28 مارس 2024
فيلم "السيسانك" المصري
فيلم "السيسانك" المصري
كائن يظنُّ أن أصله طير، من برج الميزان حسب التقديرات وطلاسم الكفّ ووحل الفنجان.. في بكرة الصبا أوعشية الشباب، انتبه إلى أنّ كفة الميزان مثقوبة، وأنّ فريق شطرنج الحكومة "أصحاب فيل"، وأنّ فريق الشعب أعزل، ولم يكن لديه سوى القلم الذي به أقسم" فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا..."
- يقال عريس لقطة، ومثلها رئيس لقطة؛ قيمة ومشير، وظيفة ميري، وعجلاتي، ومانيكان، وفيلسوف، ومصلح ديني لدين الإسلام فقط لا غير، الأديان الأخرى تمام التمام.
- المحروسة، يخت ملكي ركبه السيسي، بعد إصلاحه وترميمه، وأعتقد أنّ الاسم الأنسب لفلم السويس الجديد هو "السيسانك"، أما "روز" فيمكن أن تكون الحاجة أم زكي، أو الطبيبة الشهيرة التي قالت "بحبو، بحبو ، بحبو .."
- أريد أنّ أعرف هل مصر هبة النيل، أم هبة قناة السويس، ما ترسونا على بر؟
- كانت ذبابة عنيدة تلاحق السيسي في حفلة فيلم "السيسانك"، وأظن أنّ السبب هي حلاوته، ولا شيء آخر.
- عريس الجمهورية: تؤمم الشركة العالمية لقناة السويس البحرية شركة فنكوش مصرية.
- حينما ترى الاحتفال تعتقد أنّ السيسي اخترع سفينة نوح الثانية، لكن الحيوانات التي اصطحبها في "عندليب ألمانيا"، وفي فيلم السويس من نوع واحد.
- بشرى: ستضاف قناة السويس الجديدة إلى معجزات العالم السبع، وتصير 7 + 1
- تسميات جديدة: تحول "ميدان رابعة" إلى ميدان "هشام بركات"، و"البحر الأبيض المتوسط" إلى "بحر الرز المتوسط".
- سبب تفريع قناة السويس، أو عفواً، قناة السويس الجديدة، أنّ الرئيس الجديد يحتاج إلى بحريْن لغسل يديه من الدم، أو لعل سبب التفريع هو سدّ النهضة في أثيوبيا، ذاك عذب فرات وهذا ملح أجاج.
- كتبت صحف ألمانية أنّ السيسي أوفى بوعده؛ وأفرج عن البحر الأحمر، وجعله أبيض بريئاً، وهذا أول وعد يفي به.
- قال محللون اقتصاديون: الترعة ستدر ربحاً مقداره 7% بعد 137 سنة، أي عند الجيل الرابع تقريباً.
- احتار النشطاء في اقتراح التسمية المناسبة للقناة الجديدة: "السويس أفلام"، أم "السويس أغاني" أم "أم سي سي"؟
- احتد مذيع انقلابي، وهو يشتم جمال ريان. الشتيمة عادية في عهد الانقلاب، فالهوى غلاب، وأما تكرار عبارة أسيادك يا ريان فهي من قاموس القضاء الشامخ الجديد.
- تذكّر معارضون البدل التي لبسها المانيكان الرئيس، ومن المعروف أنّ العارض أرسل رسائل بالزي، مرة بالمدني ومرة ببدلة مايكل جاكسون، الغريب أنّ رئيس تحرير جريدة مصرية معروفة وحامل دكتوراة في العلوم السياسية كان يتدفق مثل الترعة، وهو يتحدث عن بدلة "التشريفة" التي لبسها السيسي في العيد، إكراما للبحرية المصرية.
- عندما قال أحمد موسى إنّ السيسي نزل من سيارته، ودفع خمسة جنيه رسم الدخول، لم أتذكّر عمر بن الخطاب وحسب، وإنما أدركت أنّ القناة بدأت تجني الأرباح.
- نريد أنّ نعرف هل هو يوم تاريخي، أم يوم جغرافي، أم يوم أسود وأحمر وأبيض متوسط ومنيل؟
- شبهت أوقاف الدين الجديد التفريعة بغزوة الخندق، مع أننا لم نرَ النبي الجديد يساهم في الحفر، وإذا صحت التسمية، فهو بين الشعب المصري و.. المستقبل.
- قال أحد العمال إنّ الملائكة كانت تشتغل معانا، فرد عليه آخر: نعم بالضبط هم ألف كلب بلجيكي، تكلفة الكلب الواحد 14 ألف دولار مسوّمين.
- أعتذر عن تسمية إعلام الانقلاب، الولد الذي لوح بالعلم مع السيسي على باخرة السيسانك "ولد السرطان"، وأتمنى له الشفاء، ويُظن أنّ دكتور الكفتة سيفتح فرعاً للمعالجة من السرطان بالتلويح بالعلم على سويس الرز.
- عدّ النشطاء خمسة أخطاء نحوية في بطاقة الدعوة الرئاسية، فقد استبدل "عبد الفتاح مسخوط أبو القناتين حمودة" خمس همزات وصل وتراحم بخمس همزات قطع حادة تنزف الدم.
- خشينا أنْ تغرق السيسانك من كثرة الأوسمة التي يحملها المشير المحارب للإرهاب والمحب للكفتة والكاميرا والكباب.
- صعب أن ينال السيسي جائزة نوبل، مثل سلفه صاحب البدلة التشريفة، وإذا نالها فستكون.. في الهندسة الزراعية وتحسين الرز المستورد.
- أريد أنّ أعرف هل مصر هبة النيل، أم هبة قناة السويس، ما ترسونا على بر؟
- كانت ذبابة عنيدة تلاحق السيسي في حفلة فيلم "السيسانك"، وأظن أنّ السبب هي حلاوته، ولا شيء آخر.
- عريس الجمهورية: تؤمم الشركة العالمية لقناة السويس البحرية شركة فنكوش مصرية.
- حينما ترى الاحتفال تعتقد أنّ السيسي اخترع سفينة نوح الثانية، لكن الحيوانات التي اصطحبها في "عندليب ألمانيا"، وفي فيلم السويس من نوع واحد.
- بشرى: ستضاف قناة السويس الجديدة إلى معجزات العالم السبع، وتصير 7 + 1
- تسميات جديدة: تحول "ميدان رابعة" إلى ميدان "هشام بركات"، و"البحر الأبيض المتوسط" إلى "بحر الرز المتوسط".
- سبب تفريع قناة السويس، أو عفواً، قناة السويس الجديدة، أنّ الرئيس الجديد يحتاج إلى بحريْن لغسل يديه من الدم، أو لعل سبب التفريع هو سدّ النهضة في أثيوبيا، ذاك عذب فرات وهذا ملح أجاج.
- كتبت صحف ألمانية أنّ السيسي أوفى بوعده؛ وأفرج عن البحر الأحمر، وجعله أبيض بريئاً، وهذا أول وعد يفي به.
- قال محللون اقتصاديون: الترعة ستدر ربحاً مقداره 7% بعد 137 سنة، أي عند الجيل الرابع تقريباً.
- احتار النشطاء في اقتراح التسمية المناسبة للقناة الجديدة: "السويس أفلام"، أم "السويس أغاني" أم "أم سي سي"؟
- احتد مذيع انقلابي، وهو يشتم جمال ريان. الشتيمة عادية في عهد الانقلاب، فالهوى غلاب، وأما تكرار عبارة أسيادك يا ريان فهي من قاموس القضاء الشامخ الجديد.
- تذكّر معارضون البدل التي لبسها المانيكان الرئيس، ومن المعروف أنّ العارض أرسل رسائل بالزي، مرة بالمدني ومرة ببدلة مايكل جاكسون، الغريب أنّ رئيس تحرير جريدة مصرية معروفة وحامل دكتوراة في العلوم السياسية كان يتدفق مثل الترعة، وهو يتحدث عن بدلة "التشريفة" التي لبسها السيسي في العيد، إكراما للبحرية المصرية.
- عندما قال أحمد موسى إنّ السيسي نزل من سيارته، ودفع خمسة جنيه رسم الدخول، لم أتذكّر عمر بن الخطاب وحسب، وإنما أدركت أنّ القناة بدأت تجني الأرباح.
- نريد أنّ نعرف هل هو يوم تاريخي، أم يوم جغرافي، أم يوم أسود وأحمر وأبيض متوسط ومنيل؟
- شبهت أوقاف الدين الجديد التفريعة بغزوة الخندق، مع أننا لم نرَ النبي الجديد يساهم في الحفر، وإذا صحت التسمية، فهو بين الشعب المصري و.. المستقبل.
- قال أحد العمال إنّ الملائكة كانت تشتغل معانا، فرد عليه آخر: نعم بالضبط هم ألف كلب بلجيكي، تكلفة الكلب الواحد 14 ألف دولار مسوّمين.
- أعتذر عن تسمية إعلام الانقلاب، الولد الذي لوح بالعلم مع السيسي على باخرة السيسانك "ولد السرطان"، وأتمنى له الشفاء، ويُظن أنّ دكتور الكفتة سيفتح فرعاً للمعالجة من السرطان بالتلويح بالعلم على سويس الرز.
- عدّ النشطاء خمسة أخطاء نحوية في بطاقة الدعوة الرئاسية، فقد استبدل "عبد الفتاح مسخوط أبو القناتين حمودة" خمس همزات وصل وتراحم بخمس همزات قطع حادة تنزف الدم.
- خشينا أنْ تغرق السيسانك من كثرة الأوسمة التي يحملها المشير المحارب للإرهاب والمحب للكفتة والكاميرا والكباب.
- صعب أن ينال السيسي جائزة نوبل، مثل سلفه صاحب البدلة التشريفة، وإذا نالها فستكون.. في الهندسة الزراعية وتحسين الرز المستورد.
كائن يظنُّ أن أصله طير، من برج الميزان حسب التقديرات وطلاسم الكفّ ووحل الفنجان.. في بكرة الصبا أوعشية الشباب، انتبه إلى أنّ كفة الميزان مثقوبة، وأنّ فريق شطرنج الحكومة "أصحاب فيل"، وأنّ فريق الشعب أعزل، ولم يكن لديه سوى القلم الذي به أقسم" فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا..."