربية

        "يرما" لوركا.. بالدارجة المغربية

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • منتخب أوروبي يُهدد بلماضي بخطف نجم جزائري متألق

        منتخب أوروبي يُهدد بلماضي بخطف نجم جزائري متألق

      • لاعب الريال السابق يعود من الاعتزال بعد مذبحة بورسعيد

        لاعب الريال السابق يعود من الاعتزال بعد مذبحة بورسعيد

      • لعنة الإصابة تطارد نجوم منتخب الجزائر

        لعنة الإصابة تطارد نجوم منتخب الجزائر

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • من الموسيقى والأزياء والسينما... فنانون عالميون رحلوا في 2019

        من الموسيقى والأزياء والسينما... فنانون عالميون رحلوا في 2019

      • جاستن بيبر يعتذر عن تصريحات عنصرية سابقة

        جاستن بيبر يعتذر عن تصريحات عنصرية سابقة

      • فيلم "غزة" يفتتح مهرجان "السجادة الحمراء" في القطاع المحاصر

        فيلم "غزة" يفتتح مهرجان "السجادة الحمراء" في القطاع المحاصر

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • الإسلام والظاهرة الاستبدادية

        الإسلام والظاهرة الاستبدادية

      • نحو أطروحة القضايا المهمة مقابل الملحّة

        نحو أطروحة القضايا المهمة مقابل الملحّة

      • قصة شيخة حليوي

        قصة شيخة حليوي

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • مواقف
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الثلاثاء 11/04/2017 م (آخر تحديث) الساعة 03:17 بتوقيت القدس 00:17 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      مواقف

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

غويتيريس وكي مون.. سلام وتسليم الأمانة العامة (12/12/2017/الأناضول) هل الأمم المتحدة قابلة للإصلاح؟
عبد الحميد اجماهيري
عبد الحميد اجماهيري
كاتب وشاعر وصحفي مغربي، مدير تحرير صحيفة الاتحاد المغربية، مواليد 1963، عمل في صحيفتين بالفرنسية، من كتبه "أوفقير .. العائلة والدم.. عن انقلاب 1972"، ترجم كتابا عن معتقل تازمامارت. مسوول في فدرالية الناشرين المغاربة.
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-12-5 بغداد ـ براء الشمري
    قانون جديد لمفوضية الانتخابات العراقية: محاولات لاسترضاء المتظاهرين

    قانون جديد لمفوضية الانتخابات العراقية: محاولات لاسترضاء المتظاهرين

    2019-12-5 طرابلس ــ العربي الجديد
    هكذا تلجأ قوات حفتر لـ"تزييف" واقع المعركة جنوب طرابلس

    هكذا تلجأ قوات حفتر لـ"تزييف" واقع المعركة جنوب طرابلس

    2019-12-6 أمين العاصي
    إدلب تحت ضربات النظام... وموسكو تعزز تواجدها شرقي الفرات

    إدلب تحت ضربات النظام... وموسكو تعزز تواجدها شرقي الفرات

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

هل الأمم المتحدة قابلة للإصلاح؟

عبد الحميد اجماهيري
11 أبريل 2017
يكتسب ساسة العالم حكمة غير متوقعة، كلما غادروا دهاليز القرار، أممياً كان أو من عقر البيت الأبيض، وهي عادة محمودة لا يتم بالضرورة اعتمادها من لدن من يعقبهم في الإقامة على.. سطح العالم.
حدث ذلك مرة أخرى مع الأمين العام السابق للأمم المتحدة، كوفي عنان، حيث تحدث في مراكش عن عطب الهيئة الدولية الكبرى، وأكد "أهمية إدخال إصلاح على النظام المعتمد داخل هذه الهيئة الأممية، حتى يتلاءم مع التغيرات التي يعرفها العالم حاليا".
مربط الفرس، حسب كلمته في إطار "ملتقى إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة"، والذي نظمته مؤسسة محمد إبراهيم "إصلاح هذه الهيئة الدولية الكبيرة يتطلب إعادة النظر في تركيبتها المعقدة"، مذكّرا أن التركيبة الحالية للمنظمة ترتكز على الواقع الجيو- سياسي، القائم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
وقد كشف كوفي عنان للحاضرين من ساسة وقيادات مديرانية وإعلاميين "أنه قدم سنة 2005 برنامجاً لإصلاح هذه المنظمة الدولية، غير أنه تراجع عن قراره بعد مرور ستة أسابيع".
لم يكشف مع ذلك عن فحوى الإصلاح، ولا عن سبب تراجعه عنه، ولا عن المراكز التي منعته، وبذلك تبقى الحكمة، أو نصفها في الصمت المطبق حول مضمون جرأته غير التامة. ومع ذلك، قدّم الرجل وصفة ثلاثية، تتوفر على الحد الأدنى من التطلع الدولي لدور آخر لمنتدى الأمم، تتضمن إقراراً بأن الأمم المتحدة "لا تستطيع تدبير المشكلات المطروحة على الصعيد العالمي بمفردها"، والتشديد على أن هذه الهيئة أصبحت في حاجةٍ ماسّة إلى شراكات، وخصوصا مع القطاع الخاص والمجتمع المدني. وإحداث مقاعد دائمة جديدة، لجعل مجلس الأمن أكثر ديمقراطية وأكثر تمثيلية. وهي، في تقديره، بوابات الإصلاح الممكن، والذي لا نعرف تفاصيل تفاعلاته عند طرحه.
ويجدد عنان ما سبق لكاتب هذه المقالة أن أثاره في "العربي الجديد" (26 /1 /2016)، في هذه المساحة الحرة، تحت عنوان "أي جنرال لرئاسة الأمم المتحدة؟"، وتم التذكير في تلك المقالة بما سبق أن كتبه رئيس وزراء إيطاليا في عامي 2013 و2014، إنريكو ليطا، والذي تساءل: ماذا يلزم منظمة الأمم المتحدة الآن؟ هل تحتاج إلى شخص سكرتير (أمين) أم إلى شخص عام؟ في أسلوبية بلاغيةٍ، تريد أن توزّع الأمين العام للأمم المتحدة إلى هويتين: هوية "أمين" فقط أو هوية شخصٍ يكون له وضع اعتباري فوق ما "للأمين" العام الحالي، غير أن صياغة النقاش حول الجواب، سيعطينا فكرة عما يريده الإيطالي الشهير، فَيَكاد "البروفايل" المرسوم أن يكون لشخصية… جنرال!

تحدّث عن شخصية الأمين العام الذي كان سيخلف بان كي مون، باعتباره "زعيماً حقيقياً قادراً على أن يطوّر أجندة خاصة بالمنظمة الأممية"، وليس أميناً عاماً "مجرّد منفذ للحد الأدنى المتفق عليه بين القوى العظمى".
واتضح من مناقشات ما نشرته الصحافة أن السؤال عن هوية القائد الأممي يمثل حاجة أكثر من الجواب، لأن الخبراء الاستراتيجيين يعتبرون أن اختيار من سيتولى هذه المهمة على رأس المنظمة تتحكم فيه، هذه السنة، حالة قلقٍ إنسانية عامة في العالم "تتميز بعودة متزامنة للجيو -استراتيجية ولمركزية الدولة الوطنية، باعتبار أنهما خضعتا لتهميشٍ كبير في الفترة التي تحكمتْ في العالم أوالياتُ الأزمةِ الاقتصادية والمالية".
عادت المقاربة الجيواسراتيجية بقوة، بفعل قضايا الإرهاب والأمن والهجرات، قضايا تستأثر بالاهتمام لدى الدول والشعوب. أما عودة الدولة الوطنية، مُحاوراً مركزياً في السياسة الدولية، فسببه الميوعة التي أصبحت عليها المنظمات المتعدّدة الأطراف (من قبيل الاتحاد الأوروبي) وعجزها عن التعامل مع القضايا المذكورة.
ومن سوء المصادفات التي يعدها شهر مارس بإحكام أن هذا التحلل الكبير يتزامن مع ذكريين. تتعلق الأولى بثورة بيتروغراد في نهاية مارس/ آذار 1917، ومرور قرن على عودة إيليتش فلاديمير لينين إلى روسيا الثائرة. ثم الثانية، وتتعلق بالذكرى الستين لتأسيس الاتحاد الأوروبي في 1946. وهذه المصادفات تفعل الأشياء برمتها على النحو الذي يجعل التاريخ حائرا أمام نباهتها، حتى أن لينين كان هو، في تقدير عديدين من كتاب سيرته "مؤسس العولمة السياسية"، بعد أن دخل، هو المنفي في زوريخ، على صهوة "قطار القيصر" الألماني، حيث أوجد من الدعم الأجنبي قوة ذاتية لهزم الحكومة التي أفرزتها ثورة فبراير 1917.
أما تأسيس المجموعة الأوروبية فتشاء السخرية أن تكون قد تأسست بغياب بريطانيا، منذ ستين سنة، على الرغم من أن فكرة وحدة شعوب أوروبا كانت من إطلاق وينستون تشرشل، ابتداء من 1946. وها هي العولمة السياسية على طريقة لينين "والبروليتاريا الأممية" ووحدة أوروبا تعودان في زمن لم يعد في حاجة إليهما، وفي حاجةٍ إلى ما هو أكبر منهما أي الأمم المتحدة، في تقدير كوفي عنان.
هذه المنظمة التي رأت النور على أنقاض عصبة الأمم، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وانهيار الفاشيستيات الكبرى، ورأى النور معها "ذلك الحلم الكانطي بوجود سلام دائم"، تقف عاجزةً، في ما يشبه الملاك الواسع الجناحين الذي لا يستطيع أن يطير، وهو يرى عودة الفاشيستيات الصغرى بمبرّرات استراتيجية وطنية!
كتب العبد الفقير لرحمة ربه، في يناير/ كانون الثاني 2016 ، هنا في هذه المساحة، ما يلي: "نجد أن كيفن رود الذي سبق له أن تولى رئاسة الحكومة الأسترالية، ويترأس حالياً اللجنة المستقلة حول التعدّد القطبي التابعة للمعهد الدولي للسلام في نيويورك، لم يُراعِ اللغة الدبلوماسية المهذّبة المطلوبة، لا سيما بعد نجاح قمة المناخ في باريس، في الحديث عن المنظمة. وكرّر صيحات الفشل الأممي بالقول عالياً "علينا أن نقرَّ بما هو بديهي: غابت الأمم المتحدة عن تدبير الأزمة الأوكرانية. والأمم المتحدة لم تُعد أيّ استراتيجية تنسيقية لمواجهة الإرهاب، وكانت غائبةً بالمطلق عن المفاوضات النووية مع إيران. والأمم المتحدة لم تستطع أن تُدبِّر النزاع السوري الذي يدوم منذ خمس سنوات، مخلفاً دولةً عرضةً للتفكك، وسكانها إما يتعرّضون للمجزرة أو للنفي، والأمم المتحدة كانت عاجزةً عن التحكّم في أزمة المهاجرين التي أثقلت أوروبا، وتركت الملايين من الأشخاص بلا مأوى، كما فشلت فشلاً بيِّنا في محاولة معالجة أزمة وباء إيبولا في إفريقيا".
في هذا الموت البطيء الذي بالكاد يُخْفون عنا إعلانه الرسمي، تقف أخطر منطقةٍ في العالم اليوم، والمعنيّة بها الأمم المتحدة، كما لو أنها غير معنية بتاتاً. ومن سوء حظنا أن هناك من يفكّر بالأشياء العميقة، والتي تؤثر فينا، نحن الذين نقبع في أسفل الترتيب الدولي، بدون أن يكون لنا تأثير فيها أو حتى مجرد رأي. فنحن في قلب عاصفة الإرهاب، ونحن في قلب عاصفة اللجوء، شعوباً وأفراداً، ونحن في قلب عاصفة النووي الإيراني، سلباً أو إيجاباً. .. ونحن نتداعى بمودة: "تعالوا ننتمي للمجزرة"..
صارت منطقة شعوب الشرق الأوسط وغربه، مع وجود الأمم المتحدة، عالماً خطيراً، لكنها، وبلا شك، ستكون مع انهيار هذه المنظمة أكثر خطراً. وأغلب المناطق التي ما زال للأمم المتحدة شبه دور فيها، هي مناطق الشرق الأوسط وغربه. وعلى الرغم من وجود شخصيات من هذه المنطقة ذات قامة أممية، فإن المفارق في العملية أننا نصلح دائماً موضوعاً للنزاع، ولا نصلح أصحاب موضوع للنزاع! وقلما نتولى التأثير، باعتبارنا أصحاب القضية الأولى، من اليمن إلى ليبيا مروراً بكل القوس الشرق الأوسطي الرهيب، في النقاش الدائر، كما هو الحال حول الحكامة الأممية اليوم وغداً".
نكاد نعلن، بجبريّة لاهوتية، أننا نستحق أن نكون ضحايا قوة الأمم المتحدة، كما قوّتها وتفكّكها، وأننا مجرد قبائل للتوازن بين الروم وأعدائهم، لا أقل ولا أكثر.

والحال أن السببين الرئيسيين في النقاش يتعلقان، منذ الوهلة الأولى، بمنطقة الشرق الأوسط وغربه، وهما هنا عودة المقاربة الجيو-استراتيجية، والحديث عن مركزية الدولة الوطنية. وقد أغفلت الشعوب وساستها المعنيون هذين العاملين، قبل أن تذوب الدولة الوطنية، بفعل التكتلات الكبرى، إقليمياً وقارياً، ثم بعد أن تراجعت التكتلات، (حديث الميوعة أعلاه)، وقبل أن تنهزم الجغرافية السياسية أمام المقاربة الاقتصادية والمالية، وبعد أن استعادت الجيواسراتيجية مكانتها، وتحرّر العقل الدولي من السياج الاقتصادوي المحدود.
لا زمن لدخول الشرق وشعوبه إلى المعادلات الأممية، كما لو كان جغرافياً بدون سياسة، أو كَمًّا بدون دول.
لقد جاء أنطونيو غوتيريس إلى مركز الصدارة على رأس الأمم المتحدة، صديق العرب ورفيق كل خيباتهم، لا أخاله سيجد عرباً أمامه، وقد تبين من تطورات الوضع السوري، كما في تطورات الوضع الفلسطيني، وغيرهما، أن الأمم المتحدة ستظل مشغولةً عنا بتوازناتها الداخلية، بعيدا عن شرقٍ ملتهبٍ، يضيع شعوبه أكثر من أن يفتح لها رقعة فوق شطرنج العالم.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: أنطونيو غوتيريس كوفي عنان عصبة الأمم الحرب العالمية الثانية العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

باراديغم عربي جديد: الحرية ضد التحرير؟
25 نوفمبر 2019 | تأسفت مواقف العالم، ومنها مواقف العرب والمسلمين، تأسفت على قرار يهدد السلام... العالم يقوم بتمرين أخلاقي مكرور، ويستعين بعملية سلام لم تعد موجودة، لأن لا شيء يدل على أن هذا السلام بالفعل موجود على الأجندة، سواء الإقليمية، أو الدولية.
المغرب بين دولتين
18 يونيو 2019 | يتحرّر الدستور الثقافي في المغرب من معادلة صعبة الحسم: دولة مدنية أو دولة دينية، ويجيب على السؤال بتركيبةٍ ديناميةٍ ومنفتحة على التفاعل مع التاريخ، تجعل من الوطنية الدستورية، وتفعيل بنود الدستور الثقافي، باعتباره نصاً تاريخياً، إعلان ميلاد جديد للدولة وآلياتها.
ماكس فيبر يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
14 مايو 2019 | ألقى وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربي درسه الافتتاحي الرمضاني، مستدعياً الفيلسوف ماكس فيبر، لتأويل النص القرآني في سورة آل عمران: "كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله".
نقاش الهوية والمعادلة السياسية في المغرب
22 أبريل 2019 | يفتخر المغرب بتعدّد الألسن، بين أمازيغيةٍ، هي بذاتها متعدّدة الروافد في سوس والريف والأطلس والصحراء الحسانية، ولغة عربية وتراث دينيٍّ تنوّعي، لم يسقط في أية لحظة في الاستحالة اللغوية، لكنه يعيش مخاضاتٍ لغويةٍ يلتقي فيها الغيبي، بالعلمي، والتحديثي باللاهوتي.
المزيد
عبد الحميد اجماهيري
عبد الحميد اجماهيري
كاتب
هل الأمم المتحدة قابلة للإصلاح؟
غويتيريس وكي مون.. سلام وتسليم الأمانة العامة (12/12/2017/الأناضول) هل الأمم المتحدة قابلة للإصلاح؟
عبد الحميد اجماهيري
آراء
11 أبريل 2017
يكتسب ساسة العالم حكمة غير متوقعة، كلما غادروا دهاليز القرار، أممياً كان أو من عقر البيت الأبيض، وهي عادة محمودة لا يتم بالضرورة اعتمادها من لدن من يعقبهم في الإقامة على.. سطح العالم.
حدث ذلك مرة أخرى مع الأمين العام السابق للأمم المتحدة، كوفي عنان، حيث تحدث في مراكش عن عطب الهيئة الدولية الكبرى، وأكد "أهمية إدخال إصلاح على النظام المعتمد داخل هذه الهيئة الأممية، حتى يتلاءم مع التغيرات التي يعرفها العالم حاليا".
مربط الفرس، حسب كلمته في إطار "ملتقى إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة"، والذي نظمته مؤسسة محمد إبراهيم "إصلاح هذه الهيئة الدولية الكبيرة يتطلب إعادة النظر في تركيبتها المعقدة"، مذكّرا أن التركيبة الحالية للمنظمة ترتكز على الواقع الجيو- سياسي، القائم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
وقد كشف كوفي عنان للحاضرين من ساسة وقيادات مديرانية وإعلاميين "أنه قدم سنة 2005 برنامجاً لإصلاح هذه المنظمة الدولية، غير أنه تراجع عن قراره بعد مرور ستة أسابيع".
لم يكشف مع ذلك عن فحوى الإصلاح، ولا عن سبب تراجعه عنه، ولا عن المراكز التي منعته، وبذلك تبقى الحكمة، أو نصفها في الصمت المطبق حول مضمون جرأته غير التامة. ومع ذلك، قدّم الرجل وصفة ثلاثية، تتوفر على الحد الأدنى من التطلع الدولي لدور آخر لمنتدى الأمم، تتضمن إقراراً بأن الأمم المتحدة "لا تستطيع تدبير المشكلات المطروحة على الصعيد العالمي بمفردها"، والتشديد على أن هذه الهيئة أصبحت في حاجةٍ ماسّة إلى شراكات، وخصوصا مع القطاع الخاص والمجتمع المدني. وإحداث مقاعد دائمة جديدة، لجعل مجلس الأمن أكثر ديمقراطية وأكثر تمثيلية. وهي، في تقديره، بوابات الإصلاح الممكن، والذي لا نعرف تفاصيل تفاعلاته عند طرحه.
ويجدد عنان ما سبق لكاتب هذه المقالة أن أثاره في "العربي الجديد" (26 /1 /2016)، في هذه المساحة الحرة، تحت عنوان "أي جنرال لرئاسة الأمم المتحدة؟"، وتم التذكير في تلك المقالة بما سبق أن كتبه رئيس وزراء إيطاليا في عامي 2013 و2014، إنريكو ليطا، والذي تساءل: ماذا يلزم منظمة الأمم المتحدة الآن؟ هل تحتاج إلى شخص سكرتير (أمين) أم إلى شخص عام؟ في أسلوبية بلاغيةٍ، تريد أن توزّع الأمين العام للأمم المتحدة إلى هويتين: هوية "أمين" فقط أو هوية شخصٍ يكون له وضع اعتباري فوق ما "للأمين" العام الحالي، غير أن صياغة النقاش حول الجواب، سيعطينا فكرة عما يريده الإيطالي الشهير، فَيَكاد "البروفايل" المرسوم أن يكون لشخصية… جنرال!

تحدّث عن شخصية الأمين العام الذي كان سيخلف بان كي مون، باعتباره "زعيماً حقيقياً قادراً على أن يطوّر أجندة خاصة بالمنظمة الأممية"، وليس أميناً عاماً "مجرّد منفذ للحد الأدنى المتفق عليه بين القوى العظمى".
واتضح من مناقشات ما نشرته الصحافة أن السؤال عن هوية القائد الأممي يمثل حاجة أكثر من الجواب، لأن الخبراء الاستراتيجيين يعتبرون أن اختيار من سيتولى هذه المهمة على رأس المنظمة تتحكم فيه، هذه السنة، حالة قلقٍ إنسانية عامة في العالم "تتميز بعودة متزامنة للجيو -استراتيجية ولمركزية الدولة الوطنية، باعتبار أنهما خضعتا لتهميشٍ كبير في الفترة التي تحكمتْ في العالم أوالياتُ الأزمةِ الاقتصادية والمالية".
عادت المقاربة الجيواسراتيجية بقوة، بفعل قضايا الإرهاب والأمن والهجرات، قضايا تستأثر بالاهتمام لدى الدول والشعوب. أما عودة الدولة الوطنية، مُحاوراً مركزياً في السياسة الدولية، فسببه الميوعة التي أصبحت عليها المنظمات المتعدّدة الأطراف (من قبيل الاتحاد الأوروبي) وعجزها عن التعامل مع القضايا المذكورة.
ومن سوء المصادفات التي يعدها شهر مارس بإحكام أن هذا التحلل الكبير يتزامن مع ذكريين. تتعلق الأولى بثورة بيتروغراد في نهاية مارس/ آذار 1917، ومرور قرن على عودة إيليتش فلاديمير لينين إلى روسيا الثائرة. ثم الثانية، وتتعلق بالذكرى الستين لتأسيس الاتحاد الأوروبي في 1946. وهذه المصادفات تفعل الأشياء برمتها على النحو الذي يجعل التاريخ حائرا أمام نباهتها، حتى أن لينين كان هو، في تقدير عديدين من كتاب سيرته "مؤسس العولمة السياسية"، بعد أن دخل، هو المنفي في زوريخ، على صهوة "قطار القيصر" الألماني، حيث أوجد من الدعم الأجنبي قوة ذاتية لهزم الحكومة التي أفرزتها ثورة فبراير 1917.
أما تأسيس المجموعة الأوروبية فتشاء السخرية أن تكون قد تأسست بغياب بريطانيا، منذ ستين سنة، على الرغم من أن فكرة وحدة شعوب أوروبا كانت من إطلاق وينستون تشرشل، ابتداء من 1946. وها هي العولمة السياسية على طريقة لينين "والبروليتاريا الأممية" ووحدة أوروبا تعودان في زمن لم يعد في حاجة إليهما، وفي حاجةٍ إلى ما هو أكبر منهما أي الأمم المتحدة، في تقدير كوفي عنان.
هذه المنظمة التي رأت النور على أنقاض عصبة الأمم، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وانهيار الفاشيستيات الكبرى، ورأى النور معها "ذلك الحلم الكانطي بوجود سلام دائم"، تقف عاجزةً، في ما يشبه الملاك الواسع الجناحين الذي لا يستطيع أن يطير، وهو يرى عودة الفاشيستيات الصغرى بمبرّرات استراتيجية وطنية!
كتب العبد الفقير لرحمة ربه، في يناير/ كانون الثاني 2016 ، هنا في هذه المساحة، ما يلي: "نجد أن كيفن رود الذي سبق له أن تولى رئاسة الحكومة الأسترالية، ويترأس حالياً اللجنة المستقلة حول التعدّد القطبي التابعة للمعهد الدولي للسلام في نيويورك، لم يُراعِ اللغة الدبلوماسية المهذّبة المطلوبة، لا سيما بعد نجاح قمة المناخ في باريس، في الحديث عن المنظمة. وكرّر صيحات الفشل الأممي بالقول عالياً "علينا أن نقرَّ بما هو بديهي: غابت الأمم المتحدة عن تدبير الأزمة الأوكرانية. والأمم المتحدة لم تُعد أيّ استراتيجية تنسيقية لمواجهة الإرهاب، وكانت غائبةً بالمطلق عن المفاوضات النووية مع إيران. والأمم المتحدة لم تستطع أن تُدبِّر النزاع السوري الذي يدوم منذ خمس سنوات، مخلفاً دولةً عرضةً للتفكك، وسكانها إما يتعرّضون للمجزرة أو للنفي، والأمم المتحدة كانت عاجزةً عن التحكّم في أزمة المهاجرين التي أثقلت أوروبا، وتركت الملايين من الأشخاص بلا مأوى، كما فشلت فشلاً بيِّنا في محاولة معالجة أزمة وباء إيبولا في إفريقيا".
في هذا الموت البطيء الذي بالكاد يُخْفون عنا إعلانه الرسمي، تقف أخطر منطقةٍ في العالم اليوم، والمعنيّة بها الأمم المتحدة، كما لو أنها غير معنية بتاتاً. ومن سوء حظنا أن هناك من يفكّر بالأشياء العميقة، والتي تؤثر فينا، نحن الذين نقبع في أسفل الترتيب الدولي، بدون أن يكون لنا تأثير فيها أو حتى مجرد رأي. فنحن في قلب عاصفة الإرهاب، ونحن في قلب عاصفة اللجوء، شعوباً وأفراداً، ونحن في قلب عاصفة النووي الإيراني، سلباً أو إيجاباً. .. ونحن نتداعى بمودة: "تعالوا ننتمي للمجزرة"..
صارت منطقة شعوب الشرق الأوسط وغربه، مع وجود الأمم المتحدة، عالماً خطيراً، لكنها، وبلا شك، ستكون مع انهيار هذه المنظمة أكثر خطراً. وأغلب المناطق التي ما زال للأمم المتحدة شبه دور فيها، هي مناطق الشرق الأوسط وغربه. وعلى الرغم من وجود شخصيات من هذه المنطقة ذات قامة أممية، فإن المفارق في العملية أننا نصلح دائماً موضوعاً للنزاع، ولا نصلح أصحاب موضوع للنزاع! وقلما نتولى التأثير، باعتبارنا أصحاب القضية الأولى، من اليمن إلى ليبيا مروراً بكل القوس الشرق الأوسطي الرهيب، في النقاش الدائر، كما هو الحال حول الحكامة الأممية اليوم وغداً".
نكاد نعلن، بجبريّة لاهوتية، أننا نستحق أن نكون ضحايا قوة الأمم المتحدة، كما قوّتها وتفكّكها، وأننا مجرد قبائل للتوازن بين الروم وأعدائهم، لا أقل ولا أكثر.

والحال أن السببين الرئيسيين في النقاش يتعلقان، منذ الوهلة الأولى، بمنطقة الشرق الأوسط وغربه، وهما هنا عودة المقاربة الجيو-استراتيجية، والحديث عن مركزية الدولة الوطنية. وقد أغفلت الشعوب وساستها المعنيون هذين العاملين، قبل أن تذوب الدولة الوطنية، بفعل التكتلات الكبرى، إقليمياً وقارياً، ثم بعد أن تراجعت التكتلات، (حديث الميوعة أعلاه)، وقبل أن تنهزم الجغرافية السياسية أمام المقاربة الاقتصادية والمالية، وبعد أن استعادت الجيواسراتيجية مكانتها، وتحرّر العقل الدولي من السياج الاقتصادوي المحدود.
لا زمن لدخول الشرق وشعوبه إلى المعادلات الأممية، كما لو كان جغرافياً بدون سياسة، أو كَمًّا بدون دول.
لقد جاء أنطونيو غوتيريس إلى مركز الصدارة على رأس الأمم المتحدة، صديق العرب ورفيق كل خيباتهم، لا أخاله سيجد عرباً أمامه، وقد تبين من تطورات الوضع السوري، كما في تطورات الوضع الفلسطيني، وغيرهما، أن الأمم المتحدة ستظل مشغولةً عنا بتوازناتها الداخلية، بعيدا عن شرقٍ ملتهبٍ، يضيع شعوبه أكثر من أن يفتح لها رقعة فوق شطرنج العالم.

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً

مقالات أخرى للكاتب

باراديغم عربي جديد: الحرية ضد التحرير؟
25 نوفمبر 2019 | تأسفت مواقف العالم، ومنها مواقف العرب والمسلمين، تأسفت على قرار يهدد السلام... العالم يقوم بتمرين أخلاقي مكرور، ويستعين بعملية سلام لم تعد موجودة، لأن لا شيء يدل على أن هذا السلام بالفعل موجود على الأجندة، سواء الإقليمية، أو الدولية.
المغرب بين دولتين
18 يونيو 2019 | يتحرّر الدستور الثقافي في المغرب من معادلة صعبة الحسم: دولة مدنية أو دولة دينية، ويجيب على السؤال بتركيبةٍ ديناميةٍ ومنفتحة على التفاعل مع التاريخ، تجعل من الوطنية الدستورية، وتفعيل بنود الدستور الثقافي، باعتباره نصاً تاريخياً، إعلان ميلاد جديد للدولة وآلياتها.
ماكس فيبر يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
14 مايو 2019 | ألقى وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربي درسه الافتتاحي الرمضاني، مستدعياً الفيلسوف ماكس فيبر، لتأويل النص القرآني في سورة آل عمران: "كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله".
نقاش الهوية والمعادلة السياسية في المغرب
22 أبريل 2019 | يفتخر المغرب بتعدّد الألسن، بين أمازيغيةٍ، هي بذاتها متعدّدة الروافد في سوس والريف والأطلس والصحراء الحسانية، ولغة عربية وتراث دينيٍّ تنوّعي، لم يسقط في أية لحظة في الاستحالة اللغوية، لكنه يعيش مخاضاتٍ لغويةٍ يلتقي فيها الغيبي، بالعلمي، والتحديثي باللاهوتي.
المزيد

أخبار مرتبطة

    ...تحميل المقال التالي Loading
    X

    نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
    بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

    موافق
    • من نحن
      • النشرة الدورية
      • خريطة الموقع
      • اتصل بنا
      • وظائف شاغرة
    • الجريدة المطبوعة
      • الاشتراكات
      • الإعلانات
      • الأرشيف
    • تواصلوا معنا
      • فيسبوك
      • يوتيوب
      • تويتر
      • انستغرام
      • RSS
    • تطبيقاتنا
      • android
      • apple
    • تابعنا
      • Follow @alaraby_ar
    • روابط اخرى
      • النشرة الدورية
      • أسئلة متكررة
      • الارشيف
      • العاب
    • الرئيسية
    • |
    • سياسة
    • |
    • اقتصاد
    • |
    • مجتمع
    • |
    • ميديا
    • |
    • تحقيقات
    • |
    • ثقافة
    • |
    • رياضة
    • |
    • منوعات
    • |
    • مقالات
    • |
    • كاريكاتير
    • |
    • ملفات خاصة
    • |
    • مرايا
    • |
    • المدوّنات
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
    أعلى الصفحة
    وظائف
    اتصل بنا
    النشرة الدورية
    • android App
    • apple App
    • facebook
    • twitter
    • youtube
    • instgram
    جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
    سياسة الخصوصية
    النسخة الكاملة للموقع
    مواضيع قد تهمك
    • السابق

      التالي