أفشل نشطاء فلسطينيون، اليوم الخميس، لقاء أميركياً فلسطينياً، كان من المفترض أن يعقد في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، استمراراً للموقف الفلسطيني الرافض لموقف الإدارة الأميركية المنحاز لإسرائيل.
هتف مشاركون في مسيرة جابت شوارع مدينة رام الله وسط الضفة الغربية بعد ظهر الجمعة، للمقاومة الفلسطينية في غزة وأذرعها العسكرية، ولليمن ولبنان والعراق، وبهتافات منددة بالحرب الإسرائيلية على غزة، فيما رفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ورايات حركة حماس والعلم اليمني.
طالب محتجون فلسطينيون من أمام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا في رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة؛ الدول التي علّقت دعمها للوكالة بالعدول عن قرارها، معتبرينه مشاركة في حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، لا سيما في قطاع غزة، ومحاولة لشطب الوكالة، ما يعني شطب قضية
طالب فنانون وأكاديميون ومثقفون فلسطينيون الخميس، مصر بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات وخروج الجرحى لتلقي العلاج، ووقف عمليات الابتزاز والسمسرة التي تتم بحق المنكوبين في غزة. ونظم الفنانون والأكاديميون وقفة لهم في ميدان نيلسون مانديلا في رام الله وسط الضفة الغربية، الذي أخذ رمزية إضافية بعد الدعوى التي
احتجزت الأجهزة الأمنية الفلسطينية ثلاثة شبان لقرابة نصف ساعة في مركبات الأمن، بعد منع مسيرة غاضبة من الوصول إلى مقر المقاطعة (الرئاسة الفلسطينية) في رام الله وسط الضفة الغربية، رفضاً لاستقبال الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، فيما أكد المحتجزون بعد إخلاء سبيلهم تعرّض