سادت حالة من الغضب في مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان، بعد قيام رجل يلقب بـ"الشاويش"، بتعنيف وجلد أطفال سوريين، يعملون في الزراعة، في بلدة غزة بسهل البقاع في لبنان.
ما زالت تداعيات حادثة إجبار مواطن من محافظة بابل، جنوبي البلاد، على الاعتراف بقتل زوجته التي ظهرت حيّة، متواصلة، بعد الجدل الذي خلقته وإعلانه عن تعرضه للتعذيب والتهديد بـ"إحضار والدته وعماته وشقيقاته وإلباسهن بناطيل رجالية وتعذيبهن". القضية التي خطفت أنظار المجتمع العراقي، عرفت بقضية "سجين بابل"،
أظهرت نتائج أولية لمشاهدات تشريح جثمان المعارض الفلسطيني والناشط نزار بنات، والذي توفي بعد اعتقاله وتعرضه للضرب أثناء الاعتقال في مدينة الخليل فجر أمس الخميس، أن وفاته لم تكن طبيعية، بل إن جثمانه كانت عليه إصابات وكدمات.